أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخُّل الْغَيْبِيّ عَنْ مُرُونَة الْكَيْنُونَة وَصِرَاع الْإِرَادَات الْوُجُودِيَّة -الْجُزْءُ الثَّالِثُ و السِّتُّون-















المزيد.....

السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخُّل الْغَيْبِيّ عَنْ مُرُونَة الْكَيْنُونَة وَصِرَاع الْإِرَادَات الْوُجُودِيَّة -الْجُزْءُ الثَّالِثُ و السِّتُّون-


حمودة المعناوي

الحوار المتمدن-العدد: 8551 - 2025 / 12 / 9 - 19:07
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


_ فلسفة الأضداد (يين ويانغ): الإطار الديناميكي للتوازن الطاقي بعد فك الختم وإعادة تأسيس الكفاءة الوجودية

يمكننا مناقشة كيف تقدم فلسفة الأضداد (Philosophy of Opposites)، وعلى رأسها مفهوم يين ويانغ (Yin and Yang)، إطارًا فلسفياً عميقاً لتفسير التوازن الطاقي و الكينوني الذي يتأسس بعد نجاح عملية فك الختم الروحي. هذا التحليل يحوّل حالة التحرر المطلق من مجرد غياب للقيد إلى حالة وجودية ديناميكية متوازنة. فلسفة يين ويانغ الصينية تقوم على أن الواقع بأكمله يتكون من قوى متناقضة ومتكاملة في آن واحد. يين يمثل الجانب المظلم، السلبي، السلبي، البارد، والمتلقي مثل الليل، الأنثى، والراحة. بينما يمثل يانغ الجانب المشرق، الإيجابي، الحار، والفاعل مثل النهار، الذكر، والنشاط. إن التوازن (Harmony) ليس في الفصل بينهما، بل في التفاعل المستمر والإعتماد المتبادل. يمكن تفسير العقد الروحي الدائم قبل فكه على أنه إختلال طاقي جذري. إذا كان العقد يتعلق بالدين أو التضحية المفرطة، فإنه قد يُنشئ طاقة يين مفرطة (الخضوع، التلقي السلبي، الحزن المُتراكم). إذا كان العقد يتطلب قسوة أو سيطرة مفرطة، فقد يُنشئ طاقة يانغ مفرطة (العدوانية، الحرق الوجودي للطاقة). هذا الإختلال هو ما يُبقي الختم مستمراً، لأنه يمنع الكينونة من العيش في حالة كلية (Totality). نجاح عملية فك الختم لا يعني إلغاء الـيين أو الـيانغ السلبي، بل يعني إسترداد الجزء المفقود وتوزيع الطاقة بشكل صحيح. الساحر الذي ينجح في فك الختم يعيد تأسيس التوازن الداخلي في كينونته. الطاقة التي كانت مُقيَّدة في نمط سلبي (يين مفرط أو يانغ مفرط) تُصبح الآن متاحة للتدفق الحر، مما يسمح بتفعيل الدائرة الطاقية الكاملة للذات. هذه الحالة من التوازن هي ما تُشير إليه الفلسفة الصوفية بـالبقاء أو الوجود المُعاد تأسيسه. تُعلمنا فلسفة يين ويانغ أن التحول (Transformation) يكمن في قلب