|
تكتب بجسدها نظرية جديدة فى كتابة المرأة سلوى النعيمي مثالا فى كتابها برهان العسل (4 من 5 )؟!
أشرف توفيق
الحوار المتمدن-العدد: 8356 - 2025 / 5 / 28 - 17:22
المحور:
الادب والفن
( هذا الكتاب يستلهم نسق كتب الجنس في التراث العربي ولكن في إطار من الحداثة السردية. لقد أحدثت سلوى النعيمي خرقاً في بنية الدكتاتورية اللغوية الذكورية، وخلخلة المركزية الفحولية المهيمنة على السردية العربية) شتيفان فايدنر - في قراءة نقدية لرواية برهان العسل
حضرت دردشة للروائى"خيرى شلبى" قال فيها :أن كتاب هيكل (خريف الغضب) عمل روائى بامتياز!! لماذا لاتكون الرواية بحث طويل وسرد جميل؟! تبنت الفكرة وعملت بها فيما بعد سلوى النعيمى وحولتها لسرد جميل لم تضع له تصنيف لكن فى طبعته الرابعة اطلقت عليه "رواية" واستغرب الروائى صنع الله ابراهيم فقد حسبه كتاب خفيف يستوحى الجنس من التراث؟!فما من شكٍّ أنَّ موضوعة الكتابة الإيروتيكيّة النَّسَويّة يسعى إلى توظيف جُملة تابوهات مُرتبِطة جذريّاً بالمُحرَّمات والمَكبوتات (النَّفسيّة – الاجتماعيّة)،وذلكَ بهدَف الوصول إلى أكبَر عدد من القُرّاء،ظنَّاً من الكاتبات أنَّهُم كُلّمابالَغوا في اللَّعِب المَجانيّ على المُتخيَّل الجنسيّ فإنَّهُم يُخلخِلونَ بهذا الشَّكل البِنى المُحافِظة، ويقتحِمونَها، ويزيدونَ من فرصة شُهرة مُؤلَّفاتِهِم،مُتناسينَ أنَّ هذه الكتابة قد راجَتْ عربيّاً في العقدين الأخيرين رواجاً بالِغاً إلى المُستوى الذي افتقدَتْ معهُ أنماطٌ تأليفيّة سطحيّة كهذه كثيراً من عَوامِل الجذب لجُمهورٍ يُفترَضُ أنَّهُ جمهورٌ استهلاكيٌّ مكبوت، ولاسيما أنَّ هذه الشريحة باتَتْ قادرةً على حلِّ مَسائِلِ كبتِها المُباشَرة مُستفيدةً من ثورة الرَّقميّات والمَعلوماتيّة ومَواقِع التَّواصُل الاجتماعيّ،حيثُ يبدو أَنَّ مصيرمثل هذهِ الكتابات – وتحديداً الأنثويّة التي نحنُ بصددِها هُنا – هوَ النِّسيان السَّريع أو الإهمال الكبير في عصر (العولمة/الليبراليّة الجديدة) مهما تمَّ اصطناع جلَبة إعلاميّة فارِغة حولَها سواء أكانَ ذلكَ بالاحتفاء الكاذِب بها، أم بمُهاجَمتِها من داخِل دائرة الذّكورة المُعادية لما يبدو زيفاً.
ولكن فى هذا النص السردى طازج الأنوثى نعيش حياتنا الجنسية عن وعي ودون مراعاة زائفة لمشاعر الآخرين بعد أن دغدغت مشاعرنا الساردة بقراءة كتب الجنس في التراث العربي، لتبث أنفاس الحياة في لغة الجنس العتيقة كما كانت موجودة يوماً في العالم العربي والتي أصبحت طي النسيان "لقد كتبَ الشيخ السيوطي في القرن الثالث عشر للنساء خصيصاً كتاباً عن فن الحب"ولعل من المثير للدهشة أن الثقافة العربية تملك سبعة قرون من الكتابة الجنسانية في تراثها لكنها تمنع وتراقب وتعاقب من يقترب من تناول الجنس ليس ذلك فحسب، بل أن التراث كانت له انتهاكات كبرى في مجال الجنسانية مثل الاستحواذ على مصادر الجنس واحتكارها من قبل الخلفاء والوزراء والولاة والقضاة، في حين كانت الجماهير تعيش بؤساً وحرماناً جنسيين، وتخضع لمراقبة ومعاقبة اذا قامت بسلوك جنسي يتناقض مع الأنظمة التي وضعتها السلطة، هذا الاختلال بحقل الجنسانية مكن خطاب الفقه من الخروج ببديل منهجي قائم على التحريم والتأثيم.وهكذا جذبتنى للعسل رواية سلوى النعيمي"برهان العسل" لقد عملت الروائية على الاشتغال على التداخل النصي منذ الأسطر الأولى،بين السرد الروائي والنصّيات التراثية بحيث شكل ذلك فسيفساء ملونة،جسدت الوحدة العضوية في جسد النص،وان هذا التناص حسب (جوليا كرستيفا) أدى الى محاولة تقويض سلطة المحظور والخروج منه إلى سلطة المتخيل وقد فعل التناص فعله العجيب فى مذاق حلاوة النص،متبنية قول (الجنيد): احتاج إلى الجماع كما احتاج إلى القوت) فالنعيمي في نصها لاتخفي تبنّيها لكل التجارب التي تعيشها بطلة روايتها بل إنّ هذه البطلة توحي بأنها نسخة للمؤلفة؟!
وما يهمنا هو أن سلوى النعيمي ترفع شعار نبش المكبوت والمسكوت عنه وتنتقد ما تسميه "مجتمع التُقية" العربي الذي تقول إنه لم يكتشف بعد" أنّه لم يبق من الثالوث المحرم إلا اثنان :الدين والسياسة..سقط الجنس من منخل الرقابة أوإنّها وسّعت فتحاته؟! بل انها ترى ان العربية لغة جنس فى مواجهة ادباء الفرانكوفونية الذين رغم عروبتهم يكتبون بالفرنسية تحت حجة ان العربية لا تعرف كيف يكون الجنس؟! يضحك ادباء الفرانكوفونية ويقولون: للنعيمى نص فى التسعينات اسمه "كتاب الأسرار" – صدر بلا تصنيف ايضاً؟! ولكن النقاد اعتبروه مجموعة قصصية - تتحدث فيه عن المفكر تحت عنوان (قيلولة) وقد قابلته فى مؤتمر عن المرأة، كان يراودها عن نفسها بعبارة "ما رأيك فى قيلولة؟" فتضحك وتقول نعم ولكن وحدى..ولكن فى اليوم الأخير بالمؤتمر مدت يدها،وافسحت له مكاناً بسريرها؟!..ويالا العجب تبدأ رواية سلوى نعيمى"برهان العسل"من لقاء البطلة بـ «المفكر» نفسه كأنها تعيد علينا قيلولتها المثيرة معه،وتشرحها بالتفصيل وتقول عنه بالنص:(يجذبني الى صدره وأرتمي عليه،ويقبل عيني وشفتي، وأنا أمص ريقه ويحسس على بطني، وأفتح ساقي،ويدخلني عميقا.)
فبرهان العسل = حجة الفرج = الحجة التي أقامها الفرج على الذكر تقول سلوى النعيمي: أردت أن أبرهن فعلياً على ان اللغة العربية قادرة على كتابة الجنس والتعبير عن الحميمي من قبل ومن بعد، وعلى ان لذة الجنس تحتل مكانة أساسية عند العرب بعيد عن مفهوم الخطيئة والدنس عبر تداخل نصي مع الاستشهاد بكتاب قدماء مثل الجاحظ والسيوطي والنفزاوي لقد أرادت سلوى النعيمي ان تذكرنا بأن كتب التراث في الثقافة العربية الإسلامية تحتوي على الكثيرمن الكتب التي تتناول الجسد والجنس،وهي مكتوبة من قبل فقهاء كبار وعلماء لهم بصمتهم الواضحة في الثقافة الإسلامية مثل كتاب (السحاقيات) للضميري، وكتاب (نزهة الألباب فيما لا يوجد في كتاب) للتيفاشي،وكتاب (روض العاطر في نزهة الخاطر) للنفزاوي، وكتاب (طوق الحمام) لابن حزم الأندلسي
