|
الاستباقي من التحذير والمبكر من الإنذار قبل وقوع الزلزال واجتياح الإعصار !
أحمد مكتبجي
الحوار المتمدن-العدد: 8398 - 2025 / 7 / 9 - 18:07
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
من الحكم الشهيرة قولهم"لا تضع جميع البيض في سلة واحدة " وإلا خسرته كله بسقطة أو عثرة واحدة، فحريق الطابق السابع من مبنى سنترال رمسيس في القاهرة والذي يشبه الى حد بعيد حادثة أجهزة البيجر، وواقعة الووكي توكي في لبنان ،وقد أوقف حريق السنترال خدمات الاتصالات والانترنت والصراف الآلي وخدمة الكابل البحري والبورصة والبنوك وخدمات النجدة والإسعاف الفوري والتموين في كامل مصر خلال سويعات قليلة،بعد أن تبين للجميع ولأول مرة بأن كنترول اتصالات مصر وخدماتها الحيوية والاستراتيجية المقدمة لـ 110 ملايين مصري كلها تقع في هذا الطابق تحديدا..متى؟ في اليوم السابع من الشهر السابع / تموز ، في تمام الساعة السابعة مساء،وفي الطابق السابع من هذا المبنى وبالتزامن مع قمة ترامبياهو في واشنطن، وبالتزامن مع تشريع قانون الايجار القديم وسط البلد الذي يهدد الملايين بإخلاء محالهم وطردهم من منازلهم، ومع الذكرى السنوية لعملية "الجرف الصامد "التي أطلقها الكيان عام 2014 ضد القطاع المحاصر، بمعنى بعد مرور سبع سنوات على سيطرة ح.م.ا.س على القطاع عام 2007 ، ومعلوم بأن رقم 7 مقدس عند اليهود وهو الرقم المميز بين الخطيئة والعقاب عندهم، كما أنه اليوم السابع المقدس في تقويمهم الأسبوعي - السبت –ومن الأمثال العراقية قولهم "إذا لم يتمكن الصهيوني من أذيتك ،فإنه يدوس على خيالك " . ولا شك بأن خطة نقل السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية اضافة الى السلطة الرابعة والبنوك والمؤسسات الفاعلة والمصارف الكبرى وحصرها كلها في مكان واحد = العاصمة الادارية الجديدة ، هي بمثابة وضع جميع البيض في سلة واحدة ، وبما ينذر باختفائها عن بكرة أبيها بربطة المعلم لتتبخر باستهداف صهيوني واحد فقط لا غير لن يستغرق بضع دقائق لا أكثر وبما يشبه تماما ما حدث في هزيمة حزيران 1967 حين تم تدمير المقاتلات المصرية بالكامل ليُحَيد الطيران المصري كليا بعد وضعه مكشوفا فوق المدرجات وخارج الملاجىء المحصنة في أمكنة محددة،وبما يشبه تماما حصر الاتصالات كلها في سنترال رمسيس وحده وبما حذر من خطورته الشديدة الرئيس الاسبق حسني مبارك، في تسجيل صوتي سابق مسرب أكد فيه بأن الكيان وذيوله قد طلب منه شخصيا حصر الاتصالات في مكان واحد مع ارسال التردد الى الادارة الامريكية مقابل 270 مليون دولار منح ومساعدات ، مع أن الحكمة الشهيرة تقول "لا تضع جميع البيض في سلة واحدة " ، وما زلت أذكر أحد المحللين السياسيين والمراقبين الاذكياء حين سألته عام 2017عن الجدوى الاقتصادية والسياسية المرجوة من حصر كل الدولة المصرية في مكان واحد خارج القاهرة عمدا أو سهوا ، قال ما نصه وبما أثار استغرابي في حينه " لكي يتم محو المؤسسات الكبرى الحيوية من الوجود في وقت واحد...