أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سامر بن عبد السلام - -الهيمنة الثقافية في العالم العربي: مقاربة ماركسية-















المزيد.....

-الهيمنة الثقافية في العالم العربي: مقاربة ماركسية-


سامر بن عبد السلام

الحوار المتمدن-العدد: 8479 - 2025 / 9 / 28 - 00:22
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


المقدمة
لئن استقبلت القوى الشيوعية العربية كتابات غرامشي حول الهيمنة الثقافية باهتمام شديد فان ما نلحظه في تعاملها مع المفكر السرديني و احد اعظم العقول الذي عرفها الفكر الانساني هو مجرد استقبال سلبي عزلت فيه النظرية عن الممارسة فاضحت نظريات غرامشي عقيمة بلا اي قيمة على المستوى الاستراتيجي.من هنا تظهر الحاجة الى صياغة مفهوم للهيمنة الثقافية منطلقين من واقعنا المادي مستندين الى نظرية الكاتب الايطالي حول الهيمنة االثقافية خاصة و ان ايجاد البديل الثوري القادر على اسقاط المجتمع الطبقي في بلداننا التي تشهد تطور مركب لا متكافىء يستلزم فهم اليات العدو في انتاج الهيمنة الطبقية و اعادة انتاجها
ماهي الهيمنة الثقافية الكلاسيكية
ان الهيمنة الثقافية هي احد اشكال الهيمنة الطبقية فعن طريقها تعاد انتاج النزعة الطبقية للمجتمع لصالح الطبقات السائدة.لكن ما يميز هذا المفهوم عن اشكال الهيمنة الاخرى انه لا يختزل الطابع الطبقي في البنية التحتية اي في العلاقة بين العمل و راس المال بل يشير الى اعادة النتاج سيرورة الاستغلال على مستوى البنى الفوقية من خلال فرض ثقافة الطبقات السائدة.و الهيمنة الثقافية لايمكن ان توجد بمفردها فهي في علاقة جدلية مع الهيمنة المضادة اذ لا يمكن اعتبارها سلاح موجه من الطبقات السائدة الى الطبقات المظطهدة دون اي مقاومة من المظطهدين لذلك يمكن استنتاج ما يلي تتطور البنية الثقافية لاي مجتمع طبقي وفق حركة هذان المتناقضان فاذا انتصرت الهيمنة الثقافية ازدادت البنية الطبقية قوة و اذا انتصرت الهيمنة المضادة ضعف المجتمع الطبقي و قطع الكادحون شوطا كبيرا في مسار الاجهازعليه
هذا على المستوى الخارجي اما على المستوى الداخلي فالهيمنة الثقافية تعبر عن العلاقة الجدلية بين البنية التحتية و البنية الفوقية.فما يعجز عنه المصنع نسبيا يقوم به مثقفو الطبقات السائدة عن طريق الاجهزة الايديولوجية للدولة و من ثم تعود هذه الهيمنة لترسخ اكثر فاكثر نمط الانتاج القائم في عقول الناس.
لكن هل تختلف الهيمنة الثقافية في البلدان الراسمالية المتطورة عن شاكلتها في البلدان ذات التطور المركب اللامتكافىء هذا ما سنحاول الاجابة عنه في هذا المقال
الهيمنة الثقافية في البلدان ذات التطور المركب اللامتكافىء
الهيمنة الاكثر فاعلية
في هذه البلدان لا تمارس الهيمنة الثقافية عن طريق الاجهزة الايديولوجية فقط بل تتدخل اليات اكثر فاعلية في فرض الهيمنة الثقافية و هي التالية
-البنية الاقتصادية الهشة فهذه البلدان لم تعرف تطور عضوي للراسمالية تقودها برجوازيات وطنية بل تعرف عدة انماط انتاج تتعايش الى جانب بعضها البعض متفاوتة التطورفنجد بقايا تشكيلات اقطاعية الى جانب راسمالية دولة و راسمال اجنبي يفتك بالبلاد و يجعلها رهينة القوى الامبريالية.فشركات الراسمال الاجنبي تفتك بالبنية الاقتصادية و تخنق الراسمال الوطني و تضرب اي محاولة لبناء قطاعات صناعية وطنية متطورة و هو ما يزيد من انتشار التهميش و الفساد و الفقر و التبعية كل هذه الخصائص تعيد انتاج ثقافات الطبقات السائدة بنفسها بدون واسطة الاجهزة الايديولوجية و القمعية للدولة فنشهد انتشار لفكرة الخلاص الفردي و الانانية و الانتهازية بين الشباب فيُعاد إنتاج الإنسان ذاته كسلعة: تارة في صورة استعراض رقمي استهلاكي على وسائل التواصل، وتارة في شكل قوة عمل مهاجرة تغذي تراكم المراكز الرأسمالية.و نظرا لتحويل الانسان الى سلعة تنبذ الفلسفة و الثقافة و السينما الحرة و المسرح الحقيقي لصالح السينما الاستهلاكية و البرامج الرديئة و عبادة الصورة فالانسان عندما ينظر الى نفسه كسلعة تصبح كل عناصر البنية الفوقية الى سلعة تستهلك فيستهلك الدين و الفن و الرياضة و العلم... و هو ما يخدم الطبقات السائدة و يعيد انتاج علاقات الانتاج القائمة
