أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** لِماذا رسول ألإسلام وأتباعه هالكون ... وما الدليل **















المزيد.....

** لِماذا رسول ألإسلام وأتباعه هالكون ... وما الدليل **


سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 8501 - 2025 / 10 / 20 - 10:04
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


** لِماذا رَسُول ألإسلامِ وأتباعه هالكون ... وما الدَليل **


* المقدّمة
يقول جورج أوريل
{قول الحقيقة في زمن الخداع عمل ثوري}؟

وأنا أقول
{نزع الحجاب والنقاب عن عقول ملايين المسلمين أكبر خدمة إنسانية وسماوية تقدم لهم}؟


* المَدْخَل
من الطبيعي جداً أن يعتز كل إنسان بدينه ونبيه وكتابه شرط أن يكون ذالك الاعتزاز مبنياً على حقائق ووقائع سليمة وصحيحة لابل ومدعمة بأدلة وبراهين قاطعة (إذ ليس كل ما يلمع ذهباً ، ولا كل سحر يرى عجباً) وألأخطر أن يؤدي هذا الاعتزاز المبني على الجهل والنقل وليس على العلم والمنطق والعقل للتهلكة ، بدليل قول السيد المسيح
{ماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه}( متى 26:16)؟


* المَوضُوعْ
1: يقول السيد المسيح {ليس كل من يقول لي يارب يارب يدخل ملكوت السماوات بل الذي يعمل مشيئة أبي الذي في السماوات}(متى21:7) ومشيئة الاب كما ألإبن (لأنهما واحد حسب العقيدة المسيحية) هى خلاص النفوس بالبشارة والموعظة الحسنة وليس بالسيوف والإرهاب وقطع الرؤوس بدليل قوله {ما جئت لأدين العالم بل لأخلص العالم} (يوحنا 47:12)؟

* تحليل الآية
واضح من الآية بأن دخول ملكوت السماوات مرهون بإتباع السيد المسيح وثانياً عمل مشيئة أبيه الذي في السماوات وهى تطبيق الوصايا العشرة؟

فهل نبي الاسلام والمسلمين يتبعون السيد المسيح ويعملون مشيئة أبيه أم بالعكس ، إذ لم يكتفو بتشويه صورته ولاهوته بل وشوه أيضاً صورة أبيه ولاهوته إذ جعلو منه وهو المحي والطاهر والقدوس قواداً لقتلة وغزاة ومغتصبين للأعراض ولصوص ، وألانكى محاربة أتباعه وتفجير كنائسهم وقتلهم ، وهذا يدلل على هلاكه وهلاكهم لا محالة خاصة وهو الآتي دياناً للعالمين (حديث صحيح)؟

2: وخير من شهد على صحة أقواله وتعاليمه ومعجزاته ليسوا فقط تلاميذه والمئات من أتباعه ومِنْهُم يوحنا البشير كاتب إنجيله القائل {في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند ألله وكان الكلمة ألله}(يوحنا 1:1) ومن ألأمم المراة السامرية التي كشف لها خفاياها (يوحنا 4: 4-30) وقائد المئة الذي طعنه بالحربة بعد أن رأى ماذا حدث من زلزلة وظلمة عند صلبه قال {لقد كان هذا حقاً إبن الله}(مرقس 39:15)؟
وحتى نبي الاسلام قبل الانقلاب عليه وبيع نفسه للشيطان بثمن بخس بشهادة الكثير من الايات والاحاديث؟


3: والسؤال للمسلمين {من يستطيع أن يدين ويخلص العالم غير ألله}؟
وهنا السيد المسيح إما هو مدعي ومهرطق وكذاب ، وإما هو صادق وحق وواجب ألإتباع ، والسؤال كيف يفرق بينهم؟

* السيد المسيح أجاب بنفسه عليه عندما شك قادة وكهنة اليَهُود ما إذا كان هو المسيا المنتظر أم لا ، فقال {إن كُنتُم لا تؤمنون بي فأمنوا بالأعمال التي أعملها لكي تعرفو وتؤمنوا أني في الاب والأب فيٌ} (يوحنا 38:10) وأضاف {فتشو الكتب التي تظنون أن لكم فيها حياة أبدية فهى التي تشهد لي}(يوحنا 30:5) {لأن الكذبة من ثمارهم يعرفون ، أيجتنى من الشوك عنب أو من العوسج تين}(متى16:7)؟