فهذا الكتاب الذي ألّفته الصحفية والكاتبة المولودة أواخر الخمسينيات في دمشق والتي تعيش منذ فترة طويلة في باريس– قد يكن سيرة ذاتية وقد يكون نصاً بورنوغرافياً.؟! إنه ببساطة يستعصي على التصنيف،إلا أنه رغم ذلك حقق ضجة كبيرة..( تعمل الراوية أمينة مكتبة في البداية في دمشق ،ثم في باريس،وخلسة تشرع في قراءة كتب الجنس في التراث العربي.حتى وإن كانت هذه الكتب قد طواها النسيان في معظم الأحيان) رغم ذلك فإن الكتب متوافرة بكثرة، منذ القرن التاسع على أقصى تقدير في التراث العربي الإسلامي ومسموح بها وكتبها شيوخ وفقهاء عظام لهم شأنهم، وقد استلهمت كتابات النفراوى فى روضه العاطر لتستفتح روايتها بما جاء فى كتابه ب"الحمد لله الذى جعل اللذة الكبرى فى فروج النساء" فالرواية كتابةً داعية إلى تحرُّر المرأة وبالتالى نعيب على المرأة الكاتبة التى تعيد إنتاج المركزيّة البطريركيّة الذكوريّة لا شُعوريّاً ووجوديّاً ولذلكَ من المهم أنْ تتأسَّسَ الكتابة الإيروتيكيّة فكريّاً على الانتقال من المُستوى البيولوجيّ إلى المُستوى النَّوعيّ بوصف الكاتِبة إنساناً أوَّلاً وأخيراً،وبوصف الكتابة الإيروتيكيّة كتابةً كيانيّةً تبسطُ في طيّاتِها أسئلة الذات،والوجود في إطارٍإبداعيٍّ،ولاتسقطُ في عُقَد الدّونيّة والتَّشيُّؤوترسيخ صورة الجانب الميكانيكيّ للجنس،ولهذا تتحدَّدُ جودةُ الكتابة الإيروتيكيّة فنِّيّاً بمدى قُدرتِها على تقديم السُّؤال الإبداعيّ الجَماليّ ضمنَ بِنية تخليقيّة ناهِضة على تقنيّاتٍ فنِّيّة مَجازيّة ورمزيّة مُكثَّفة، وقادِرة على فَتْحِ النُّصوص على لذّة التَّلقّي من دون الإطاحة بالعُمق (الإبداعيّ – المَعرفيّ) الذي ينبغي ألّا يأتي لدى الكاتِبة من مُسَبَّقات الجسَد/الجنس وإسقاطِها قسراً من خارِج النُّصوص؛ إنَّما ينبغي أنْ يأتي من مُسَبَّقات الخَلْق الفنِّيّ الذي يُعيدُ توليد عالم إيروتيكيّ جَماليّ جديد يُمثِّلُ زيادةً في الوجود من وجهة نظَر المرأة المُبدِعة.وقد اختلفت المدرستان النّسويّتان،الفرنسيّة والامريكيّة،حول الجنس ومدى شرعيّة وعمليّة المناداة به وتطبيقه في حقول الأدب والنّقد النّسويين فالمدرسة الفرنسيّة ترى استحالة إقصاء الجسد الانثويّ أو إهماله أثناء الحديث عن التّجربة الانثويّة الحقيقيّة،إذ هو مصدرٌ من مصادر الكتابة الانثويّة في نظرها، فالمرأة بكتابتها عن جسدها ذهبت إلى التّعبيرعن نفسها لإدراكها حقائق ذلك الجسد إدراكًا واعيًا واكتشافها له ونجد النّسويّات الفرنسيّات يشجّعن النّساء للبحث عمّا هو مختلفٌ لديهنّ عن الرّجال واكتشاف جنسهنّ انطلاقًا من بيولوجيّة أجسادهنّ وأن يبرزن ماقامت الذّكوريّة بقمعه، فوعي الجسد يعني بالضّرورة وعيًا للذّات الانثويّة الّتي غيّبت أو أسيء تمثيلها في الخطاب الذّكوريّ. أمّا النّسويّة الامريكيّة فترفض ماتطرحه النّسويّة الفرنسيّة لأنّ الأخيرة تحاول فرض صوت شهوانيّ واحد للتّعبير عن كلّ نساء العالم، لا يحاول إيجاد مفاهيم نسويّة عالميّة،وفي ذلك تجاهلٌ لخصوصيّات الشّعوب والمجتمعات الثّقافيّة والدّينيّة والاجتماعيّة،إذ تتفاوتُ مسألة وعي الجسد لدى نساء العالم وفقًا للطّبقة والجنس والثّقافة،ولذلك لا يمكن أن تكون البيولوجيا الانثويّة منفذًا للخروج على الذّكوريّة وعزلها للنّساء..