|
|
شعر أيزيدي معاصر
مراد سليمان علو
شاعر وكاتب
(Murad Hakrash)
الحوار المتمدن-العدد: 8509 - 2025 / 10 / 28 - 13:31
المحور:
قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
الديوان المشترك (شيء مفقود من هذا العالم) SOME THING MISSING FROM THIS WORLD
لطالما حلمت أن يترجم بعض شعري الى الإنكليزية، وها هي بضع قصائد نثر أجدها مع شعراء وشواعر آخرين من حوض جبل شنكال، في ديوان مشترك (شيء مفقود من هذا العالم) من أعداد وتقديم الشاعر والمترجم الصديق (زيدان خلف) الذي يسكن في الولايات المتحدة الأمريكية الآن. نجد في الديوان المشترك أيضا النصوص الأصلية بالعربية أو الكرمانجية، أضافة الى ترجمة متقنة بالإنكليزية، الكتاب صادر من (ديب فاليوم) و (فينومي ميديا) للنشر في دالاس ـ تكساس. الولايات المتحدة الأمريكية. الشعراء الذين اشتركوا في هذا العمل الجميل بالتسلسل هم: 1ـ عماد بشار ـ ثمانية نصوص. 2ـ جنان دخيل ـ ثلاثة نصوص. 3ـ صهباء دخيل ـ أربعة نصوص. 4ـ مراد سليمان علوـ أربعة نصوص. 5ـ شيرين حسن ـ ثلاثة نصوص. 6ـ جعفر جوقي ـ أربعة نصوص. 7ـ سونيتا خليل ـ خمسة نصوص. 8ـ سرمد سليم ـ ثمانية نصوص. 9ـ سعد شفان ـ سبعة نصوص. 10ـ زيدان خلف ـ ستة نصوص. 11ـ وحيدة خيرو ـ ثلاثة نصوص. سأتناول، ربمّا قصيدة لعدد من هؤلاء الشعراء:
البقعة الحمراء عماد بشار
أحلم دوما بفضائي مجنون يرقص على حافة المشتري يسترسل في الصراخ متناغما مع إيقاع بقعة حمراء كبيرة في قلبي
صباحا اسمع صوت أقدام حافية تمشي على كتف جبل ما في قلبي. التحليل: النص يحمل طابعًا سرياليًا ويعكس مشاعر معقدة وعمق شعوري. القصيدة هنا يختلط فيها الخيال مع الواقع، مما يخلق صورة شاعرية مدهشة. الفضاء المجنون، والرقص على حافة المشتري، والصراخ المتناغم مع إيقاع البقعة الحمراء الكبيرة، كلها تعبر عن حالة نفسية فريدة، مليئة بالأمل والحزن والحنين.
استعيد نفسي من الآخرين جعفر جوقي
استعيد نفسي من الآخرين كلحظة ناقصة من الولادة كأبدية زائدة في العمر استعيد نفسي من الآخرين في الصباح، اتركه يستريح لعله تعب من الشرح أحاول ألا أثير صفوه بسؤال لا أحسبه ضيفا ولا شريكا في شؤون اللغة بالكاد أتذكر ما قاله آخر مرة للرد على أي التباس قد يقع بيتي وبينه: أحرص ألا أقول "أنا" بصوت مسموع أو في عبارة قد تخضع لتعددية المعنى أو أعطي مقدمة توضيحية وأمنح لكل منا علامة، ولكيلا يعتبر ذلك تدخلا في حياته أكتفي بالقول: أعد نفسي من الآخرين أولئك الذين يتشاركون في حروب بلاد بعيدة ويفضلون الربيع والقهوة وموسيقى الجاز ذات مرة، صدفة دخلنا المقهى ذاته فطلبت شايا ورغم أنني استعملت الإشارات اللازمة لم يفرقوا بيننا فتركته وفي قلبي رغبة لا تقاوم في إيجاد أقصر طريق الى المنزل منذ سنوات، لا أرى فيه آثار الندم ولا رغبة في محادثة بسيطة يدخل الغرفة ويتصرف بحرية كاملة، يفتح التلفاز، يغير ملابسه أمامي، يدخن، يشر ويغني لا أعطي لنفسي حق الاعتراض لكنني تمنيت لو أخبرته بأنني أخاف من النوم في العتمة يعد عيد ميلادنا أزمة دورية نجلس وجها لوجه ولكل منا طريقته في استجواب الآخر نحدق في بعضنا البعض وكأننا نحفر حفرة لنصل الى الطرف الآخر من العالم. التحليل: يكشف النص عن البنية الزمنية المتكررة، حيث يتجلى التتابع اليومي في وصف الأحداث الروتينية. ويعكس تفاعلات الشاعر اليومية مع الآخرين، مما يعزز الشعور بالروتين والبحث المستمر عن الذات. البنية الوصفية للنص تعطي صورة واضحة ومفصلة للتجارب والمشاعر، وهو بحث عميق عن الذات والهوية الفردية، وهو مفهوم مركزي في الفلسفة الوجودية. الشاعر يعبر عن الصراع بين الرغبة في الحرية والتأثير القوي للآخرين على حياته. العلاقة مع الآخر تظهر بشكل واضح من خلال التفاعل اليومي والتوتر بين الحرية والاختناق. النص يعبر عن رحلة معقدة في البحث عن الذات وتحديد الهوية الفردية في مواجهة تأثير الآخرين. التوترات الداخلية والتناقضات تعكس تعقيدات العلاقات الإنسانية والتفاعل بين الذات والآخر. القصيدة تقدم رؤية عميقة للوجودية والبحث المستمر عن المعنى والحرية في عالم مليء بالقيود والتحديات. في مكالمة مع الشاعر أكد أن العنوان هو (أعد نفسي من الآخرين) وقد أخطأ من طبعه، من الجدير بالذكر نقرأ هذا في البيت الـ (13) حين يقول الشاعر (أعد نفسي من الآخرين)، طبعا هناك فرق لغوي ومعنى شاسع ما بين الكلمتين.
