|
|
غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
أشرف توفيق
الحوار المتمدن-العدد: 8506 - 2025 / 10 / 25 - 16:52
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
3-صراع النسوية والوطنية بما يبدأ النساء؟! وبالرغم من نضج نشاطها فى عامي1907- 1908 وسفرها وحضورها مؤتمرات خاصة بنشاط المرأة ساعدها فى ذلك حيويتها وأموالها. فإنها حينما دخلت الوفد بجانب زوجها ومارست من خلاله نشاطها، تدخلت السياسة وأسمتها هدي شعراوي بدلاًمن هدي محمد سلطان.وهوما حدث من قبل مع زوجة الزعيم سعد زغلول سموها صفية زغلول بدلاً من صفية مصطفي فهمي.فقد كان لكل من الأبوين.محمد سلطان ومصطفي فهمي.(علاقة وتاريخ متيين عظيم مع الإنجليز)!! فلقد أراد الوفد أن يكسبها بلا أى انتقادات- فأبوها محمد سلطان كان موضع هجوم شديد من الشيخ محمد عبده أستاذ سعد زغلول. وكان يرى قتله لخروجه على الخط الوطني وانضمامه إلى الخديوى توفيق ضد عرابي وكان سعد زغلول نفسه مع ثورة عرابي يؤيدها على عكس ما كان الوضع فى الحزب الوطني الذى كان يعتمد على تركيا (الباب العالي).فقد حمل محمد سلطان قرارالسلطان العثماني بعصيان عرابي ورفاقه إلى (العربان) بالإضافة إلى بعض المال ومنشور الخديوى نفسه وبعض مساعدات الإنجليز.الأمر الذى كان له أثره فى خيانة عرابي فى المعارك التى دخلها بل إنه قام مقام الخديوي نفسه عندما احتجزت أحداث الثورة العرابية الخديوي توفيق فى الإسكندرية. فأدار الأمر كما يريد الإنجليز وفى هذه الفترة فتح ديليسبس قناة السويس بعد أن ضمن لعرابي حياد القناة فتحولت ثورة الرجل الثائر عرابي إلى هوجة عرفت باسم (هوجة عرابي)!! وحتى لا يظهر الأمر على حقيقته سميت نساء لجنة الوفد بأسماء أزواجهن السياسيون المشاهير،واعطيت لهن عضوية تبعية؟! ولأننا لا نسئ أو ننظر للأمر بلون واحد نذكر ما قاله د: (عبد العظيم رمضان):فهو يقول بأن البرلمان الأول فى عصر توفيق (نوفمبر 1891) كان تحت رئاسة (محمد سلطان باشا) والد هدي شعراوي وهو الذى سماه ببرلمان ( توفيق- عرابى) وأن حركة الجيش التى قام بها عرابي وزملاؤه بدأت بعيدة عن الحركة الوطنية التى قام بها الزعماء الدستوريون محمد سلطان باشا ومحمد شريف باشا وغيرهم التى كان تستهدف إقامة حكم دستوري. أما حركة الجيش فقامت لأسباب خاصة تتعلق بسوء أوضاع الضباط المصريين بالنسبو للضباط الشراكسة.وأنه عندما استعجل الخديوى وألقى القبض فى يناير 1881 على أحمد عرابي وزميليه: علي فهمي وعبد العال حلمي وحبسهم فى ثكنات قصر النيل، أسرع أفراد من الجيش وأطلقوا سراحهم وكانت الخطة أن يهرب عرابي ويختفى مع رفيقيه خوفاً من بطش الخديوي، ولكن عرابي أظهر شجاعة نادرة إذ قرر أن يتجه لقصر عابدين بهذه القوة الصغيرة ليتحدى عباس رفقى وزير الحربية وقتها وفى فبراير 1881 قدم عرابي للخديوي طلب خاص بالجيش بتعيين سامي البارودي وزيراً للحربية. وبالرغم من أن حادث قصر النيل لم يقصد منه التمرد على الخديوي ولا مواجهة النفوذ الأجنبي. فإنه كان له أثره على الرأى العام فأكسب الحادث عرابي شهرة باعتباره استطاع أن يتحدى حكومة رياض باشا ويرغمها على تغيير الوزراء الأمر الذى جعل القادة الدستوريون يسعون إلى الجيش) وأخذت تعقد الاجتماعات للاتفاق على برنامج عملي سياسي وأخذالمسرح السياسي يستعد لمظاهرة عابدين يوم 9سبتمبر 1881 واتضح التنسيق فى أهداف عرابى التى قدمها للأمة فقد وضع الدستوريون مبادئهم فى مطلبين من أربعة لعرابي: -إسقاط الوزارة المستبدة. -تشكيل مجلس نواب على النسق الأوربى وبغير هذا التنسيق لم يكن محمد شريف باشا ليختار لتأليف الوزارة الجديدة. وإنه لا ينكر أحد أن (محمد سلطان باشا) فى ذلك الوقت وهو رئيس للبرلمان،خرج حتى على الدستوريين،حينما طلب شريف باشا ألا يكون لمجلس النواب حق مناقشة الميزانية وإقرارها وحينما قال شريف باشا (مناقشات البرلمان فى هذا ستعطى إنجلترا وفرنسا حق التدخل) وقال له (محمد سلطان) ونحن لن نسمح لهم .