أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - إلي مستر ترامب و الأمين حاتم















المزيد.....

إلي مستر ترامب و الأمين حاتم


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 8506 - 2025 / 10 / 25 - 09:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قول العالم الفيزيائي الأمريكي ميتشو كاكو: ((نحن البشر نظن أننا مخلوقات متقدمة بحملنا لهواتف ذكية أنيقة وركوبنا سيارات أكثر أناقة... لكن بالنظر إلى حالتنا من منظار أكبر فنحن ما زلنا يافعين مقارنة مع عمر الكون ((أي 13.772 مليار سنة)) ،ونعتبر في أول طريق الحضارات الكبرى، فهل سندخل سباق الحضارات المتقدمة ونشق طريقنا نحو النجوم؟ أم سنبقى حضارة صفرية ملتصقة بالأرض )) و نندثر.
نحن نعيش علي كوكب خطر فرغم أنه منذ 66 مليون سنة لم تحدث إنقراضات كبرى إلا أن الأرض - الان - تفقد جزء كبيرا من التنوع البيولجي بسبب الطبيعة المتداخلة لشبكات غذاء الكائنات و تغيرات الطقس و البيئة .. وتأثير الإنسان و نشاطاته.
الإنسان العاقل ..عليه أن يضع أمامة خريطة أحداث تطور الحياة علي الكوكب منذ 3.7 مليار سنة .. ويرى أنها في أغلب الأحيان كانت قاسية .. وعليه أن يفهم أنه لا يمثل حالة شاذة .. و أن الدور علية .. لينقرض كما حدث للدياناصير ..و ل99% من الكائنات التي سكنتها من قبل.
العلماء في بلاد الواق الواق رصدوا أكثر من أربعة الأف كويكب من الممكن أن يصطدم أحدها بالأرض فيفني الحباة بالكامل كما حدث عدة مرات من قبل ...و مع ذلك نحن نعيش في طمأنينة الجهال نخاف من تهور ترامب و بوتن و شي جين بينغ.. و نجرى علي لقمة عيشنا المغموسة بالطغيان .. نتصور أننا في أمان ما دمنا نعيش بعيدا عن شياطين الأرض بينما توجد العديد من العوامل التي يمكن أن تتسبب في فناء حياة المليارات الثمانية من البشر
.
أصطدام الأرض بكويكب عرضة كيلومتر لا يزيد .. يعتبر الخطر الأكبر المنظور .. لقد حدث هذا منذ 201 مليون سنة وتغير المناخ بحيث تعرضت الحياة لخسارة ما يصل إلى 80 % من الأنواع البرية والبحرية.
الخطر التالي هو أن يصل من الفضاء مع الاجسام التي تخترق الغلاف الجوى للأرض .. فيرس مميت .. هل هذا ممكن ؟؟.. نعم فلقد وجدوا في الكثير من النيازك كائنات حية مختبئه بداخلها عاشت دون تفاعل لمدد تصل لالاف السنين
هذه الفيروسات .. تستطيع كما حدث من 450 مليون سنة أن تتأقلم مع بيئة الارض و تسبب وباء لا يمكن علاجة .. يقضي علي كل الكائنات الحية.
الخطر التالي أشعة جاما القاتلة التي تسبح في الفضاء.. لملايين السنين بعد إنفجار نجوم غيرمنظورة هذة الأشعة سواء التي تسافر من بداية الزمن .. أو التي قد تنتج مستقبلا من إنفجار نجم قريب في سكة اللبانة .. لو وصلت للأرض فلن يستطيع الناس تجنبها أو الوقاية منها .
خطر أخر محتمل أن يجرى تبريد نواة الأرض فيقضي هذا على المجال المغناطسي مما سيعرض الكوكب لرياح شمسية تخترق الغلاف الجوى وتقصف سطحة بجزيئات طاقة تؤثر على الحياة... فلو زال الغلاف المغناطيسي الذى يحيط بالأرض .. ستصبح مثل المريخ عرضة لجميع الأشعة الضارة المحجوبة
.يضاف لهذا حالة عجز الكائنات عن إنتاج الأكسجين بعد قطع الأشجار ..و تزايد نسبة ثاني أكسيد الكربون لترتفع الحرارة و تذوب الثلوج وتتغير مناسيب المياة في المحيطات فتغرق مساحة واسعة من اليابسة.. و هو أمر قائم ..و متوقع..سينتج عنه فناء أغلب الموجودات الحية