ما وصلني الآن سرمد سليم
ما وصلني الآن على البريد الإلكتروني من سركون بولص عزيزي سرمد أنت وحيد لا أصدقاء لك تعيش في قرية مهجورة على ذكريات وصور من تحب جميعهم رحلوا منهم الى المنافي ومنهم الى المقابر الجماعية أعرف هذا جيدا صوتك لا يصل أبدا مرة أردت أن أسمعك من بعيد غير أن جان دمو وقف بيننا كنت وقتها تحب امرأة من بغداد، امرأة تكره رائحة العرق والسجائر عزيزي سرمد رجاء لا تتحدث بعد الآن، لا الأصدقاء، لا الله، لا أنا لا أحد يسمعك.
التحليل: النص يقدم صورة معبرة عن المعاناة النفسية والاجتماعية، ويعبر عن رحلة عميقة من العزلة والاغتراب، ويتناول بمهارة التعقيدات النفسية والاجتماعية التي تواجه الفرد في ظل ظروف الحياة القاسية. يظهر النص كيف أن الوحدة والفقدان والهجرة تؤثر على النفس البشرية وتساهم في تشكيل هوية الفرد ومعاناته. القصيدة تعكس تفاعلات معقدة بين الذكريات والتجارب الحياتية، وتقدم رؤية صادقة ومؤلمة عن الحياة في عالم مليء بالقيود والتحديات في محاولاته للتواصل وإيجاد معنى في حياته.
أمّي تستلم ماكينة خياطة من منظمة هاريكار سعد شفان
سوف ينشرون هذا سيقولون إنك حيّة، وأن أطفالك يعيشون حياة جميلة ورائعة وأن زوجك يرتدي بذلة باهظة بربطة عنق حمراء وهو يخرج الى العمل في الصباح سيقولون إن ماكينة الخياطة جعلت حياتهم أفضل بكثير مما كانت، وأننا سعداء جدا سيقولون أشياء كثيرة عنا حينما تكونين مشغولة بوضع الأبرة في عيوننا لتجنب المزيد من الدموع في هذه الحرب.
التحليل: هذا النص يعكس بمهارة وحرفية تعقيدات الواقع النفسي والاجتماعي للأفراد المتضررين من الحروب بصورة عامة. يعبر النص عن التناقض بين الصورة المثالية التي تُقدم للجمهور وبين الواقع المرير للأفراد في المخيمات، مسلطًا الضوء على الصراعات الداخلية، التحمل والصبر، والنقد الاجتماعي للتفاوت والظلم. القصيدة تقدم رؤية صادقة ومؤلمة عن حياة الأفراد في ظل الظروف الصعبة للنزوح والتهجير، مما يجعله نصًا قويًا ومؤثرًا.
في روضة أطفال المخيم زيدان خلف
في روضة أطفال المخيم طلبت أن يرسم كل منهم شيئا ناقصا من هذا العالم كل واحد منهم رسم نفسه في روضة أطفال المخيم طلبت محو شيء من هذا العالم اتفقوا رغم أنف عراكهم اليومي، من كل أطرافه وبأقل من لتر واحد من الدموع محوا العالم. طلبت منهم أن يختاروا أغنية لنغني معا بأصواتنا المزعجة كلهم قالوا "أريد أن أكون" ولأنني أستقبل الأشياء بطريقة خاطئة حينما أتعثر هززت رأسي ورددت لم يتم وضع لحن على قصيدة "آن سيسكتون، أريد أن أموت" لحد الآن رسمت ابتسامة زائفة، ثم فشلت في إيجاد صوتي ثانية. اليوم وأثناء زيارة سفير اليونيسيف (الذي لم أتأكد من نواياه) للروضة سأل الأطفال عما يعوزونه طلبوا متفقين على رأي واحد "بذلات برتقالية" كي ينبشوا أكياس الزبالة بحرية دون أن يزعجهم حراس الأمن بطلب حصة مما يعثرون عليه من قطع حلوى رميت عن طريق الخطأ اليوم وزعنا الحلوى عليهم قام كل منهم برمي القطعة خاصته في كيس زبالة وراح ينبش عن حلمه المتآكل.
التحليل: يبدو أن عنوان الديوان الشعري مأخوذ من هذه القصيدة. والنص يبدو لي قد كتب باللغة الإنكليزية أولا ثم ترجم الى اللغة العربية، قرأت النص الإنكليزي المرافق أيضا وتبدو الكلمات والمعاني متراصة مع بعضها البعض أكثر من القراءة العربية. قصيدة "في روضة أطفال المخيم" تعكس بمهارة تعقيدات الواقع النفسي والاجتماعي للأطفال المتضررين من الحروب والنزاعات. تبرز القصيدة التناقضات بين الأمل واليأس، الصورة المثالية التي تقدمها المؤسسات والواقع المرير الذي يعيشه الأطفال. النص يعبر عن القوة العاطفية للأطفال وقدرتهم على التعبير عن مشاعرهم بطريقة قوية ومؤثرة، مما يجعلها قصيدة عميقة ومؤثرة تعكس تعقيدات الحياة في المخيمات. النص يقدم نقدًا اجتماعيًا للمؤسسات والجهات التي تحاول تقديم حلول سطحية لمشاكل عميقة. طلب الأطفال بذلات برتقالية يعبر عن رغبتهم في البقاء غير ملاحظين، مما يعكس التهميش والإهمال الذي يعانون منه. رمي الحلوى في الزبالة يعبر عن الشعور باليأس والإحباط، ويبرز التناقض بين ما يُقدَّم للأطفال وما يحتاجونه فعلا. ومن الجدير بالذكر إن بعض المشتركين بهذا العمل النبيل استمروا في العطاء وباتت لهم أسماؤهم في دنيا الأدب الأيزيدي واخرجوا كتبهم الخاصة، والبعض الآخر، للأسف انطفأ فيه بريق العطاء وضاع في زحمة الحياة. هذه النصوص تستحق المراجعة والكتابة عنها ثانية، فهي تؤرخ فترة عصيبة مرّت على المجتمع الأيزيدي الشنكالي، وهذه القصائد بوح بما كانت وما تزال تعانيه أفرد هذا المجتمع من سوء معاملة الجار وبؤس المعيشة وصعوبة الاستمرار على أرض الأجداد منذ آلاف السنين. القصائد تعرض معاناة الأنسان الأيزيدي، عيوبه، ضعفه، احتياجاته. والحيف الذي لحق به على الملآ دون مواربة، وبهذا يتقدم الشعر ثانية على مختلف الفنون ليكون سباقا وحاضنا لمعاناة الأنسان وطموحه، بل بوقا ينادي من أجل الحصول على حقوقه التي يطمح في الحصول عليها. من ضمن الذين استمروا في الكتابة عماد بشار، وهو شاعر متمكن من المدرسة السورية ولكن للأسف لا توجد عندي كتبه، أما سرمد سليم فقد أرسل لي العزيز سرمد ديوانه الأول: (مات كثيرا، ولم تنقص المساحة في المقبرة)، وكذلك الثاني: (ملاحظات الصفحة 28). وقرأتهما على الحاسوب رغم مشاكل النظر التي أعانيها. تلك القصائد تتكون من مشاهد متتابعة يتنقل فيها سرمد من السرد إلى التأمل، وينغمس أحيانا بالاعتراف العاطفي فعليه أن يبرهن أنه شرقي أيضا. لغة النصوص في الديوانين بسيطة ومفهومة ومباشرة، ولكنها مشحونة بالعاطفة والمرارة والخذلان، والاحتجاج. ولو تابعت المشاهد وقرأت الكتابين ـ أنا قرأت الاثنين في جلسة واحدة ـ سترى إن الشاعر قد قفز قفزة مثالية في الديوان الثاني من حيث اللغة والدلالات والبنية الشكلية لشخوص القصائد، وأيضا وضوح العمق النفسي المشوب بفلسفة أخلاقية في الديوان الثاني. يؤكد (حسب نصوصه) إنه ينتمي إلى عالم النازحين، والمنفيين أي المهجرين، وأولئك المهمشين، وكذلك الناجين ـ أولسنا كلنا ناجون ـ كل مشهد من كلا الكتابين يريد أن يلتحق بالآخر، والمشاهد كلها في النهاية تنتمي إلى عالم الفرمان الأيزيدي، إنها مراثي كونية، وشهادة دامغة من شاعر يعرف ما يكتب، ويعرف ماذا يريد، هكذا أستطيع التعريف بالشاعر الصديق سرمد. قصائد تستحق الوقوف عندها من (الأدب الأيزيدي بالعربية)، والشاعر والناقد العراقي علاء حمد أول من أطلق هذا الأسم على