|  | 
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                                
                                    بلا إخلاص unfaithful جزءٌ أول
                                
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                        هاتف بشبوش
 
     الحوار المتمدن-العدد: 8510 - 2025 / 10 / 29 - 14:03
 المحور:
                                            الادب والفن
 
 
 
 
 
                                   
                                        
                                            
                                              فلم تشويقي رومانسي وجريمة مع مشاهد الحب العديدة مع الرغبة التي لاتخمد والتي تجعلنا لانعرف الصواب من الخطأ ونحن نوغل في ممارسة الحب الجميل كي نشعر ونلمس السعادة الحقيقية التي تطير بنا الى الإنتشاء العائم في بحر الخدر لكن هناك من الرغبة العارمة الفارغة من اخلاق البشر المستقيم والتي تؤدي في نهاية فصولها الى الجريمة حتى تسدل الستارة بالحيف والأسف ولات ساعة مندمِ.وهذه الرغبة سنراها في هذا الفلم الممتع و الحب الذي يمارس بلا إخلاص فهذه هي الكارثة التي تنتظر صاحبها دون أن يعرف ماهو المآل الذي سيرسو به وعلى أي جادة سيلقى مصيره فيما لو اكتشف أمره فمهما يكن فالمرء حريص على مايملك ويدافع عن شرفة وعن مقتنياته وبيته فيما لو دخل غريب وعبث بهم والاّ أصبحنا كما الحيوانات التي تتناكح وتفترس ماتشاء دون رادعٍ يردعها بحكم المشاعية الحيوانية في كل شيء. وهذا مانراه في هذا الفلم حين يكتشف الزوج عدم إخلاص الزوجة مع أحدهم مما يظطر الزوج الى قتل عشيق زوجته بطريقة قل نظيرها وهذا ما سنشرحه لاحقا.الفلم موسوم تحت عنوان unfaithful وتعني عدم الإخلاص وهو من طراز الحبكة الثلاثية (الزوج والزوجة والعشيق) من تمثيل الشهير(ريتشارد كير) والجميلة (دايان لاين) والممثل الشاب الوسيم بدور العشيق (أوليفر مارتينيز) إنتاج عام 2002 ومن إخراج ( أدريان لين ) .  يبدأ الفلم مع الزوجين( ريتشارد كير وزوجته دايان لاين) وهما على سرير الزوجية والإنتشاء ويظهران نصف عراة وهو فوقها على الطريقة الكلاسيكية في المضاجعة مع معسول الكلام في الحب الذي يأتي جميلاً في أغلب الأحيان والحبيبين في موضع التعشيق حيث يكون غصن الرجل في جيب أفخاذ حبيبته مع الهسيس والتنهيد الخافتين . ثم تظهر الزوجة في المطبخ لتعد بعض الفطور وتقول لزوجها يبدو اليوم هناك عاصفة. الزوج يأحذ أولاده الى المدرسة وهي تخرج للتسوق وتهب عاصفة قوية وهي محملة بما تبضعته من السوق وفي الشارع تريد أن تأخذ التاكسي ولم ينفع حتى تصطدم بشاب جميل (أوليفر مارتينيز) وهو الآخر يحمل مجموعة من الكتب والقراطيس وهو يصغرها بالكثير من السنوات وهو ذو شعر طويل منسرح وقامة تشتهيها النساء . يصطدمان مع بعضهما وتتناثر أشيائهما في الآرجاء بينما هي يصيبها بعض الجروح في فخذها من أثر السقوط على الآرض فيجمعان ماتناثر منهما على الطريق ويقول لها يتوجب مساعدتك فأنت جريحة الآن وتحتاجين الى التضميد.يعرض عليها أن يأخذها الى بيته القريب كي يداوي جرحها.