أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أشرف توفيق - فاطمة سرى تفجر النسوية الجديدة .. مغامرة الهانم والأرتست















المزيد.....

فاطمة سرى تفجر النسوية الجديدة .. مغامرة الهانم والأرتست


أشرف توفيق
(Ashraf Mostafa Tawfik)


الحوار المتمدن-العدد: 8513 - 2025 / 11 / 1 - 15:14
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


واعلن الصراع بين المطربة والزعيم ولكن الغريبة تبادل الأسلحة، المطربة تستخدم المبادئ التى تنادى بها هدي شعراوي وهدي شعراوي تستخدم أسلحة المغنواتية (نعم.. يا عمر.. وهات يا ردح)..
أنا اسمى فاطمة سرى ولم أغير اسمى لفاطمة شعراوى كما فعلت حماتى (اسمها نور الهدي سلطان) وتزوجت علي باشا شعراوي فأصبح اسمها هدي شعراوي!!
إذا كانت تدعى أنى لا أحب محمد شعراوي.. فلتقل لى هل كانت تحب هى علي باشا شعراوي الذى تزوج قبلها، وكان فرق السن بينهما 40 سنة!!
إذا لم أكن ربيت.. فأنت لم تحسنى تربية ابنك.. لقد خطفنى فى سيارة وأنت تلعمين!!
وقال هدي شعراوي:
القذرة.. بتاعة مين.. ومين إنها لها ملف فى الآداب.
وكتبت فاطمة سري خطاباً إلى هدي شعراوي أما نصه فقد شنره مصطفي أمين فى كتابه (من واحد لعشرة) وأعاد نشره عدة مرات.
سيدتى:
(سلاماً وبعد.. أنا اعتقادى بك وبعد لك، ودفاعاً عن حق المرأة يدفعنى كل ذلك إلى التقدم إليك طالبة الإنصاف، وبذلك تقدمين للعالم برهاناً على صدق دفاعك عن حق المرأة، ويمكنك حقيقة أن تسيرى على رأس النساء مطالبة بحقوقهن، ولو =كان الأمر مقصوراً على لما أخرجت مركزك، إنك أم تخافين على ولدك العزيز أن تلعب به أيدى النساء، وتخافين على مستقبله من عشرتهن، وعلى سمعته من أن يقال أنه متزوج امرأة كانت فيما مضى من الزمان تغنى على المسارح، ولك حق أن عجزت عن تقديم ذلك البرهان الصارم على نفسك، لأنه يصيب من عظمتك وجاهك وشرف عائلتك كما تظنون يا معشر الأغنياء، ولكن طفلة مسكينة هى ابنتى وحفيدتك، ابنة نجلك العزيز، والله يعلم، وهو يعلم، ومن يلقى عليها نظرة، واحدة يعلم ويتحقق من أنها لم تدنس ولادتها بدم آخر، والله شهيد، وطالبت بحق هذه الطفلة المعترف بها ابنك كتابياً، قبل أن يتحول عنى وينكرها وينكرنى، فلم أجد من يسمع لندائى وما مطالبتى بحق وحقى كزوجة طامعة فى مالكم، كلا! والله فقد عشت قبل معرفتى بابنك، كنت منزهة محبوبة كممثلة تكسب كثيراً، وربما أكثر مما كان يعطيه لى ابنك، وكنت متمتعة بالحرية المطلقة وأنت أدرى بلذة الحرية المطلقة التى تدافعين عنها، ثم عرفت ابنك فاضطرنى أن أترك عملى وأنزوى فى بيتى، فأطعته غير طامعة بأكثر مما كان يجود به، وما كنت لأطمع أن أتزوج منه، ولا أن ألد منه ولداً، ولكن هذه غلطة وإسأليه عنها أمامى، وهو الذى يتحمل مسئوليتها، فقد كنت أدفع عن نفسى مسألة الحمل مراراً وتكراراً، حتى وقع ما لم يكن فى حسابى هذه هى الحقيقة وانتهى الأمر).
وفى الجمعيات النسائية كان النساء يقلن يخلق من ظهر العالم فاسد (هدي شعراو) تنجب ولداً بهذا السوء أما قصة الحب فلها بداية.. فقد حدث ذات يوم أن دق جرس التليفون فى منزل المطربة الممثلة فاطمة سري، وقال المتحدث إنه ابراهيم الهلباوي بك المحامى المشهور وأن زعيمة النهضة النسائية تدعوها لتغنى فى سرايتها فى اليوم التالى فى حفلة ساهرة.. واعتذرت المطربة عن عدم الحضور لارتباطها بحفلة فى تياترو رمسيس فى نفس الوقت، ألح الهلباوي بك بأن حضور المطربة مسألة ضرورية هامة جداً. وذهبت فاطمة واستأذنت الأستاذ يوسف وهبي أن تغني فى بداية المسرحية بدلاً من نهايتها فوافق، وبذلك تحضر حفلة هدي هانم شعراوي، وأذن يوسف وهبي، وبدأت السهرة ولاحظت فاطمة وهى تغنى أن شاباً يقف فى آخر الصفوف ينصت باهتمام غريب ويلهب يديه بالتصفيق، ولم تعرف فاطمة هذا الشاب، وشكرتها هدي هانم وأعطتها عشرين جنيهاً فى مظروف.
