** حيو الزلم الخانت ... وباعت وطنها **

سرسبيندار السندي

الحوار المتمدن-العدد: 8483 - 2025 / 10 / 2 - 00:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

* المقطع ألأول
حيو الزلم الخانت وباعت وطنها
وللعجمي صارت ذيل وباعت
حتى دينها وكرامتها وشرفها


وبعد ما طغت وبان عفنها وغدرها
گالو ما نطيها وأولهم جحشها وبغلها

ونسو تاريخ العراقيين وصولاتهم بالميدان
من بابل وأشور وأخر صولاتهم تشرين تشهدلها

ندري يا چلاب الْعَجَم ما تنطوها
بعد ما ذقتو وياهم دبسها وعسلها

ونسيتو أن الدنيا دولاب ودوارة
وما ترحم نذل وخسيس وربهم دجالها

* المقطع الثاني
بأعلى الصوت نگول وين يروح المطلوب إلنا
إذا الثورة بالعراق وإيران إشتعلت والكل ثوارها

والزلم بساعة الجد تنعرف بمواقفها
مو بغدرها ونذالتها وخسة أفعالها

الزلم ما تسأسد عالضعيف والنسوان
مثل بان وأمها وأخوها وأختها
ولا تاجر بدينها وكرامتها وشرفها

هم شفتو بالتاريخ ذيل صاحب كرامة
لو خَوَّان أهله تاب بطولها وعرضها

ياعمي الناس معادن ما تتغير بيومين
والأصيل يبقى أصيل مثل فضتها وذهبها
والاصيل يبقى أصيل مثل ألماساها وذهبها


* { المقصود بالعجمي كل أجنبي ، المقصود بجحشها جبر صولاغ ، المقصود بغلها نوري ألمالكي}؟

#سرسبيندار_السندي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل