صدور العدد الرابع من مجلة توقد الثقافية

أحمد مكتبجي

الحوار المتمدن-العدد: 8456 - 2025 / 9 / 5 - 19:14
المحور: قضايا ثقافية
    

صدر في محافظة الأنبار العدد الرابع من مجلة “توقد” الثقافية الفكرية الاجتماعية التي يرأس تحريرها الدكتور سعد أحمد الكبيسي .

ضم العدد الرابع للمجلة الصادرة عن”مؤسسة توقد”بطبعته الأنيقة وتصميمه المبتكر،طاقة عطرة ومتميزة من المقالات والحوارات والتحقيقات الصحفية والمواضيع الفكرية والإجتماعية المتنوعة التي جمعت بين الرصانة والتشويق ،اضافة الى الأبواب والزوايا الثابتة والمنوعة بأقلام مجموعة من الأكاديميين والمثقفين والتربويين والإعلاميين العراقيين .

تناولت افتتاحية العدد بقلم رئيس التحرير، موضوع الانتقال من الشكوى الى التغيير،تلتها أخبار مجلس المحافظة،وأبرزها صناعة مستقبل الأنبار، والاحتفاء بالسيرة النبوية العطرة ، ومن ثم نبذة عن مدينة الفلوجة ، ودعوة الى وطن يتوضأ من جديد ، ومن الألم الى الأمل ، وخرافات العصر، والأيامى ..مسؤولية مجتمع وقضية وطن، ورسالة في زمن تزاحم المصالح ، وكنز الأنبار الابيض ، وكيف حصنت الأنبار مجتمعها بالأمن والفكر لتعزيز الوقاية المجتمعية .

كما عرجت المجلة على محطات من سيرة قارئ القرآن الشهير وليد الفلوجي،كذلك المشاريع الإنسانية والحياتية الواعدة،وبرامج رعاية الايتام ،وعلى منوالها التفاعل العائلي وأهميته في حياة الطفل ، وفقه الهوية،اضافة الى الصفحة الطبية ،وأسئلة القراء مع الدكتور وليد نصار جفال،والصفحة الدينية،ونافذة الفتوى،ولقاء مع الشيخ عمر ياسين ،علاوة على المواضيع الثقافية، والادبية، والرياضية ،ودردشة مع الكابتن خميس حمود ، قبل مسك الختام مع آخر المشوار بقلم الدكتور خالد القيسي .

#أحمد_مكتبجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل