|
وكانت اسمهان تقصد التابعى حين غنت (ياحبيبى تعالى الحقنى شوف اللى جرى لى من حبك)
أشرف توفيق
الحوار المتمدن-العدد: 7845 - 2024 / 1 / 3 - 19:36
المحور:
الادب والفن
أسمهان أسطورة ولغز( 2من 3)
فى كتاب: عاشوا اسطورة وماتوا فزورة
محمد التابعي الذي ارتبط مع أسمهان في علاقة غرامية (لمدة سنتين ونصف) يمضي في روايته عن لقائه بأسمهان فيقول: وكان ذلك في 21 يناير 1942 وأخذت أسمهان تحكي للتابعي ما جرى بينها وبين زوجها، قالت: (كان حضور حسن (الأمير حسن الأطرش) مفاجأة لي، ولقد ظننت في أول الأمر أنه سمع بمرضي فحضر ليطمئن علي، ولكنني لم ألبث أن تبينت الشر في عينيه، كذلك لم يهتم كثيراً لحظة دخل علي بسؤالي عن مرضي، بل بدأ حديثه بقوله إنه لا يستطيع الصبر أكثر مما صبرولاالسكوت أكثر مما سكت..وإنني قد نسيت فيما يظهر إنني زوجته وإلا فما معنى هروبي دائماً منه؟ إذا أقام في السويداء هربت منه إلى دمشق!وإذا جاء دمشق ذهبت إلى بيروت!وإذا أقام معي في بيروت تركته فيها وسافرت إلى القدس!.وأن أهلنا في السويداء يتندرون بهذا، وأن علاقتنا الزوجية أصبحت حديث الناس، وأنه صبر طويلاً، ولكنه لم يعد يطيق الصبر أكثر مما صبر! ثم أمرني بالاستعداد للسفر معه غداً إلى السويداء..ووافقت لأن قدومه المفاجئ عقد لساني كما إني كنت ساعئتذ أضعف من أن أستطيع المقاومة والأخذ والرد.. وتركني وخرج على أن نسافر غداً أو بعد غد.. ولكن أحد خدم الفندق - وهو مخلص لي كثيراً جاءني بعد خروج الأمير يقول أن الأمير اهتم فور وصوله إلى الفندق بالاطلاع على الدفتر المقيدة فيه أسماء الذين نزلوا بالفندق طول الشهر وهنا أدركت لماذا دخل علي والشر في عينيه! لقد وجد اسمك بين نزلاء الفندق وعرف إنك كنت هنا أثناء وجودي! وقضيت ليلتي أفكر! إذا طاوعته وسافرت وعدت معه إلى السويداء فلن يسمح لي بعدها بمغادرة سوريا ولبنان، بل قد يستحيل علي الخروج من السويداء نفسها! وفي الصباح كنت انتهيت إلى قرار، فلما جاءني قلت له إنني لن أسافر معه وإنني سأبقى هنا في القدس..قال: إذن فأنا أجد نفسي مرغماً على استعمال العنف معك! وسأذهب الآن إلى السلطات الإنجليزية هنا وأطلب منها أنا زوجك أن تصدر أمرها بإخراجك فوراً من فلسطين، وبوضعك ولو بالقوة في سيارتي! وسكتت أسمهان قليلاً قبل أن تستأنف الحديث، ثم قالت:ولعلك عرفت أن صلاتي بالإنجليز لم تعد حسنة كما كانت بينما أصبح حسن هو صاحب النفوذ عندهم، ولهذا لم يخامرني شك في أن السلطات الإنجليزية سوف تجيبه إلى طلبه، وسوف تحملني ولو بالقوة وتضعني في سيارته! وكله إلا هذا!خرج حسن، وبقيت وحدي، لأن ماري كانت تركتنا وحدنا عندما دخل علي، وفكرت في الانتحار فأنا أعرف أني لن أستطيع أن أهرب منه؟! )
ويقول التابعى فهل فعلها الأمير "حسن الأطرش" بعد أن ضاق بها وبعنادها هل كان وراء قتل اسمهان؟!