ما يدونه الشباب الأيزيدي، وخاصة بعد الثالث من آب 2014. أذن إنها قصائد عراقية، ولكنها عن الهوية الأيزيدية، وبيان وجودي قابل للتأويل، وأيضا حسب رؤيتي أراها تجتاز الجغرافية؛ لتصبح نصوصا إنسانية عن الفقد والظلم والاحتجاج والعبث وكذلك الحنين كيف لا وهو يشعر ما يعانيه أهله سواء في المهجر أو النزوح؛ وهم بعيدون عن الديار. تلمست عند قراءتي أيضا، وطبعا بعض هذه النصوص قرأتها على منصات التواصل الاجتماعي على مر السنوات الماضية، أقول وجدت سخرية سوداء في بعض تلك النصوص وكأنني أشاهد فلما ممتعا لـ جيم جارموش. ولكن في النصوص خلاف أفلام جارموش صور للموت والقتل ذبحا والاحتجاج مع إثارة أسئلة وجودية عن شنكال ممزق، وصور ميتافيزيقية وطبعا لها تأويل سياسي أحيانا رغم إنها في الأصل آتية من النكبة الأيزيدية الشنكالية. واجب عليّ أن أقول إن شعر سرمد سليم له صوت خاص صادق لا يتجمل، وكأنه يكتب لنفسه أولا، مخنوق يريد أن يقول شيئا، وكذلك يمتاز بإيقاع منفرد.
#مراد_سليمان_علو (هاشتاغ)
Murad_Hakrash#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
موناليزا شوربة العدس
-
البقاء أو الأسيرة
-
شكر وتقدير إلى إدارة مؤسسة الحوار المتمدن
-
الشاعر الكرمانجي والمحارب الكومانشي
-
الكتابة بحليب التين
-
مشهد للتأمل
-
آلام النازح
-
الصياد
-
الهروب
-
أحلام نازح
-
حدث ذات مرة في شنكال
-
سرب الأوز
-
الشموع
-
عمارة الزيتونة وهاجس رفقة جامعة الموصل
-
سؤال وجواب/3
-
الجوكر الذي أعرفه
-
ما بين الخبز الأيزيدي والخبز السومري تنور وحكايات من نور
-
أهمية أن تكون حمارا
-
الديوان المشترك (شيء مفقود من هذا العالم) SOME THING MISSING
...
-
الميتاشعرية في ديوان (يقول النهر أنت أبني) للشاعر فارس مطر
المزيد.....
-
رئيسة الوزراء الجديدة تدخلت لإبعاده.. لحظة حرجة لترامب خلال
...
-
سيدني سويني بإطلالة -زهريّة- أنثوية على السجادة الحمراء
-
جاكيت شارون ستون الأحمر يسرق الأضواء في لوس أنجلوس
-
مشاهد لم تُعرض من قبل للصحفي الأمريكي المفقود أوستن تايس
-
العشق الممنوع: كيف ضحت الأميرة مارغريت بالحب لحماية امتيازات
...
-
فيديو - مطاردة بسرعة 200 ميل في الساعة تنتهي بتوقيف مشتبه به
...
-
ما قصة -فندق حماس- الفاخر في القاهرة؟
-
عودة لأجواء الحرب الباردة.. جيش ألمانيا يستعيد قواعده السابق
...
-
نجل مروان البرغوثي يدعو ترامب إلى الضغط على إسرائيل للإفراج
...
-
-التنمر- على زوجة الرئيس.. القضاء الفرنسي يحاكم 10 أشخاص ادع
...
المزيد.....
-
قراءة تفكيكية في رواية - ورقات من دفاتر ناظم العربي - لبشير
...
/ رياض الشرايطي
-
نظرية التطور الاجتماعي نحو الفعل والحرية بين الوعي الحضاري و
...
/ زهير الخويلدي
-
-فجر الفلسفة اليونانية قبل سقراط- استعراض نقدي للمقدمة-2
/ نايف سلوم
-
فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا
...
/ زهير الخويلدي
-
الكونية والعدالة وسياسة الهوية
/ زهير الخويلدي
-
فصل من كتاب حرية التعبير...
/ عبدالرزاق دحنون
-
الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية
...
/ محمود الصباغ
-
تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد
/ غازي الصوراني
-
قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل
/ كاظم حبيب
-
قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن
/ محمد الأزرقي
المزيد.....
|