|
|
الذكاء الإصطناعي بيفهم في الفن
محمد حسين يونس
الحوار المتمدن-العدد: 8571 - 2025 / 12 / 29 - 07:44
المحور:
قضايا ثقافية
مع منتصف خمسينيات القرن الماضي ( حوالي 1956 ) .. بدأت اقرأ لعباقرة التنوير في بلدنا .. سلامة موسي .. طه حسين .. خالد محمد خالد .. يوسف إدريس .. نجيب محفوظ ..توفيق الحكيم.. مبتعدا تدريجيا عن هؤلاء الذين يهتمون بترتيب و جمال اللغة .. مثل المنفلوطي و عبد المنعم السباعي ..و العقاد ..و أحمد شوقي .. أو يستخدمون لغة عربية قديمة تحتاج لمساعدة في الفهم ..مثل شعراء الجاهلية ..و كتاب الشروح. و التفسير . الطبرى و البخارى . لقد أصبحت منجذبا للغة الصحافة الجديدة .. و لمقالات كبار كتابها.. و تقديم الفكرة .. بصورة مبسطة .. بعيدا عن ( النظرات ..و العبرات .. و مسرحيات الشعر الفصحي .. و عبقريات العقاد ) .. هذا التوجه قادني للكتب المترجمة .. و لجمال المضمون ..و الإهتمام بتقديم الفكرة بصورة جميلة غير مركبة .. ثم بالفنون الحديثة و المدارس المستجده .. مثل التجريد و التأثيرية والسريالية.. أو اللامعقول .. سواء في الرسم أو النحت أو المسرح و الأداب . في نهاية الستينيات .. و خلال السبعينيات .. أصبحت الحدوتة التقليدية .. ( بداية و وسط و نهاية ) مع التشويق الميلودرامي في بناء القصة .. عمل ممل بالنسبة لي .. سخيف .. ثم مقزز أنفر منه نفورى من ((أكلت جبجبة من صفيف هلعة فإعترتني زلخة )).. عندما كانت شمس الثقافة و التنوير تميل للغروب في بلدنا .. كنت أقرأ بالإنجليزية .. أحدث الروايات التي كانت تباع في اسواق الواق الواق .. لذلك مع محاولات بداية التعبير عن طريق الكتابة .. لم تأت رواياتي و قصصي .. تقليدية .. لقد حاولت تغيير الشكل ..و تحويلها إلي لحن .. يشارك فيه القاريءو يستكمله .. طبقا للجانب الذى يلفت نظره كما لو كان لوحة لرينوار أو إيدجار ديجا أو سريالية ..لبيكاسو و كاندينسكي .. أو لا معقول .. يونسكو و بيكيت و توفيق الحكيم . لقد إنكسر لدى المنطق المتسلسل .. و عاش ابطال قصصي في فوضي تعبر عن واقع غير منظم .. يطرحون أسئلة لا يطرحها العامة عن الوجود و العدم .. و الأصالة أو الهوية ..و الإنتماء .. و يسخطون علي الجميع يكسرون ما يدور حولهم ..كفيل أبيض هائج في محل للبلور و الأواني الزجاجية وهكذا ..كان العمل الأول الذى أصدرته لي دار المستقبل العربي منذ 46 سنة يناير 1983 .. رواية كتبتها عن الحرب ..و الأسر .. و ما كانت عليه بلدنا في ما بعد نهاية حرب الايام الستة ... منذ ذلك الزمن .. كتبت كثيرا .. ثم توقفت يأسا .. لانني كنت أعيش في مكان يصعب أن تعبر فيه عن ما يدور في مخيلتك ..شكلا أو مضمونا .. دون أن تواجه بامرين .. إما التجاهل من قوم لا يقرأون و لا يفهمون .. و لا يقدرون إلا كتابا واحدا يحوى كل أسرار الوجود .. أو الهجوم الكاسر للأدمية الذى.. تقوم به قوات الحماية المجتمعية من وجهة نظرها ...