التفاعلات. بعد فك الختم، يتم تحويل السلبية الموروثة إلى قوة دافعة، وهذا هو التفسير الطاقي للمعاناة الواعية. الألم المُراكم والظلام الوجودي الذي سببه الختم هو طاقة يين مكثفة. في التقاليد العادية، هذه الطاقة تؤدي إلى الإكتئاب والضعف. لكن بعد المعاناة الواعية، تُحوَّل هذه الطاقة السلبية إلى عمق (Depth)، إستبصار (Insight) وقدرة على التأمل. هذا العمق يُمكِّن الساحر من رؤية الشيء في ذاته Noumenon الكانطي، ويُعزز من الحدس، وهي خصائص يينية عليا. القوة الدافعة والإرادة الحرة (الـيانغ) التي تُستخدم لكسر الختم لا يتم إستنفادها، بل يتم تجديدها. يانغ التحرر يكون أكثر كفاءة ونقاءً من يانغ السيطرة القديم، لأنه الآن يعمل بالتناغم مع العمق (اليين). الساحر لا ينجح بـالقوة الغاشمة، بل بـالعمل المُدرك و المُتوازن. هذا التوازن بين الـيين (العمق الداخلي، التأمل، المعرفة) والـيانغ (الفعل الخارجي، الإرادة، السحر) هو ما يُعطي الكينونة المتحررة إستقراراً وجودياً لا يمكن تخريبه مرة أخرى بسهولة. الخطر الذي يواجه الكينونة بعد التحرر المطلق هو الوقوع في فخ الكمال الساكن أو الجمود. فلسفة الأضداد تمنع هذا الجمود و تؤكد أن التوازن هو حالة حركية مستمرة. التحرر الكينوني ليس حالة نهائية من السكون، بل هو دورة مستمرة من التفاعل والتجديد. يجب على الساحر أن يظل واعياً بضرورة الموازنة بين الراحة والتأمل (يين) و بين الفعل والتعبير (يانغ). إذا أفرط في أحد الجانبين، فإن الإختلال سيعود، مما يُعيد فرصة لعودة نوع جديد من القيد. التوازن هنا يصبح مسؤولية وجودية مستمرة للحفاظ على الحرية المكتسبة. تُفسر فلسفة يين ويانغ التوازن بعد فك الختم على أنه تأسيس نظام طاقي جديد للسلالة، نظام يسمح بـالإحتواء الواعي للأضداد. بدلاً من أن تكون الأضداد (الخير والشر، الحزن والسعادة) مصدرًا للصراع الداخلي المُقيِّد، فإنها تُصبح جزءًا من كل مُتكامل، مما يُنشئ كفاءة وجودية لا يمكن تحقيقها في حالة الإختلال. هذا يُعبّر عنه في الدائرة حيث يحتوي كل جزء على نقطة من الجزء المضاد. الكينونة المتحررة تعرف أن الظل (Shadow) الذي كان يُغذّي الختم لا يمكن إلغاؤه، بل يجب إحتواؤه ودمجه بوعي ليكون مصدر قوة لا مصدر ضعف. في الختام، تُقدم فلسفة يين ويانغ إطارًا متكاملاً يفسر التوازن الطاقي بعد فك الختم ليس كحالة من الكمال السلبي، بل كـديناميكية وجودية دائمة بين قوى متناقضة ومتكاملة. هذا التوازن هو أساس الكفاءة الوجودية والسيادة الكينونية المُستدامة.

