|
|
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والموقف الصريح من الحق التاريخي لشعبنا في ارض وطنه فلسطين ، وكلمة حول الماركسية والقومية في فكر الجبهة
غازي الصوراني
مفكر وباحث فلسطيني
الحوار المتمدن-العدد: 8526 - 2025 / 11 / 14 - 15:20
المحور:
القضية الفلسطينية
إن موقف الجبهة الشعبية الواضح الذي عبرت عنه في المادة الاولى من النظام الداخلي الذي ينطلق من الحقوق التاريخية في فلسطين التي تفترض استعادة فلسطين بإنهاء الدولة الصهيونية. هذه هي المسألة الجوهرية رغم ضخامتها، أو رغم التشكيك الذي يطالها لأن ميزان القوى الآن لا يساعد على تحقيقها. فنحن من يجب أن يعمل على تعديل ميزان القوى لكي تصبح ممكنة. وميزان القوى ليس مرتبطاً كلياً بالوضع الدولي، بل مرتبط بقوى الشعب وما تفرضه من تحولات ثورية ديمقراطية . إلى جانب الترابط مع نضالات الشعوب وقوى اليسار على وجه الخصوص. إن ما ترتبه الإمبريالية والصهيونية للمنطقة عموماً ولقضيتنا الوطنية على وجه الخصوص ليس قدراً لا يرد، حتى في ظل النجاحات والانجازات النوعية والكبيرة التي حققها الحلف المعادي، فهذا الواقع لن يكون أبدياً ونهائياً، وبهذا المعنى فإن الحركة الثورية الوطنية والقومية وبالاستناد إلى طبيعة المشاريع المعادية وتناقضها الجذري مع حقوق ومصالح شعبنا وامتنا، قادرة على الفعل والمجابهة وبما يؤسس لمرحلة نهوض جديدة أكثر نضجاً وأكثر استجابة لحركة الواقع الموضوعية والذاتية وطنياً وقومياً. إن المرحلة تتطلب عقول وسواعد الجميع، كما تتطلب الإرادة والتصميم على استمرار الكفاح ومواصلة العمل لنقل مشروعنا الوطني التاريخي إلى مستوى التحقيق المادي الملموس. هذه هي النقطة التي يجب أن ننطلق منها، وهو الأمر الذي يفرض الربط بكلية الوضع العربي، أي بالنضال العربي ككل، شرط أن يكون النضال الفلسطيني في طليعته ، انطلاقاً من أن الصراع هو صراع الطبقات الشعبية في الوطن العربي ضد السيطرة الإمبريالية بما فيها الدولة الصهيونية كونها أداة في مصلحة الشركات الاحتكارية الإمبريالية. الماركسية والقومية في فكر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين : لقد جاء تبني الجبهة الشعبية للفكر الماركسي في ضوء قراءتها للأزمة السياسية، والفكرية، والتنظيمية، التي عصفت بالحركة القومية العربية عموماً، وحركة المقاومة الفلسطينية خصوصاً، بعد هزيمة 1967م، وهذا لا يعني أن الجبهة قطعت صلتها مع الفكر القومي؛ بل عملت على الربط الجدلي بين هذا الفكر وهويتها الفكرية اليسارية الجديدة، "فالجبهة الشعبية منذ انطلاقتها اقرت بالطبيعة القومية الشمولية للصراع في المنطقة، إلى جانب تأكيدها على المضمون الطبقي؛ لأن معركة التحرير الفلسطينية هي بالنسبة للجهبة، معركة قومية، ولكنها في نفس الوقت معركة طبقية، ضد كل القوى الرجعية والرأسمالية العربية التابعة . وهكذا ربطت الجبهة في وثائقها بين النضال الوطني التحرري، والنضال الطبقي الاجتماعي والاقتصادي، بمنطلقاته الفكرية الماركسية والقومي . وقد استطاعت الجبهة انطلاقاً من تبنيها للفكر الماركسي أن تسهم في بلورة المسائل الإستراتيجية لحركة النضال الوطني الفلسطيني، والربط النظري بين الوطني والقومي والأممي في المراحل الأولى من تجربتها النضالية إلى حد بعيد، وتميزت بكفاحيتها وثوريتها، إضافة لخوضها جدالات فكرية وسياسية. وساهمت إيجابياً في نشر الفكر الاشتراكي العلمي، الذي ارتبط برفعها لواء الكفاح المسلح طريقاً لتحرير فلسطين. وهذا ما حدا بالجبهة إلى عدم اتخاذ خطوات متسرعة على صعيد التغير الفكري، كما ذهبت بعض الأحزاب العربية والفلسطينية؛ بل بقيت تؤكد على ضرورة امتلاك رؤية وبعد أيديولوجي مغاير ونقيض لمفاهيم العولمة، أو الليبرالية الجديدة. انطلاقاً ، من الرؤية القومية المعبرة عن مصالح الطبقات الفقيرة والكادحة في البلدان المتخلفة، الحاملة للفكر الماركسي إلى جانب منطلقاتها القومية في الخلاص والنهوض، ومن هنا فإن الرؤية القومية المستندة لمصالح الطبقات الفقيرة والكادحة في البلدان المتخلفة، لا يمكن إلا أن تكون جزءاً عضوياً من مكونات الماركسية الفكرية كما تجسدها الجبهة الشعبية . وفي هذا الجانب، نشير إلى الأسئلة التي شغلت ذهن رفيقنا المؤسس، القائد والمفكر الثوري جورج حبش حول مسألة العلاقة بين الماركسية والقومية. فقد كان الماضي القومي من جهة، والتوجه صوب الماركسية الذي تحقق نهاية الستينات من جهة أخرى، كانا يشكلان ثنائية تفتقد الراحة ،لأنها تؤسس لتمزق يدفع إلى هذا الجانب أو ذاك، لكن رفيقنا الحكيم كان مقتنعاً بترابط البعد القومي العربي مع الماركسية ومنهجها. ولذلك تفاعلت حركة القوميين العرب مع التحولات التي جرت في الوطن العربي، خصوصاً مع بزوغ الناصرية، لتعتنق فكرها، وتتمثل سياساتها، متفاعلة معها من أجل فلسطين. وكانت هزيمة حزيران، وتوضّح عجز النظم القومية،اللحظة التي فرضت الاتساق مع الميل العالمي صوب الفكر الماركسي ، الذي تعزّز بالثورة الطلابية التي اجتاحت فرنسا وأوربا سنة 1968، وتحوّل الفيتنام بقيادة حزبها الشيوعي إلى مثال كبير التأثير في وعي كل المناضلين من أجل التحرر وهزيمة الامبريالية. وهو ما حسم الأمر بعد تشكيل الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 1967، باتجاه تبني النظرية الماركسية، وهنا جرى الانتقال إلى الماركسية والتحامها بالفكر القومي في إطار الجبهة الشعبية انطلاقاً من أن الصراع مع العدو هو صراع عربي صهيوني بالدرجة الأولى، وعلى هذا الأساس ظل القائد الراحل متمسكاً بوعي عميق بالقومية والماركسية على الرغم من فلسطنة النضال في إطار الجبهة ، وبالتالي جرى الانتقال من الرؤية القومية، والعمل القومي إلى الرؤية الماركسية. لقد كان الحكيم على اقتناع بالماركسية،ولكن أيضاً بالقومية. لكن الأسئلة كانت تثير إرتباكاً يحتاج إلى طمأنينة. فقد توصل إلى خطأ حل حركة القوميين العرب، دون أن يتخلى عن الماركسية، لهذا عاد إلى طرح مسألة العلاقة بين الماركسية والقومية كمادة للبحث. السؤال هنا ؟ ما هي الإشكالية التي حكمت هذه العلاقة، والتي أدت إلى ارتباك شديد، وصراع حاد بين التيارين القومي والشيوعي؟ كانت الحركة الشيوعية تؤسس على الاعتراف بما تحقق على الأرض ،أي تقرّ بوجود الدولة الصهيونية، وبالتالي ترسم سياستها على أساس التفاوض وليس أكثر. بينما كان التيار القومي يؤسس على ضرورة تحرير فلسطين وإنهاء الدولة الصهيونية عبر الحرب والمقاومة. لهذا كان التناقض عميقاً هنا. كذلك خصوصاً مسألة الوحدة العربية،حيث أسست الحركة الشيوعية العربية على التجزئة، لتنطلق في سياساتها من الدولة القطرية، بينما تأسست الحركة القومية على فكرة الوحدة العربية، على حتمية تحقيق الوحدة العربية.وهنا كان"التناقض الأساسي" بين التيارين. هنا كان يبدو موقف القائد المؤسس والحركة القومية العربية أكثر وضوحاً ودقه ، ويتسق مع الميل لتحقيق التطور الاقتصادي ويلاقي "هوى" لدى قطاعات شعبية واسعة.