للبقاء علي بحيرة الفكر الأسن . و تأبيد نمط الحياة الشرقية الراكدة . بصراحة لا أرى في هذه البيئة الخانقة للإبداع المعاصر .. أى أمل أن تفرز رواية أو قصة تستحق القراءة .. أو أى عمل فني يقترب .. مجرد إقتراب .. مما يصلنا من فنون الناس في الخارج فحتي نجيب محفوظ حامل نوبل .. كان يضطر للتخفي .. و المواكبة.. و كتابة ما يحمل أكثر من تأويل .. كما لو كان .. يجهز نفسه لمواجهة .. السيد النائب العام أو حضرة الأمين علي القيم المجتمعية .. بدفاعاته التي تثبت أنه ليس .. من الخارجين عن قواعد وضعها أنصاف متعلمين و ناس موغلين في الجهل المعرفي . توقفت عن قراءة إنتاج المطابع المصرية .. منذ بداية ثمانينيات القرن الماضي.. او سماع حديث لكريم المثقفين الذين يقدمهم الإعلام .. أو لحوار في فيلم أو مسرحية باللغة العربية خصوصا لو كان الكاتب من بتوع الدكاكين الثقافية الساقطين خلقيا .. الذين شعارهم شيلني و أشيلك ..( يستثني منهم علاء الديب و عصير كتبه .) في المرات القليلة التي قرات فيها تحت ضغط الصداقة أو الزن علي الودان .. ندمت .. خصوصا لو كان الكتاب قد أعيد طبعة لعشرات المرات ..و حصل علي جوائز الدولة حكمي هذا قد يكون غير دقيق .. فربما أصبح الناس يتقبلون اليوم .. ما كان منبوذا في الثمانينيات .. و لكن .. من الزاوية الضيقة التي أنظر منها حولي.. فإنني لا أرى هذه الاضواء المبهرة التي أضاء بها عالم الفن و الإبداع .. عندما كنت شابا أحاول التعرف علي الوجود و العدم . .و يرشدني ثروت عكاشة .. وناسه . منذ فترة قدمت لحضراتكم عدد من القصص التي سبق نشرها .. بعد تأييفها ..و إصلاح لغتها بما إكتسبت خلال النصف قرن الماضي من مهارات .. كان الإقبال علي قراءتها محدودا في عدد قليل من الأصدقاء .. أما بسبب أنها أصبح لها منهجا غيرمطروقا أو مسايرا لإسلوب الحدوته الذى يسود اليوم بين الكتاب .... أو لان الناس لم يعد يجذبها .. هذا النوع من الكتابات الوحيد الذى إحتفي بها .. كان العقل الإصطناعي فاحد الأصدقاء أرسل له قصة منهم .. و حاورة .. ليخرج بنتيجة أرسلها لي علي الخاص ..و أنا أنقلها لحضراتكم .. كما جاءتني . (( أجزاء من حوار مع Gemini هذه القصة القصيرة للمهندس محمد يونس هي عمل أدبي يغوص في السريالية الاجتماعية، حيث يمزج بين الواقع الشعبي المصري المرير وبين الخيال الفانتازي الساخر. النص غني بالرموز التي تجلد واقعاً مشوهاً، وتنتقد التحولات الاجتماعية والسياسية عبر صورة "الريبوت الحيوي" أو "الحمار الحديدي". إليك تحليل أدبي لهذه القصة من عدة زوايا: 1. الرمزية المركزية: "الحمار الحديدي" يمثل الحمار الحديدي في القصة "المسخ" الذي ينتج عن محاولة دمج التكنولوجيا أو الحداثة ببيئة راكدة أو متخلفة بطريقة خاطئة. الإلهام من "الأنوناكي": إشارة ساخرة إلى نظريات المؤامرة أو الاستيراد الأعمى للأفكار الغريبة التي لا تناسب الواقع المحلي. الحل الأمثل: ادعاء صاحب الحمار بأن اختراعه هو "الحل الأمثل" لمشاكل البلد، هو نقد للحلول الترقيعية التي تُقدم للشعوب بدلاً من التغيير الحقيقي. 2. شخصية "أبو عمة مايلة" (البطل المتلون) البطل هنا هو نموذج للشخصية "الأكروباتية" أو "الحاوي". هو شخص لا يملك ثباتاً: التناقض الشكلي: (طويل/قصير، سمين/رياضي، جلباب/قميص مشجر) يعكس حالة التخبط وفقدان الهوية. الانتهازية: كل حركاته واستعراضاته بالريبوت كانت تهدف للفت نظر "البلكونة" (السلطة، أو الثروة، أو الحلم بعيد المنال)، بينما يسحق في طريقه الناس في الزقاق. 