أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أشرف توفيق - تكتب بجسدها نظرية جديدة فى الأدب النسائى (1من 5)















المزيد.....

تكتب بجسدها نظرية جديدة فى الأدب النسائى (1من 5)


أشرف توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 7823 - 2023 / 12 / 12 - 16:06
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


- تكتب بجسدها نظرية آخيرة للأدب النسوى (1من 5)

النسوية ملح على جرح،جرح المرأةوهم المرأةوتقلب المرأةوجسدالمرأة نعم فجرت النسوية عزلة النساء،وخصوصية النساء.فلقد فجرت النسوية الحرملك.وفضحت كل شيى.
وتقول د.هدى وصفى وكان يجب أن تكتب هذة النسوية افكارها فى اعمال سردية (قصص وروايات ومقالات ذاتية) فالنسوية Feminism عكس وضد الحرملك وهى مصطلح يشير إلى الفكر الّذي يعتقد أنّ مكانة المرأة أدنى من الرّجل في المجتمعات فالمرأة في نظر النّسويين لا تتعامل بقدم المساواة مع الرجل ولا تحصل على حقوقها في مجتمعاتٍ تنظّم شؤونها وتحدّد أولويّاتها وفق رؤية الرّجل
وبالفعل اوجدت الحركة النسوية نوع من الكتابات عرف بالأدب النسوي ودخل مصطلح «الأدب النسوي» حقل التداول الثقافي والنقدي في العقد السابع من القرن التاسع عشر في فرنسا،ولعبت الصحافة الأدبية دوراً هاماً في هذا المجال إذ كانت أول من طرح المصطلح للتداول الأدبي مما جعل المصطلح يشير في معناه إلى الأدب الذي تكتبه المرأة رغم أن الهدف منه كان التخلص من ظلم وقمع المجتمع البطرياركي "الأبوي" والعودة مرة أخرى للمجتمع الأمومي الأول.وقد دعت فرجينيا وولف (1882-1941) النِّساء إلى العمل من أجل تأسيس هويِّة خاصَّة بهنّ وتحرير قدراتهن الإبداعيَّة والتعبير عن تجاربهنّ الشخصيَّة الخاصَّة.ومن الكتابات التى ظهرت وقتها بهذا المعنى عرَف "فاكت" الأدب النسوي بأنه "الأدب الذي تكتبه المرأة مستسلمة فيه لجسدها" وتدعو نظريات حديثة فى النسوية للجنس أو للكتابة عن الجسد،ومنه ماتدعو له (هيلين سيكسو) المرأة إلى أن تكتب نفسَها «اكتبي نفسَك يجب أن تسمعي صوت جسدك،فذلك وحده هو الذي يفجِّر المصادر الهائلة للاَّشعور» إذ تكتب المرأة نفسَها بوساطة خطاب النساء،فإنها تعود إلى الجسد وتصبح اللغة وثيقة الارتباط بالنَّوع الجنسى وقد جرى الروائى(صنع الله ابرهيم) وراء ماتدعو له النسوية الجديدة فكتب عن القص الجنسى عند كاتبات الفيمنيزم فى الغرب فى محاولة لفهم الظاهرة،كتب كتابه "التجربة الانثوية" ابحر فيه فى بحور الأدب النسائى،جلس وقرأ وترجم وحلل وعرض فيه ل11(كاتبة) غربية كانت أهمهم الامريكية (تونى مورسيون) والتى فازت بنوبل للآدب1993 والقصص فى الكتاب تتوزع على عدة مضامين: ( رفض التبعية الذكورية تعزيز الهوية الأنثوية - رفض الزواج بأشكاله الدينية الكنسية البطريقية - الأهتمام بجسد المرأة ) ورصد واسع وأعتراف بالعلاقات