أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مراد سليمان علو - شكر وتقدير إلى إدارة مؤسسة الحوار المتمدن














المزيد.....

شكر وتقدير إلى إدارة مؤسسة الحوار المتمدن


مراد سليمان علو
شاعر وكاتب

(Murad Hakrash)


الحوار المتمدن-العدد: 8490 - 2025 / 10 / 9 - 18:12
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


بمناسبة وصول عدد قرّاء نصوصي وكتاباتي إلى أكثر من (2750000) اعتمادا على نشر (735) مقالة أو نص. يهمني أن اشكر ادارة هذه المؤسسة الطليعية وقائد سربها الأستاذ رزكار عقراوي.
المزيد من التقدم والانتشار لإدارة الحوار المتمدن الحكيمة وأسرتها الكريمة من كتاب وقراء نحو ابراز قيمة الفرد كانسان غير خاضع للتخدير الجماعي.
اثبتت ادارة الحوار حكمة جديرة بالاحترام لتعاملها مع بعض الكتاب بإعطائهم مهلة ونفس طويل للابتعاد عن الخطاب الموجه والتثقيف لأيديولوجيات تضع الأنسان في نهاية الخانات وتجعل منه مسلوب الإرادة وعندما وصل الأمر إلى حد معين وضحت فيه غاياتهم الغت اشتراكهم في أن يستمروا ببث سمومهم وحسنا فعلت.
بدأت النشر في هذا الموقع العالمي المتميز في 25/10/2010 ولا ازال مستمرا فيه بنشر نصوص وكتاباتي التي بلغ عددها أكثر من 400 تدور بعضها حول الحيف الذي لحق ويلحق بشعب أصيل وجزء حيّ من حضارة بابل العظيمة والتي يحاول البعض جاهدين فصلهم عن هذه الجذور الضاربة في القدم وأعني بهم الأيزيديين.
يهمني أن يكون الأيزيدي انسانا واعطيه قيمة انسانية لا أن احول الأنسان إلى أيزيدي رغم انه يتبع أيدولوجية مرنة وقابلة للتكيف مع الحاضر وقادرة على الاستمرار في علو شأن الانسان جنبا إلى جنب مع المجتمعات المتمدنة الأخرى حيثما حطّ به الرحال مهاجرا في دنيا الإنسان الواسعة بعيدا عن محاولة قمع الآخر له.
وهنا على المثقف أن يفرض نفسه باتباع نهج خلاصته هو البدء بتغيير النفس اولا ثم ابداء النصيحة والرأي لمجتمعه؛ ليكون قدوة حقيقية لا زائفة همه الجمع بين الشهرة والمال وبالتالي يصدق اذنابه بأنه فعلا يصلح للقيادة.
يقول الباحث الراحل الصديق وليد عطو يوسف:
" لقد انتهى زمن السرديات الكبرى (الايديولوجيات) واثبتت الاحداث فشلها وتجاوزها الزمن والاحداث. على المثقف الا يكون تابعا للأحزاب والا يعمل لقاء ثمن مدفوع مسبقا. والعمل على تحليل الاحداث وفك البنى الفكرية وتعرية الواقع والبحث عن المتغيرات وميزان القوى في المجتمع وتقديم الحلول والبديل.
علينا الاعتراف بالتعددية الفكرية والسياسية والثقافية وان لا أحد منا يمتلك الحقيقة المطلقة.
علينا التعود على ثقافة الاعتذار، ومراجعة افكارنا ونقدها".
تأسيسا على ذلك أقول في نفس الوقت على الآخر أن يثق بالمثقف الحقيقي ويعطيه الفرصة لقراءة الواقع وتقديم الحلول ليكون المعول عليه.
جلّ نصوصي تقع في خانة (الأدب والفن) حاولت خلال بعضها الرجوع إلى حضارتي البابلية التي أؤمن بها ومزجها مع واقع صعب، أرى بأن الكلمة إلى جانب قيم إنسانية أخرى قادرة على تغييره نحو الأفضل.
يسرني وجودي بينكم شاعرا وكاتبا حداثيا يسعى لإعطاء الإنسان قيمة عليا ويؤمن بعقله الذي يرفض القوالب الجاهزة ولا يكل من طرح الأسئلة إلى مرحلة من حياته تؤهله للتعرف على ذاته وتكون مهمته هي استكشاف الحياة بدلا عن تنويمه تحت تخدير قناعات يستسلم لها ويلغي بها ذكائه الذي يطغي عليه الخوف.



#مراد_سليمان_علو (هاشتاغ)       Murad_Hakrash#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر الكرمانجي والمحارب الكومانشي
- الكتابة بحليب التين
- مشهد للتأمل
- آلام النازح
- الصياد
- الهروب
- أحلام نازح
- حدث ذات مرة في شنكال
- سرب الأوز
- الشموع
- عمارة الزيتونة وهاجس رفقة جامعة الموصل
- سؤال وجواب/3
- الجوكر الذي أعرفه
- ما بين الخبز الأيزيدي والخبز السومري تنور وحكايات من نور
- أهمية أن تكون حمارا
- الديوان المشترك (شيء مفقود من هذا العالم) SOME THING MISSING ...
- الميتاشعرية في ديوان (يقول النهر أنت أبني) للشاعر فارس مطر
- سؤال وجواب/2
- سؤال وجواب/1
- الفرح المتأخر يغمرني أيضا


المزيد.....




- ردّ عليها بشيء من الطرافة.. والدة جاستن بيبر تصلّي من أجله
- إيران تُعلق على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة وتوجه رسالة للم ...
- كأنها ليلة العيد في غزة.. فلسطينيون يحتفلون باتفاق وقف إطلاق ...
- عمر ياغي.. فلسطيني أردني سعودي أمريكي يحصل على جائزة نوبل في ...
- عمر ياغي.. ثاني عربي يفوز بجائزة نوبل للكيمياء
- تكريم شهيد ومصابي -لخويا- في قطر تقديرا لتضحياتهم عقب العدوا ...
- مواقع التواصل بين مشكك ومرحب بإعلان وقف إطلاق النار في غزة
- انتقاد وتحرك حكومي بعد تعنيف طلاب على يد مديرة مدرسة بسوريا ...
- ماذا يجري في اجتماع الكابينت بشأن اتفاق غزة؟
- ترامب: أنهينا حرب غزة وستنظم مراسم بمصر لتوقيع الاتفاق


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - مراد سليمان علو - شكر وتقدير إلى إدارة مؤسسة الحوار المتمدن