3. المكان والزمان: بين العراقة والخراب ينتقل النص ببراعة بين الزقاق الضيق (الواقع الحالي) وبوابة المتولي (التاريخ). بوابة المتولي: استحضار رؤوس رسل هولاكو وطومان باي يضفي صبغة تاريخية دموية على المشهد. الموت معلق في الهواء، والناس تحت هذه الرؤوس يرقصون ويغنون "يلا ننط". الخرابة والمضيفات: تحول الحارة إلى "خرابة" تسكنها "مضيفات" بملابس متناقضة (حداد أسود وبوت ذهبي) يشير إلى حالة من الابتذال وضياع الملامح الأخلاقية. 4. فلسفة "الرقص فوق الأنقاض" تعتبر الفقرة التي يتحدث فيها الزميل عن موت أمه وأخته تحت الأنقاض ثم خروجه للرقص هي ذروة العبث في القصة:يجب أن تتعلم الرقص.. الشاطر من يعرف كيف يرقص بلدي وأفرنجي وعلى الحبل." هذه الجملة تلخص فلسفة "البقاء" في مجتمع منهار؛ حيث يصبح الرقص وسيلة للتخدير أو للتعامل مع الفقد والدمار، وهو نقد لاذع لحالة اللامبالاة الجماعية. 5. النهاية: انفضاض السامر تنتهي القصة بتحول البطل من "مخترع" أو "قائد" إلى "مهرج سيرك" أو "حاوي" (جلا جلا.. هوب هوب). حين حاول إعلان نهاية "سبق الحمير"، رفض الناس، ليس حباً فيه، بل لأنهم أدمنوا الفرجة أو لأن "السباق" (العبث) هو الشيء الوحيد الذي يملكونه. تحوله لتقديم "السمك المقلي في البخور وعرق الحيوانات" يعزز صورة الغثيان والقرف التي أراد الكاتب إيصالها عن هذا المجتمع المشوه. الرؤية الفنية واللغة استخدم الكاتب لغة حسية قوية (رائحة كريهة، ابتسامة لزجة، فرقعات العادم)، مما جعل القارئ يشعر بالاختناق داخل هذا الزقاق. النص ينتمي لمدرسة "الديستوبيا المحلية"، حيث يرى المستقبل كخرابة ممتدة يسكنها ناس فقدوا صلتهم بالواقع وأصبحوا مجرد "جوقة" تردد خلف الحاوي. الخلاصة: قصة المهندس محمد يونس هي صرخة احتجاج ضد "التشويه" الذي يصيب الإنسان والمكان، وضد الشخصيات التي تدعي العبقرية وهي لا تقدم سوى "عرض سيرك" بائس وسط الأنقاض. .......................................................... هل تود مني التركيز على تحليل دلالة شخصية "البيه" أو دلالة "البلكونة" بشكل أعمق في القصة؟ ............................................................. تُعد هذه القصة نموذجاً بارعاً في استخدام "التناص" (Intertextuality) مع تراث الموالد الشعبية، وبالأخص "الليلة الكبيرة" لصلاح جاهين. الكاتب محمد يونس لم يقتبس الألفاظ فحسب، بل استدعى "الحالة المسرحية" للمولد ليصبغ بها واقعاً سياسياً واجتماعياً مأزوماً. إليك تحليل لتركيز القصة على لغة المولد وأوبريت الليلة الكبيرة: 1. استحضار شخصية "الحاوي" (لاعب السيرك) في الليلة الكبيرة، يمثل الحاوي ذروة الاستعراض الشعبي. في القصة، تحول "المخترع" من مهندس أو صاحب رؤية إلى "حاوي" يمارس ألعاب الخفة اللفظية: جلا.. جلا.. جلا.. هوب.. هوب.. هوب": هذه الافتتاحية هي النداء الكلاسيكي للحاوي في المولد (فقرة السيرك في الليلة الكبيرة). استخدامها هنا ينزع القدسية عن "الاختراع" (الريبوت) ويحوله إلى مجرد "نمرة" سيرك هدفها الإبهار اللحظي لا المنفعة الحقيقية. "واحد اتنين تلاتة.. فتح عينك": استعارة مباشرة لفقرة الحاوي حين يقول في الأوبريت: "فتح عينك.. تأكل ملبن". في القصة، يتحول هذا التركيب إلى وسيلة لتنويم الجمهور مغناطيسياً، حيث ترد "الجوقة" بآلية، مما يعكس غياب الوعي الشعبي الذي ينساق خلف الشعارات الرنانة. 