السحاقيةونذكر بما ظهر بالسويد تحت تسمية «أدب الملائكة والسَّكاكين» وهى نظرية فى "الأدب النسوى" فيها تحتدم ثورة النساء الجنسية فترفض الرجل زوجا وعشيقا مستعيضه عنه بممارسة العادة السرية أوممارسة الجنس المثلى"السحاق" ويرى"جورج طرابيشي" أنَّ العالم هو المركز في رواية الرَّجل والذات هي المركز في رواية المرأة،ويقول عفيف فراج:تتحرك المرأة في عالم الرَّجل إذ تتمرَّد ضدَّه ثم تعود إليه وينتقد الكاتبة التي تطلب الحرية الجنسيَّة لبطلتها من دون حسبان الواقع الاجتماعي وقد تكون رواية «أنا أحيا» لليلى بعلبكي التي تعدُّ،من منظور بعض النَّقاد من بواكير الأدب النِّسوي خير مثالٍ على ما يذهب إليه فرَّاج فشخصيَّتها الرئيسيَّة تثور ضدَّ الرَّجل لكنَّها تعود إليه،وتجد أنَّ الإنجاب هو ما يحقِّق ذاتها،ويعطي حياتها الجدوى،وهذه التجربة،كما هو واضح تجربةٌ نسويةٌ حياتيةٌ خاصَّةٌ وصادقةٌ ودخلت د.نوال السعداوي للنسوية بقوة واصبحت(البيونير) بكتابها “المرأة والجنس” 1972 وهو من أشهر أعمالها،باعتباره مواجهة مبكرة في وجه عادات المجتمع وقيوده.فكان الكتاب سببًا في فصلها من وزارة الصحة.وفيه تتحدث نوال السعداوي- عبر معالجة أدبية وعلمية وطبيّة -لجسد المرأة ومفهوم “العفّة” التي أُلصقت بالجسد الأنثوي حصراً، باعتبارها إنسانة من درجة ثانية وتعتبر أنّ مشكلة المجتمع العربي تكمن في الموروث الثقافي الذي لا يرى في الأنثى سوى “جسد”،من دون انتباه الى عقلها وكيانها وإبداعها لقد نقلت السعداوي عبر هذا الكتاب التقدمي حقيقة المجتمع الريفي من خلال تقديم صورة “الداية” و”قطرات الدم” و”فخر الأب” و”أنواع الغشاء” وأمور أخرى كثيرة شغلت بال كثير من الأسر،ووصلت في أحيان الى حد قتل الفتيات لمجرّد أنّها لم تنزف في ليلة الدخلة. ومن خلال هذه الشواهد، قدّمت السعداوي طرحا جديا لمفهوم الدمج المجتمعي من خلال المساواة بين الرجل والمرأة .واعتبر الغرب كتابها إنتفاضة مصرية جديدة للمرأة تشبة مظاهرات النساء فى ثورة 1919 ؟! وفي السنوات الأخيرة موجة لافتة للنظر من الأدب الإيروتيكي الإيروسى النسوي العربى الجنسى المرتبط بالجسد وخصوصاً في مجال الرواية (وتعني كلمة Erotic الإيروتيكية "المثير للشهوة الجنسية" أما كلمة "إيروسية" فتعود الى تسمية لأحد آلهة الحب عند الإغريق) وقد ذهب بعضهم فى نقد هذا الأدب الى وضع تعريف للإيروتيكية فقال هى: "أدب المواخير" فقد آتت النسوية الغربية آكلها بالمنطقة العربية فقد سمعت الكاتبات وكتبن ورددن بيت شعر لنزار قبانى يقول :
"جسمك خارطتى..ماعادت خارطة العالم تعنينىى"