ويأتي السؤال لماذا يتهم القصر الملكي وفاروق في دم أسمهان؟! لسبب بسيط أنها على علاقة بأخطر رجال القصر (أحمد حسنين باشا) أي إنها على علاقة مباشرة بخزائن قصر فاروق.. فهل طلبت المخابرات من أسمهان ذلك؟! ثم أن (حسنين باشا) كان في نفس الوقت غرام الملكة نازلي؟! فتنازعته النساء ذوات الدم الأزرق؟! والغريب أن حسنين باشا قال منذ اليوم الأول لأسمهان إنها تشبه صديقته القديمة (روزيتا فوريس) والذي اكتشف فيما بعد أنها تعمل في المخابرات الإنجليزية؟! فهل كان حسنين باشا سبب ما تعرضت له أسمهان؟! ويوم عرف أسمهان كان حسنين في الخمسين من عمره!وكانت أسمهان في الثامنة والعشرين حسب تاريخ ميلادها الحقيقي! أو الخامسة والعشرين حسب تاريخ ميلادها الذي انقصت منه ثلاث سنوات! وأهمية هذه العلاقة التي ربطت بين حسنين وأسمهان، تعود إلى أهمية الرجل ودوره في الحياة السياسية المصرية.لم يكن حسنين مجرد رئيس للديوان الملكي، ديوان جلالة الملك فاروق، بل كان الرجل الذي بيده خيوط السياسة المصرية في تلك الفترة الحرجة في تاريخ مصر، ما بين عام 1940 وعام 1946. كان الرجل الذي يقيم الوزارات ويسقط الوزارات، وهو في نفس الوقت حريص على أن يبدو في تصرفاته وأقواله أنه لا يعرف شيئاَ عما يحدث! كان شخصية غامضة مثيرة للجدل! وهناك من اعتبره السبب المباشر في فساد الحكم، وفساد فاروق، وفساد الأسرة المالكة، والفضائح التي وقعت في السنوات القليلة السابقة على قيام الثورة. هذا هو حسنين باشا الذي أحب أسمهان،والذي كان حديثه معها على التليفون يطول لساعات! كان يسمع لها أغنية جديدة من الإذاعة فيطلبها بالتليفون ويبدي إعجابه بالأغنية.
وحدث ذلك في وقت كانت الملكة نازلي قد أسلمت قيادتها تماماً لشماشرجي القصر (أحمد حسنين باشا) وكانت شائعات محاولات الملكة نازلي مع حسنين، قد وصلت إلى زوجة حسنين واسمها "لطيفة" وهي ابنة الأميرة شويكار مطلقة الملك فؤاد فغضبت وأطلقت لسانها وأخذت تسب وتشتم الملكة نازلي.. وتحكي عن فضائحها في مجالسها الخاصة، وتقول أن الملك فاروق مغفل مثل أبية الملك فؤاد. وطبعت الزجل الشهير لبيرم التونسي الذي يلعن فيه شرف الملكة نازلي والملك فؤاد وهو الزجل الذي عنوانه "القرع السلطاني" والذي يقول فيه إن "الوزة من قبل الفرح مدبوحة".
ويذكر التابعي أن الملك فاروق استدعى حسنين ليقول له: "مراتك اتجننت يا حسنين.. شوف لك طريقة معاها وبسرعة"!
وذهب حسنين إلى زوجته وقال لها إنها ارتكبت جريمة العيب في الذات الملكية، وأن أقل ما يجب عليها أن تفعله هو أن تلتمس مقابلة الملكة نازلي وتنكر أمامها كل ما هو منسوب إليها، ولكن زوجته لم تتركه يتمم حديثه وصاحت فيه:
- أنا.. أنا أروح لنازلي؟!