وقد يعترض البعض ويقول ليس شرطاً أن يكون قوله (أنا والأب واحد) يعني في الجوهر؟
والسؤال لهؤلاء أي من الأنبياء قال عن نفسَه {أنا والأب واحد ، من رأني فقد رأى الاب ، أنا هو نور العالم ، أنا هو الطريق والحق والحياة ، أنا هو الألف والياء البداية والنهاية وألاول والآخر ، أنا هو الراعي الصالح ، أن هو الكرمة وأنتم الإغصان ، ما جئت لادين العالم بل لأخلص العالم} وغيرها الكثير ، وختمها بقوله الواضح والصريح والخطير {من أمن بي وإعتمد خلص ومن لايؤمن يدان}(مرقس 16:16)؟

* فهل قال نبي الاسلام عن نفسه مثل هذا الكلام ، أو أنه الوجيه في الدنيا وألاخرة ، أو قال سلام علىًّ يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حياً ، أو لا تقوم الساعة حتى أتي دياناً للعالمين؟
أحبتي قليل من البحث وبإستعمال المنطق والعقل والتحليل تزال أطنان من الشعوذة والجهل)؟

وما يجهله ألأخوة المسلمين أن عبارة (أنا هو) عند اليهود تعني (أنا الكائن منذ الازل) أي (أنا ألله) بدليل أن رئيس الكهنة مزق ثيابه وصرخ (ما حاجتنا بعد لشهود فقد ساوا نفسه بالله) عندما أجابه السيد المسيح على سؤاله (قل لنا بحق أَلَسَمَاء من أنت) فأجابه يسوع (أنا هو) (متى 65:26) (ومرقس 63:14)؟

* والمشهد هذا تكرر عندما سأل السيد المسيح الجند القادمين لالقاء القبض عليه في بستان الزيتون ليلاً من تطلبون (فقالو يسوع الناصري) فأجابهم (أنا هو) فلما سمعو هذا الكلام رجعوا إلى الوراء وسقطو على وجوههم ، وسألهم ثانية من تطلبون (فقالو يسوع الناصري) فقال (لقد قلت لكم أنا هو) فان كُنتُم تطلبونني فدعو هؤلاء يذهبون؟


4: الكارثة التي أوقع فيها نبي الاسلام نفسه وأتباعه هى نفيه لمسألة الصَّلب والموت غير مدرك لا هو ولا أتباعه وبشهادة عشرات الايات {أن لا حياة جديدة من دون قيامة ، ولا قيامة من دون صلب وموت}؟

وهرطقته هذه ليس بجديدة على المسيحية فقد سبقتها العشرات ، كالنسطورية التي فرقت بين اللاهوت والناسوت ، والأريوسية التي إنتقصت من لاهوته ، والمنانوية التي إدعى صاحبها كمحمد أنه البارقليط ، والأبيونية التي كان محمد معتنقها والتي تقول {بأن السيد المسيح مجرد نبي عظيم} ومعظم أتباعها كانو من اليهود المتنصرين كالقس ورقة بن نوفل والراهب بحيرة المطرود من ديره والذي يقال بأنه والد محمد الحقيقي؟


* والخطير في ألأمر أن دلالات صلبه وموته وقيامته وحتى التثليث واضحة في التوارة قبل الأنجيل لمن يقرأ ويبحث ، فتجلي ألله في العليقة المشتعلة من دون أن تحترق (خروج 1 :3-5) هى رمز للسيد المسيح المتجلى الله فيه من دون أن يتغير شيئاً من ناسوته ، بدليل قول البشير يوحنا 18:1 {الله لَمْ يَراه أحد قَط ، ألابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خَبَرْ} وبدليل قول الرسول بولس {عظيم هو سر التقوى ألله ظهر في الجسد} (تيموثاوس1: 3-5)؟
ويؤكد هذه الحقيقة القرأن نفسه في سورة الاعراف: 143 {فلماً تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً} رغم تزيفه لرموزها ودلالاتها ومعانيها لأنها غاية شيطانه؟


5: فلا تستغرب عزيزي المسلم إن قلنا أن كل الهرطقات في المسيحية ورائها وكلاء الشيطان ، وذالك للتشويش على أفكار ومعتقدات تابعيه لإبعادهم عن فكرة الخلاص بدمه كفارة عن خطاياهم مقابل حصولهم على مجد الدنيا الزائل والفاني ، فما بالكم بشخص يتيم وفقير ومنبوذ في مجتمعه كمحمد لا يلجأ إليه ليكون خاتم أنبيائه ، بدليل أنه لم يحارب البوذية ولا الكونفوشيوسية ولا الهندوسية ولا الزردشتية؟

