أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم المظفر - ياعراقيون .. احذروا من خبث الأوكران















المزيد.....

ياعراقيون .. احذروا من خبث الأوكران


كريم المظفر

الحوار المتمدن-العدد: 8451 - 2025 / 8 / 31 - 20:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تفاجأنا من خبر قد مر مرور الكرام على الكثيرين من ابناء الشعب العراقي ، ومن أن هناك محاولة تعتيم متعمد لهذه الجريمة ، وبالاخص صمت حتى وسائل الاعلام العراقية ، ومواقع التواصل الاجتماعي ، والمعروف عنها انها تبحث عن ( حبة الرقي ) في كل مكان ، فكيف لها وانها تجاهلت خبر وجود تورط أوكراني ، في إعداد أو تدريب أفراد يشاركون في أنشطة غير قانونية على أراضي العراق أو إقليم كردستان العراق ، رغم ان لدى كييف تاريخ طويل في الخبث والتآمر ، ( سنحاول تسليط الضوء على بعضها ) في هذه السطور ، ونفي سفارة أوكرانيا في بغداد ، قيام كييف بأي أنشطة تتعلق بتدريب مسلحين ، أو تصنيع طائرات مسيّرة للاستخدام غير القانوني خارج أراضيها ، لا يغطي " المفضوح " من سلوك أوكرانيا التآمري في هذا المجال .
فالخبر والبيان الأوكراني قد يَمُرَ مرور الكرام على الكثيرين ، ممن لا يعرفون عن سيرة الحاكم الأوكراني " المهرج " فلاديمير زيلينسكي ، المليئة بالمؤامرات والدسائس الدولية ، الذي دمر بلده وقتل شعبه ، خدمة للمخططات الامريكية والغربية والاسرائيلية ، لا لشيء ، سوى للحصول على مباركتها ، والبقاء في الحكم فترة أطول ، لكنه لا يمر على المراقبين والمحللين والمهتمين بالخط السياسي والتآمري الذي يتبعه زيلينسكي تجاه البلدان التي لا تتوافق مع مخططاته شخصيا أولا ، أو مع المخططات التآمرية الغربية ، وقد كشفت العملية العسكرية الروسية الخاصة في أوكرانيا ، حجم التآمر الكبير لهذا " المهرج" ، ليس على روسيا فحسب ، بل حتى على الدول الأخرى ، فأوكرانيا بمثابتة الكيان الصهيوني الثاني بعد " إسرائيل " .
قد يتهمنا البعض في كلامنا هذا ، بانه متحيز الى جانب روسيا ، كوننا مقيمين في هذا البلد العظيم بحضارته وتاريخه الكبير منذ فترة طويلة ، لكن ما سأسوخه من معلومات لا تتعلق بروسيا فقط ، لأكشف لكم مخاطر هذا النظام على بلدنا الأم العراق أيضا ، وبتخطيط من الولايات المتحدة و " اسرائيل " ، حيث ان عملاء أوكرانيا " مرتزقة رخيصون " ، تُكلف بمهام أكثر وساخة ، لا لشيء سوى لخدمة أمريكا و " اسرائيل " ومخططاتها بالمنطقة .
وبيان السفارة الأوكرانية في بغداد أن "هذه الادعاءات تُعد معلومات مضللة بشكل صارخ ولا تستند إلى أي أساس من الحقائق" ، يناقض وبشكل كبير الحقائق التالية :
أولا /- كشفت اعترافات المجموعة الضالعة في محاولة اغتيال رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني ، بافل طالباني حصولهم على طائرات مسيّرة من نظام كييف ، وتلقيهم التدريب على استخدامها في أوكرانيا ، ووفقا لبيان سلطات إقليم كردستان العراق ، وقالت المجموعة إنها تلقت تدريبات في أوكرانيا عبر "موافقات خاصة" ، لصناعة الطائرات المسيرة الانتحارية واستخدامها في عملية الاغتيال، كما تلقت تدريبات داخل أوكرانيا وداخل العراق من قبل مدربين أوكرانيين، وجاء في اعترافات أحد الموقوفين أن الأوكرانيين ، قاموا بتزويد شريكه في العملية بحوالي 15 إلى 20 مسيرة من النوع ذاته ، الذي كان سيستخدم في الاغتيال ، والسبب ان ( بافل الطالباني ) ، وكما يصفه الغرب حليف لإيران الواجب تصفيته .
ثانيا /- تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل اسبوعين ، الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ، أن خبراء أمريكيين يدرسون بعناية العمليات العسكرية في أوكرانيا، والتي تُستخدم فيها الطائرات المسيرة على نطاق واسع ، وقال "لم يسبق أن شهدنا حربا بالطائرات المسيرة ، " ونحن ندرسها بالفعل، (وزير الدفاع) بيت هيغسيث، والجميع. ندرسها بعناية فائقة. إنها نوع جديد كليا من الحروب" ، وبالتالي فإن محاولة اغتيال ( بافل طالباني ) ، معد لها حتى قبل تصريح ترامب ، وباعتراف المتهمين بإنهم تلقوا تدريبات في أوكرانيا ، على هذه المسيرات .
