أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشرف توفيق - مع د فوزية عبد الستار كان لنا ايام















المزيد.....

مع د فوزية عبد الستار كان لنا ايام


أشرف توفيق
(Ashraf Mostafa Tawfik)


الحوار المتمدن-العدد: 8533 - 2025 / 11 / 21 - 22:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


(حتى منتصف التسعينات كان عندنا بالقانون الجنائى مادة غريبة عجيبة نصها "إذا تزوج الخاطف بمن خطفها زواج شرعيا، فلا حكم عليه بعقوبة ما" (مادة 291) أى لوخطفت ليلى علوى ،أويسرا .واغتصبتها .ثم عرضت عليها الزواج بالحلال يبقى مافيش عقوبة ؟!
وقيل فى تفسير المادة رأيان : الأول يرى أن مجرد عرض الزواج من الخاطف المغتصب تسقط العقوبة ولو رفضت المجنى عليها الزواج! أما الرأى الثانى فيرى أنه لا عفو من العقوبة إلا إذا تحقق الزواج فعلا فالمشرع يريد تحقيق الستر فإن لم يتحقق فلا رد للعقاب.
وتصادف وقت عملى بالبوليس أن حررت المحضر رقم 1529 لسنة 1996إداري السويس ووجدت فيه العجب، فالمادة 291جنايات بدلا من أن تحقق الستر للمرأة،أوقعت الخديعة بالرجل.)

ودعونا نحكى حكاية المحضر رقم 1529 لسنة 1996إداري السويس نحكى حكاية المرأة التي قلبت كل القواعد في جريمة الخطف فهى التى تخطف وهى التى تستفيد!
: (الأجساد عطشي، ملتهبة، والعيون مولودة في مغارات الليل، والنداء ساخن جائع، والفتاة لم تأخذ من الدنيا إلا جسدها الفائر البض..
الصدر خنجر.. الساق رمح.. الشعر تعرف كيف تتحكم فيه فتتركه غجريا أو تكوره كالمثقفات، ومع جوع الشمس إلى مياه البحر جاءت إلى النزوة والشهوة والارتواء.وبدأت تترك نفسها لتذكارات عشاقها: زجاجة (بارفام) – شريط كاسيت- ولاعة ماركة أجنبية - قلم "روج".
ولأن الأسرة مدينة مهجورة، أعمدتها مكسورة؛ فالأب فكهاني يبيع كل أنواع الفاكهة وليس عنده مانع أن يبيع بناته كفاكهة طازجة لمن يقدر الحلاوة ؛ فالدنيا أعطته أربع إناث داخل أسرته الزوجة وثلاث بنات
ولأن شوارعه تمتلئ بأوراق الشجر والشجن وجد نفسه لا يعرف من دنياه إلا الفاكهة صباحا والحشيش ليلا يشربه لفقره وجهارا بين بناته وزوجته. ! واستسلم بالطبع حينما وجد البنت الكبرى تسكت أفواه الإناث الأربع إنها تستطيع أن تنفق على البيت، ولم ينطق، لم يضع أمام هذا الخير التساؤل والاستفهام ولا حتى علامة تعجب، بل أصبح يتجرأ ويطالبها بأنواع التبغ الفاخرة ( مارلبولو احمر) عند حضورها بعد منتصف الليل!! ودخلت البنت الفائرة بسرعة لدنيا "سياسة الجسد" آمنت بعبارة أنها ديمقراطية فسمحت لجسدها بالتداول،ولجأت لكل الحيل السياسية الاستسلام للأكثر عطاء والبحث عن البديل في الوقت المناسب ولم تعمل حسابا معقولا للضابط الشريف الذي يمكن أن تصادفه ليقبض عليها، ووقعت السمكة،حكم عليها في قضية دعارة
ووقف الفكهاني يقول: "حاقتلها.. شرفي..
أنا لا أبيع الفاكهة العطنة ؟! أنا ! لا أعرف؟! ..
وضحكوا عليه أهل الحي، كيف لا تعرف ؟! وأنت تأكل زفر وتشرب الحشيش والسيجارة الحمراءالأجنبية وفى جيبك ورق ب100 جنية؟!"
وفتح لها :"فتح لها ملف" قضايا الآداب"
ويبدأ المحضر.. من تاريخ عودتها أنهت.. عقوبتها في غيابات الجب ورجعت، رجعت ووراءها ما يسمى بالمراقبة الشرطية أي عليها أن تتواجد في منزلها في فترة ما بعد المغرب حتى الصباح حتى يتقي الناس شر هذا الجسد الذي لم ينهكه السجن بل زاده فتنة لا يزال الصدر خنجر والساق رمح والشعر تعرف كيف تتحكم فيه فتتركه غجريا مجنونا أو تكوره كالمثقفات. وكلما جاع البحر للشمس.. جاءت هي للنزوة والنقود وإصبع الروج والكباب!! ولأن الضابط الشريف لا يوجد دوما.. لعبت لعبتها،مع العسكري إياه لماذا لا نتفق معه.. تهادنه.. يتركها لعملها "أقدم مهنة في التاريخ" وتعطيه سلاحا قديما "المال"، ثم أنه لا بأس.. تجعله يشرب الشاي والقهوة والحشيش مع أبيها ويعود من عنده بكيس بلح أبريمي نقاوة الفكهاني!! ولكن العسكري ضاق بعد فترة وطمع لم يكتف بالحشيش والفاكهة، تمرد على بلح الفكهاني إنه يريد العنب الرباني.. يريدها هي؟! الصدر الخنجر والساق الرمح.
وفكرت بخبث..الجريمة الخفية وكيد النساء هو جريمة المرأة وضحكت ومالت،حتى سال اللعاب لها ولأنها عجينة من بخور الفقر وتوابل الشوارع والحرمان.فجرت قنبلتها.. لماذا أنت وأنا؟! سأحضر لك واحدة أحلى وأطول و...و..ثم بسرعة سجلت حيثيات فكرتها: مش عشان حاجة ده أنت سيد الرجالة!! بس الحذر واجب يا شاويشنا العين حتكون علينا وأنت اللي بتقوم بالمراقبة الشرطية. أما لو واحدة غريبة يبقى أسهل؟! وقبل العسكري إياه،.ولأنها مصيدة متوحشة لا يسقط منها التين والخوخ والأنوثة فقط..بل الوقاحة والشرور وريق الشيطان اتفقت مع إحدى أخواتها..
قالت لها: على بلاطة كده ما حدش حيبص في وشنا..
وأضافت: الفقر ده والعهر ده.. لكن كل شئ بالمسايسة والكيد!!
أيه رأيك حاجوزك بس سيبيلي نفسك..ورضت أختها باتفاق (فاوست) مع الشيطان.. الغاية تبرر الوسيلة.. واللي تكسب بيه العب بيه!!ولعبت الغواية ،كوروا الصدرفكبر ووضعوا البامبرس لغرض عند ابليس! أما قدميها وضعوها في الكعب العالي فطالت..
و"زوق البوصة تبقي عروسة!!" ووضعت الحزن ضمن الزواق ليضفي عليها غموضا يجعلها مثل اللؤلؤة النائمة في صدفة مغلقة تغري من يراها أن يفتحها!!وقررت الأختان (ريا وسكينة العصر الحديث) لا البحث عن امرأة ليسرقوا مصاغها ولكن البحث عن رجل ليسرقوا رجولته.. وتم المراد.. تقابلت الأخت مع العسكري إياه ودخلا معا حماما ساخنا للشيطان،ولم يخنها لسانها أثناء العناق بأي عبارة سوقية، ولكنها كانت لحظة حاسمة،وكانت أختها تنتظر نفس اللحظة أسفل المنزل القديم الآيل للسقوط،وجاءت الصفارة المتفق عليها لهجوم الغواني..صوت طويل وصياح بطلب العون والمساعدة: الحقوني يا ناس.. الراجل خطفني وبيعمل فيا ويسوي!! والباقي معروف على طريقة الأفلام القديمة..وهكذا قدم العسكري إياه للمحكمة بجريمة خطف أنثي ومواقعتها بغير رضاها كانت المسرحية محبوكة على نص المادة (290) ع والعقوبة تخوف الجن نفسه "كل من خطف بالتحايل أو الإكراه أنثى بنفسه أو بواسطة غيره يعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة ومع ذلك يحكم على فاعل هذه الجناية بالإعدام إذا اقترنت بها جناية مواقعة المخطوفة بغير رضاها" ولم يجد العسكرى اياه أمامه إلاالامتثال لخطة صاحبة الصدر الخنجر والساق الرمح للهروب من الموت بالزواج بالمادة (291) وقررت النيابة في 4/6/96 (بصرف كل من ... من سرايا النيابة بعد الزواج!!)