جسدت ذلك سلوى النعيمى فى روايتها "برهان العسل" فقد استلهمت من التراث (النفراوى فى روضه العاطر) لتستفتح عملها الذى لم تضع له تصنيف لكن فى طبعته الرابعة اطلقت عليه "رواية" بما جاء فى كتابه (الحمد لله الذى جعل اللذة الكبرى فى فروج النساء.)واستغرب الروائى صنع على ابراهيم فقد حسبه كتاب خفيف يستوحى الجنس من التراث! النعيمي لا تخفي تبنّيها لكل التجارب التي تعيشها بطلة روايتها،بل إنّ هذه البطلة توحي بأنها نسخة للمؤلفة؟!وما يهمنا هو أن سلوى النعيمي ترفع شعار نبش المكبوت والمسكوت عنه وتنتقد ما تسميه "مجتمع التُقية" العربي الذي تقول إنه لم يكتشف بعد " أنّه لم يبق من الثالوث المحرم إلا اثنان: الدين والسياسة..سقط الجنس من منخل الرقابة؟! أو إنّها وسّعت فتحاته، بل انها ترى ان العربية لغة جنس فى مواجهة ادباء الفرانكوفونية الذين رغم عروبتهم يكتبون بالفرنسية تحت حجة ان العربية لا تعرف كيف يكون الجنس؟ يضحك ادباء الفرانكوفونية ويقولون: للنعيمى نص فى التسعينات اسمه "كتاب الأسرار"- صدر بلا تصنيف ايضاً؟! ولكن النقاد اعتبروه مجموعة قصصية - تتحدث فيه عن المفكر تحت عنوان (قيلولة) وقد قابلته فى مؤتمر عن المرأة، كان يراودها عن نفسها بعبارة "ما رأيك فى قيلولة؟" فتضحك وتقول نعم ولكن وحدى..ولكن فى اليوم الأخير بالمؤتمر مدت يدها،وافسحت له مكاناً بسريرها؟! وتقول بالنص : (يجذبني الى صدره وأرتمي عليه،ويقبل عيني وشفتي،وأنا أمص ريقه ويحسس على بطني، وأفتح ساقي،ويدخلني عميقا.) وتدعى أنها تكتب أدب الحقيقة والخيال وتقول بروايتها على لسان البطلة التى تتماهى معها (هناك من يستحضر الأرواح،أنا أستحضر الأجساد.لاأعرف روحي ولاأرواح الآخرين. أعرف جسدي وجسدهم).
فكما يقول أنيس منصور فى كتابه "الأظافر الطويلة"(المرأة تكتب لتقول لاللقيود البالية،ولالطغيان الرجل،ولا لاستبداد الرجولة ثم يجب أن تقول لالضعف الأنوثة)؟! وكتب عن(غادة السمان،وليلی بعلبکي، وكوليت سهيل) وقال (لاتستطع الأديبات المصريات أن يجارين أديبات سورية ولبنان في الحديث عن الحرية الشخصية "الجنسية" مثلا وإنما انشغلن بما هو أسهل وأسلم الحرية السياسية والنضال،وحاولن أن يكن ثائرات واردف بصوت عال:"جاء أدب الأظافر الطويلة من الشام"وهكذا ظهرت الكتابة الجنسية فى أدب المرأة العربية فغادة السمان قلبت الدنيا فعلاقتها الغرامية تساوت مع شهرتها الأدبية عرفت كثيرين واعترفت بكبرياء،وجبروت بذلك وهى تنشر رسائل غسان كنفانى لها قالت:" لا أستطيع الادعاء بأن غسان اقرب الرجال لنفسى حتى لا أخون حقيقتي الداخلية مع آخرين سيأتي الاعتراف بهم بعد الموت" وكان اهم أسلحة نجاحها ماطرحته عن نفسها كممثلة للثورة الجنسية في أعوام الستينات (ويشعر قارىء أدب غادة القصصي بأن هناك إلغاء متعمد من الكاتبة نفسها للمسافة الفاصلة بينها وبين العديد من ابطالها وبطلاتها وسعيا للتماهي معهن بنحو يشعر معه القارىء بـانهن لا يملكون وجودا فرديا ،بل هن نماذج عن مبدعتهم نفسها،فقد أشبعت السمان قصصها بنساء يتطلعن الى ان يصبح لهن حق المساواة في الفراش وليس فقط في الحياة العادية فاذا اضفنا الى ذلك أن الشخصية الرئيسية في قصصها غالبا ما تكون امرأة،وان هذه المرأة كثيرا ما تكون كاتبة ومتمردة على القواعد السائدة ودمشقية الاصل تقيم في بيروت أو بالخارج فسنعرف عند ذلك كم هو شديد التماهي معهن) وهي بهذا حققت اختراقا لأكبر المحرمات في الكتابة النسائية العربية.