خصوصاً أنه ارتبط بتحقيق الإصلاح الزراعي، والتأميم وبناء الصناعة، ومجانية التعليم، وضمان حق العمل وكذلك ارتبط بطموح لتحقيق التغيير، تغيير النظم العربية، من أجل تحقيق البرامج التي تلبي مصالح الجماهير العربية. وبالتالي ظلت القومية بالنسبة للحكيم مرتبطة بحلم التقدم هذا، من خلال الحوار والتنسيق الفعال والبرامج والرؤى المشتركة بين الجبهة الشعبية وبين كافة الحركات والأحزاب اليسارية العربية. مشكلة العلاقة بين الماركسية والقومية: لقد جرى الانطلاق من أن الشيوعية الرائجة هي هي الماركسية، تلك الشيوعية التي تبلورت مع ستالين وكانت "أممية"، أي ترفض "التعصب القومي"، وأيضاً كانت ضد الوحدة العربية، أو أنها أشارت إليها تحت ضغط التيار الشعبي، لكن وفق "شروط". لهذا تبدى للبعض في الاحزاب الشيوعية أن الماركسية ـ في الوعي القومي ـ هي أممية مضادة للقومية، وبالتالي هي ضد الوحدة العربية. في هذا الوضع بدت العلاقة بين الماركسية والقومية كعلاقة تناقضية، لكن هل أن أفكار الحركة الشيوعية العربية كانت تمثل الماركسية؟ ثم هل أن الماركسية ذاتها في تضاد مع القومية؟ الماركسية بشكل عام هي ضد الفكر المثالي والشوفيني الذي يطبع الفكر القومي، وهي تعبّر عن الطبقة العاملة وليس عن البرجوازية. إن هذا التحديد يفرض أن نحدد مدى العلاقة بين الماركسية التي راجت في الحركة الشيوعية، والماركسية، ونقصد بها تحديداً ماركسية ماركس/إنجلز ولينين ، لكي نستطيع الإجابة على السؤال: هل أن الماركسية تستطيع استيعاب القضية القومية؟ أو هل تؤسس لما هو مناقض لها؟ ومن ثم هل الأممية في تضاد مع المشروع القومي؟ إن ما يجب تأكيده هنا هو أن الماركسية التي كانت رائجة منذ نهاية ثلاثينات القرن العشرين خصوصاً، والتي جعلت من ستالين هو "الصيغة الأرقى" للماركسية، هو خاتم الماركسية. ولهذا تعممت الماركسية التي بلورها، والتي كانت تعبّر عن مصالح الدولة السوفييتية، وهي على تضاد مع الفكر القومي، فقد أخضعت القضية القومية لتكتيك الدولة السوفييتية، وبهذا كان التركيز على "الأممية" هو المدخل لتأكيد دعم كلية السياسة السوفييتية، وهذا ما تجسد فيما بعد بتبعية معظم الاحزاب الشيوعية لموسكو بشكل شبه مطلق ، وبالتالي إنبنت على تجاهل الشعور القومي والمصالح القومية لمصلحة "بلد الاشتراكية الأول" في مواجهة الإمبريالية التي تسعى لتهديمه. هنا تراكبت مسألة التخلي عن الشعور القومي لمصلحة شعور "أممي" هو في حقيقته شعور بالانتماء إلى "بلد الاشتراكية الأول"، وتلك خطيئة لم تتنبه إليها الأحزاب الشيوعية العربية التي التزمت بالرؤية الستالينية من جهة وبالرؤى والبرامج القطرية من جهة ثانية. إن ما يجب أن نركز عليه الانتباه هو أن ستالين أعاد صياغة الماركسية في كثير من المسائل، أخرجتها عن كونها ماركسية. وكانت المسألة القومية هي واحدة من هذه المسائل، وربما أهمها بالنسبة لنا. هذه "الماركسية السوفيتية" بالذات هي التي تناقضت مع "القومية"، أو مع الفكر القومي، أو مع المشروع القومي، رغم محاولات ردم الهوة التي كانت تظهر بين الحين والآخر (سنة 1956 وسنة 1968/1969). وهذه "الماركسية" هي التي أعلت من نرجسية الفكر القومي، الذي شدد الهجوم على الماركسية. لكن هل أن الماركسية، التي تحدد بأنها تنطلق من الطبقات، ومن الصراع الطبقي، قادرة على استيعاب المسألة القومية؟ هذا التحديد لعلاقة الطبقي والقومي كان واضحاً لدى ماركس/ إنجلز، ومن ثم لدى لينين. حيث أشارا في "البيان الشيوعي" إلى أن الطبقة العاملة تناضل ضد برجوازيتها أولاً، وأكملا بأنها حين تلتزم بالرؤيه القومية، فإنها ترفض المعنى البورجوازي الشوفيني للمسألة القومية ، ونحن في الجبهة الشعبية نحمل بوعي هذا الموقف الرافض للشوفينية القومية. ولهذا وقف ماركس وانجلز مع كل الأمم التي تسعى إلى تحقيق استقلالها (بولندا وإيرلندا مثلاً) ووحدتها(إيطاليا وألمانيا). وحتى المصطلح الذي استخدماه للتعبير عن طابع حركتهما، أي الأممية، كان لصيقاً بالمسألة القومية ولم يكن في تناقض معها. على العكس فقد رفضا الكوزموبوليتية التي تعني "الانخلاع القومي" أو التحلل من الانتماء القومي، أو التحول إلى "المواطنية العالمية" الموهومة. واعتبرا أن هذا هو نزوع برجوازي مضاد للماركسية، ويعبر عن مصالح الرأسمال. ولقد توصلا إلى أن التطور الرأسمالي يفرض تأسيس الدولة/الأمة، وأنه في الأمم التي تتلكأ البرجوازية عن فعل ذلك يجب على الماركسيين أن يقوموا به. إذن، في "روحية" الماركسية ليس من تناقض مع "القومية" كقضية، كمسألة واقعية، على العكس هي ترشد إلى ضرورة حلها، وتؤكد على دور الطبقة العاملة في ذلك. بالتالي فإن المسألة القومية تكون هنا مسألة واقعية، مسألة سياسية بامتياز. الأمر الذي يفرض أن تتحقق. ولهذا يجب أن تكون محط اهتمام الماركسيين في كل الأمم التي لم تتحقق فيها ، وخاصة في بلدان الوطن العربي من خلال فصائل واحزاب اليسار الماركسي فيها . وإذا ما كانت البرجوازية غير معنية بذلك، يصبح على جدول أعمال الماركسيين. حيث –كما هو الحال في بلادنا- تكتمل الحداثة، ولم يتشكل المجتمع المدني الديمقراطي الحديث، ولن يصبح ممكناً الانتقال إلى الاشتراكية، بغير ذلك. لهذا وقف لينين ملياً إزاء مسألة حق تقرير المصير للأمم الخاضعة للإمبراطورية الروسية، وانطلق من "الحق الطبيعي" بالانفصال. إذن، الماركسية الممارسة كانت في تواشج مع المسألة القومية، وهذا ما ميّز الماركسية الصينية والفيتنامية عن "السوفيتية ". ولقد قام ياسين الحافظ بجهد المقارنة بين هذه وتلك ( ياسين الحافظ "التجربة التاريخية الفيتنامية" دار الطليعة /بيروت)، حيث أن الطبقة، أي طبقة، لا تؤسس مشروعها بعيداً عن أو فوق الأمة، بل تؤسسه فيها ومن أجلها، في سياق التأسيس لعالم اشتراكي موحد. الماركسية المنتصرة كانت دوماً تعنى بالمسألة القومية. حيث كانت تطرح حلاً لها. ولم تكن ترى مشروع الطبقة العاملة إلا في إطار الأمة. ولهذا تسمى مشروعها العالمي بـ: الأممي، وليس بالعالمي. فهي تنطلق من أن العالم هو عالم أمم، وليس عالم أفراد. وبالتالي كانت تؤسس مشروعها الطبقي كمشروع "قومي" (لكن ليس بالمعنى البرجوازي كما أشار ماركس/إنجلز في "البيان الشيوعي"). فهي تسعى لتحقيق الاستقلال في الأمم المحتلة، والوحدة في الأمم المجزأة، وتقرير المصير في الأمم (أو أجزاء الأمم) في الدول متعددة القومية، كأساس لتحقيق مشروع الطبقة العاملة: الاشتراكية. ذلك هو حلم الحكيم القائد الراحل جورج حبش ، وذلك هو الدور الطليعي المنتظر للجبهة الشعبية في تبني وتفعيل البعد القومي الديمقراطي التقدمي، وانتشاره في كل ارجاء الوطن العربي دون تجاوز أو إلغاء الضرورات القطرية، الاقتصادية الاجتماعية، في كل بلد عربي، بل عبر التحام البرامج السياسية المجتمعية على الصعيد المحلي أو القطري مع البرامج والرؤى القومية التحررية والتقدمية، بما سيؤدي إلى إعادة بلورة مفهوم الصراع العربي الصهيوني في أذهان الجماهير العربية من جهة ، ويمهد إلى تحقيق عملية التغيير الثوري الديمقراطي لانهاء وتجاوز كل مظاهر الاستغلال والاستبداد والتبعية والتطبيع من جهة ثانية، عند ذلك سينتقل شعار الصراع العربي الصهيوني إلى موقع الممارسة في النضال لإنهاء الكيان الصهيوني وإقامة فلسطين الديمقراطية لكل سكانها .