واندفعت تسب وتشتم.. ثم قالت:
- وإذا كنت عايزني "روح لها.. أنا مستعدة أروح.. بس راح أقول لها الكلام اللي قلته عنها في غيابها..
وتركها حسنين وخرج ليفكر في هذا الوضع الصعب أو المستحيل الذي وجد نفسه فيه، لم يكن أمامه إلا أن يضحى بزوجته، وفعل لكن حسنين كان ينكر أمامه إلا أن يضحي بزوجته وفعل لكن حسنين كان ينكر أمام الملكة نازلي أن له أي علاقة بالمطرب أسمهان، وكان يترك للآخرين أن ينقلوا إليها أخبار لقاءاته وغرامياته مع أسمهان ليثير من غيرتها وجنونها! وحدث ذات يوم أن جاءت أسمهان للتابعي تشكو له من حسنين وتقول:
- إيه حكاية صاحبك ده؟
- صاحبي معين؟
- صاحبك اللي اسمه حسنين!
وضحك التابعي وقال:
- دلوقت بقى اسمه "صاحبي اللي اسمه حسنين"!.. وعمل إيه صاحبي اللي اسمه حسنين؟
-كلمني اليوم بالتليفون ومن غير بونجور أو سعيدة أو سلامات وقال "قولي لي يا مدام أطرش.. هل صحيح إنني أزورك في بيتك"؟.. وقبل أن أستطيع الرد أو سؤاله إيه الحكاية.. عاد يسألني: وهل صحيح إنك بتزوريني في بيتي؟! وقبل أن أرد مضى يجيب هو نفسه على نفسه ويقول: مش كدة؟.. لا أنا أزورك.. ولا أنت تزوريني الحمد الله.. متشكر يا مدام أطرش!وأنهى المحادثة وأقفل التليفون!وضحك التابعي طويلاً وقال لها:ولم تفهمي إيه الحكاية؟ قالت أسمهان: لا.. لم أفهم!
قال التابعي:حسنين كان يكلمك وإلى جانبه شخص آخر لا بد أنه كان يحقق معه في علاقتك به، ولقد أراد حسنين أن يبرئ نفسه من هذه التهمة فطلبك في التليفون ليوجه إليك هذه الأسئلة وتولى هو الإجابة عليها ولكن بطريقة يفهم منها الشخص المذكور أنها إجابتك أنت.. وصاحت أسمهان غاضبة: تهمة؟..معرفتي تهمة؟وانطلقت تسب وتشتم.. ثم سألت التابعي:ومن يكون هذا الشخص الذي يحقق مع حسنين؟ قال التابعي:الملكة نازلي..وهنا زال في الحال غضب أسمهان، وابتسمت غبطة وسروراً! فقد أرضى كبرياءها أن تكون غريمتها التي تغار منها هي صاحبة الجلالة الملكة نازلي! ثم بدأت المواجهة بين ملكة القصر الملكي الهانم المصونة والجوهرة المكنونة "الملكة نازلي" وبين الأميرة بنت العند والجبل والسياسة.. المطربة أسمهان؟!
