أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال الدين العمارتي - هَطَلان / غيوم أبولينير














المزيد.....

هَطَلان / غيوم أبولينير


جمال الدين العمارتي
باحث ومترجم

(Jamal Eddine Laamarti)


الحوار المتمدن-العدد: 8475 - 2025 / 9 / 24 - 18:11
المحور: الادب والفن
    


تهطل أصوات نساءٍ كما لو رحلنَ حتى من الذاكرة
وتهطل أنتِ أيضًا أيتها اللقاءات المذهلة في حياتي أيا قطرات بهيةً
وهذي الغيوم شَبَّتْ صاهلةً كونَ مُدنٍ غدت آذانا مُصغيةً
أنصت إلى الهَطَلان بينما الندم والازدراء يذرفان أنغاما عتيقةً
أنصت إلى سقوط القيود التي تشدُّك إلى أعلى وإلى أسفل

------------------------------------------------------------------------------
ترجمة: جمال الدين العمارتي



#جمال_الدين_العمارتي (هاشتاغ)       Jamal_Eddine_Laamarti#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طائر القَطْرَس / شارل بودلير
- أغنية الحلزونين الذاهبين إلى جنازة / جاك بريفير
- الخريف العليل / غيوم أبولينير
- أمل / بول إيلوار
- أوراقُ الخريف المتساقطةُُُُ / جاك بريفير
- المُغرَمة / بول إيلوار
- باربارا / جاك بريفير
- ربيع / بول إيلوار
- يقين (بول إيلوار)
- عري الحقيقة / بول إيلوار
- انحناءة عينيك / بول إيلوار
- الأمل الأخير / بول فرلين
- المرآة مروة / جاك بريفير
- طلعة الهوى المرهفَة المهلِكة (جاك بريفير)
- حمراء هائلة (جاك بريفير)
- نافذة مشرعة (بول إيلور)
- يَذرِف الدمعُ في قلبي (بول فرلين)
- أنشودة الخريف (بول فرلين)
- رمال متحركة (جاك بريفير)
- عند بائعة الزهور (جاك بريفير)


المزيد.....




- -السينما الغامرة-.. كيف يعيد الذكاء الاصطناعي رسم تجربة المش ...
- رحيل أيقونة السينما الإيطالية كلوديا كاردينالي عن 87 عاماً
- صور لغزة في معرض بمدريد لـ-إيقاظ الضمائر-
- عرض كتاب.. الاعتداءات الإسرائيلية على الأحياء والقرى والبلدا ...
- برعاية وزارة الثقافة .. بلدية البيرة تنظم معرض -حروف تجوب ال ...
- قصائد تحتفي بأمجد ناصر وتعاين جرح غزة
- -أجمل إيطالية في تونس-... وفاة أيقونة السينما كلوديا كاردينا ...
- -علي بابا- تطلق أكبر نماذجها اللغوية للذكاء الاصطناعي
- -صدى الأبدية-.. رواية تجمع بين الواقع والخيال للتحذير من هيم ...
- الأخلاق في عصر التفاهة.. حين تصبح القيم محض شعارات


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جمال الدين العمارتي - هَطَلان / غيوم أبولينير