* والحكاية لم تبدأ من غار حراء كما يتعقد الكثيرون بل منذ طفولته وبشهادة مرضعته حليمة السعدية ، وتطورت هذه العلاقة بعد موت معلمه ورقة إبن نوفل وزوجته خديجة ، بدليل فوزه على خصومه وأعدائه ومن بينهم سادة قريش وأعمامه ، وبدليل زواجه من كثيرات وأخطرهم تلك الحميراء التي أعطاه شيطانه وهو كهل قوة ثلاثين ويقال أربعين حصاناً للجماع ، وفي أحاديث أخرى قوة 4000 رجلاً ، والكارثة أن شيوخ الدجل يقولون (بأنها من معجزات الله لنبيه)؟

وتعامل محمد مع العفاريت والجان والشياطين واضح في الكثير من ألايات والاحاديث وكتب السيرة ، بدليل قوله (وتلك الغرانيق العُلى فأن شفاعتهن لترتجى}(الحج : 52)؟ فهل هذا كلام الله أم كلام محمد الذي أثلج به قلوب المشركين ، وبدليل ربطه لشيطانه في الجامع وضربه حتى أسلم؟

وبعيداً عن الجان والشياطين يطرح السؤال؟
كيف لتلك النسوة المسكينات أن يتحملن تلك القوة الجامحة والتي لا تقوى أقوى النساء على تحمل قوة حصان واحد ، والكارثة انه لم ينجب من جميعهن؟

* والسؤال ألاخطر لماذا لم يعطي ألله لبعض أنبيائه مثل نصف قوته في الجماع ليبرهنو لأتباعهم أنهم رسل من عنده وليس من عند الشيطان؟


6: لربما يسأل البعض {طيب وما مصير من لم يرو أو يسمعو بالسيد المسي}؟
السيد المسيح أجاب بنفسه على هذا السؤال {أنهم سيدانون حسب نواميسهم وضمائرهم ، لأن كل شئ معلوم لدى ألرب؟

* فان كان المسيح كلمة ألله وروح منه (وهو ما يقره القران أيضاً) فماذا الذي تبقى من جوهره ، وإذا كان مجرد نبي من ذوي العزم فلماذا لا يكون أعظم وأشرف خلق الله وخاتم النبيين والمرسلين ومن جاء رحمة للعالمين (طبعاً هذه من أشهر أكاذيب المسلمين التي لا تنطلي إلا على السذج والمغفلين) هو كلمة الله وروح مِنْه أو المهدي المنتظر دياناً للعالمين؟

7: الدليل ألأخر على هلاكه وهلاك المسلمين قوله {لن يدخل أحد عمله الجنة ... حتى أنا ما لم يتغمدني الله برحمته} وبدليل قوله {وإن مِنكُم إلا واردها كان على ربك حتماً مقضياً}(سورة مريم :71) والتي تفنن فقهاء المسلمين في تفسيرها لدرجة التوهان؟
وأخيراً أجمعو أن الورود يعني المرور عليها من دون ضرر ، فمنهم من يمر عليها كلمح البصر ، ومنهم كالبرق ومنهم كالريح ومنهم كأجاود الخيل والركاب تجري بهم أعمالهم؟

* والسؤال
كيف لنبي خاتم يجهل مصيره ومصير أمته وهى اليوم بالملايين؟
فإن كان العمل لا يدخل المسلم الجنة والكل واردها فما الذي يدخله يا رسول الله)؟

فإن قلتَ الشهادتين فقد أثبت أنك كذاب بدليل أنك وعموم المسلمين ترددونها خمس مرات في اليَوْم ومع ذالك تقر بعدم دخولها ما لم يتغمدك ويتغمدهم ألله برحمته ، وإلا لكنت قد ذكرتها وأرحت نفسك وعموم المسلمين من هذه الحيرة والضياع والتوهان؟

وهذا التناقض والتوهان يثبت بما لا يقبل الشك بأن لا خلاص للمسلمبن بالاعمال ولا بالقرأن ولا بقول الشهادتين ولا بغيرها بل برحمة من لدن ألله ، وهذه الرحمة تجلت بوضوح على خشبة الصليب الذي حاربه شيطان محمد ولازال يحاربه أتباعه دون إدراك منهم لخطورة ما يفعلون ، بدليل قول الرسول بولس {ولكن ألله بَيْن محبته لنا ، لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا}(رومية 8:5)؟