وفي أواخر عام 1941 تولى حسين سري باشا رئاسة الوزراء ووجدت الملكة نازلي الفرص سائحة أكثر من أي وقت آخر للتخلص من أسمهان التي تنافسها حب (أحمد حسنين) وبخاصة أن حسين سري ليس غريباً على الأسرة الملكية فهو زوج خاله (الملكة فريدة) زوجة فاروق.وبدأت المعلومات تتوالى عن الأماكن التي يتقابل فيها أحمد حسنين مع أسمهان، وحينما وصلتها معلومة من (مراد محسن باشا) أن المحبين قد شعرا بالمراقبة فجعلا لهما عشا خاصا هو منزل أمينه البارودي صديقه أسمهان،لم تصبر الملكة نازلي،فاستقلت سيارتها واتجهت للمنزل وأخرجت من حقيبتها مسدساً وبدأت في البحث عن أسمهان وحسنين في جميع الغرف!! ثم اتصلت نازلي بطلعت حرب وبعوني باشا وأصبح خروج أسمهان من مصر أمراً ملكياً لا مفر منه وقدم الأميرالاي "مصطفى ثابت" لأسمهان ما يفيد أنها عليها أن تغادر البلاد في ظرف 24 ساعة. وذهبت أسمهان إلى فلسطين وفي فندق الملك داود في القدس استطاعت أن تجمع الخيوط لتشعر بأنها ملكة من جديد وقبلت العمل السياسي مع الإنجليز وأصبحت (المصاري) كما يقول الشوام في يدها متوفرة (يقصدون الفلوس) ثم بدأت تطالب أحمد حسنين بزيارتها، وحينما أحست نازلي بذلك ذهبت هي لها ونسيت في غمار الغيرة أن الملوك كالسمك إذا خرجوا من مملكتهم لم يصبحوا ملوكا وكأنما كانت تتوقع أسمهان هذه الحماقة، وفي فندق داود حيث عسكر ومعلومات ثلاث دول تتصارع على النصر تكون أسمهان المتصلة بالجميع هي الملكة؟! واستطاعت أسمهان أن تصور الملكة وهي في أحضان العسكر واتفقت مع الجنرالات أن يزودوها حبتين، وكانت الصور في حجرة الملك فاروق قبل الصباح؟!
وعملت الوكالة اليهودية والمخابرات البريطانية على تسريب إلى مصر وإلى الملك فاروق فشاعت الفضيحة! فضيحة ملكة مصر التي تراقص الضباط البريطانيين والفرنسيين في فندق الملك داود بالقدس!
وصاح الملك فاروق: الحقوني بحسنين! وجاء حسنين..
وطلب الملك فاروق من حسنين أن ينقذ الموقف، وأن يسافر إلى القدس ويعود ومعه الملكة "نازلي" ولكن حسنين رفض في هذه المرة أن يلبي نداء "مولاه" وينقذ الموقف! واعتذر من عدم السفر بأسباب شتى لم يكن بينها السبب الصحيح! وكان السبب الصحيح لامتناعه عن السفر إلى القدس- كما يقول التابعي- هو خوفه من أن يقابل أسمهان في ذلك الوقت حيث تقيم بفندق الملك داود.وإلا فماذا يكون الموقف أو ماذا يكون موقفه وماذا يفعل إذا التقى بأسمهان؟ هل يتجاهلها؟ أو يحييها كما يجب أن يحيي الصديق صديقه؟! وماذا يكون موقفه إذا وجد نفسه في إحدى قاعات الفندق، أو في قاعة الرقص مع نازلي ملكة مصر،وأسمهان أميرة جبل الدروز؟وكانت أسمهان إذا دار الشراب برأسها قادرة على أن تفعل كل شيء! فهي جسورة وجريئة لا تهاب أحداً ولا تبالي بشيء! وكان حسنين يعرف هذا جيداً..
وسافر النحاس باشا ومعه السيدة حرمه إلى القدس، ونجح في مهمته، واستجابت الملكة نازلي فعلاً لرجائه وعادت إلى مصر.. وعادت ولكن على شرط أن يزوجها ابنها الملك فاروق من حسنين رئيس ديوانه! وأن يصدر أمره إلى حسنين بأن يتزوجها، لأن حسنين كان قد صارحها بأنه لا يمكن أن يتزوجها خوفاً من أن يطرده الملك من خدمته وهو رجل فقير! ولكن إذا أمره الملك أن يتزوجها فلا خوف عليه إذن من الطرد! وهل يطرد فاروق زوج أمه؟! ووافق الملك فاروق على أن يتزوج حسنين من أمه الملكة نازلي، ولكن بشرط.. وهذا الشرط أن يكون الزواج بعقد عرفي! وهكذا تزوج حسنين من الملكة نازلي.. أم صاحب الجلالة فاروق الأول ملك مصر! وكان أحد شهود عقد الزواج وهو سليمان نجيب مدير دار الأوبرا. أما الشاهد الآخر فيقال إنه مراد محسن باشا ناظر الخاصة الملكية أو ربما كان أحد خدم فاروق المقربين! ولكن زواج حسنين من الملكة نازلي.. لم ينه إلى الأبد ما كان بين حسنين وأسمهان!