أو ليتم محو المستفيدين من الخدمات وكف خطر المعارضين في حال اندلاع انتفاضة أو ثورة شعبية في وقت واحد أيضا!!" . وما أشد حاجة المصريين اليوم الى مراجعة شاملة واعادة النظر مليا في كل شيء لأن خطة الكيان المسخ اللقيط تستهدف مصر تحديدا في المرحلة القريبة المقبلة ، وقد كشف حريق سنترال رمسيس مدى هشاشة الواقع وهزالته وضحالته وركاكته ، برجاء موجه إلى أصحاب الحسابات والمنصات المصرية المعروفة تحديدا ، لترك أخبار فضائح وزواجات وطلاقات وعمليات تجميل أنوف ونفخ شفاه أو تنحيف وتكبير مؤخرات وصدور المشاهير، وعلى منوالها أخبار الفنانين والفنانات ، الأحياء منهم والأموات ، ومثلها الحديث عن الأفلام والمسرحيات والمسلسلات التي يتم عرضها في العطل والمناسبات ، في هذه الفترة العصيبة بالذات وكفاكم الهاء وتلهية ولهوا وعبثا، وقد أرسلت رسائل شخصية الى بعض أشهرهم وأكثرهم متابعة بهذا الصدد قبل فترة وجيزة فما كان منهم إلا أن "طنشوا" ليقابلوا رسائلي بأذن من طين، وأخرى من عجين،وكأن لسان حالهم يقول لي "وانت مال أهلك ،متخليك في بلدك وحالك أحسلك ، هو احنه ناقصين !"وها قد حصحص الحق وتبين للجميع وما خفي أعظم بكثير ، حيث شعوب تباد ، خارطة جيو- سياسية تتغير ، شرق أوسط جديد وخطير يتشكل ، وأحدهم ويدعى يونس محمد ، مشغول بـخبر " القبض على تفاحة والمذيع الفرفوش" وعلى منواله مقاطع مماثلة يبثها يوميا بواقع مرة أو مرتين كلها تدور حول الجنسانية والجرائم البشعة المتعلقة بها وبما شوه صورة المجتمع المصري كليا ، أما الثاني الذي يطلق على نفسه محمد رشدي المحقق فهذا قد تفرغ كليا لمواضيع الخطف والتخدير والاغتصاب والخيانات الزوجية وجرائم القتل الجنسية وزنا محارم وفضائح مراكز تجميل ومشاكل مروعة لا تحصى خلال حفلات الزفاف وليلة العرس، وقد بعثت له برسالة قائلا له " لقد حولتم بفيديوهاتكم الكئيبة تلك حياة الناس الى جحيم مطلق والى كآبة كاملة ، لقد شوهتم صورة المجتمع المصري كليا ، وأخشى أن يكون التشويه وفي حال استمراره وعلى هذا النحو المقرف نهائيا ، فأنتم وببحثكم عن الترندات بهذه المقاطع السوداء المعتمة التي تبثونها على حساباتكم إنما تلهون المجتمع عن قضايا خطيرة تحيط وتحيق بهم أكبر بكثير ، كل ذلك من دون أن تعالجوا أس هذه المشاكل، ومن دون الوقوف على أسبابها، ولا التطرق الى دوافعها، ولا تعريف الناس بمقدماتها، ولا تحذيرهم من نتائجها ، ولا طرح الحلول المنطقية لمعالجتها ، وماهكذا تورد يا رشدي الابل " . ومثلهم كبيرهم الذي يسمي نفسه حنفي السيد ، فهذا مشغول بجريمة الأعور والاعرج التي هزت الاسكندرية علاوة على استعراض عشرات الجرائم البشعة والمقززة