ثالثا/- تشهد منطقة شمال افريقيا وأوروبا أيضا تحولات جيوسياسية تثير القلق وتفتح بابا واسعا لتساؤلات حول مستقبل الامن والاستقرار في هذه المنطقة الحساسة ، وهنا تلعب الطائرات المسيرة وخبراءها الأوكران دورا أيضا ، ومحاولة أوكرانيا الحفاظ على صورة الداعم للاستقرار في أفريقيا باءت بالفشل ، فهي من جهة تدعي وقوفها على الحياد للحفاظ على الاستقرار ، ومن جهة أخرى ، فإنها متورطة في دعم الجماعات المتشددة والانفصالية مثل ليبيا ومالي والنيجر ، والجماعات الاسلامية المتشددة مثل " جماعة انصار الاسلام والمسلمين و حركة أزواد الإنفصالية ، ومن الواضح ان أوكرانيا تحاول توسيع رقعة نشاطاتها أيضا في هنغاريا ( التي تعارض انضمام أوكرانيا الى حلف الناتو ) ، وضربها لخط النقل النفطي ( دروجبا ) الواصل الى بودابست .
ورغم نفي أوكرانيا تقديم أي دعم عسكري مباشر لهذه الحركات، أثارت هذه الخطوة استياء دول مثل مالي والنيجر اللتين قطعتا علاقاتهما الدبلوماسية مع أوكرانيا، كما قامت السنغال باستدعاء سفير أوكرانيا، وأعلنت المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) ، رفضها القاطع لأي تدخّل خارجي في المنطقة ، وهذا التدخل الأوكراني في أفريقيا يطرح تساؤلات حول أهدافه وآلياته ومدى فاعليته ، فهل هو تدخل حقيقي نابع من رؤية القيادة الأوكرانية لأهمية القارة الأفريقية – رغم انشغالها بالحرب مع روسيا – أم أنه مجرد تدخل بالوكالة عن الغرب لمزاحمة النفوذ الروسيّ في القارّة؟
وبإعلان كييف تقديم كل المعلومات اللازمة للحركات المسلحة مثل "جماعات الطوارق" أو "الإطار الإستراتيجي الدائم للدفاع عن شعب أزواد"، المتحالفة مع جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين" لمواجهة الجيش المالي ، تشير تقارير إلى أن أوكرانيا قد تدخّلت عسكريًا لدعم الجيش السوداني في مواجهته قوات الدعم السريع رغم نفيها الرسمي لذلك ، كما ألمح المتحدث باسم المخابرات العسكرية الأوكرانية ، في تصريحات لمجلة "بوليتيكو" إلى أن أوكرانيا لديها دور في هذا الصراع.
رابعا/- ما حذرت منه روسيا من وجود علاقة بين جبهة “تحرير الشام” وأوكرانيا ، برعاية الاستخبارات العامة الأميركية والأطلسية، بعد إجراء وفد أوكراني زيارة إلى مدينة إدلب في 18 حزيران/يونيو 2024 ، فيما يخص الطائرات دون طيار والتي تفاعلت منذ أيلول من العام الماضي ، ونشرت صحيفة “أيدنليك” التركية تقريرين ، الأول في 10 من أيلول، والثاني في 14 من الشهر نفسه ، وجاء فيهما أن أوكرانيا ، تواصلت مع “تحرير الشام”، بهدف إطلاق سراح المقاتلين الشيشان والجورجيين المحتجزين لدى “الهيئة”، مقابل منح “تحرير الشام” 75 طائرة مسيرة ، والطلب الأوكراني كان مرتبطًا على وجه الخصوص ، بإطلاق سراح القيادي الشهير عمر الشيشاني والملقب بـ”مسلم الشيشاني” إلى جانب مقاتلين آخرين، وبحسب الصحيفة ، التي نشرت صورة قالت أنها التقطت في إدلب في 18 من حزيران 2024 ، للقاء أحد قياديي “تحرير الشام” يدعى هيثم عمري مع وفد أوكراني ، تبع ذلك تقارير روسية تحدثت عن تلقي “تحرير الشام” ، عرضًا أوكرانيًا بمنحها 250 طائرة مسيرة .
كما أن أوكرانيا حافظت لفترة طويلة على اتصالاتها مع “الإرهابيين” ، لتنسيق هجمات ضد مواطنين روس وسوريا ، وتبادل المعلومات والتكنولوجيا، واستخدام تكتيكات “العلم الزائف” ، وان الخبراء الأوكران دربوا "المسلحين التابعين للحزب الإسلامي التركستاني بإمرة هيئة تحرير الشام"، على رفع مستوى استخدام الطائرات المسيرة والتقنيات المرتبطة بها، بما في ذلك زيادة سرعات التحليق، التصوير، والاستهداف ، وقالت ماريا زاخاروفا – المتحدثة بأسم وزارة الخارجية الروسية ، “لقد حولت بانكوفايا (مكتب زيلينسكي) نفسه إلى جماعة إرهابية دولية جديدة، تقف وراءها، وفقًا للتقاليد الراسخة، واشنطن ولندن” .