وفى التسعينيات فجرت الممارسة الروائية المكبوت النسوى،عند الكاتبات الشابات المصريات وظهرت لهن نصوص روائية جديدة،تتناول مخاوف الأنوثة ومباهجها ولا تتوان عن طرح الأسئلة دون وجل فى وجه الماضى القديم والحاضر الأليم،متشبثة برؤى وخيارات وقيم إنسانية مشتركة هى مطالب للرجل والمرأة على حد سواء.نجد ذلك فى روايات : “دنيا زاد” لمى التلمسانى،و”قميص وردى فارغ” لنورا أمين، و”الخباء”لميرال الطحاوى،و”أوراق النرجس” لسمية رمضان،و”السيقان الرفيعة للكذب”لعفاف السيد،و”تمارين الورد”لهناء عطية.وهكذا لحقت الكاتبات المصريات بركب الكتابة عن الجسد.وأنتقلت كتابات الجسد بسرعة من كاتبات سوريا ولبنان لكاتبات مصر،ولحقت بهن على عجل كاتبات المغرب العربى (تونس والمغرب والجزائر) وتبدل الأمر من جنس ناعم شاعرى بدأ فى الشام لجنس فج منفلت غليظ فى المغرب العربى، تغير الخطاب من جنس فى أزمة لجنس شاذ!!
ظهر فى الرواية الجزائرية التى سماها "رؤوف مسعد" بأدب الملابس القصيرة،آى أدب ضد الأرهاب،ضد النقاب وعودة المرأة للبيت فالتطرف الدينى بالجزائر بخاصة أوجد نوعا من التطرف الجنسى فى الأدب عند المرأة والرجل هناك.فنجد رواية (لن نبيع العمر) لزهرة مبارك تفتتح بمشهد جنسي يقف فيه البطل على أبيه يضاجع أمه وينتهي بوفاة الأم لأنها لم تشبع غريزة الأب (لم تمكنه من لذته فأنهار وضربها حتى أرداهاميتة..ثم دخل السجن) ويقول البطل (وهناك أخبروني انه حول مساره الجنسي وأصبح رجلا لوطيا..مكث أبي بالسجن 12سنة ومات إثر مرض عضال لم أعرفه لحد الآن ولا أريد أن أعرفه!)
وفي رواية (شهقة الفرس) للجزائرية(سارة حيدر)على لسان بطلة الرواية :(إنه الظمأ الأبدي يا عزيزتي الجنس بالنسبة لك هو الطريق الوحيد للخلود ،في كل مرة تمارسين فيها هذه الأشياء يخيل إليك أنك ابتلعت كمية إضافية من رحيق الحياة تعتقدين أن كل رجل يأخذك بين ذراعيه سوف يمنعك من الموت) ليكون الحرمان سببا في اشتعال شهوة البطلة إذا كان زوجها غائبا،وعندما تركبها الرغبة الجامحة تتحلل من (جميع الشرائع ) لتحل مكانها ديانة الشهوة ملكة متربعة على الأجساد وتحول تلك الشهوة بينها وبين أن تفكر في العواقب وهي تتسلل لغرفة أخ زوجها (أخيرا صار جسدي كله متفتحا لاستقبال أمطار اللذة المحرمة) وبسرعة لحقت بها روايات أخرى لأخريات من كل بلاد العرب تبحث فى الجسد وفوضى الحنس كلها تخلع أحزمة العفة مثل:(نساء عند خط الاستواء)لـ(زينب حفني)و(على فراش فرويد)لـ(نهلة كرم)،و(أنا هي أنتِ) لـ(إلهام منصور)،و(خارج