التي يبثها ويشرحها يوميا لمشاهدي قناته على يوتيوب وبالتفصيل الممل وكأنه يقول لكل واحد منهم " إذا أردت ارتكاب جريمة فما عليك سوى فعل كذا وكذا " وأخيرها وليس آخرها " قصة شاذ في المرحلة الجامعية الاخيرة يغرر بضحاياه من الغلمان ويصورهم خلسة ويبتزهم قبل أن يبيع مقاطعهم الى منصات الدارك ويب والديب ويب "، وقبلها " أب يعطي ابنته المطلقه مخدر الآيس خلسة ليفعل معها الفاحشة " وهلم جرا من قصص يشيب لهولها الولدان، ووقائع تقشعر من فظاعاتها الأبدان ، ولطالما حذرت -حنفي- هذا من مغبة بث مثل هذه الأخبار المنفرة عن مصر ، والاكثار من تلك المقاطع المستهجنة بهذه الكثافة المريبة وعلى مدار الساعة ما من شأنه أن يعطي انطباعا للجميع بأن مصر الازهر، مصر الكتاب والمؤلفين والمثقفين والأدباء والشعراء ،مصر إمام الدعاة الشعراوي،مصر مشاهير القراء ،مصر العقاد وطه حسين والرافعي ومحمد عمارة والطنطاوي والشيخ محمود غريب والدكتور محمد الغزالي والدكتور مصطفى محمود وفارس المنابر عبد الحميد كشك، مصر الحضارة، مصر التاريخ ، مصر العبور وحرب الاستنزاف، قد تحولت الى ما يشبه حظيرة خنازير بل أقذر، وهنا مكمن الخطر لأن هذا هو عين ما تريده الدعاية الصهيونية المضللة حرفيا ، وهو غاية ما تطمح اليه الوحدة 8200 الصهيونية الالكترونية التي يقودها أفيخاي ادرعي، والهدف هو تسقيط مصر في نظر العرب أولا ، والمسلمين ثانيا ، والعالم بأسره ثالثا واظهارها بمظهر مغاير كليا هدفه سحب بساط الريادة والقيادة من تحت أقدامها، وهذا ما يحصل حاليا حيث بدأت مئات المواقع والمنصات الخليجية وعلى حين غرة بمهاجمة مصر وبشدة لم يسبق لها مثيل من قبل محذرة السياح من خطورة السفر اليها، ورجال الاعمال و أصحاب الأموال من مخاطر الاستثمار فيها، بل ومطالبة بعضهم بطرد العمالة المصرية من دول مجلس التعاون الخليجي ، متهمة إياها بأنها بلد انعدام الأمان والسرقات والاختلاسات والاغتصابات والمخدرات والفضائح والنصب والاحتيال والخيانات ، وعلى العقلاء والمعنيين في مصر كلها الانتباه الى هذه الصفحات والمنصات التي لا أبرىء القائمين عليها من تهمة التعمد لتشويه السمعة واشغال الجمهور، أكثر من رغبتهم في البحث عن الشهرة السريعة ، وعن العائد المادي ، و ركوب الترند ! كل ذلك يحدث والنتن جدا جدا ياهو المطلوب دوليا ومحليا بجرائم حرب وفساد ، وبينما قواته تحاصر الجياع ، وتغلق المعابر، وتمنع عنهم الغذاء والماء الصالح للشرب والدواء، وبينما طيرانه يفتك بالمدنيين العزل فتكا مريعا بعتاد وسلاح أمريكي الصنع في كل من غزة واليمن وسوريا ولبنان، يرشح نظيره الـ ترامبياهو للحصول على جائزة -نوبل-للسلام ، ولا غرابة في ذلك فلقد منحت نوبل للسلام قبل ذلك لأعتى المجرمين في التاريخ الحديث يتصدرهم" مناحيم بيغن ، واسحق رابين ، وشمعون بيريز" .