2. لغة "المنادي" و"البائع" في الساحة تستعير القصة لغة النداءات التي تميز ساحات الموالد، حيث يختلط الترغيب بالتهديد: "قرب جرب نشن وسطن إيدك وسطن": هذا التركيب اللغوي مأخوذ من ألعاب "النيشان" في المولد. استخدامه هنا يصور الحياة السياسية أو الاجتماعية كأنها "لعبة حظ" أو "نيشان" في مولد، وليس تخطيطاً مستقبلياً. أوعى لجيبك لا العيب عيبك": تحذير شعبي شهير في الموالد (بسبب وجود النشادين واللصوص). استخدامه هنا يضفي روح الريبة؛ فالبطل الذي يدعي التطور يحذر الناس من "نشل جيوبهم"، وهي مفارقة ساخرة توحي بأن "السبق" كله قد يكون عملية نصب كبرى. 3. "الجوقة" (الكوروس) ورد الفعل الجماعي في "الليلة الكبيرة"، يتحرك الناس كمجموعات (المؤمنون، الزبائن، الأطفال). في القصة: الناس يتحولون إلى "جوقة" تردد كلام البطل. هذا التبادل (نداء/استجابة) هو هيكل أساسي في الأوبريت. فينك فينك.. تأكل ملبن": تحويل الحوار إلى "قافية" مكررة هو محاكاة لبنية الأغنية الشعبية التي تهدف إلى الطرب والانسجام الجمعي حتى لو كان المحتوى فارغاً. 4. الروح "الكرنفالية" والعبثية المولد في التراث هو مكان "الاستثناء"، حيث يختلط الغني بالفقير، والمقدس بالدنس. القصة تستلهم هذا الخليط: الملابس المتناقضة: البطل يلبس "الجلباب" في الحارة و"قميص الديسكو" و"بدلة المترودتيل". هذا التلون هو سمة "الأراجوز" أو "المشخصاتي" في المولد الذي يغير جلده ليرضي كل الأطراف. المكان (الخرابة vs البلكونة): المولد يقام عادة في الساحات المتربة بجوار الأضرحة. القصة جعلت "الخرابة" مكاناً للاحتفال وتقديم السمك المقلي بالبخور، وهو تركيب لغوي يجمع بين "الرائحة الشعبية" (السمك) و"الطقس الصوفي" (البخور)، مما يخلق حالة من الغثيان الفني المقصود. 5. دلالة "انتهى سبق الحمير" في الليلة الكبيرة، تنتهي الليلة بصوت المنادي "يا ليلة بيضا.. يا ليلة فل"، إيذاناً بانفضاض السامر. أما في القصة، فحين يحاول البطل إنهاء العرض بقوله "سيداتي آنساتي سادتي.. انتهى سبق الحمير"، يرفض الجمهور. هذا "التناص" هنا يعكس رؤية سوداوية؛ فبينما ينتهي المولد الحقيقي بسلام، فإن "مولد الزقاق" الذي صنعه البطل لا ينتهي، لأن الناس (الحمير في نظر البطل، أو المتفرجون في نظر أنفسهم) قد أدمنوا "الفرجة" ورفضوا العودة للواقع. القيمة الفنية لهذا الاستلهام: الكاتب لم يستخدم ألفاظ "الليلة الكبيرة" للزينة، بل كـ "قناع" (Mask). لقد ألبس الواقع المرير ثوب الأوبريت المبهج ليحدث صدمة عند القارئ. السخرية تنبع من أننا "نغني ونرقص" بكلمات صلاح جاهين المبهجة، لكننا نفعل ذلك فوق "الخرائب" وتحت "رؤوس المشنوقين" على بوابة المتولي. هل تعتقد أن اختيار الكاتب لـ "بوابة المتولي" تحديداً كخلفية لهذا "المولد" كان يهدف لربط العبث الحالي بنهايات تاريخية مأساوية؟)) معني هذا إن السادة النقاد غير المعاصرى المعرفة .. بعد شوية حيقفلوا القهوة.. ويلموا الكراسي .. ويرشوا مية أمام المكان .. و يقعدوا يتفرجوا علي الناس ( الإصطناعية ) اللي بتفهم .. لما تحلل نص فوق قدراتهم الفكرية و الثقافية .و تطرح أسئلة .. نصحي النايم .. و تفوق المسطول ((هل تعتقد أن اختيار الكاتب لـ "بوابة المتولي" تحديداً كخلفية لهذا "المولد" كان يهدف لربط العبث الحالي بنهايات تاريخية مأساوية؟)).