.الحياة تطورت و نمت بسبب وجود القمر .. الذى تسبب في ميل محور دوران الأرض .. و نتج عن ذلك وجود الفصول الأربعة .. في حالة إبتعاد القمر و هو أمر جرى رصد حدوثه فإن طبيعة حركتها (أى الأرض ) سوف تتغير و يتبع ذلك طقس و بيئة قد تصبح غير مناسبة لوجود الحياة .
بكلمات أخرى .. أنه بعض النظر عن الكوارث التي يقوم بها البشر لتغيير طبيعة الكوكب قسرا ..أو ما سيحدث من تحكم الذكاء الإضطناعي في الحياة .. فإن الأخطار تحيط به من كل جانب و لكن أغلبكم لا يعلمون.
العلماء في أماكن أكثر وعيا و معرفة .. يحكون أن الأرض يمكن أن تخرج من مدارها و تتوه في الفضاء المظلم متجمدة ..أو أن الشمس سيجيء عليها يوما .. تتألق بشكل هائل، و يتضاعف إشعاعها مئات المرات..و تحمر و تتضخم ثم تنفجر فيما يسمي السوبر نوفا أو المستعر الأعظم..فتطيح بكواكبها بمافي ذلك كوكبنا ...
لا تخافوا ففي ذلك الوقت لن تكون هناك حياة علي الأرض أو ماء بسبب الحرارة الشديدة الناتجة عن الإقتراب من الشمس .
المجموعة الشمسية بما في ذلك الأرض تكونت منذ حوالي 4.5 مليار سنة أى بعد 10 مليارات سنة من البيج بانج ( بداية الوجود )
الأرض لم تكن مثل التي نعيش عليها اليوم ..فلم يكن لها غلاف يحميها من الإشعاعات الكونية القاتلة ..أو حزام (جيمس فان ) المغناطيسي يغلفها من كل اتجاه ويدفع عنها الكويكبات و النيازك .. كانت عرضة لضربات مستمرة موجعة منها ..تؤدى لتقلب مكونات الجو.. بحيث تجمد الكوكب بكاملة منذ نحو 466 مليون سنة .
ولم يكن لسطحها نفس الملامح التي نتعرف عليها اليوم أو لبحارها و محيطاتها نفس الحجم و التواجد أو للجو نفس تكوين الغازات و بنفس النسب ..
و مع ذلك تواجدت أشكال من الحياة توافقت مع هذه البيئة الشاذة ظهرت عليها قبل 3.7 مليار سنة.
البشر ذوى الوعي (النياندرتال و الهوموسابين ) ظهروا منذ نحو 40.000 أربعين ألف سنة فقط ..بمعني أن الحياة ( لو كان هناك قصد مسبق تهدف إليه) ..إستغرقت كل هذه المليارات من السنين (3.7 مليار) لتطوركائنات عاشت علي الأرض حتي تحمل أحدها الوعي بوجوده
منذ ذلك الزمن و نحن نسعي فقط نكافح تحت أقدامنا لتحسين الوضع الإجتماعي أو السياسي أو الإقتصادى للفرد..و الهروب من الكوارث و المصائب التي يتسبب فيها الحكام و يتحملها الناس..
البشر هم العدو الأساسي لهذا الكوكب .. يفسدون تطوره و يستهلكون مكوناته .. و يتدخلون في التوازنات الطبيعية التي تحفظه عبر ملايين السنين .
.لا يهمهم كثيرا أن هذه الشمس القوية.. ستذبل في يوم .. و تختلف قدرتها فتؤثر علي ترتيبات الكواكب التي تدور حولها .. و قد تبتلع الأرض بما عليها عندما تصيرعملاقا أحمر .. فعمرنا قصير ..و لن نشهد ذلك اليوم اللعين.
الإنسان حتي زمن قريب لم يكن يفهم طبيعة الكون .. ففسرة بمجموعة من الأساطير تداولها السومريون و المصريون و اليونانيون حتي القرن السابع عشر عندما غير كبلر و كوبرنيكوس و جاليليو..أغلب الأفكار التي كانت مطروحة في زمنهم و تدعمها محاكم التفتيش .. في إفتتاحية جريئة لعلوم الفلك الحديثة
إننا نعلم الان أن ما يعلو الأرض و المحيطات لاشيء مادى يسمي سماء .. مجرد غلاف جوى سميك بإرتفاع حوالي 480 كيلومتر ..يحمينا من أشعة الشمس الضارة
بكلمات أخرى .. العلماء يتصورون أنه عبر هذه الفترة الزمنية المليارية عاشت كائنات عديدة علي وجه الأرض ثم إنقرضت.. لخمس مرات علي فترات متباعدة (من خمسين إلي مائة و خمسين مليون سنة ) .