ترى أي استخفاف بالبشرية، وأي انحطاط للضمائر، وأي نكوص للحضارات،وأي تسطيح للمنطق والثوابت والبديهيات،وأي غياب للشعوب وتلاش للحكومات، وأي هراء تحار فيه العقول نعيشه في زمن الشح المطاع والهوى المتبع والدنيا المؤثرة وإعجاب كل ذي رأي وإن لم يكن حصيفا برأيه وبنفسه ؟ ولايسعني هاهنا إلا أن أقرع جرس تنبيه ، وناقوس انذار قبيل وقوع الزلزال وقدوم الإعصار وأقول بأن هناك عناوين ومضامين يتحتم على الكتاب والإعلاميين والاكاديميين والوعاظ البحث فيها والحديث عنها بشكل مكثف من الآن فصاعدا ، وأولها وأخطرها خارطة المستشرق برنارد لويس + خطة الجنرال رالف بيترز، المسماة بـ" حدود الدم " + مخطط ممر داوود الاقتصادي الذي طرحه المفكر الصهيوني عودي ينون+مخطط الطريق الهندو - أوروبي الاقتصادي الكبير + خطة الحزام والطريق الصينية + اتفاقات ابراهام ، زيادة على خطة "ريفيرا ترامب - كوشنر" برعاية مباشرة من مركز أبحاث اللعين توني بلير، للاستيلاء الكامل والنهائي على ساحل القطاع المحاصر المطل على البحر الابيض المتوسط لتحويله الى أكبر منتجع للفسق والرذيلة والفجور والقمار والدعارة في العالم ، كل ذلك تمهيدا لتشكيل - شرخ - أوسط جديد باتوا يتحدثون عنه عيانا بيانا ، صباح مساء ، بلا مواربة ولا مجاملة ومن دون خجل ولا حياء ، سيشطر المنطقة برمتها ويقسمها على أسس جيو - سياسية من جهة ، وأسس اثنية - قومية - طائفية من جهة أخرى ، وفقا للمخططات الآنفة التي تروم تحويلها الى دويلات هزيلة والى كيانات مجهرية متناحرة فيما بينها ، وبما سيدفع شعوب المنطقة للترحم على حدود وخنادق وأسلاك وحقول ألغام اتفاقية سايكس بيكو ، سيئة الصيت والسمعة لأنها وقياسا بالمخططات الجديدة ستكون بمثابة - كمرة وربيع - ولكن أنت تريد ، وأنا اريد ،والله عز وجل وحده جلَّ في علاه يفعل ما يريد ..والله غالب على أمره . أكتب ما قرأتم لتنبيه الغافلين ، وقرص أذن النائمين ، واستفزاز مشاعر المهتمين ، ولهز ضمائر الباحثين، لكي لا تشغلنا خلافاتنا المعتادة وفقا لروزنامة - الخلافات السنوية -والتي يحفظها عناصر وضباط الوحدة 8200 الالكترونية عن ظهر قلب وقد أدمنوا القاء الزيت على نيرانها كلما خمدت بصفتها الطريقة الأمثل لترسيخ الخلافات قبل الشروع بالتقسيمات ،علما بأن خلافاتنا جلها تدور حول النوافل وفروع الفروع ، وإن كنت أعجب فعجبي من " شعوب ودول تهدد حاضرها ومستقبلها مخططات مرعبة ، وتزلزل وجودها فضلا على حدودها برامج جهنمية تعدها كبرى المعاهد الاستراتيجية العالمية والتي باتت تتحرك الان لتنفيذها بحذافيرها على أرض الواقع ، فيما تتجادل تلكم الشعوب وبشدة على صيام يوم نافلة ، على زكاة الفطر، على الاحتفال بالعام الهجري من عدمه، على سنية الاحتفال بالمولد النبوي من عدمه، على صلاة التراويح 8 أم 20 ركعة ، على الاختلاف في رؤية هلال العيد ، والى جوارها شعوب تذبح من الوريد الى الوريد قد غم عليها هلالها بسبب دخان المساجد والمدارس والمستشفيات والأبنية المدمرة بالكامل ، لا تجد ولو لقمة واحدة تسد بها رمقها ، ولا كسوة تستر بها عورتها ، ولا خياما بالية تأويها في طريق نزوحها المتكرر الإجباري وتشردها ، ولا شربة ماء صالح للشرب تروي به ظمأها ، ولا علبة دواء تعالج به أمراضها، بسبب الحصار الغاشم المفروض عليها ومن كل حدب وصوب ...وما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل ..فكفاكم جدالا ، وانتبهوا الى ما يحاك لكم ياقوم ... والحق أقول لكم بأنني ولطالما قرأت في كتب التاريخ وعجبت أيما عجب لقوم كانوا يتجادلون في دم البعوض وهل يفسد الوضوء أم لا، يوم كان المغول يزحفون الى بغداد بهدف إسقاطها والى الابد سنة 656 هـ وقد كان ، وكنت أقول مع نفسي - مستحيل - مؤكد أن هذه مجرد هرطقات المؤرخين وأكاذيب الشعوبيين والمستشرقين المتحاملين حتى عشت وشاهدت بأم عيني وسمعت بأذني وتأكدت بنفسي من ذلك شخصيا ، فهذا النتن جدا ياهو ، وترامب ، وقادة الدول السبع يؤكدون على رؤوس الاشهاد تحركهم الفعلي والجدي لتشكيل - شرخ - أوسط جديد في غضون الأشهر القليلة القادمة ، فيما المواقع والمنصات العربية مشغولة أما بأخبار الفنانين والفنانات والفاشينيستات والبلوغريات والتيك توكريات التافهات ، وأما بالجدال البيزنطي العقيم حول بعض المناسبات والنوافل والمستحبات والمكروهات وفق الروزنامة السنوية للخلافات و الجدالات التي تغذيها أسراب الذباب والبعوض والقمل والجراد والضفادع الالكترونية ومن كل أصقاع العالم ...اللهم هل بلغت ،اللهم اشهد ...