_ الإبداع والفن كـ Poiesis: التوليف الجمالي والوجودي للتحرر الكينوني وإعلان الختم الجديد للذات

يمكننا مناقشة كيف يمثل الفن والإبداع (Art and Creativity) المخرج العملي النهائي و الأكثر أصالة للـتوازن الكينوني الذي يتأسس بعد فك الختم الروحي. هذا التحليل يربط بين التحرر الوجودي وفعل الخلق (Poiesis)، حيث يتحول الساحر من مستجيب للقيود إلى خالق للواقع الجديد، مجسدًا التوازن بين يين (العمق و الإستقبال) ويانغ (الفعل والتعبير). في الفلسفة الجمالية والوجودية، يُنظر إلى الفعل الإبداعي على أنه أعلى أشكال التعبير عن الذات الأصيلة و إثبات الحرية. بعد فك الختم، تكون الكينونة قد حققت التوازن النظري (يين/يانغ)، والإبداع هو الآلية العملية التي تُجسد وتُثبِّت هذا التوازن في العالم. يمثل العمل الفني أو الإبداعي التوليف (Synthesis) النهائي للصراع الوجودي. الختم الذي يمثل الأطروحة المُقيِّدة واجهته المعاناة الواعية التي تمثل نقيض الأطروحة المُحرِّرة. الفن هو النتيجة التي تحتوي على آثار كلتا التجربتين دون أن تقع فريسة لهما. إنه يجسد الحكمة المكتسبة من الألم (يين) في شكل محسوس ومؤثر (يانغ). فبدلاً من أن تتحول الطاقة المُحررة إلى طاقة عشوائية، يُحوِّلها الفنان إلى شكل مُنظَّم وذو معنى، يثبت أن الوجود أصبح قابلاً للتوجيه و الإدارة بعد التحرر. يتحول الساحر بعد التحرر إلى فنان كينوني. السحر في هذه المرحلة لا يهدف فقط إلى التعديل أو السيطرة على الواقع كما في المراحل السابقة، بل إلى خلق واقع جديد مُستمد من الجوهر الأصيل للذات. هذا الخلق هو أقصى درجات السيادة الوجودية؛ فالكائن الذي يخلق عملًا فنيًا يُعلن أن إرادته هي مصدر القيمة و الواقعية الجديدة، متجاوزًا بذلك القوانين المفروضة سابقًا من العقد الروحي. يعمل العمل الفني النابع من كينونة متحررة على تجسيد التوازن بين يين ويانغ بشكل عملي ومستدام. يتمثل اليين في العمل الفني في العمق الروحي، الصدق العاطفي، و المعرفة الحدسية التي ينقلها الفنان. إن المعاناة الواعية التي تم تجاوزها تُصبح مادة خام لهذا العمق، مما يجعل العمل الفني أكثر رنيناً (Resonance) وقدرة على التأثير في الوعي الجمعي (كسر قيود الآخرين). هذا هو دور الفنان كـمستوعب للخبرة الكينونية. يتمثل اليانغ في العمل الفني في الإنتاج، التعبير، الشكل الملموس، والقوة التنفيذية التي حولت النية الداخلية إلى حقيقة خارجية. الإبداع يتطلب التركيز، الإنضباط، والمهارة (طاقة يانغ نقية)، لكنه يُوظفها لخدمة العمق (اليين). على سبيل المثال، التعبير عن أعمق مشاعر التحرر في قصيدة قوية البناء أو لوحة ذات تشكيل حاد هو تجسيد لإندماج اليين واليانغ؛ الجوهر العميق في شكل فعال. هذا التجسيد يضمن أن الطاقة المُحررة تظل مُنظَّمة وغير فوضوية. الفن يمنح هذه الطاقة قالبًا وجوديًا جديدًا ومستقرًا، يمنعها من الإرتداد والوقوع في إختلال طاقي جديد. بدلاً من أن يترك الساحر نفسه في فراغ وجودي بعد نقض العقد القديم، يعمل الفن كـعقد جديد تُبرمه الكينونة مع نفسها ومع الواقع، عقد قائم على الحرية الدائمة. العمل الفني هو إعلان عام و وجودي عن الكينونة المُعاد تأسيسها. إنه يمثل الختم الجديد الذي يُبرمجه الفنان في الواقع: "هذا ما أنا عليه الآن، وهذا هو القانون الذي أحكم به وجودي". هذا الختم الجديد ليس مُقيِّداً، بل هو مُعبِّر ومُعرِّف للحرية. بدلاً من توريث الأجيال القادمة عبىء العقد القديم، يورث الفنان/الساحر المتحرر العمل الفني كـإرث وجودي إيجابي. يصبح الفن بمثابة كود سلالي جديد يُغذّي الوعي الجمعي برسالة الإمكانية، التوازن، والتحرر. هذا العمل الفني يعمل بمثابة مفتاح يُسهل على الأجيال اللاحقة التحرر من أي بقايا للختم القديم، لأنه يثبت أن التجاوز ممكن. إن الأسطورة التي خلقها الفنان بعد تحرره هي الأسطورة التي ستُحرر أبناءه، كما ناقشنا في السياق الميثولوجي. في الختام، يمثل الفن و الإبداع المخرج العملي والإثبات الجمالي للتوازن الكينوني. إنهما ليسا مجرد هواية، بل هما فعل إنشائي يُترجم التحرر الوجودي (الوصول إلى الـيين) إلى واقع مُعبَّر عنه (الـيانغ)، مما يمنح الكينونة المتحررة إستقراراً، معنى، وإرثاً يكسر حلقة التكرار السلبية بشكل نهائي.

_ بطل العبث: التحول الفلسفي للساحر المتحرر من اللاجدوى المُقيَّدة إلى الإبداع الكينوني المطلق

