ايليا أرومي كوكو
الحوار المتمدن-العدد: 8514 - 2025 / 11 / 2 - 02:43
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
# انباء عن لقاء مرتقب بين البرهان وحميدتي بوساطة إيغاد وموافقة مبدئية على هدنة إنسانية . .
نتمني ان يتحلى بالشجاعة وان يصدقوا مراعاة لخيار الشعب فالشعب يريد السلام
# ليكن نوفمبر شهر الرحمة والمحبة والسلام في السودان
كان أكتوبر قاسيا على الجميع لاسيما اهل الفاشر وبارا
شهر نوفمبر تشرين الاخر مبارك عليكم
لا للحرب نعم للسلام : عندما نقول ونردد هذا الكلام فنحن نعني ما نقول #
ذلك لان ما يحدث اليوم في الفاشر وكل السودان من كوراث وازمات وقتل مجازر ومذابح
نعم ان ما يحدث في هذه الايام في الفاشر وبارا ومن قبلها الجنبنة .
كان ولا يزال يخدث في شتي انحاء السودان علي وجه الخصوص في جبال النوبة والنيل الازرق
هذه الابادات الجماعية الممتدة تعد تاريخية وهي ليست وليدة اليوم بل انها أزمات قديمة متجددة .
عليه نتمني ان تكون الفاشر وبارا والهشابة اخر جراح السودان النازفة .
لا للحرب نعم للسلام # .
# ستظل الفاشر حائط مبكى مستمر حتى يستدرك السودانيين أهمية السلام بوقف الحرب العبثية حقاً فوراً
فالاستثمار في الكراهية والغبن سيولد مزيدا من العنف والظلم والدمار البكاء والدموع . عليه لا للحرب
# الي متي ستظل كل الأطراف الممسكة بملف السودان تراوح مكانها من جدة الي المنامة الي جنيف .
واخيرا محلك سر في واشنطن وهم يشاهدون حمامات الدم في الفاشر وجثث الضحايا في كل مكان ولا يحركون ساكن .
# ما حدث في دارفور منذ محارق 2003 م التي برك الدم في الفاشر اكتوبر 2025
هي نتائيج طبيعية تعبر عن حالة الفشل المستمر لقرارات مجلس الامن والتراخي مع المجرمين وانفلاتهم من العقاب .
# الي متي سيظل الضحايا يواجهون سيناريوهات الموت بنفس الوتيرة ؟
بل الي متي سيظل المجرم طليق اليد يعبث بالضحايا متي شاء وكيفما شاء ؟
# حرب السودان الطاحن هو فوق طاقة الاطراف السودانية المتحاربة
وانهاء هذه الحرب يتطلب تدخل جهة ما تفوق في قدرتها قدرة الجهات التي تدير الحرب .
#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