فالهيمنة الثقافية في البلدان ذات التطور المركب اللامتكافىء اضافة الى انها علاقة جدلية بين البنية التحتية و الفوقية لصالح الطبقات السائدة تعبر عن تفاعل جدلي بين مختلف انماط الانتاج على مستوى البنية التحتية يوثر مباشرة في انتاج و اعادة انتاج الثقافة السائدة.فظاهرة التشيؤ في هذه البلدان تنتقل اساسا عن طريق البنية الاقتصادية الهشة اي ان تحويل العلاقات الاجتماعية الى سلعة يكون اساسا و مباشرة عن طريق صراع انماط الانتاج داخل البنية الاقتصادية مما يضعفها لان هذا الصراع لا يؤدي الى حسم الصراع لصالح الراسمال الوطني ما فما نلاحظه هو هيمنة نمط معين(في الحالة التونسية النمط الكولونيالي هو المهيمن) مع مواصلة تواجد الانماط الاخرى (و هو مايعكس تفاوت تطور الانماط كما راه تروتسكي).فلا تزول الانماط الانتاجية السابقة لصالح تطور الصناعة الوطنية المستقلة.
-طبيعة الانظمة السياسية في البلدان ذات التطور المركب اللامتكافىء و التي كما اشرنا من قبل في مقال كتبناه بعنوان قيس سعيّد بين بونابارتية الدولة التابعة والشعبوية اللقاحية: نقد ماركسي لمغالطة الفاشية ان في هذه البلدان ، يتخذ النظام شكلاً يتأرجح بين
الديمقراطية البرجوازية الهشّة، التي تفشل في فرض هيمنتها عبر أجهزة الدولة الأيديولوجية (الأحزاب، البرلمان، الإعلام…) بسبب عجزها عن تمثيل مصالح شعبية واسعة
و الأنظمة البونابارتية، التي تنبثق كلما بلغ هذا الفشل ذروته، فتشدد المركزية وتعيد توزيع أدوار الأجهزة الأيديولوجية للدولة بهدف إعادة إنتاج هيمنة الطبقات السائدة بوسائل فوقية
هذان الشكلان ليسا متناقضين عرضياً، بل يمثلان وحدة جدلية في سيرورة الفناء التي تعيد إنتاج تبعيتنا وتعمّق استغلال الشعب. فالديمقراطية البرجوازية الهشّة تؤدي حتماً، بفعل عجزها، إلى صعود البونابارتية. وهذه الأخيرة، لأنها لا تنتج أحزاباً متجذرة ولا وعياً سياسياً متقدماً، تنتهي بدورها إلى إعادة إنتاج ديمقراطية برجوازية هشّة جديدة. وهكذا يستمر الدوران في حلقة مفرغة تستنزف الشعب . هذا الدوران يحول الشعوب الى كيانات بلا وعي سياسي و لا امل في التغيير الحقيقي و هو ما ينشر ثقافة الخلاص الفردي و الهجرة سوى الشرعية او غير الشرعية لعدم وجود بديل حقيقي يزعزع المجتمع الطبقي .فالفشل السياسي و عدم وجود بديل خارج سيرورة الفناء يعيد انتاج شباب بعيد عن السياسة يمثل فريسة سهلة للهيمنة الثقافية مما يقوي البنية الطبقية القائمة في مجتمع
-الامبريالية الثقافية و التي تعمل على اعادة انتاج ثقافة البلدان ذات التطور المركب اللامتكافىء لا كثقافة مستقلة بل كتواصل للثقافة الليبرالية الغربية و لا يقتصر هذا على مجمل الافكار الليبرالية الغربية بل يمتد الى اعادة انتاج الاذواق و المعايير الجمالية بما يخدم القوى الامبريالية و توسعها و احكامها السلطة على هذه البلدان
-تلعب التكنولوجيا الغربية اليوم دورًا فاعلًا في توجيه اللاوعي لدى شعوبنا، فهي لا تنقل فقط المعرفة أو المعلومات، بل تشكل طرق التفكير والسلوكيات اليومية. مثال على ذلك هو الاعتماد المكثف على شبكات التواصل الاجتماعي ، التي تشتت الانتباه وتحوّل التركيز نحو المحتوى السطحي والمستهلك بسرعة، بدل التفكير النقدي العميق في القضايا الاجتماعية والاقتصادية. من خلال هذه الأدوات، تُرسّخ الثقافة الغربية نمطًا من الاستهلاك العقلي والسياسي، يفرغ المواطن من القدرة على التحليل والمشاركة الفاعلة في شؤونه، ويحوّل الانشغال اليومي إلى أداة ضمن هيمنة أوسع على التفكير والسلوك، ما يعيد إنتاج أشكال السيطرة والهيمنة بطرق أكثر خفاء وفاعلية من الصراع الثقافي المباشر.صراع الفكرة بالفكرة و الحجة بالحجة