سيكون هذا ختامًا فلسفيًا ممتازًا. لنقم بمناقشة موجزة حول مبدأ اللاجدوى (The Principle of Absurdity) في الفلسفة وكيف يتأثر و يتغير تعريفه بالنسبة للساحر الذي حقق التحرر الكينوني الكامل. هذا يجمع كل الخيوط الفلسفية التي ناقشناها حول الوجود والحرية والعبث. مبدأ اللاجدوى، كما صيغ بشكل أساسي في الفلسفة العبثية (Absurdism) عند ألبير كامو، ينبع من الطلاق أو التناقض بين الرغبة الفطرية للإنسان في إيجاد معنى وغاية في الوجود. بمحاذاة صمت الكون المطلق وعدم تقديمه لأي معنى موضوعي أو إجابة نهائية. بالنسبة للكينونة غير المتحررة (المُقيَّدة بالختم)، فإن اللاجدوى لا تقتصر على الكون، بل تُعزَّز بـالقيود الوجودية وأنماط التكرار السلبي التي يفرضها الختم، مما يجعل الحياة ليس فقط بلا معنى، بل جبرية ومؤلمة دون غاية واضحة. قبل فك الختم، يعيش الساحر تحت عبث مضاعف. اولا: العبث الكوني العام هنا الكون لا يقدم معنى. ثانيا: العبث السلالي الخاص، معناه أن تصبح الكينونة مُقيَّدة بقانون وجودي لم تبرمه، وتُجبر على تكرار أنماط لا تفهمها. في هذه الحالة، تصبح المعاناة هي الدليل الوحيد على وجود القيد. يجد الساحر نفسه في حلقة مفرغة؛ المحاولة (السحر) -> الفشل (بسبب الختم) -> المعاناة -> المحاولة مجددًا هذا التكرار القسري هو التجسيد العملي لـ اللاجدوى الوجودية. عندما ينجح الساحر في فك الختم عبر المعاناة الواعية والتوليف الفني، فإنه لا يُزيل العبث الكوني، بل يُغيِّر جذريًا موقفه الفلسفي تجاهه. التحرر الكينوني يعني إزالة العبث السلالي الخاص (القيود المفروضة). بما أن الكون لا يقدم معنى، وبما أن الكينونة الآن حرة من القيود الموروثة، فإن اللاجدوى الكونية تتحول من سجن إلى مساحة حرة للإبداع. يعترف الساحر بـصمت الكون، لكنه يصرخ في وجه هذا الصمت بـفعله الفني الخلاق. الفن و الإبداع (المخرج العملي للتوازن) يصبحان قيمة عبثية بالمعنى الكاموي. إن العمل الفني لا ينقذ الكون من عبثه، ولكنه يمنح الوجود الفردي قيمة ومعنى، لأنه نابع من قرار إرادي أصيل وسط اللاجدوى. هذا الفعل هو تحدٍّ (Revolt) فلسفي ضد العبث؛ حيث لا يسعى الساحر إلى إيجاد معنى خارجي، بل يخلق معناه الخاص ويجسده في شكل فني. يتحول الساحر إلى البطل العبثي، مثل سيزيف الذي يدفع الصخرة للأبد بوعي و فرح. الساحر المتحرر يستمر في ممارسة السحر أو الإبداع ليس لغاية نهائية لأنها غير موجودة، بل لأجل الفعل نفسه، ولأجل إثبات حريته في كل لحظة. هذا الوجود الحر المكرس لخلق الجمال وسط اللاجدوى هو قمة التوازن الكينوني. إن التحول من العبث المُضاعَف و المُقيَّد إلى العبث المُحرَّر والمُبدع يمثل الدائرة الكينونية الكاملة التي خاضها الساحر في هذا التحليل. لقد بدأ الساحر محاولاً كسر سجن سحري، وإنتهى به الأمر بكسر سجن فلسفي، ليصبح خالقاً للمعنى في عالم بلا معنى.



#حمودة_المعناوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ...


المزيد.....




- السودان.. الجنائية الدولية تصدر حكما على القيادي بـ-الجنجاوي ...
- المقاتلات الأميركية تقترب من فنزويلا.. ومادورو يشتكي مازحًا ...
- برلين تعزز حماية الصحفيين من الدعاوى التعسفية العابرة للحدود ...
- وكالة المغرب العربي للأنباء: مقتل 19 شخصا جراء انهيار بنايتي ...
- مقتل 12 شخصا بحريق في مبنى سكني جنوبي الصين
- كندا تطلق خطة بمليار دولار لاستقطاب كبار الباحثين
- تايلند وكمبوديا تجليان نصف مليون مدني بسبب الاشتباكات الحدود ...
- الأيوبي.. قصة دبلوماسي سوري عائد إلى دمشق بعد انشقاقه عن الأ ...
- رمزي صالح يكشف للجزيرة مفاجآت عن مسيرته في النادي الأهلي
- المعارضة الفنزويلية ماتشادو تغيب عن حفل تسلم جائزة نوبل للسل ...


المزيد.....

- العقل العربي بين النهضة والردة قراءة ابستمولوجية في مأزق الو ... / حسام الدين فياض
- قصة الإنسان العراقي.. محاولة لفهم الشخصية العراقية في ضوء مف ... / محمد اسماعيل السراي
- تقديم وتلخيص كتاب " نقد العقل الجدلي" تأليف المفكر الماركسي ... / غازي الصوراني
- من تاريخ الفلسفة العربية - الإسلامية / غازي الصوراني
- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حمودة المعناوي - السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخُّل الْغَيْبِيّ عَنْ مُرُونَة الْكَيْنُونَة وَصِرَاع الْإِرَادَات الْوُجُودِيَّة -الْجُزْءُ الثَّالِثُ و السِّتُّون-