* وأخيراً...؟
تبقى مشكلة عموم المسلمين أنهم لا يقرؤون ولا يبحثون ولا يحللون حتى ما في كتبهم ، وإن فعلو فلا يقوون على البوح بالحقائق والواقائع المرة والصادمة بسبب تكفير الشيوخ وسيوف الدواعش ، وألاخطر تصويرهم للأمر على أنه صراع بين الحق والباطل ، وهى عباءة الشيطان التي خدع ولازال يخدع بها ملايين المسلمين ، بدليل قول الكتاب {أنتم من أب هو إبليس وشهوات أبيكم تريدون أن تعملوا ، ذاك كان قتالاً للناس منذ البدء ولم يثبت في الحق لأنه ليس فيه حق ، فمتى تكلم بالكذب فإنما يتكلم مما له لأنه كذاب وأبو الكذاب} (يوحنا 44:8)؟

لذا أقول بكل محبة إستفيقو قبل فوات الاوان وكفاكم مكابرة لأنها من صفاة الشيطان ، الذي أغوى نبيكم وأغواكم بأنهار من العسل واللبن والخمرة وبالعشرات من حور العين والغلمان ، البعيدة كل البعد عن صفاة ألله الطاهر والمحي والقدوس وحاشاه أن يكون الغوي والمهلك للنفوس؟
(أحبتي لاتمام الفائدة والضرورة إضطررت للإطالة مع شديد إعتذاري) سلاّم؟



#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- * تعقيبي على تساءل د. جوتيار تمر .... هل كان هنالك مسيح واحد ...
- ** حيو الزلم الخانت ... وباعت وطنها **
- ** لمَن الغلبة فَي النّهاية ... لمحمد أم للمسيح وما الدَليل* ...
- ** السيسي وألأزهر والقيم المحمدية ... بين إستحمار العقول وأل ...
- ** هَل تورّطت قَطر ... في تصفية قادة حماس لديها وما الدَليل ...
- ** هَل نِكاحُ الزوجة الميتة ... حَلال أم حَرَام وَمَا الدَلي ...
- ** كَيْف عرَّى مقتل الدكتورة بان ... حتى القضاء العراقي المت ...
- ** مَّا عِلاقة مهسى أميني والعراقية بان ... بتحرير العراق وإ ...
- ** مقتل د. بان ... جريمة متكاملة ألأركان واليكم الدليل والبر ...
- ** قُثم أم مُحَمَّد إسمه ... وَهَل فعلاً مَوجودُ فَي التوراة ...
- ** مَّا الدَليل علَى تَحْرِيفْ ... ألتَوراةِ وألإنجيل **
- ** سلماً أو حرباً ... إيران الغد بلا ملالي وإليكم ألادلة **
- ** مَّا علاقة شبكة العنكبوت ... بما يجرى في إيران ألان **
- ** هَل أنهت عمليّة شبكة العنكبوت ... أحلام الرئيس بوتين وما ...
- ** هَل ألإشتراكية ... فنطازيا عقلانية وما الدليل **
- ** مَّا عِلاقة الحرب الهندية الباكستانية ... بطريق الحرير ال ...
- ** هَل سيكون صيف الجولاني ... ساخناً جداً ولماذا **
- ** الشيطان ألأصغر خامنئي ... ومسرحية المفاوضات البائسة **
- ** هَل نكاح الدُبُر ... حَلال أم حَرَام في ألإسلام وما الدلي ...
- ** هَل حقاً إستجدى ترامب ... المرشد ألأيراني لعقد الصفقة وما ...


المزيد.....




- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى بحماية من شرطة الاحتل ...
- آلاف اليهود المتشددين يتظاهرون في نيويورك ضد تعديل محتمل لقو ...
- مصر: ضجة بعد توافد أعداد غفيرة على مولد السيد البدوي..وعضو ب ...
- -لا تنتقد اليهود-.. حرية التعبير في أوروبا موجهة ضد المسلمين ...
- النحات ميثم العبدال يحوّل آلام الجد الفلسطيني إلى منحوتة بعن ...
- اسلامي: تقنية الإشعاع تسهم مباشرة في رفع جودة المنتجات الزرا ...
- بالفيديو.. السيدة مريم العذراء في الجمهورية الاسلامية الايرا ...
- مستعمرون وجيش الاحتلال يهاجمون قاطفي الزيتون في رام الله ونا ...
- باستراتيجية -الهيكل المُعقد-.. ما حجم تواجد الإخوان بأوروبا؟ ...
- قوات الاحتلال تعتقل أربعة مواطنين من سلفيت وتغلق مدخل المدين ...


المزيد.....

- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سرسبيندار السندي - ** لِماذا رسول ألإسلام وأتباعه هالكون ... وما الدليل **