إلا أنه بسقوط وزارة شريف باشا.وظهور وزارة شبه عسكرية برئاسة محمود سامي البارودي فى فبراير 1982 وفيها عرابي وزيراً للحربية ظهرت العين الحمراء لفرنسا وإنجلترا فى مصر. ورغم ما يقرره د: عبد العظيم رمضان فإن المصريين لم ينسوا دخول الإنجليز على خيولهم ومعهم محمد سلطان باشا يرحب ويهش وينش لهذا الاحتلال؟! ولم ينسى ذلك لا سعد زغلول ولا الشيخ محمد عبده. قبض الإنجليز على سعد زغلول يوم 8 مارس 1919 وقامت الثورة فى اليوم التالى.ولكنها كانت فى إسبوعها الأول ثورة رجال فقط. واجتمعت فى بيت سعد زغلول: صفية زغلول وهدي شعراوي وحرم محمد محمود باشا.وقالت هدي شعراوي إنها كتبت برقية احتجاج باسم سيدات مصر إلى زوجة المندوب السامى البريطاني.وأن زوجها علي شعراوي أخذ البرقيات وعرضها فى اجتماع الوفد وعاد لها متهللاً: لقد أعجب الوفد ببرقيتك حتى أننا قررنا حفظها فى محضر الجلسة.وقالت هدى: البرقيات لا تكفى يجب أن تخرج المرأة المصرية إلى الشارع.؟! فقالت زوجة محمد محمود: إننى لم أضع قدمى فى الشارع منذ زواجي ولكننى موافقة على الخروج ولو ضربني الإنجليز بالرصاص.وقالت هدي شعراوي:إذن نحن فى حاجة لمظاهرات نسائية تهتف بسقوط الاحتلال،ولو قتل الإنجليز منا واحدة فسوف تلتهب مصر كلها.اتركوها لى.وقامت بالاتصال بصفية زغلول،فطلبت منها الحضور.وكانت صفية زغلول جاهزة للقبول والدفاع عن خروج المرأة،واتصلت هدي شعراوي بزوجها علي باشا تعرض عليه الفكرة فذهل! كيف تخرج السيدات المحترمات إلى الشارع! ولكنها استعملت طريقتها قائلة: إن صفية زغلول ترى ذلك وهى ترى أن هناك سلبية من الوفد فى معالجة أمر القبض على سعد زغلول، زعيم الأمة فأعرض الأمر فى اجتماع الوفد الذى ترأسه باعتبارك رئيس الوفد بالنيابة. وعند عرض الأمر على اللجنة وقف عبد العزيز فهمي.ومن أخطرك بذلك ياشعراوي؟! فقال الشعراوي: زوجتنا المصونة التى كانت فى زيارة لأم المصريين وكان معها حرم محمد محمود باشا، فسأل عبد العزيز فهمي محمد محمود باشا: هل علمت بذلك من زوجتك؟! فقال محمد محمود فهمي. لا. وأنى أسجل من الآن رفض الفكرة، ولن تخرج زوجتي من منزلها،ولن تزور أحد بعد اليوم وإذا بعبد العزيز فهمي ينظر شرزاً للشعراوي ويقول: إنى أعجب أن سيدة عاقلة مثل صفية هانم تقترح مظاهرة النساء فى الشوارع؟! وضاق علي شعراوي بما قاله عبد العزيز فهمي فمعنى ذلك أن زوجته صاحبة الفكرة وأنها المجنونة الوحيدة بين النساء الثلاثة فقال: ولماذا لا نسأل صفية زغلول؟! ويقول عن ذلك مصطفي أمين فى كتابه (من واحد لعشرة): اتصلت هدي شعراوي بزوجها علي شعراوي باشا تعرض عليه الفكرة فذهل! كيف تخرج السيدات المحترمات إلى الشوارع! وكان علي شعراوي باشا رجلاً وقوراً فى السبعين من عمره، يطلق لحيته ومن أهالى المنيا المحافظين المتمسكين بالتقاليد، ولكنه كان أكبر بأربعين سنة من زوجته وكان يحبها حباً يقرب من العبادة،فلم يستطع أن يقاوم تصميمها على المظاهرة، وخاصة بعد أن أخبرته بأن هذا رأى صفية زغلول وحرم محمد محمود باشا، فوعد بأن يعرض فكرة مظاهرة السيدات على أعضاء الوفد فى الاجتماع ويبلغها بالنتيجة.