وبعد ثلاثة أيام دعاها محمد شعراوي لتناول الشاى معه فى فندق مينا هاوس ورفضت، وذهبت فاطمة تغنى فى صالة سانتى بحديقة الأزبكية ففوجئت بأن محمد اشترى كل كراسى الصالة لأصدقائه ومحاسيبه يهتفون لها ويهللون ومحمد شعراوي ينظر لها فى صمت ووله، وبعد ذلك دعاها محمد شعراوي إلى وليمة فى منزل المحامي الكبير إبراهيم الهلباوى ورفضت، وتابعها محمد من سهرة إلى سهرة، ومن حفلة إلى حفلة ومن كازينو إلى كازينو كان لا يتكلم بشفتيه كان دائماً يتكلم بعينيه وكانت عيناه بليغتين فى التعبير عن الوله والشوق والحب والغرام، وذات ليلة أنهت غناءها فوجدته ينتظرها عند سيارتها فنهرته وانطلقت بسيارتها إلى بيتها وعند البيت وجدته هو يفتح باب السيارة وعادت تؤنبه وتوبخه على هذه المطاردة ووعد أن يفك سراحها إذا دخلت بيتها لتبدل ملابسها وتنزل تركب معه سيارته وصعدت إلى بيتها حائرة هل تنزل معه أم تتركه واقفاً على الباب؟ ولكن النظرة الحزينة المتوسلة فى عين محمد دفعتها أن تغير ملابسها بسرعة وتندفع إلى الباب وتجلس بجانب محمد فى السيارة، وانطلقت السيارة والحب ثالثهما، وبدأت قصة الحب تتطور بسرعة تنتقل بين الاسكندرية والقاهرة، وكان حباً شريفاً بدأ بقبلة فى السيارة، ثم حدث أن أشارت مجلة الصباح إلى هذا الحب فلم ينزعج محمد ولم يغضب وقال لها أريد أن تعرف الدنيا أننى أحبك! وكانت فاطمة سري مطلقة من مهندس اسمه سيد البشلاوى رزق منها بولدين تركهما مع أمها، ولما عاد من بعثة دراسية فى ألمانيا إلى مصر، وعلم بقصة الحب بين مطلقته ومحمد شعراوي ثار وانتزعهما من أمها.
تعذبت فاطمة لحرمانها من ولديها وإذا بمحمد شعراوي يكتب لها شيكاً بمبلغ ضخم ثمن الأوقات السعيدة التى أمضياها معاً، فمزقت الشيك ورمته فى وجهه وداست بقايا الشيك بأقدامياً وخرجت من البيت غاضبة وغادرت مدينة الاسكندرية بأول= =قطار، ولحق بها محمد شعراوي فى القطار التالى، وأسرع إلى بيتها واعتذر لها عن سوء تصرفه وعرض عليها الزواج واستدعى الشيخ محمد عطيه محامى الدائرة ليكتب صيغة العقد.
وعارضت فاطمة لأن العقد عرفى وتريد عقداً شرعياً فطلب محمد شعراوي منها مهلة ليحول الزواج العرفى إلى زواج رسمى بعد استرضاء والدته هدي شعراوي وشرعت بالحمل وقررت إجهاض نفسها، وذهبت عند الدكتور ابراهيم الشوربجي طبيب الولادة المشهور ليجهضها، فقال لها: إذا أجهضت نفسك فستقتلين نفسك، ولجأت إلى الوصفات البلدية فمنعها محمد شعراوي وتمسك بالجنين.
وعلمت هدي شعراوي بزواج ابنها الوحيد من مطربة فثارت ثورة عارمة واتهمت ابنها بأنه يحاول قتلها بهذا الزواج وأحاط به الكبراء والعظماء والوزراء يضغطون عليه أن يفترق عن المطربة التى أحبها، فزواجه من مطربة سوف يلوث اسمه وسيقضى على مستقبله السياسى، فلا يمكن أن يكون زوج مطربة وزيراً، وسوف يسئ هذا الزواج إلى أسرة سلطان باشا وأسرة شعراوي باشا من راقصة ولا غنائية، وأصروا أن وقوف امرأة على المسرح هو عمل فاضح فى الطريق العام، وبدأوا يهددون فاطمة سري، وجاء موظف بوزارة الداخلية يقول لها: إنه سوف يلفق لها ملفاً فى شرطة الآداب يتهمها بالدعارة، وتحدتهم فاطمة أن يفعلوا ذلك وقالت لهم أنها ستطلق بنفسها الرصاص على أى وزير داخلية يقوم بهذا التزوير!
وفجأة استسلم محمد العاشق الولهان لأمه واستسلم لها تماماً وسافر معها إلى أوربا.. ولكن الوله والهوي كان يغلبه فيرسل لزوجته فاطمة سري.. أرسل لها أن تلحقه فى سويسرا. وعلمت هدي شعراوي فانتقلت به إلى جنوا.. وقال لها ألحقينى فى إيطاليا وعلمت هدي أيضاً فسافرت به إلى لوزان.. وأثناء الجرى والسفر والمراقبة الشديدة الصارمة من هدي شعراوي لمحمد ابن امه الذى يظهر الأدب والطاعة فى حجرها.. فإذا ترك الحضن الأممى.. تحول إلى عابث صعلوق يجرى وراء النساء!!
وانتقلت فاطمة إلى عاصمة النمسا ووضعت مولودتها وأطلقت عليها اسم (ليلي محمد شعراوي) وأثبتت الولادة فى القنصلية المصرية فى فيينا بتاريخ 7 سبتمبر 1925.
وتصادف أن كان مصطفي النحاس باشا المحامي يومئذ فى فيينا فقابلته فاطمة وروت له القصة وقالت: إنها كذبت على محمد شعراوي، عندما قالت له أن الإقرار فى مصر، فقد كان الإقرار معها فى حقيبتها، فنصحها النحاس أن تذهب إلى محل زنكوغراف وتحصل على صورة مطابقة للإقرار، وتسلم زوجها صورة الإقرار وتحتفظ بالصورة الأصلية، ففعلت فاطمة تماماً ما نصحها به المحامي مصطفي النحاس! وأخذت فاطمة ابنتها ليلى إلى مصر وأخفتها عن العغيون، وعاد محمد شعراوي إلى مصر وزارها فى بيتها وسأل عن المولود، فأخبرته أنها طفلة اسمتها ليلى محمد شعراوى وأحضرتها له، فأظهر الأسف وقال لها: يا ليتها كانت ولداً! وإذ به يسألها عن الإقرار؟ وسألته: هل يهمك جداً الحصول على هذه الورقة؟ وقال محمد: بهذا الدليل تثبتين إخلاصك لى إلى الأبد، وكانا جالسين على كنبة فى غرفة المائدة، فأخرجت فاطمة الورقة من تحت خشبة المقعد وسلمتها له، وظهرت الدهشة على وجه الزوج لأنه لم يكن يتوقع أن تفرط فى هذا الإقرار الهام بهذه السهولة وفحص الورقة فحصاً دقيقاص فوجدها بخطه وبلون الحبر الذى كتبت به، ولم يتمالك نفسه وقال لفاطمة: أنت أشرف امرأة فى مصر، ثم جثا على قدم فاطمة وقبلها وطلبت منه فاطمة أن يمزق الورقة فرفض وقال: سأحفظها فى مكان أمين لترثنى ابنتى إذا عاشت بعدي، ثم قبل فاطمة واحتضن ابنته وقبلها وخرج وهو يقول أنه سيعود فى صباح اليوم التالى.. ولم يعد أبداً.