#أحمد_مكتبجي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
صدور العدد الجديد من مجلة - توقد - الفكرية الاجتماعية الثقاف
...
-
أسرى الاستبداد هم عشاق تبديد الأعمار وذيول الأعدقاء وصراع ال
...
-
نبض الشارع وتطلعات الجماهير للتخلص من فوضى التبعية والفساد و
...
-
وداعا لذباب الطائفية ومرحبا ب النخبوية الشعبوية الوطنية
-
فنجان قهوة افتراضية في عيادة الماسنجر الطبية مع البروفيسور أ
...
-
فانتازيا صارخ وصريخ
-
صبري وسي فورلنك التاسع عشر !
-
من الإنسان ال تنبلوني الى المدافعين عن حقوق القرد ال تابانول
...
-
لا لل نيرنجات في زمن التريليونات
-
فنجان قهوة افتراضية بمقهى الماسنجر الثقافي مع الدكتور حارث ع
...
-
القاصة والروائية العراقية الكبيرة ميسلون هادي بضيافة مقهى ال
...
-
ما زال عاشق العراق هناك وسيبقى !
-
جامع الجزائر الكبير بعيون وعدسات عراقية
-
دردشة أدبية وفنجان قهوة افتراضية مع الروائي المضيء سعد سعيد
-
تجارب ومقترحات إنسانية تطوعية لافتة جديرة بالتقدير و الإقتبا
...
-
-التعليم الإلكتروني..آمال وتحديات-كتاب جديد للدكتور حارث عبو
...
-
حوار لا يخلو من الصراحة مع نقيب أشراف -سُرَّ مَن رأى-البروفي
...
المزيد.....
-
كاتبة سورية درزية لـCNN عن إسرائيل: إذا أردتم حماية الدروز أ
...
-
-فساد ينخر في جسد بلدي-.. رغد صدام حسين تعلق على احتراق المر
...
-
سلطنة عُمان: القبض على إيرانيين والشرطة تكشف ما فعلاه
-
بحضور ماكرون.. السلوفيني تادي بوغتشار ينتزع الصدارة في -تور
...
-
ترامب يصدر أوامر بنشر وثائق قضية إبستين بعد ضغط شعبي متزايد
...
-
غزة: عائلات تشيّع قتلاها وأخرى تواصل البحث عن مفقوديها تحت ا
...
-
هجمات إسرائيل على سوريا: مآرب معلنة وأخرى خفية!
-
محللون: رسائل أبو عبيدة بعد 4 أشهر من استئناف الحرب موجهة لك
...
-
ترامب والرسائل الخاطئة لأفريقيا
-
عاجل | الجيش الإسرائيلي: رصدنا إطلاق صاروخ من اليمن
المزيد.....
-
شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية
/ علي الخطيب
-
من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل
...
/ حامد فضل الله
-
حيث ال تطير العقبان
/ عبدالاله السباهي
-
حكايات
/ ترجمه عبدالاله السباهي
-
أوالد المهرجان
/ عبدالاله السباهي
-
اللطالطة
/ عبدالاله السباهي
-
ليلة في عش النسر
/ عبدالاله السباهي
-
كشف الاسرار عن سحر الاحجار
/ عبدالاله السباهي
-
زمن العزلة
/ عبدالاله السباهي
-
ذكريات تلاحقني
/ عبدالاله السباهي
المزيد.....
|