وعقد الوفد اجتماعاً وما كاد يعرض علي شعراوي باشا الفكرة حتى هاج وماج كل الأعضاء ورفضوا خروج النساء فى مظاهرة، وكان من رأى الأغلبية أن هذا الفعل وقاحة وقلة حياء.وكان من رأى الأقلية أنها مع تقديرها للوطنية التى أملت هذه الفكرة الجريئة.إلا أن الأغلبية العظمى للشعب تستنكر خروج النساء إلى الشوارع، وأن هذا سوف يقسم الرأى العام فى مسألة فرعية، بينما هو مجمع لأول مرة على مسألة واحدة هي مسألة الاستقلال، فخروج النساء للشارع سيجعل البعض يعتبر الثورة خروج على الدين الإسلامي، وبذلك تنفض أغلبية الشعب عن الثورة..وكانت الأغلبية التى تعتبر خروج المرأة إلى الشارع وقاحة وقلة حياء مؤلفة من: علي باشا شعراوي نفسه، وعبد العزيز فهمي، ومحمد علي علوبه وجورك بك خياط وحسين باشا واصف وعبد الخالق باشا مدكور ومحمود أبو النصر بك وعبد اللطيف المكباتي وكانت الأقلية التى رفضت رفضاً دبلوماسياً خشية انقسام الأمة من: أحمد لطفي السيد بك ومصطفي النحاس بك وسنوت حنا بك وعلي ماهر بك ودكتور حافظ عفيفي.وذهب عبد العزيز فهمي للسيدة (صفية زغلول) ووجد منها إصراراً، واعتبار منع ذلك تخازل.وأنهى عبد العزيز فهمي الحديث وهو يحاول جاهداً أن يمسك أعصابه.ويقول: تأكدي أننى احترم المرأة وأقدرها فقالت له صفية:لو كنت تحترم المرأة لما حاولت أن تحرمها من شرف الدفاع عن بلادها! وأسرع عبد العزيز فهمي بك إلى زملائه وقال لهم أنه يخشى أن تكون صفية هانم قد جنت. وأن صدمة نفى زوجها، أثرت على عقلها! وسمع عبد الرحمن فهمي بما حدث فتطوع بأن يتولى إقناع صفية هانم نظراً للعلاقة الوثيقة بينه وبينها.. ولكن صفية انقضت عليه كما انقضت علي عبد العزيز فهمي. وقالت له إن نساء مصر لسن أعضاء فى الوفد ولا توجد امرأة تمثلهن فى الوفد.ولهذا ليس من حق الوفد أن يصدر الأوامر إليهن! وتحمست السيدات المصريات لتحدى قرار الوفد..واجتمعت مئات السيدات فى بيت الأمة، تولت هدى شعراوي الاتصال تليفونياً بعدد من صديقاتها وراحت السيدة أستر فهمي ويصا وهدية بركات وعطية أبو أصبع وفكرية حسن وإحسان القوصى يتصلن بمعارفهن وصديقاتهن وقريباتهن للاشتراك فى مظاهرة حدد لها يوم 16 مارس بعد سبعة أيام من قيام الثورة. واتفقت السيدات على أن تجتمع عدد منهن فى بيت الأمة، وعدد ثان فى منزل أحمد بك أبو أصبع فى ميدان الاسماعيلية (ميدان التحرير الأن) ثم يتجمع الفريقان فى لحظة واحدة بحديقة جاردن سيتى ومن هناك تتحرك المظاهرة الكبرى..ولم ينم عبد الرحمن فهمي الليل! إنه لم يستطع أن يفهم لماذا تريد أن تزج المرأة بنفسها فى السياسة! لماذا تريد أن تفسد بتصرفها وقار الثورة؟ وكان أكثر مما يزعجه موقف زوجة صديقه وزعيمه سعد زغلول. إنها هى التى تنادى بأن تخرج المرأة المصرية إلى الشارع. وفى الوقت نفسه عندما استقبلته ليناقشها فى هذا القرار لم تقابله وجهاً لوجه. بل إنها وقفت تحدثه من خلف الباب! إنه لم يرها بل سمع صوتها فقط من وراء الستار! أى أنها حرصت على ألا تظهر بوجهها له فى غياب زوجها، بينما كان يتناول معها الغذاء والعشاء وهى سافرة فى حضور سعد، فإذا كان هذا هو مبلغ حرص صفية على التقاليد فما الذى جعلها تخرج عليها وتصر على خروج النساء إلى الشارع متظاهرات! وماذا يحدث لو أن الأزهريين أعتدوا على النساء المتظاهرات! وماذا يحدث لو أن بعض الشبان تعرض لهن وألقى عليهن الكلام إياه!! وفى 16 مارس 1919 عقدت نساء مصر اجتماعاً