اتصلت به فاطمة فى التليفون فأنكر نفسه، فإذا وجدته انهال عليها سباً وشتماً وأغلق فى وجهها التليفون.
وأرسلت له (فاطمة سري) محاميها فهيم باخوم، فاجتهد فى إقناعه باعترافه بابنته وتوسط أن ينهى المسألة على خير ولكن محمد شعراوي قال له: سأرفع عليها دعوى تشهير؟! كان بالطبع وراءه هدي هانم شعراوي!!
وقالت: فاطمة سري لمحاميها ابعث له بأنك ستدخل القضاء فى هذا الأمر بعد أسبوع!! وسلم محمد الخطاب لأمه هدي شعراوي وقال له الهلباوي لا تخف فأنت متأكد من أصل الخطاب الذى فيه الإقرار معك.. وقال له نعم؟! وفجأة ظهر محامى صحف وابن حظ ويعرف الفنانين ومن المعجبين بالأصوات الحلوة وبخاصة (منيرة المهدية) هو فكرى أباظمة قرر= =أن يقف بجوار فاطمة سرى ويرفع صوتها الهامس واستطاع أن يحول.. قضيتها من قضية طفلة إلى قضية أمة، وطلب مقابلة سعد زغلول زعيم الأمة وقص عليه القصة وطلب منه أن يستدعى محمد شعراوي الطالب بالحقوق وعضو لجنة الطلبة التى تدين بالزعامة لسعد زغلول ليطلب إليه أن يعترف بابنته ولا يكون مثلاً سيئاً للشباب، ولكن سعد رفض أن يتدخل وقال إنه لا يحب أن يتدخل فى المسائل الشخصية وزيجات وطلاقات أنصاره!! وعاد فكري أباظة إلى سعد يقول له إننى هذه المرة جئت لك لتحمى فلاحة مصرية من الدولة، إن عدلى يكن باشا رئيس الوزراء وعبد الخالق ثروت باشا وزير الداخلية طلباً من وزير العدل أن يتدخل فى هذه القضية ويضغط على القضاه، وأجاب سعد أنه سوف يحقق فى المسألة، واستدعى أحمد زكي أبو السعود باشا وزير الحقانية سأله فأكد رواية فكري أباظة وأضاف أن الملك فؤاد شخصياً طلب أن يكون الحكم لصالح هدي هانم وسأله سعد: وما رأيك أنت؟
قال وزير العدل: أرى (إن هذا ظلم).
قال له سعد: لو حدث هذا التدخل فى القضاء فسوف تصبح المسألة سياسية لا شخصية، وسأقف بنفسى فى مجلس النواب أطالب بإسقاط الوزارة فليس من حق إنسان أياً كان أن يظلم مواطنة ضعيفة، الحق معها! هذا اعتداء على الدستور.. وتراجعت القوى الهائلة التى قررت أن تسحق المطربة، ووكلت هدي هانم أعظم المحامين لدى المحاكم الأهلية والشرعية فى مصر، وأنفقت مئات الألوف من الجنيهات لتثبت أن فاطمة سري أفاقة ونصابة ومحتالة ولم تضعف فاطمة ولم تتردد أو تنهار كانت تدخل المحاكم وهى تحمل ابنتها فوق كتفها كأنها تحمل علماً يمشى خلفه الأنصار والأصدقاء! وكان وجه ليلى الصغير عجيباً لا تكاد تنظر إليه حتى تجد التشابه العجيب بين محمد وابنته نفس العينين نفس الشفتين نفس النظرة، نفس الابتسامة! كان وجه ليلي شعراوي أهم وثيقة رسمية تؤكد بالدليل القاطع أنها ابنة محمد شعراوي، واستمر الصراع سنوات وسنوات، معارك ومرافعات، وضغوط وتدخلات، وقضاة يصمدون للإغراء، ومحامون يتصيدون الأدلة والمستندات، وإذا بالمحكمة الشرعية العليا تحكم بأن ليلي هى ابنة محمد شعراوي، وفى الحال قررت هدي شعراوي أن تطلب بنوة الابنة ونجحت فى ذلك فتحت لها سرايتها وضمتها إلى صدرها وكأنها تعتذر لها- أما أمها فقد أبقتها خلف الأسوار.. وقالت لمحمد.. انسى الموضوع.. لا عودة للماضى وقابلت هدى شعراوى فاطمة سري وقالت لها لن أحرمك من رؤية ابنتك وهذا كل شئ ول ما أوعدك به!! وقالت لها فاطمة سري أخذتى رجلى الذى أحببته على مهلى.. حتى ضعفة أحببته والآن تأخذى ابنتى.. وقالت لها أو لم تقل كان هناك الخادم النوبى يوصلها إلى الباب والمعنى الزيارة انتهت.
وفى الحديقة تمتمت المطربة بدعاء وهى تنظر إلى السماء.. وفى الوقت الذى اكنت فيه ليلي محمد شعراوي فى أمريكا تتعلم.. كان أبوها يدخل فى قصة جديدة.. إنه يعشق الفن وهذه المرة مع الراقصة أحلام وزواج على سنة الله ورسوله بفرح ورزق منها بثلاثة أولاد.
وقال الناس آه لو عرفت هدي شعراوي.. اللى (ما يرضى بالخوخ.. يرضى بشرابه!!).
ولم تعلم هدي هانم بالكارثة الجديدة فقد ماتت بالسكتة القلبية وهى جالسة تكتب بياناً فى فراش مرضها تطالب فيه الدول العربية بأن تقف صفاً واحداً فى قضية فلسطين.