إنقراض جماعي بمعني ((فقد أغلب الأنواع الموجودة فوق الأرض خلال فترة زمنية قصيرة قد تصل لعشرين مليون سنة ))..
و في رايهم أن هذا حدث في الأساس بسبب تغير مكونات الغلاف الجوى ..
((كان الغلاف الجوي للارض في البداية غنياً بغاز الميثان والأمونيا وبخار الماء وغاز النيون ، لكنه كان يفتقر إلى الأكسجين الحر)) ثم حدث .الانقراض الأول الاوردوفيشي- السيلوري منذ ما يقرب من 450 مليون سنة .. بعد أن تسببت بعض الخلايا الطافية فوق المحيطات في إنتاج الأكسجين الذى سمم الجو و أصبح عامل هدم للكائنات التي تأقلمت مع البيئة الأولي .
الإنقراض الثاني في العصر الديفوني المتأخر جرى منذ 383 مليون سنة ، قضى خلال ما يقرب من 20 مليون عام على حوالي 75 % من جميع الأنواع على الأرض..وكان معظمها من اللافقاريات التي تعيش في قاع البحار الاستوائية في ذلك الوقت.
الإنقراض الثالث في العصر البرمي الترياسي حدث منذ حوالي 252 مليون سنة ، واجهت الحياة على الأرض (الموت العظيم) و هو أكبر وأخطر انقراض موجود في سجل الحفريات .
إصطدام كويكب بالأرض ملأ الهواء بجسيمات مسحوقة ، مما خلق ظروف مناخية غير مواتية للعديد من الأنواع و منع ضوء الشمس وتسبب في هطول أمطار حمضية غزيرة بالإضافة إلي إحتمال نشاط بركاني بسيبيريا ، و زيادة ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي
كانت الكارثة أسوأ حدث شهدته الحياة على الأرض على الإطلاق ، إستمرت حوالي 60 ألف عام و قضت علي 96 % من جميع الأنواع البحرية وحوالي ثلاثة من كل أربعة أنواع على الأرض .كما قضت على غابات العالم التي لم تعد مجددا إلا بعد حوالي 10 ملايين سنة ، وهو الوحيد الذي أهلك أعداد كبيرة من الحشرات ، واستغرقت النظم البيئية البحرية ما بين أربعة وثمانية ملايين سنة للتعافي.
الإنقراض الرابع في العصرالترياسي-الجوراسي ..بعد أن إستغرقت الحياة وقتًا طويلاً للتعافي من الموت العظيم ، و تنوعت بسرعة ، وبدأت مخلوقات مختلفة في بناء الشعاب المرجانية بالسيطرة ، وغطت النباتات المورقة الأرض ، مما مهد الطريق لتواجد مجموعة من الزواحف تسمى الأركوصورات أسلاف الطيور ، والتماسيح ، والتيروصورات ، والديناصورات غير الطافية .
حدث الإنقراض الرابع منذ 201 مليون سنة
ويُفترض أنه جرى بسبب إصطدام كويكبات بالأرض وتغير المناخ بحيث تعرضت الحياة لضربة كبيرة و خسارةما يصل إلى 80 % من جميع الأنواع البرية والبحرية.
الإنقراض الخامس حدث منذ 66 مليون سنة .. سبب الانقراض الأكثر احتمالًا هو ضرب كويكب من خارج الأرض لمنطقة ( يوكاتان ) في المكسيك ، أو انفجار بركاني هائل في مقاطعة (ديكان ) في غرب وسط الهند الحديثة ، أو كليهما معًا
.
انقرض ما يقدر بنحو 76 ٪ من جميع الأنواع ، بما في ذلك الديناصورات غير الطيرية
زوال الديناصورات المفترسة الخارقة أعطى فرصة جديدة للثدييات لتتنوع و أن تطور منها البشر.
الارض تحمل أسرار مليارات السنين .. لازلنا لا نعيها .. و لم نستوعبها .. و هي أقوى من البشر ..الأكثر حداثة بين سكانها ..مهما تقدموا فإنها صبورة .. و قادرة علي إعادة الإتزان لبيئتها ..
يقول العلماء أنه بعد مليون سنة لا تزيد من إختفاء البشر سيعود الكوكب لسيرته الأولي و يمحو كل ما يتصل بهم .. و أن هذا أمر من الممكن حدوثه من قبل لاكثر من مرة خلال ال3.7 مليار سنة الماضية ..
فبلاش غرور القوة .. الذى يتفجر من تصرفات مستر ترامب و مستر بوتن ..و مستر شي جين بينغ...و السيد حاتم أمين الشرطة. النوباتجي