فى الكنيسة المرقصية وتم انتخاب اللجنة التنفيذية للنساء الوفديات برئاسة هدي شعراوي ونظموا مظاهرة ضد الاحتلال. وأعلنت هدي شعراوي أن شهيدات الثورة هن: شفيقة محمد (أول مصرية تسقط صريعة برصاص الإنجليز) وفهيمة رياض وعائشة وحميدة خليل عدا أخريات مجهولات. وعندئذ فقط آمن عبد الرحمن فهمي بأن صفية وهدي على حق فى إصرارهما على اشتراك المرأة فى الثورة. وبطبيعة (عبد الرحمن فهمي) العسكرية أعجبه التكتيك الحريمى فقد كان الضابط الوحيد فى ثورة 1919م. ورغم إلحاحه على حاجة الثورة إلى الضباط الوطنيين فإن سعد زغلول لم يوافق على ضم ضباط إلى القيادة؟! فقد كان يرى مكان اجتماع النساء فى الكنيسة المرقصية فكرة عسكرية ضمنت سلامتهن وعدم التعرض لهن؟! وسأل علي شعراوي عن ذلك فقال له: استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان؟! ولم يقل شيئاً
#أشرف_توفيق (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
-
غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
-
زينب الغزالى
-
علوية صبح ..الجنس فى ذاكرة المرأة العربية جحيم؟!
-
تكتب بجسدها نظرية جديدة فى كتابة المرأة سلوى النعيمي مثالا ف
...
-
بضربة ماوس... فصل من رواية كشف المستور فيما آلت أليه الأمور-
-
السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان
-
الملكة نازلي..أو الرومانسية تخلع ملابسها (تفجير الحرملك السل
...
-
سمكة مياسة دمياطية ..بعيدا عن عيون أنيس منصور ؟!
-
تكتب بجسدها نظرية فى الأدب النسوى.-العبد الأسود من شهر زاد..
...
-
باتريشيا كرون .. وتعصب الاستشراق الجديد
-
نسوية الدولة بين حواجب درية شفيق وبياض لطيفة الزيات عن كتاب
...
-
أنا ولميس جابر وحرس فاروق الحديدى
-
تاريخ القبلات والاهات يكتبها أشرف توفيق
-
وكان البحر بيننا,, اقتباس من رواية (قرصان يسرق بحرى) للكاتب
...
-
مارلين مونرو الذ اختراع امريكى بعد الكوكا كولا - بتصرف عن كت
...
-
وكانت اسمهان تقصد التابعى حين غنت (ياحبيبى تعالى الحقنى شوف
...
-
من قتل اسمهان؟ هل فعلتها المخابرات؟! ولا يهم بعد ذلك مخابرات
...
-
مع اليفة رفعت... اللقاء الأول والأخير.
-
أنا وصنع الله ابراهيم نلنا آمانينا
المزيد.....
-
كاميرا مراقبة ترصد تصرفًا غريبًا لامرأة عندما وجدت دمى ساحرا
...
-
فرنسا: السجن المؤبد على ذهبية بنكيرد بعد إدانتها باغتصاب وقت
...
-
ليال عراجي: أم لبنانية في معركة مع منظومة تشرعن حرمانها من أ
...
-
فرنسا.. عقوبة -غير مسبوقة- ضد جزائرية -اغتصبت وعذبت وقتلت- ط
...
-
فرنسا.. الحكم بالسجن مدى الحياة لامرأة جزائرية اغتصبت وقتلت
...
-
دعوى ضد فرنسا بتهمة -اغتصاب- مقر سفارتها ببغداد من أملاك يهو
...
-
من قال إن المرأة لا تصلح أن تكون قاضية؟
-
بسبب الغداء.. أخ يقطع أذن شقيقته في الإسكندرية
-
تجدد جدل الحجاب بإيران إثر عودة هيئة الأخلاق إلى الشوارع
-
مصر: مقتل صابرين محمد طعنًا على يد طليقها أمام طفلها
المزيد.....
-
الحقو ق و المساواة و تمكين النساء و الفتيات في العرا ق
/ نادية محمود
-
المرأة والفلسفة.. هل منعت المجتمعات الذكورية عبر تاريخها الن
...
/ رسلان جادالله عامر
-
كتاب تطور المرأة السودانية وخصوصيتها
/ تاج السر عثمان
-
كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات،
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي
...
/ الحزب الشيوعي اليوناني
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
المزيد.....
|