وفي النتيجة تأكدت المعلومات بأن الاستخبارات الأوكرانية دعمت هيئة تحرير الشام بالسلاح والمال ، للتحضير لهذه العمليات التي تشمل هجمات باستخدام الطائرات المسيّرة وعمليات انفرادية ، وقام 250 خبيراً عسكرياً أوكرانياً في تدريب عناصر "هيئة تحرير الشام" على تصنيع الطائرات من دون طيار ، وحصولهم على 250 مسيرة متطورة ، ووفقا لمصدر سوري مطّلع ، الذي تحدث عن الهجمات المسلحة، التي شنتها جبهة النصرة وحلفاؤها على حلب، شمالي سوريا، أنها تمت بمشاركة أوكرانية وأميركية، وعبر استخدام معدات وتقنيات متطورة ، وأن الخدمات الخاصة الأوكرانية “اجتذبت إسلاميين متطرفين ، للتحضير وتنفيذ المذبحة الدموية في قاعة مدينة كروكوس الروسية ” عام ، 2024 ، ووفقاً لتقرير نشره موقع "كييف بوست" الأوكراني في 18 أيلول/سبتمبر الماضي ، قبل أن تعيد هذه التنظيمات بعد تزويدها بطائرات مسيرة أوكرانيا ، باستهداف عشر مواقع عسكرية سورية في حلب وريف إدلب الجنوبي وريف اللاذقية الشرقي الشمالي.
ومما يعزّز الدور الأميركي بهذه الصفقة ، هو قيام قوات الأميركية المتواجدة في المناطق الشمالية الشرقية من سورية بدور الربط والنقل، من خلال تسهيل قدوم الخبراء الأوكرانيين المتواجدين الآن في مناطق قريبة من جبل الزاوية في إدلب، ونقل قطع الطائرات على أنها قطع تجارية مدنية، مقابل استلام الكثير من المقاتلين ونقلهم إلى مناطق قريبة من شمال إقليم "ضواحي دونيتسك" ، عبر القواعد الأميركية المنتشرة مناطق سيطرة قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، وهو ما تم إنجازه بالفعل منذ بداية شهر آب/أغسطس من العام الجاري، والتوصل لهذا الاتفاق وتنفيذه
لقد فتحت قضية حصول الالاف من السوريين على البطاقة الموحدة العراقية في الأنبار ، باب التساؤلات على مصراعيه ، فصور المتهمين ووجوههم ولحاياهم ، والتي نشرت على نطاق واسع ، توحي بما لايقبل الشك أن هؤلاء ينتمون الى منظمات أرهابية موجودة بالفعل في سوريا ، وبالتالي يقفون على اهبة الاستعداد للقيام بأعمال تخريبية مكلفين بها في العراق ، بعد تلقيهم التدريبات على أيدي عناصر الاجهزة الأمنية الأوكرانية ، بالتعاون مع الأجهزة الأمنية الامريكية والاسرائيلية ، خصوصا وإن كل التوقعات تشير الى ان العراق مقبل على توترات سياسية كبيرة ، وحرب أمريكية – اسرائيلية ضد ايران قادمة ، ومثل هكذا عناصر " مخربة " ستكون لها اليد الطولى في تصفية العديد من الشخصيات العراقية ، والعين الاستخبارية الرئيسة للامريكان داخل العراق .
أن قضية فضائح دوائر الجنسية في الانبار ، ومع انتشار شائعات عن منح هويات أو حتى جنسيات في إقليم كردستان قادمة من سوريا وإيران ، يجب ان تكون بوابة السلطات العراقية التي من خلالها الضرب من حديد ، على كل من تسول له نفسه ضرب استقرار العراق ، مهما كان شخصه ومنصبه ، وان لايقتصر الأمر على فصل واحالة ضباط هنا وهناك الى التحقيق او العزل ، لأن مثل هذه القضايا تقف وراءها أناس خلف الحدود وداخله ، ولأنها تستهدف العراق كيانا كاملا ، ولا تقتصر على منطقة او محافظة معينة .
وبالتالي لا تأمنوا وتسكنوا الهدوء ، فأوكرانيا وغيرها من دول الطفيليات الاوربية ( دول البلطيق وأوروبا الشرقية ) ، على استعداد لتنفيذ مهمات أمنية وعسكرية ، لا لشيء سوى لأرضاء سادتهم ، لأنهم بالاصل " مفلسين " ، وقبولهم في هذه المنظمات الدولية هو لتنفيذ المخططات التآمرية الغربية ، ليس في العراق وحده ، بل في كافة بقاع العالم ، لأن الغرب وأمريكا وربيبتها "أسرائيل " ، لا يحاربون مباشرة ، بل " بالوكالة " ممثلة بهذه " الطفيليات " وأوكرانيا في مقدمتهم .
العراق اليوم أمام مهمة كبيرة ، تتطلب مهاما جدية من وزارة الداخلية والدفاع والدوائر الامنية ، للبدء بتنفيذ خطة شاملة ، لإعادة تدقيق كل من مُنح البطاقة الوطنية الموحدة منذ 2018 وحتى اليوم، على غرار ما فعلته دولة الكويت ، التي شرعت في مراجعة ملف الجنسية وأسقاطها جنسيتها عن آلاف من الأشخاص ، لأن المصلحة الوطنية العراقية تقتضي التعامل الحذر مع هذه الملفات، عبر تكثيف الجهود الدبلوماسية والتعاون الأمني، لضمان عدم زج العراق في صراعات دولية ، لا ناقة لها فيها ولا جمل، أو صراعات سياسية حزبية ما بين بعض الأطراف السياسية العراقية والزعامات الحزبية ، وإذا " وقع الفاس بالراس " ، عندها لن يفيد الندم ، لأن الوقت قد فات ، اللهم بلغت .. اللهم فاشهد .