وتميل النعيمى للنظرية الفرنسية بحكم اقامتها الطويلة بباريس ففى رواية نجيب محفظ " السراب" هذه العبارة ( ففى لحظَة من أَجَلِّ ما عرف الزَّمن رغم أنها مُعادَة وتحدُث فِي اليوم الْواحد آلاف الْمرَّات،فهِيَ الْمَعاد الَّذِي لايُملّ،وما ينبغي أن يُمَل؛فهو يَتضمَّن سِرَّ الْوجود الأعظم!) أخذتها سلوى النعيمى وحولتها لكتاب فهو مقسم لأبواب(باب أزواج المتعة وكتب الباه- باب المفكر والتاريخ الشخصى– باب الجنس والمدينة العربية – باب شطحات الجسد)وهكذا لإحدى عشر فصلا والكاتبة نفسها تدعى أنه بحث عن الجنس فى التراث العربى وكان معد لمؤتمر فى واشنطن لهذا الغرض ولكنه الغى فنشرته.فإذا كان خيرى شلبى يعتبر خريف الغضب (الكتاب – الرواية)،فأن صنع اللة ابراهيم يعتبر برهان العسل (الرواية – الكتاب)... تبدأ (سلوى النعيمى) قصفها العنيف والذى تفضح فيه البطلة رغباتها الجنسية ومن عاشروهاوتلعنهم فهم ادوات جنسية وليسوا عشاق!!تعلن تمسكها بالتراث "العربى":النفراوى،والطوسى،والتيجانى،والسيوطى.وأنها لم تخترع شيىء فهى الأبنة الشرعية لهذا التراث ؟! تقول (لم أُخف يوماً ما أفكر به نظرياً مهما كان صادماً للآخرين،بعيداً عما يعتبرونه الطريق المستقيم. خبأت فقط إعلان التطبيقات العملية لأفكاري.هذه وحدها خطوة خطيرة في مجتمع لا يعرف إلا التقية وإعلانات الرضوخ) ويأتى السؤال هل تراثنا العربى جنسى وصفة جديدة لعودة الشيخ لصباه ؟! والغريب أن الرواية ترجمت حديثا للفرنسية باكبر عائد مادي لكاتبة لتسبق نوال السعداوى ونزار قبانى؟!ووزعت بباريس 15الف نسخة ووضع على الغلاف صورة امرأة عارية فى حالة انتظار بالوضع السادومى وهو الوضع المكرر بطول الرواية والذى تصفه الراوية فتقول:" انبطح على بطنى،رافعة ظهرى،معتمدة على ذراعى،هو خلفى ولاأراه تمر كفاه بإصرار ترسمان حدودى من الكتفين إلى الفخذين، لتستقرا على مؤخرتى يشدنى إليه،التصق به أكثر،امتلأ به أكثر،ادفن وجهى بالوسادة لأخنق همهمات لذتى".. فهل الفرنسيون مهتمين بالجنس ولا يزالون ؟!والرواية تسّرد بضميرالمتكلم المؤنث للساردة التي لا تحمل أي اسم،وهي الصوت الوحيد،صوت المرأة الذي تتحدث من خلاله؟ وتختلط علينا عائدية الأنا،ما بين الروائية والساردة، هذا يقودنا إلى العثور على تطابق الرؤية(=التشابه) عند السادرة والروائية جزئياً، فكلتهما دمشقية: (دمشق.مدينةطفولتي- ص53 الرواية)،(سلوى النعيمي شاعرة وصحفية سورية تعيش وتعمل في فرنسا) كلفت الساردة بكتابة دراسة بحثية عن الكتب الجنسية العربية القديمة بناءاً على طلب المكتبة الوطنية الفرنسية التي تعمل فيها كأمينة مكتبة، فتأخذ إجازة وتغادر باريس مع كتبها ومراجعها إلى تونس:(طلبت إجازة من عملي في المكتبة،حملت كتبي وهربت من باريس إلى تونس- ص51)،الرواية كتبت ما بين باريس وتونس.تقول البطلة فى الراوية:(هناك من يستحضر الأرواح،أنا أستحضر الأجساد لا أعرف روحي ولا أرواح الآخرين.أعرف جسدي وجسدهم بالرواية: (كنت أصل إليه مبلّلة، وأول مايفعله هو أن يمد إصبعه بين ساقي،يتفقد العسل كما كان يسميه، يذوقه ويقبّلني ويوغل عميقاً في فمي!وأنا أمص ريقه،ويحسس على بطني،وأفتح ساقي،ويدخلني عميقا ليحترق معي) تقول النعيمى على لسان مفكرها ورجلها الايروتيكى:فنحن لا تنام مع النساء نحن نصحو معهن..) أتذكر عبارتها (فأكبر لذةٍ بعد ممارسة الحب هي الحديث عنه.) واعمل بهذه النصيحة فأكبر لذةٍ مع الروايات العارية أن تكتب عنها..واستغرب مع صنع الله ابراهيم واقول مثله : آهذه رواية؟
#أشرف_توفيق (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بضربة ماوس... فصل من رواية كشف المستور فيما آلت أليه الأمور-
-
السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان
-
الملكة نازلي..أو الرومانسية تخلع ملابسها (تفجير الحرملك السل
...