ولأن د فوزية عبد الستار[1931- 2019 ] رئيسة اللجنة الدستورية والتشريعية بالبرلمان استاذتى فى دراسة الدبلوم الجنائى ذهبت لها بالمحضر ومعه تحريات المباحث،لم تصدق وقالت أنها مادة فاسدة فلا يجب أن نحمى مغتصب ولامومس،أنها مادة تحمى أعوان الشيطان ولأنها عضوة مختارة من الرئيس فى مجلس الشعب وقفت بالمجلس وجلجلت بالشرع والقانون تطرح سؤالا هل زواج مثل هذا يعتبر شرعيا؟!أوحتى قانونيا! وهل الإيجاب والقبول في مثل هذه الحالات من الزواج يعتد به رغم شبهه عيب الإكراه المادي أو المعنوي؟!
وقالت ثم أن الإمام أحمد له رأي وهو معروف في الميراث والزواج!! فهو يرى أن الزواج غير مسقط لحد الزنا إذا كان لاحقا عليه،لأن فعل الزنا تم وتوافرت أركان الجريمة قبل الزواج.وقدمت اوراق المحضر
وعملت تقييم للمادة 291 كمانع من العقاب إذا قامت أسبابها,وقالت النص قاصر ومعيب بمن خطفها زواجا شرعيا وبهذا فالنص لا يعمل كمانع من العقاب إذا كان الخاطف كتابيا والمخطوفة مسلمة، أو كانت المخطوفة محرمة عليه كأخته في الرضاع مثلا.ومن البديهي القول بأنه يجب أن يتم الزواج لينتج أثره كمانع من العقاب قبل صدور حكم نهائي في الدعوى الجنائية التي لا تملك النيابة رفعها بمجرد أن تصل إلى علمها واقعة الخطف ولا يحقق الزواج الإعفاء إلا بالنسبة للفاعل الذي ارتكب الجريمة بنفسه أو بواسطة غيره ثم تزوج بمن خطفها، فلا يستفيد منه غيره من الفاعلين أو الشركاء طبقا لنظرية المساهمة الجنائية إذا هو سبب شخصى لا ينتج أثره إلا بالنسبة لمن توافر لديه (1) وبالتالى فلا ستر ولا يحزنون.جرس الفضيحة سيستمر فى الدق.وتقول دفوزية ويبرر الفقه الإعفاء بالأسباب الآتية:
- أن مصلحة سعادة الأسرة التي نشأت من هذه الجريمة تزيد على مصلحة المجتمع في العقاب عليها.
- أنه ليس من العدل والزوجة بريئة من جرم زوجها أن تقاسمه عاره.
ويبدو لنا أن السبب المعفي من العقاب محل نظر إذا يخشى أن يتخذ ذريعة للتهرب من عقوبة الجناية في واقعة خطيرة كجناية الخطف لا سيما وأن سبيل الزواج الشرعي سهلا وميسورا في مثل هذه الحالات لا سيما إذا كان الخطف بغير تحايل أو إكراه حيث المخطوفة دون السادسة عشر والأهل في كل الحالات يفضلون الستر، لذلك نرى إلغاء هذا السبب المعفي من العقاب على أن يستبدل به إعطاء الزوجة المخطوفة أو وليها الشرعي الحق في وقف السير في الدعوي الجنائية أو وقف تنفيذ العقوبة المحكوم بها على الزوج، وهو أمر موجود لمصلحة الزوج في جريمة (الزنا)، ويظل للزوجة الحق في وقف السير في تنفيذ العقوبة في أي وقت ويحقق هذا الحل توزانا حقيقيا بين مصلحة المجتمع في توقيع العقاب وبين مصلحة الأسرة الجديدة في البقاء والاستمرار إذ أن إعطاء الزوجة أو وليها هذا الحق يتيح لها فسحة من الوقت تسمح بأن تقدر في ضوء حياتها الزوجية مدى جدية الزواج وصلاحيته وجدارته للاستمرار . أما والنص على هذه الحالة فإنه معيب بما يأتي:
- لا يوجد أي ضمان لجدية واستمرار هذا الزواج إذ يستطيع الزوج أن ينهيه بعد صدور الحكم بالبراءة بإرادته المنفردة عن طريق الطلاق.
- أما القول بأنه لا يصح أن يوقع العقاب على الخاطف الذي تزوج بالمخطوفة حتى لا تقاسمه زوجته البريئة عاره. فهو لا يعدو أن يكون اعتبارا عاطفيا لا يجوز أن يكون له انعكاس على السياسة العقابية لاسيما وأن زوجة أي مجرم تضطر بحكم العلاقة بينها وبين زوجها أن تقاسمه عاره دون أن يثير ذلك أي اعتراض من حيث توقيع العقاب على زوجها
- إن مصلحة سعادة الأسرة التي نشأت من هذه الجريمة والتي تزيد على مصلحة المجتمع في العقاب مصلحة وهمية وبخاصة إذا ما كان الفاعل سبق له الزواج وله أسرة أو إذا كان مثل هذا الزواج ليس متكافئا
- إن السماح بالزواج بعد مثل هذه الجريمة إنما هو ارتداد بالمجتمع إلى أيام زواج الأسر بعد الحروب وإغارة قبيلة على أخرى.
وقدمت نصا مقترحا بديل: "إذا تزوج الخاطف بمن خطفها زواجا شرعيا لا يحكم عليه بعقوبة ما ويستمر السير في الدعوي ويجوز للزوجة في هذه الحالة أن توقف سير الدعوى أو توقف تنفيذ العقوبة في أي وقت"
ولكن فى الجلسة التالية تحدثت عن محضرى وذكرتنى بالخير وقالت : (ولكن الغريب ما فعلته هذه المرأة، قلبت نصا لصالح الفاعل الجاني وجعلته لصالح المفعول المجني عليه ومع مثل هذا التحايل يصبح من الأفضل إلغاء هذا السبب المعفي من العقاب - لأن مع تصورنا وتصور المشروع كان يجب التعديل لصالح الطرف الأضعف "المخطوف" بجعل زواجها شبه أبدي تحت مقولة مصلحة الأسرة التي أوقفت حق المجتمع في عقاب (الخاطف) فإذا ما حاول التخلص من هذا الزواج أو اللعب بذيله ورأت هي استخدام حقها في عقابه يجوز لها ذلك بالنص المقترح منا سابقا.ولكن ما الحال في نشأة أسرة بعد عرض المحضرالمعروض"الموضوع بالمضبطة" حكايتنا هذه يكون فيها الزوج حملا وديعا مع امرأة لها أخت حالفت الشيطان؟ ما الذي يحدث إذا لعبت الزوجة لعبة أختها ودخلت لعالم الجسد والدعارة وأصبح الزوج لا حول له ومهدد بحقها في رفع الدعوي في كل وقت أثر فعلته القديمة؟.
حقا لن نستطيع البحث عن الفضيلة بالرذيلة ولا عن مصالح الأسرة بين أفراد قتلهم الجنس!!
وصوت المجلس والغيت المادة ب80 % من الأصوات