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما أصبحنا نورعنيهم طلعوا عنينا
- من أسر الإنكشارية لمكائد الصهيونية
- ثوارسكنوا قصور الباشاوات.
- حرب التحريك لا التحرير 1973
- هذا أو الإندثار
- الإنتماء الديني يحجم الإنتماء للوطن
- إتفطموا متبقوش عيال رزلة
- هل أقفل صفحة الفيس بوك
- كمتيون أنتم أم مصريون
- حوادث القطارات لم يوقفها سيادة الفريق كامل
- ليس توقا لأمس بل حزنا علي اليوم
- نعكشة فكرية حول اسباب السقوط
- لسنا عربا ..إعادة إكتشاف الأمة
- ما بعد وزارة الصاغ كمال
- ثم إختفت كميت من التاريخ
- اول خطوات التغيير .. دستور معاصر
- هل تمكنت المافيا العالمية منا
- لا نملك عقولا قادرة علي الإبتكار
- مسطرة محاسبتنا ليست واحدة
- الإستراتيجية المفتقدة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي


المزيد.....




- زهران ممداني يتعهد بالتمسك بهويته الإسلامية
- جينيفر لورنس تُعيد تعريف أناقة السجادة الحمراء بكنزة صوفية ب ...
- قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة شبان من دير بلوط غرب سلفيت
- أخر تحديث لـ تردد قناة طيور الجنة الجديد TOYOUR EL-JANAH KID ...
- TOYOUR EL-JANAH KIDES TV .. تردد قناة طيور الجنة الجديد للأط ...
- الرمان فاكهة الجنة ودرع المناعة في الشتاء
- مرشح عمدة نيويورك يثير مخاوف بشأن ديانة منافسه ممداني الإسلا ...
- دعوى ضد فرنسا بسبب مبنى لسفارتها في بغداد يعود ليهود
- لاري إليسون.. يهودي أميركي رسم ملامح الاقتصاد الرقمي العالمي ...
- عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى رغم القيود


المزيد.....

- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد حسين يونس - إلي مستر ترامب و الأمين حاتم