-
سمكة مياسة دمياطية ..بعيدا عن عيون أنيس منصور ؟!
-
تكتب بجسدها نظرية فى الأدب النسوى.-العبد الأسود من شهر زاد..
...
-
باتريشيا كرون .. وتعصب الاستشراق الجديد
-
نسوية الدولة بين حواجب درية شفيق وبياض لطيفة الزيات عن كتاب
...
-
أنا ولميس جابر وحرس فاروق الحديدى
-
تاريخ القبلات والاهات يكتبها أشرف توفيق
-
وكان البحر بيننا,, اقتباس من رواية (قرصان يسرق بحرى) للكاتب
...
-
مارلين مونرو الذ اختراع امريكى بعد الكوكا كولا - بتصرف عن كت
...
-
وكانت اسمهان تقصد التابعى حين غنت (ياحبيبى تعالى الحقنى شوف
...
-
من قتل اسمهان؟ هل فعلتها المخابرات؟! ولا يهم بعد ذلك مخابرات
...
-
مع اليفة رفعت... اللقاء الأول والأخير.
-
أنا وصنع الله ابراهيم نلنا آمانينا
-
القبض على بائع الجرائد بأعتباره يبيع أسلحة الكلاشنكوف... عن
...
-
احبوها الثلاثة أنيس منصور ورفاقه !!
-
ملك الصحافة والنساء.. .. وملكة بحق وحقيقي !!
-
من السير والتراجم إلى الفضائح والتعرية
-
في وصف الهوى
المزيد.....
-
اكتشاف أثري تحت الركام.. ما مصير القرى الأثرية بعد سقوط نظام
...
-
-القسطنطينية- يفتتح الدورة السابعة لمهرجان -بايلوت- الروسي (
...
-
بيان رسمي بعد نزاع بين ملحن مصري وحسين الجسمي
-
من غرناطة إلى تستور.. كيف أعاد الموريسكيون بناء حياتهم في شم
...
-
مايك تايسون يتلقى عرضا مغريا للعودة إلى الحلبة ومواجهة أحد أ
...
-
من غرناطة إلى تستور.. كيف أعاد الموريسكيون بناء حياتهم في شم
...
-
فنانة وإعلامية مصرية شهيرة تعلن الصلح مع طبيب تجميل شوه وجهه
...
-
الكتابة في زمن الحرب.. هكذا يقاوم مبدعو غزة الموت والجوع
-
أداة غوغل الجديدة للذكاء الاصطناعي: هل تهدد مستقبل المهن الإ
...
-
نغوغي وا ثيونغو.. أديب أفريقيا الذي خلع الحداثة الاستعمارية
...
المزيد.....
-
البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق
...
/ عبير خالد يحيي
-
منتصر السعيد المنسي
/ بشير الحامدي
-
دفاتر خضراء
/ بشير الحامدي
-
طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11
...
/ ريم يحيى عبد العظيم حسانين
-
فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج
...
/ محمد نجيب السعد
-
أوراق عائلة عراقية
/ عقيل الخضري
-
إعدام عبد الله عاشور
/ عقيل الخضري
-
عشاء حمص الأخير
/ د. خالد زغريت
-
أحلام تانيا
/ ترجمة إحسان الملائكة
-
تحت الركام
/ الشهبي أحمد
المزيد.....
|