#أشرف_توفيق (هاشتاغ)       Ashraf_Mostafa_Tawfik#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منيرة المهدية 1890-1965
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر ) - ...
- الملحق الدينى بجريدة الصباح
- من الكتابة عن كتابة لسرقة الكتابة نفسها ؟!
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
- غرائب وعحائب هدى شعراوي “رائدة” حركة تحرير النساء في مصر
- زينب الغزالى
- علوية صبح ..الجنس فى ذاكرة المرأة العربية جحيم؟!
- تكتب بجسدها نظرية جديدة فى كتابة المرأة سلوى النعيمي مثالا ف ...
- بضربة ماوس... فصل من رواية كشف المستور فيما آلت أليه الأمور-
- السقوط فى هوى رواية -النبطى- لزيدان
- الملكة نازلي..أو الرومانسية تخلع ملابسها (تفجير الحرملك السل ...
- سمكة مياسة دمياطية ..بعيدا عن عيون أنيس منصور ؟!
- تكتب بجسدها نظرية فى الأدب النسوى.-العبد الأسود من شهر زاد.. ...
- باتريشيا كرون .. وتعصب الاستشراق الجديد
- نسوية الدولة بين حواجب درية شفيق وبياض لطيفة الزيات عن كتاب ...
- أنا ولميس جابر وحرس فاروق الحديدى
- تاريخ القبلات والاهات يكتبها أشرف توفيق
- وكان البحر بيننا,, اقتباس من رواية (قرصان يسرق بحرى) للكاتب ...