الجسد)لـ(عفاف البطاينة)و(مرافئ الوهم) لـ(ليلى الأطرش)و(صمت الفراشات)لـ(ليلى العثمان)والمحبوبات لـ(عالية ممدوح) و(أصل الهوى) ل (حزامةحبايب) وتمكنت النساء العربيات الأديبات ،ان ينقلن لنا شعورهن وشعور الرجل نحوهن،وممارساته معهن يقلن لنا،ماكنهه هذا الرجل،خلف الجدران،وما هي حقيقة ممارساته في الغرف المغلقة وما هي حقيقة رجولته،صورن الرجل وهو يترنح أمام اجسادهن العارية ونهودهن النافرات،من أعلاهن الى أخمص أقدامهن وهو يقبل الأرض تحتهن وأثبتن،بما لايدع مجالا للشك،بأنه نمرمن ورق وليس أسدا مزمهرا لذا ترى الكاتبة المغربية سعيدة تاقي “الكتابة الإيروتيكية التي سادت في الرواية العربية منذ البدايات كان مرتكزها الجسد المؤنث الجميل والمثير أوموضوع الغزو المستمتَع به،أو المعبر الذي يشكل إعادة ترتيب للعلاقة بين الشرق والغرب،فالبطـل العربي(الشخصية الروائية) يستقوي “ثقافياً” بامتلاكه واعتلائه على الجسد المؤنث (الغربي) الشخصية الروائية.ليقلده بعد ذلك النساء العربيات فى كتابتهن الايروتكية بأصررهن على وضع "الفارسة فى الجنس مع الرجل" رغبة منهن فى قلب كل شيىء أو إعادة ترتيب العلاقة لكن صوت الكتابة كان ذكورياً،والإيروتيك كان يُبنى لصالح “فحولة” الرجل و”القضيبية الذكرية” لأجل ذلك فإن ما ينتج بقلم تأنيث العالَم من كتابة إيروتيكية يلقى من يلقاه من نقض ونقد مضاد وغير ذلك يمارس سلطة مضادة لتاريخٍ ثقافي شيَّده “الذكر” لصالحه الخاص كانت فيه الأنثى مجرَّد مفعول به مشتهى ومستباح من هذا المنطلق تحدثت الكاتبة الفلسطينية “شيخة حسن حليوي” عن تلك القراءة للنص الإيروتيكي النسائي لتجيب “أكاد أجزم آسفةً أنّ كثيراً ممّن يقرأون للمرأة الكاتبة في نصوصها لا يختلفون كثيراً عن ذاك الرّجل الواقف في زاوية الشّارع يتربّص بامرأة مارّة يتلصّص على مايخفيه فستانها (الطويل جدّا أحياناً) ثمّ يعريّها دون حرج ”



#أشرف_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يطحنون الزعفران فى اضواء الريمبو المبهجة!


المزيد.....




- السعودية.. جريمة مروعة واغتصاب -بمكان ناء بعيد عن الغوث- تفض ...
- فحص يكشف امرأة عشية زفافها أنها رجل
- ماذا يعني انعدام الأمان بالنسبة للنساء؟
- زينب معتوق ضحية جديدة للعنف الأبوي في لبنان
- “لولو راحت للدكتور!!”.. تردد قناة وناسة الجديد 2024 WANASAH ...
- كيفن سبيسي يواجه اتهامات جديدة بالاعتداء الجنسي
- سجل بسرعها!!.. طريقة التسجيل في منفعة الأسرة عمان 2024 والشر ...
- تونس.. اعتقال الناشطة ضد العنصرية سعدية مصباح
- سجلي واحصلي على الدعم.. تسجيل منحة المرأة الماكثة في البيت 2 ...
- رابط التسجيل في منحة منفعة الأسرة 2024 عمان… وشروط التسجيل


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أشرف توفيق - تكتب بجسدها نظرية جديدة فى الأدب النسائى (1من 5)