#كريم_المظفر (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الضمانات الأمنية النرجسية لأوكرانيا
- -تحالف الراغبين- لم يهزم ترامب في ملعبه
- لغة الجسد في قمة بوتين وترامب
- أمريكا الروسية
- روسيا والامارات وسنوات من التعاون المثمر
- بوتين وشروط روسيا التي لا تتغير
- مبادرة ترامب التي خمدت في مهدها
- الغذاء الاوربي المجاني في مصيدة الفئران الامريكية
- يا ترامب .. المبلل ما يخاف من المطر
- أذربيجان والمصير الأوكراني !!
- موسكو ومفاتيح السلام في الشرق الأوسط
- روسيا وأوكرانيا أدرى بِشِعابها
- بوتين يفسد احلام تحالف - الراغبين -
- ترامب - يخذل - روسيا !
- أوكرانيا وهدنة التقسيم
- بوتين والحكم المؤقت في أوكرانيا
- بوتين و ترامب ونجاح لغة الحواربينهما
- أضْغاثُ أحلامِ الغرب اليائسة
- هل أجبر ترامب زيلينسكي على الاستسلام؟
- زيلينسكي تحول علناً إلى جثة سياسية


المزيد.....




- جورجينا رودريغيز تستعرض مجوهراتها الماسية وخاتم خطوبتها في ا ...
- مئات القتلى في زلزال بقوة 6 درجات يضرب أفغانستان.. والعدد -ق ...
- شاهد لحظة انقلاب طائرة صغيرة وتحطمها أثناء هبوط اضطراري على ...
- حملة صحافية عالمية ضد الجيش الإسرائيلي.. صوماليلاند تريد الا ...
- الرئيس الصيني يدين -عقلية الحرب الباردة- وسياسة الترهيب في ا ...
- -لن يبقى قريبا أحد لينقل ما يحدث-... حملة إعلامية دولية للتن ...
- العام الدراسي يبدأ في إسرائيل ولا تعليم لأطفال غزة مع دمار90 ...
- مقتل رئيس حكومة الحوثيين وعدد من الوزراء في ضربة إسرائيلية ع ...
- رابطة علمية دولية تعتبر أن إسرائيل ترتكب -إبادة جماعية- في ق ...
- فتيات التلال.. وجه الاستيطان الناعم في تلال الضفة الغربية


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كريم المظفر - ياعراقيون .. احذروا من خبث الأوكران