للموضوع كمالة وبقية ..انتظرونا
#أشرف_توفيق (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من قتل اسمهان؟ هل فعلتها المخابرات؟! ولا يهم بعد ذلك مخابرات
...
-
مع اليفة رفعت... اللقاء الأول والأخير.
-
أنا وصنع الله ابراهيم نلنا آمانينا
-
القبض على بائع الجرائد بأعتباره يبيع أسلحة الكلاشنكوف... عن
...
-
احبوها الثلاثة أنيس منصور ورفاقه !!
-
ملك الصحافة والنساء.. .. وملكة بحق وحقيقي !!
-
من السير والتراجم إلى الفضائح والتعرية
-
في وصف الهوى
-
الحب ... أوله هزل وأخره جد!
-
لطيفة الزيات ..والذى اسقط الامبراطورية الرومانية ؟!
-
الزعيم والحريم النسوية المصرية فى ثورة 1919 وسبق سعد زغلول ق
...
-
تكتب بجسدها نظرية جديدة فى الأدب النسائى ( 2 من 5 )
-
تكتب بجسدها نظرية جديدة فى الأدب النسائى (1من 5)
-
يطحنون الزعفران فى اضواء الريمبو المبهجة!
المزيد.....
-
اليونسكو تختار الرباط عاصمة عالمية للكتاب لعام 2026
-
ميزات جديدة في تطبيق -VK- للموسيقى.. تعرف عليها
-
اليونسكو تختار الرباط عاصمة عالمية للكتاب لعام 2026
-
أحلى أفلام الكرتون وأجمل الألعاب.. تردد قناة كراميش 2024 وكي
...
-
زاخاروفا تعلق لـ RT على فضيحة كبرى هزت أمريكا والعالم بطلها
...
-
عاصي الحلاني ووائل جسار يعتذران لمهرجان الموسيقى العربية بسب
...
-
بسبب الأوضاع في لبنان.. عاصي الحلاني ووائل جسار يعتذران عن ا
...
-
رحيل فخري قعوار.. الأديب الأردني العروبي المفتون بقضية التقد
...
-
إنييستا.. اعتزال فنان لا ماسيا الخجول وقاتل دفاعات الخصوم
-
-تحت الركام-.. فيلم يحكي مأساة مستشفى كمال عدوان وصمود طاقمه
...
المزيد.....
-
إيقاعات متفردة على هامش روايات الكاتب السيد حافظ
/ منى عارف
-
الخلاص - يا زمن الكلمة... الخوف الكلمة... الموت يا زمن ال
...
/ السيد حافظ
-
والله زمان يامصر من المسرح السياسي تأليف السيد حافظ
/ السيد حافظ
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل مسرحية "سندريلا و ال
...
/ مفيدةبودهوس - ريما بلفريطس
-
المهاجـــر إلــى الــغــد السيد حافظ خمسون عاما من التجر
...
/ أحمد محمد الشريف
-
مختارات أنخيل غونزاليس مونييز الشعرية
/ أكد الجبوري
-
هندسة الشخصيات في رواية "وهمت به" للسيد حافظ
/ آيةسلي - نُسيبة بربيش لجنة المناقشة
-
توظيف التراث في مسرحيات السيد حافظ
/ وحيدة بلقفصي - إيمان عبد لاوي
-
مذكرات السيد حافظ الجزء الرابع بين عبقرية الإبداع وتهمي
...
/ د. ياسر جابر الجمال
-
الحبكة الفنية و الدرامية في المسرحية العربية " الخادمة وال
...
/ إيـــمـــان جــبــــــارى
المزيد.....
|