الهيمنة الثقافية و المثقفون و الاجهزة الايديولوجية
المثقفون التقليديون
-في البلدان ذات التطور المركب غير المتكافئ، لا يقتصر دور المثقفين على نقل المعرفة أو التعبير عن الفكر، بل يمارسون أيضًا شكلًا من أشكال الهيمنة الثقافية عبر الأجهزة الإيديولوجية للدولة. وما يميز هؤلاء المثقفين التقليديين هو أنهم يعكسون البنية الاقتصادية المركبة في مجتمعاتهم، ليعيدوا إنتاجها في شكل بنية ثقافية مركبة ومتناقضة، تجمع بين خطاب رجعي محافظ وخطاب بدعي يمثّل الحداثة الغربية. فهم نتاج لأنماط الإنتاج المختلفة؛ إذ نجد أن النمط الإقطاعي يفرز خطابًا محافظًا ورجعيًا، بينما يظهر النمط الاستعماري في مثقفي رأس المال الأجنبي الذين يستخدمون المناهج الأجنبية العلمية فيدرسون ثقافتنا وفق المنهجية الغربية. اما راسمالية الدولة فتظهر في مثقفي الحزب الحاكم او المقربين من دوائر العائلات الحاكمة، وينقسم هؤلاء المثقفون أيضًا بحسب الانتماءات للدوائر الامبريالية؛ فهناك مثقفون فرنكفونيون في خدمة فرنسا، ومثقفون يتبعون العالم الأنجلوسكسوني في خدمة المصالح الأمريكية والبريطانية اضف الى ذلك الامبرياليات الاقليمية كتركيا و ايران. وتتمثل الملاحظة الأساسية هنا في أن هذه الهيمنة الثقافية تتحقق عبر التناقض بين هذه التوجهات داخل البنية الطبقية السائدة، إذ يتم توجيه الشعب والطبقات الكادحة من خلال حذا الصراع الثقافي. مثال ذلك في تونس، حيث نشأ صراع بين الإسلاميين (الإخوان والسلفيين) ومثقفي الحداثة مثل ألفة يوسف ويوسف الصديق و غيرهم و من ثم بين ممثلي السعودية و الامارات و ممثلي تركيا و ممثلي فرنسا ، وهي معارك أنهكت الشعب دون أن تحقق أي محصلة حقيقية سوى إعادة إنتاج الهيمنة وصرف النظر عن القضايا الفعلية التي تمس الطبقات الكادحة و لا ننسى انها مهدت لنظام قيس سعيد البونابارتي
يعني اهم نقطة نستخلصها مما سبق هو ان الصراع الثقافي لا يؤدي دوره في الهيمنة من خلال محاولة الاقناع بفكرة معينة بل من خلال التناقض الحاد بين هذه الافكار يعني العلاقة الجدلية هنا هي التي تعيد انتاج الهيمنة و ليس الافكار في حد ذاتها لان كل هذه الافكار بعيدة عن قضايا الشعب الكادح الرئيسية فلا يمكن ان تحسم فكرة الصراع على حساب فكرة اخرى .كل ماهنالك ان هذه الافكار المتناقضة تواصل العيش في صراع دائم بدوام البنية الطبقية لتخدر الشعب و تلهيه على القضايا الطبقية الاساسية.و هو مانلحظه في الصراع بين الحداثة البورقيبية و الخطاب الاسلامي المحافظ فلا حسم الاول الصراع لصالحه و لا حسم الثاني الصراع لصالحه.
الاجهزة الايديولوجية
في البلدان ذات التطور المركب غير المتكافئ، تختلف وظيفة الأجهزة الإيديولوجية عن مثيلتها في الغرب الرأسمالي المتطور. فبينما تشكل هذه الأجهزة هناك أدوات فعالة لترسيخ الهيمنة الطبقية عبر استيعاب التناقضات الاجتماعية ضمن منظومة ديمقراطية برجوازية مستقرة، فإن تأثيرها في مجتمعاتنا يبقى ضعيفًا لأنها في جوهرها مجالات صراعية، تتحدد طبيعتها وتطورها وفق مسار الصراع الطبقي داخلها. غير أن البنية السياسية السائدة في هذه البلدان ــ التي غالبًا ما تتخذ شكل أنظمة بونابارتية أو عسكرية ــ تحول دون تطور هذه الأجهزة الطبيعي، إذ تعمد إلى قسر الصراع الطبقي وإخفائه بالقوة، فتصادر استقلالية هذه المجالات وتفرغها من مضمونها الجدلي، لتتحول إلى أدوات فوقية مباشرة لإعادة إنتاج علاقات الإنتاج القائمة. وحتى مع دخول التكنولوجيا الغربية الحديثة ــ التي تنتج أنماطًا جديدة من الاستهلاك الثقافي مثل التصفح المستمر (scrolling)
وما يحمله من إعادة تشكيل للاوعي ــ فإن دورها على مستوى الهيمنة الثقافية يظلّ أقل تأثيرًا إذا ما قورن بالبنية الاقتصادية والسياسية والتبعية البنيوية لمراكز الإمبريالية، على مستوى اعادى انتاج الهيمنة الثقافية
الخاتمة
ختامًا، يتضح أن الهيمنة الثقافية في البلدان ذات التطور المركب غير المتكافئ لا تمارس اساسا عن طريق الاجهزة الايديولوجية للدولة و مثقفي الطبقات السائدة فهي بالاساس انعكاس مباشر للبنية الاقتصادية و البنية السياسية، هي عملية جدلية ومعقدة تتفاعل فيها البنية التحتية والفوقية، وتتداخل فيها أنماط الإنتاج المختلفة مع الآليات السياسية والتكنولوجية. لكن يبقى لمثقفي الطبقات السائدة دور في اعادة انتاج الهيمنة فالصراع بين الخطاب الرجعي المحافظ والخطاب الحداثي الغربي، وأمثلة الصراعات المحلية مثل مواجهة الإسلاميين لمثقفي الحداثة تمثل ادوات تعيد إنتاج السلطة الطبقية وتشتت الانتباه عن القضايا الحقيقية للطبقات الكادحة. هذه البنية الطبقية المعقدة تبرز الحاجة إلى فهم آليات هذه الهيمنة بدقة لصياغة بدائل ثورية قادرة على كسر دائرة الاستغلال وإعادة إنتاج المجتمع بوعي وقدرة حقيقية على التغيير