#أشرف_توفيق (هاشتاغ)       Ashraf_Mostafa_Tawfik#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكريات ضابط بوليس2 كتاب تحت النشر
- ذكريات ضابط بوليس 2 - كتاب تحت الطبع
- ذكريات ضابط بوليس -كتاب تحت النشر-
- Love أوله هزل وأخره جد .. من كتابى : أشهر قصص الغرام
- حرس الملك فاروق الحديدى
- نصحنى رجاء النقاش بحيلة الكتابة باسم شهرة أو اسم وهمى (مستعا ...
- حنان الشيخ.. وحكاية سرية شرحها يطول
- في اوكار الذئب الفكرى للرجل الشرقي جلسنا نكتب عن مى زيادة؟! ...
- ووصل السحر لأهل الحل والعقد والمرسلين؟!
- .. تزوجته!! (في ليلة القدر برمضان سنة 1413 ه (اعترفت سعاد حس ...
- فاطمة سرى تفجر النسوية الجديدة .. مغامرة الهانم والأرتست
- منيرة المهدية 1890-1965
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر ) - ...
- الملحق الدينى بجريدة الصباح
- من الكتابة عن كتابة لسرقة الكتابة نفسها ؟!
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
- زينب الغزالى
- علوية صبح ..الجنس فى ذاكرة المرأة العربية جحيم؟!


المزيد.....




- كيف يتوسع المستوطنون في الضفة الغربية؟ مراسل CNN يشرح
- لارتكابهم -أعمال عنف- في الضفة الغربية.. سنغافورة تفرض عقوبا ...
- إيران تتهم الغرب بـ-التصعيد-.. عراقجي: اتفاق القاهرة انتهى ب ...
- -الأولوية لغزة أم للدفاع الأوروبي؟-.. نائب بولندي يحذر من ت ...
- سقوط -بارون الحشيش- نوح زعيتر في لبنان
- هل تسلمت الجزائر مقاتلتين من طراز -سو-57- الروسية؟
- -أصعب شيء هو العيش في انتظار الموت- ـ معاناة عائلة فلسطينية ...
- تحسن الوضع الإنساني.. قصف إسرائيلي متواصل وسقوط قتلى في غزة ...
- ما موقف كييف والشارع الأوكراني من الخطة الأمريكية لإنهاء الح ...
- خطة أمريكية لإنهاء الحرب في أوكرانيا.. بنود متناقضة وغامضة؟ ...


المزيد.....

- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي
- رواية / رانية مرجية
- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أشرف توفيق - مع د فوزية عبد الستار كان لنا ايام