#غازي_الصوراني (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سبل تعاطي وتفاعل قوى اليسار في الوطن العربي مع الدين الإسلام
...
-
من تاريخ الفلسفة العربية - الإسلامية
-
سؤال الماركسيـة والدور النضالي التقدمي الديمقراطي المستقبلي
...
-
ملاحظات عامة في التاريخ الثقافي الاسلامي والاسلام السياسي
-
وجهة نظر حول التثقيف الذاتي والمسلكية الأخلاقية في أحزاب وفص
...
-
مفهومي المواطنة والديمقراطية في المجتمع الفلسطيني
-
بصراحة ، كلمات عن العلمانية والديمقراطية والاشتراكية
-
اين تكمن الطريق الى مستقبل عربي تقدمي وديمقراطي افضل؟
-
الحزب الماركسي والنضال التحرري والديمقراطي الطبقي واهمية عنص
...
-
للتاريخ ... شروط قبول هيئة الأمم المتحدة بعضوية دولة -إسرائي
...
-
خاطرة عن الوالد الصديق والرفيق القائد المؤسس الحكيم جورج حبش
-
رؤية راهنة ومستقبلية حول الماركسية كمنهج حي وليست عقيدة جامد
...
-
يهودية الدولة ومستقبل الصراع العربي الصهيوني
-
البعد القومي للصراع العربي الصهيوني
-
حديث فلسفي عن الضرورة التاريخية لصياغة منظومة حضارية معرفية
...
-
امتلاك مقومات التطور العلمي المعرفي والتكنولوجي عنصر رئيسي ل
...
-
عن رواد الإصلاح الديني رفاعة الطهطاوي والافغاني ومحمد عبده و
...
-
تقديم الصديق والرفيق المؤرخ عبد القادر ياسين للمجلد الثاني ع
...
-
رؤية موضوعية تحليلية ، تاريخية وراهنة لتطور حركة التحرر العر
...
-
بوضوح ....
المزيد.....
-
مصرف لبنان المركزي يفرض -إجراءات وقائية- على تداول العملات ا
...
-
تقرير صحافي: إسرائيل تتحضّر لعمل عسكري ضد حزب الله في بيروت
...
-
الحرِّيَّةُ لإبراهيم شريف
-
جنود إسرائيليون يعترفون باستعمال الفلسطينيين كدروع بشرية في
...
-
ليلة مرعبة في العاصمة الأوكرانية كييف جراء هجوم روسي -هائل-
...
-
-بلو أوريجين- التابعة للأمريكي جيف بيزوس تنجح بإطلاق صاروخها
...
-
حرب النجوم.. في وجه التهديد الروسي، جيشٌ فضائي فرنسي يُدشن م
...
-
أوضاع مأساوية صعبة للنازحين السودانيين بمدينة طينة الحدودية
...
-
الصين تحتج على تصريحات لرئيسة وزراء اليابان بشأن تايوان
-
ماذا وراء حظر ألمانيا جمعية -مسلم إنتر أكتيف-؟
المزيد.....
-
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والموقف الصريح من الحق التاريخي
...
/ غازي الصوراني
-
بصدد دولة إسرائيل الكبرى
/ سعيد مضيه
-
إسرائيل الكبرى أسطورة توراتية -2
/ سعيد مضيه
-
إسرائيل الكبرى من جملة الأساطير المتعلقة بإسرائيل
/ سعيد مضيه
-
البحث مستمرفي خضم الصراع في ميدان البحوث الأثرية الفلسطينية
/ سعيد مضيه
-
فلسطين لم تكسب فائض قوة يؤهل للتوسع
/ سعيد مضيه
-
جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2].
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
جبرا نيقولا وتوجه اليسار الراديكالي(التروتسكى) فى فلسطين[2].
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
ااختلاق تاريخ إسرائيل القديمة
/ سعيد مضيه
-
اختلاق تاريخ إسرائيل القديمة
/ سعيد مضيه
المزيد.....
|