#سامر_بن_عبد_السلام (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في نقد موقف حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد من نظام قيس سعي ...
- في فهم الصراع بين نظام 25 جويلية والاتحاد العام التونسي للشغ ...
- يران أم إسرائيل: أيّهما الخطر الحقيقي على العرب؟ قراءة ماركس ...
- قيس سعيّد بين بونابارتية الدولة التابعة والشعبوية اللقاحية: ...
- لا للتدخل الاجنبي
- حزب العمال والديمقراطية: أسطورة القندس
- ضد الشاشة المستعمِرة: في راهنية مشروع الطاهر شريعة وتجاوز حد ...
- اسطورة العداء بين البرجوازية الوطنية والامبريالية : النظام ا ...
- الاسد ووهم الممانعة كيف حوَّل اليسار الستاليني الطغاةإلى أبط ...
- حركة النهضة والطبقات الاجتماعية في تونس: قراءة ماركسية في مس ...
- البيروقراطية في تونس بين الجذور الاستعمارية والفشل الإصلاحي: ...
- الثورة الدائمة و يوغسلافيا - ميشال بابلو


المزيد.....




- ورقة سياسية للحزب الشيوعي السوداني حول بيان الرباعية
- العدد 621 من جريدة النهج الديمقراطي
- م.م.ن.ص// رؤية جدلية للصحة العامة (رؤية ثورية بديلة)- الجزء ...
- حزب التقدم والاشتراكية إثر زيارة التهراوي لتطوان: سبق وحذرنا ...
- فرنسا: اليمين ينتقد -حكما سياسيا- واليسار يشيد بـ-انتصار الع ...
- م.م.ن.ص// تحول الصحة من الحق الى سلعة: التخطيط المنظم لإفقا ...
- الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية يجتمع بالقيادة العامة ل ...
- العدوان الصهيوني الغادر على اليمن يعمق مأزق الاحتلال وفشله ف ...
- اللجنة الوطنية لدعم عاملات وعمال سيكوم/سيكوميك بمكناس: بلاغ ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو للمشاركة ال ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية(النمو السلبي: مبدأ يزعم أنه يحرك المجتمع إلى ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (من مايوت إلى كاليدونيا الجديدة، الإمبريالية ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (المغرب العربي: الشعوب هى من تواجه الإمبريالية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علم الاعصاب الكمي: الماركسية (المبتذلة) والحرية! / طلال الربيعي
- مقال (الاستجواب الدائم لكورنيليوس كاستورياديس) بقلم: خوان ما ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - سامر بن عبد السلام - -الهيمنة الثقافية في العالم العربي: مقاربة ماركسية-