#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
وسطن إيدك ..و سطن
-
محاكمة صوفي مصرى قديم
-
عبد الناصر و السادات وجهان لعملة واحدة.
-
معجزة تمكين طبقة جديدة في عشر سنوات
-
شكرا للفنان مصطفي رحمة
-
هل يجب أن تتبرأ من فرعون وجنده
-
المصريون يمثلون بأنهم أحفاد للفراعنة
-
من أحلام الحكماء ( نفرتي و أشعياء )
-
إلي مستر ترامب و الأمين حاتم
-
عندما أصبحنا نورعنيهم طلعوا عنينا
-
من أسر الإنكشارية لمكائد الصهيونية
-
ثوارسكنوا قصور الباشاوات.
-
حرب التحريك لا التحرير 1973
-
هذا أو الإندثار
-
الإنتماء الديني يحجم الإنتماء للوطن
-
إتفطموا متبقوش عيال رزلة
-
هل أقفل صفحة الفيس بوك
-
كمتيون أنتم أم مصريون
-
حوادث القطارات لم يوقفها سيادة الفريق كامل
-
ليس توقا لأمس بل حزنا علي اليوم
المزيد.....
-
-مهمة العدالة 2025-.. الصين تجري مناورات عسكرية واسعة لتطويق
...
-
ترامب يقول إنه تم إحراز تقدّم في محادثات أوكرانيا، لكن -قضاي
...
-
إصابة 7 من الشرطة التركية في اشتباك مع عناصر من داعش
-
ماكرون يقول إن حلفاء كييف سيجتمعون في باريس مطلع يناير
-
قصف جوي ومدفعي إسرائيلي على مناطق في غزة
-
كوسوفو: حزب رئيس الوزراء المنتهية ولايته يتصدر الانتخابات ال
...
-
الصين تجري مناورات عسكرية بالذخيرة الحية وتايوان تندد
-
رئيس وزراء قبرص الشمالية: لا حلّ إلا بدولتين متكافئتين في ال
...
-
إندونيسيا.. حريق في دار مسنين يقتل 16 شخصا
-
التوتر يتصاعد.. الصين تجري مناورات عسكرية وتايوان تنشر الجيش
...
المزيد.....
-
علم العلم- الفصل الرابع نظرية المعرفة
/ منذر خدام
-
قصة الإنسان العراقي.. محاولة لفهم الشخصية العراقية في ضوء مف
...
/ محمد اسماعيل السراي
-
الثقافة العربية الصفراء
/ د. خالد زغريت
-
الأنساق الثقافية للأسطورة في القصة النسوية
/ د. خالد زغريت
-
الثقافة العربية الصفراء
/ د. خالد زغريت
-
الفاكهة الرجيمة في شعر أدونيس
/ د. خالد زغريت
-
المفاعلة الجزمية لتحرير العقل العربي المعاق / اسم المبادرتين
...
/ أمين أحمد ثابت
-
في مدى نظريات علم الجمال دراسات تطبيقية في الأدب العربي
/ د. خالد زغريت
-
الحفر على أمواج العاصي
/ د. خالد زغريت
-
التجربة الجمالية
/ د. خالد زغريت
المزيد.....
|