لكنها ترفض فيقول لها مازحاً وبضحكةٍ مراوغة لاتخافي أنا لست قاتلا متسلسلأ فيبدو لاحقا أنه ماردا جنسياً مهولاً لايكل ولايشبع من الولوج والتفخيذ والإفتراع والنصب على الجميلات الأكبر منه سناً . تذهب معه الى البيت وفي نفسها شيء من الإشتهاء لوسامته وطريقة كلامه العابقة بالسحر فترى الكتب الهائلة على الرفوف فتقول له : هل انت كاتب فيقول لها : انا أبيع الكتب ولست كاتباً . دخلت الحمام لكي تضمد جرحها لكنه يجلب الثلج ويضعه على الجرح في فخذها وبلمسة رومانسية شبقيه خبيرة في الغزل والمداعبة ومعرفة مكامن المرأة فيشبك كفه على كفها ويضعهما على الجرح والفخذ اللامع الصقيل الشهي والدامي قليلا . ثم تشكره على فعلته وهي مخدرة بخدرها الأول ثم تستعد للذهاب ، فيقول لها خذي كتابا كهدية تذكريني به . تأخذ الكتاب معها الى البيت ولما بدأت بقرائته تقع ورقة من بين الصفحات بها رقم تلفونه . ثم تتصل به . وتقول له سوف أجلب لك هدية كشكر لتعاملك اللطيف معي في العاصفة.تذهب اليه ويستقبلها كجنتلمان ويخلع سترتها كما أميرةٍ متوّجة بالحب ويلمس رقبتها بشكل مغرٍ وبشبق كأول رساله لها من أنه يشتهيها وهي الأربعينية العمر وهو لما يزل يتجاوز العشرين . ثم تمسك كتابا لتقرأه فبطريقة رومانسية ذكية يمسك كفها ويضعها عل حروف الكتاب ويقول لها أغمضِ عينيك وتعلمي قراءة الكتب باللمس وهذه كطريقة للمداعبة والغزل المقصود بمعنى الكلمة وهي أيضا تريد ذلك فالشبق يفز في هكذا مواقف مع شاب جميل قوي الجنس والبنية والمظهر والجمال.ثم تقول له سأذهب وهذه كبداية للنزاع مع النفس والمقاومة للصدود عنه لأنها متزوجة وتحب زوجها لكنها في هكذا موقف أصبحت وفق القول الدارج ( يتمنعن وهن راغبات).تخرج من بيته وهي بإنتشائها العظيم . تذهب له مرة اخرى فيبدأ بالرقص معها رقصة الفالس والموسيقى الهادئة وهذه الرقصة هي المحرك الأول للذهاب للسرير حيث الحب العاري.ثم تتوقف الموسيقى وتقول له انا متزوجة وهذا الشي خاطيء فدعني أرحل أرجوك وتغادر . لكنها تنسى الجاكيت وتعود مرة أخرى وهذا المشهد في غالب الأحيان من صنع المؤلف أو المخرج كي يعطينا الذريعة لرجوعها اليه لسبب وجيه.وفي هذه اللحظة وهي تعود لتأخذ الجاكيت يحظنها بقوة اللهفة العظيمة وهي أيضا تحضنه بقوة لاتصدق ويحملها كالحمامة الى السرير ويحصل الذي يحصل بمناكحة فارعة وولوجٍ رطيبٍ ينزلق كما زيت الزيتون بين كبيرة في السن وشاب قوي كالأسد الهصور بقضيبه وجسده الصلد ونشاطه الرياضي الرشيق . تعود الى بيتها في القطار وهي نادمة ولكن الندم يجرجر ندما أخرا وهكذا مع الكثير من الندم في كل نهاية مشوارها الجنسي اللذيذ معه ، لكن الجنس طامعٌ ولحوح وكافر ولايعرف الإيمان بل يغرينا بشيطناته المسكرة التي لاتنتهي طالما هناك شوق عارم لاحدود له.في المقابلة الآخرى يبدأ الجنس بينهما وقوفا واضطجاعا وتكويراً لعجيزتها بلحمها وشحمها ونعومة جلدها كما افعى تتلوى بين يديه وأحضانه وتحت خرطومه اللايكل وفمه الذي يمطرها بالتقبيل والإمتصاص لكامل اجزاء جسمها المحطم من التخدير والبلل والعراك السريري المفعم بالحنان والرحمة والغلو في التمسيد والحب الناعم .
 تنقلنا البانوراما السينمية الى المشاهد الآخرى التي توضح ثمن هذه الخيانة وماسيدفعه عشيقها بسبب إغراءه لها وإتمام فعلته بدون رادع ولا شعور وما ستشعر به هي إتجاه زوجها وطفلهما الوحيد حيث تبدأ الفضيحة الأولى حين يراها زميل زوجها في العمل وهي مع عشيقها في المقهى بمشهد غرامي يثير الفضول وهذا الزميل تغاضى عن الأمر ولم يخبر زوجها الاّ بعد حين وللضرورة القصوى ومنازعات بشرية وحقد دفين بينه وبين زوجها وهذا ماسنراه لاحقا .