المزيد.....




- فيلسوفة جزائرية: -التحديث القسري- والرأسمالية قتلا روح المرأ ...
- “نشوة الجنود” بعد قتل المدنيات/ين في الفاشر
- المغرب: نساء فكيك يقدن مسيرات لإحياء الذكرى الثانية ل “حراك ...
- ماذا يعني أن تكوني امرأة غير متزوجة في مجتمع عربي؟
- برلمان لاتفيا يؤيد الانسحاب من اتفاقية منع العنف ضد النساء
- لاتفيا تصوت لصالح الانسحاب من اتفاقية منع العنف ضد النساء
- برلمان لاتفيا يصوت على الانسحاب من معاهدة مناهضة العنف ضد ال ...
- امرأة تنتحر في بغداد هربًا من منظومة العنف
- عداد جرائم قتل النساء والفتيات بين 1 و30 تشرين الأول/ أكتوبر ...
- قطع الاتصالات في أفغانستان عرّض النساء والفتيات للخطر


المزيد.....

- الحقو ق و المساواة و تمكين النساء و الفتيات في العرا ق / نادية محمود
- المرأة والفلسفة.. هل منعت المجتمعات الذكورية عبر تاريخها الن ... / رسلان جادالله عامر
- كتاب تطور المرأة السودانية وخصوصيتها / تاج السر عثمان
- كراهية النساء من الجذور إلى المواجهة: استكشاف شامل للسياقات، ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- الطابع الطبقي لمسألة المرأة وتطورها. مسؤولية الاحزاب الشيوعي ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات / ريتا فرج
- واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء / ابراهيم محمد جبريل
- الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات / بربارة أيرينريش
- المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي / ابراهيم محمد جبريل
- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - أشرف توفيق - فاطمة سرى تفجر النسوية الجديدة .. مغامرة الهانم والأرتست