صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8482 - 2025 / 10 / 1 - 10:38
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
المالكي يدعي كذباً وزوراً بان الدول تأتي الى العراق لتتعلم منها الخبرة القتالية في محاربة داعش ...!
عزيزي مهما فعلت ومهما قلت ومهما زورت في الأحداث واشتريت اصوات نشاز وظيفتها الاساس تلميعك واخراج صورتك بما هو أجمل عليك ان تعرف أنت وصمة عار بتاريخ العراق القديم والحديث !
كنتم ضد مهرب الجكاير وصديق عدي الارهابي خميس الخنجر واليوم معه وتوفرون الحماية من الحشد له وكذلك فعلتم مع غيره من المجرمين ونفس الموقف مع المجرم القاتل بشار الأسد !
هل يعلم هؤلاء الرهط ومن ضمنهم الأرعن المالكي أن هذه الكراسي التي يتربعون عليها هي عبارة عن سلسلة من الدماء التي سالت وتسيل منذ التحرير الامريكي الى يومنا ليأتوا ويحكموا الناس باسم التشيع والتدين والمذهب ...؟!
مهما زادت الاموال ...
تبقون بلا أمن وأمان وسلام ...
لان السارق مهدد ...
والظالم مضطرب دائماً ...
ومن في رقبته دماء الابرياء لا يعيش عيش السعداء ...
والرب وحده يعلم مصيركم وماذا سوف يفعل لكم الشرفاء ...
لكنها النهايات ...
ولا تنسوها وتذكروا جيدا ما حصل لأمثالكم من التعساء ...
والتاريخ أمامكم يا رعناء ...
وأنا أن شاء الله مدركون نهايتكم بأذن سبحانه وتعالى ذو المجد والعزة وبيده كل شيء وهو القادر على أبادة أمثالكم ومن على شاكلتكم يا لعناء !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