 بعد هذه الحادثة تعود الى بيتها وتدخل البانيو عارية لتستحم وكإنها تغسل براثن مافعلته في خيانة زوجها( ريتشارد كير) فيراها تستحم وطفق يريد الدخول معها في البانيو وهو عار تماما بمشهد يثير العواطف والنوازع الشهوانية والحب لكنها ترفض وهنا يستغرب زوجها ويجعله في موقف الشك وهذه أول مرة تحصل له معها فهي التي تحبه ولايمكن أن ترفض له طلبا وخصوصا في الجنس وممارسة الغرام.تنهي استحمامها وتدهن ساقيها بالزيت وتقول له سأذهب للمساج والتدليك وأراد أن يذهب معها لكنها ترفض مما زاد شكوكه وتخمينه وبات يضرب أخماسا بأسداس وهذا مما إضطرّه أن يتصل بمكتب المساج وأخبروه أن هذا الحجز غير موجود مما جعله يتأكد أن لديها أمرا آخراً يستوجب معرفته.هي تذهب الى صديقاتها في المقهى وكلهن من النوع المخملي الثري كما حالها ثم يدخل عشيقها الى المقهى ويجرها الى تواليت المقهى العام ويفترعها وقوفا بمضاجعة أجمل بكثير مما يفعلوه بالسرير والبيت وكإنهم في دور المراهقة الأولى بينما هي تلك السيدة المحترمة التي مضى عليها الزمن ولابد من إحترام تقليدها اليومي مع زوجها ولاسيما هي أم لصبيٍ جميل . صديقاتها يبدأن بالنقاش حول الخيانة الزوجية ويقولنّ : من أنها حتما ستنتهي بالدم فيما لو إنكشفت وهذا الذي يحصل في التقطيع السينمي القادم .
 هذا النوع من العلاقة يجعل الزوجة في موقف التأنيب بين فترة وأخرى لكن الرغبة هي الطاغية وخصوصا حينما تخرج من دائرة الممارسة الرسمية مع الزوج وطعمها الممل بمرور الزمن ، لكن العلاقات المحرّمة تبدو في غالب الأحيان جميلة لذيذة مما يجعل المرء يستمر بها مرة ومرارا على الرغم من التأنيب الضميري المتفاقم فالرغبة لاتعرف الحرام ولا الحلال ولا القوانين إذا ماسنحت وطرقت أبوابها علينا . ولذلك في اللقاء التالي مع عشيقها تقول له علينا أن نتوقف فهذه العلاقة خاطئة وتحطم كل دواخلي وتثير لديّ القلق لكن رغبته وإشتهاءه لها لايعرفان التوقف عند حد فهو يريد أن يفرغ بها كل ما منحته الطبيعة من طاقة جنسية في مهبلها وفوق نهديها وعلى كل أجزاء جسدها فهو الشيطاني الماكر اللعوب ذو اللسان اللبق والحاذق فراح يقول لها بينما هي تتكلم عن ضرورة الإبتعاد فيقول:أنت ناضجة وواعية وتستطيعين التوفيق بين حب الزوج والعشيق وتعرفين الصحيح من الخطأ ، وهو يتكلم معها يبدأ بخلع قطعة قطعة من ملابسها وهي صاغرة ناهدة مستمتعة بسلطان الرغبة والشهوة فلا حديث ولاكلام ولاتراجع ولا حتى الرب يستطيع إيقاف جريان الشهوة والهسيس فتجد نفسها عارية بجسدها الناعم أمامه وما من بد سوى إكتمال الولوج والتلاحم معا والإستمتاع باللحظات  الهانئة العارمة التي لاتريد التوقف ولاتعرف الصحيح من الخطأ في لحظة التعري واحتكاك العضوين وخصوصا عضوه القوي المنتصب والشاب والمراهق الفتي.وهما بهذا المشهد المثير للغاية تنتقل الكاميرا الى زوجها وهو في وظيفته يؤنب موظفا معه لعدم نزاهته  وهذا الموظف كما قلنا أعلاه سبق وأن رآى زوجته تخونه وجاء اليوم ليفرغ غضبه عليه ويهينه وقال له : إذهب الى زوجتك ستراها في أحضان عشيقها بينما أنت تدعي الشرف والنبل هنا ، أحفظ شرف عائلتك أولا ثم تكلم معي عن النزاهة والأخلاق وهنا يقف زوجها ( ريتشار كير) مذهولا محطما منكسرا فيذهب الى بيته وكإنه نصف ميت ونصف حي . وهنا يتأكد من خيانة زوجته وعليه التصرف الصحيح كي يحفظ زوجته وشرف عائلته فيؤجر مصورا ليراقب زوجته خطوة بخطوة ثم يخبر زوجته من أنه سيسافر لفترة فصيرة ويعود فتطير من فرحتها ونشوتها لآن الجو قد خلا لها في توفير وقتها مع عشيقها الذي ينتظرها كي يمطرها بعديد المضاجعات التي تحلم بها وهو الآخر أكثر فرحا وطيرانا لهذا الخبر السعيد النادر لتحقيق مآربه وإرواء شهوته الكبيرة كما نافورة ماء مستمرة لاتتوقف ولاتنضب .
 يتبـــــــع في الجـــزء الثانـــــــــــــي
 هاتف بشبوش / شاعر وناقد عراقي
 
