أحمد مكتبجي
الحوار المتمدن-العدد: 8390 - 2025 / 7 / 1 - 18:28
المحور:
قضايا ثقافية
صدر في محافظة الأنبار العدد الجديد من مجلة “توقد” الثقافية الفكرية الفصلية التي يرأس تحريرها الدكتور سعد أحمد الكبيسي .
ضم العدد الجديد للمجلة الصادرة عن”مؤسسة توقد”بطبعته الأنيقة وتصميمه الفني المبتكر،باقة عطرة من المقالات والتحقيقات والحوارات والمواضيع الفكرية والإجتماعية والثقافية والدعوية المتنوعة التي زاوجت بين الرصانة العلمية والتشويق الصحفي،اضافة الى الصفحات والأبواب الثابتة والمنوعة بأقلام مجموعة من الأكاديميين والمثقفين والتربويين والإعلاميين العراقيين .
تناولت افتتاحية العدد من المجلة الانبارية الثقافية الواعدة بقلم رئيس التحرير" معارك الأمس التي تحيي خلافات اليوم ،ومخاطر الهروب من تحديات الحاضر الى أوهام التاريخ خشية الغرق في صراعات لم نكن طرفا فيها " .
لتثني المجلة بأهم أخبار مجلس المحافظة، وفي ظلال المحاريب ، ونافذة جديدة لتطوير محافظة الانبار ، قبل أن تحلق بنا عاليا في رحاب مدينة هيت الاثرية العريقة ، ومخاطر عقوق الآباء للأبناء ، وآداب التواصل والاتصال عبر الهاتف النقال ، كذلك سيرة ومسيرة عملاق الخطباء، وصوت العراق الحكيم الشيخ صبحي الهيتي رحمه الله تعالى ، علاوة على فن التكامل في القيادة ، ودور المرأة ومكانتها في المجتمع ،والتعرف على الروح .
كما تطرقت المجلة بين دفتيها الى مبادرات انبارية تطوعية هادفة، والى الطاقة الشمسية النظيفة،والى أمم سادت ثم بادت ، كذلك فقه الهوية، ومجالس الأعيان، ولنبدأ من الآن ،وأكاديمية الدبوس المجانية ،اضافة الى لقاء رياضي شائق ماتع مع الكابتن لطيف بوبي، ومقال سر النهضة في بناء الإنسان،وقصيدة شمس الفرات، فضلا على زاوية أنت تسأل والطبيب يجيب،وزاوية فتاوى تهمك ، والعراق والدولة المدنية،اضافة الى مسك الختام مع الاسرة والمدرسة لبناء الطالب النموذج ، ولطائف من التاريخ ..
#أحمد_مكتبجي (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