 
 #هاتف_بشبوش (هاشتاغ)
       
 
 ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
 
 
 
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع.
 
       
 
 
 
 
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
    
 
 
 
                        
                            | رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
 |  
                            
                            
                            |  |  
                    
                    
                                
                                    الكاتب-ة لايسمح
                                        بالتعليق على هذا
                                        الموضوع | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
  | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق  | 
                        حفظ - ورد   | 
                        حفظ
  |
                    
                        بحث  |  إضافة إلى المفضلة
                    |  للاتصال بالكاتب-ة عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
 
 | - 
                    
                     
                        
                    لاجوابٌ للنصائحِ .. - 
                    
                     
                        
                    ضـــدّ التقليــــــد
 - 
                    
                     
                        
                    في هجـاء النـقد ..
 - 
                    
                     
                        
                    رحمّ الله أمّي ..وأمّي الثانية خالتي ..
 - 
                    
                     
                        
                    شمشون اليهودي  والخائنة دليلة الفلسطينية (غزّة )..
 - 
                    
                     
                        
                    حياةٌ تافهةٌ ، ليس لها معنى..
 - 
                    
                     
                        
                    ليس لي مزاجُ
 - 
                    
                     
                        
                    المناضلة الشيوعية اللبنانية ( سهى بشارة)..
 - 
                    
                     
                        
                    زياد رحباني ، موتٌ غنائيٌ وشيوعي ..
 - 
                    
                     
                        
                    الملك أو النبي داوود وباتشيباه  زنا ورومانس / جزءٌ ثانٍ..
 - 
                    
                     
                        
                    محمود درويش  ومحمود المشهداني …
 - 
                    
                     
                        
                    الساحل السوري ، قبلَ الخيانةِ
 - 
                    
                     
                        
                    الملك(النبيّ) داوود وباتشيباه  زنا ورومانس ..جزءٌ أول
 - 
                    
                     
                        
                    الصليبي المجرم وزير الدفاع الأمريكي ..
 - 
                    
                     
                        
                    ممتلكاتُ أمريكا في العقار الإسلامي ..
 - 
                    
                     
                        
                    المهرجان الدولي في المملكة المغربية (آسفي) ..
 - 
                    
                     
                        
                    مُسافرُ
 - 
                    
                     
                        
                    وزيرٌ مجرم في حكومة المجرم ابي محمد الجولاني ..
 - 
                    
                     
                        
                    سماح عباس قايش ، والغضاضة ُفي الصحافة ..
 - 
                    
                     
                        
                    برتراند راسل،وعشوائية الكون / جزءٌ أول
 
 
 المزيد.....
 
 
 
 
 - 
                    
                     
                      
                        
                    كاتب نيجيري حائز نوبل للآداب يؤكد أن الولايات المتحدة ألغت ت
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    إقبال كبير من الشباب الأتراك على تعلم اللغة الألمانية
 - 
                    
                     
                      
                        
                    حي الأمين.. نغمة الوفاء في سيمفونية دمشق
 - 
                    
                     
                      
                        
                    أحمد الفيشاوي يعلن مشاركته بفيلم جديد بعد -سفاح التجمع-
 - 
                    
                     
                      
                        
                    لماذا لا يفوز أدباء العرب بعد نجيب محفوظ بجائزة نوبل؟
 - 
                    
                     
                      
                        
                    رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر تحتفي بإرث ثقافي يخاطب العالم
 - 
                    
                     
                      
                        
                    رئيسة مجلس أمناء متاحف قطر تحتفي بإرث ثقافي يخاطب العالم
 - 
                    
                     
                      
                        
                    مشاهدة الأعمال الفنية في المعارض يساعد على تخفيف التوتر
 - 
                    
                     
                      
                        
                    تل أبيب تنشر فيلم وثائقي عن أنقاض مبنى عسكري دمره صاروخ إيرا
                        ...
 - 
                    
                     
                      
                        
                    قراءة في نقد ساري حنفي لمفارقات الحرية المعاصرة
 
 
 المزيد.....
 
 - 
                    
                     
                        
                    إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا
                        ...
                    
                     / عبدالرؤوف بطيخ
 - 
                    
                     
                        
                    المرجان في سلة خوص كتاب كامل
                     / كاظم حسن سعيد
 - 
                    
                     
                        
                    بيبي  أمّ الجواريب الطويلة
                     / استريد ليندجرين- ترجمة  حميد كشكولي
 - 
                    
                     
                        
                    قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي
                     / كارين بوي
 - 
                    
                     
                        
                    ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا
                     / د. خالد زغريت
 - 
                    
                     
                        
                    الممالك السبع
                     / محمد عبد المرضي منصور
 - 
                    
                     
                        
                    الذين لا يحتفلون كتاب كامل
                     / كاظم حسن سعيد
 - 
                    
                     
                        
                    شهريار
                     / كمال التاغوتي
 - 
                    
                     
                        
                    مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا
                     / حسين جداونه
 - 
                    
                     
                        
                    شهريار
                     / كمال التاغوتي
 
 
 المزيد.....
 |