أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 676 - يهود ضد الصهيونية















المزيد.....

طوفان الأقصى 676 - يهود ضد الصهيونية


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8433 - 2025 / 8 / 13 - 00:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*إعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *


فالنتين كاتاسونوف
أستاذ وعالم في الاقتصاد، دكتوراه في العلوم الاقتصادية. رئيس الجمعية الاقتصادية الروسية
مؤسسة الثقافة الاستراتيجية


10 أغسطس 2025


اليوم، للأسف، يندمج مفهوما "اليهودي" و"الصهيونية" في أذهان الكثيرين في شيء واحد متماسك. يقولون إن اليهودي هو صهيوني، وإن الصهيوني هو يهودي. في الواقع، هذان مفهومان مختلفان تمامًا. في العصر السوفياتي، كان مواطنونا يفهمون جيدًا الفرق بين اليهود والصهيونية. اليهودي هو سمة عرقية للإنسان. أما الصهيونية فهي أيديولوجيا وسياسة. وقد تم شرح جوهر الصهيونية في قرار الأمم المتحدة رقم 3379 الذي تم إعتماده قبل خمسين عامًا بالضبط، والذي يعترف بالصهيونية كشكل من أشكال العنصرية والتمييز العنصري. إن التعبير البارز عن الطبيعة المناهضة للإنسانية في الصهيونية هو سياسة دولة إسرائيل، التي كانت ولا تزال تتبع سياسة الإبادة الجماعية تجاه شعب فلسطين. إسرائيل هي دولة فصل عنصري، كما كانت في جنوب أفريقيا، لكنها تملك أسلحة نووية. إنها لا تقمع وتقتل الفلسطينيين فحسب، بل تتبع أيضًا سياسة توسعية تجاه الدول المجاورة. إن الدولة العبرية وضعت هدفًا لإعادة إنشاء إسرائيل الكبرى "من النيل إلى الفرات".

في نهاية عام 1991، عندما إنهار الإتحاد السوفياتي، الذي كان يعارض الصهيونية بإستمرار، تمكن الصهاينة من إلغاء قرار الأمم المتحدة المذكور. أصبحت وسائل الإعلام العالمية الخاضعة لسيطرة الصهاينة تقنع الناس بأن الصهيونية تعمل لصالح الشعب اليهودي بأكمله. وأن الصهيونية شيء "أبيض وناعم". وأن أي إنتقاد للصهيونية يجب إعتباره معاداة للسامية. هذا، بالطبع، كذب صريح. الصهيونية كانت ولا تزال عنصرية، وعنصرية عدوانية للغاية. ولا يمكن ربطها بجميع اليهود، ولا يمكن ربط جميع اليهود بالصهيونية.

خذ، على سبيل المثال، الولايات المتحدة. وفقًا لمصادر مختلفة، يعيش هناك من 5.5 إلى 8 ملايين يهودي (أو أمريكيين من أصل يهودي). كان معظم اليهود الأمريكيين يعارضون الصهيونية منذ نشأتها في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين وحتى الحرب العالمية الثانية. حتى في منتصف الثلاثينيات، كانت الصهيونية تجذب جزءًا صغيرًا فقط من اليهود الأمريكيين. قبل الحرب، كان أعضاء أكبر المنظمات الصهيونية الأمريكية يمثلون حوالي 1.5% فقط من اليهود الذين يعيشون في أمريكا؛ كان جزء أكبر بكثير من اليهود الأمريكيين يتخذ موقفًا نشطًا مناهضًا للصهيونية. وفقًا لإستطلاع رأي عام 1983، كان 39% فقط من اليهود الأمريكيين يعتبرون أنفسهم صهاينة إلى حد ما؛ أما 61% فكانوا يقفون إلى حد ما على مواقف مناهضة للصهيونية. في إستطلاع رأي اليهود الأمريكيين عام 2022، عندما تم تعريف الصهيونية كـ"إيمان بتفوق الحقوق اليهودية على الحقوق غير اليهودية في إسرائيل"، أجاب 69% من اليهود الأمريكيين أنهم على الأرجح أو بالتأكيد ليسوا صهاينة.

من اللافت للنظر أن الجزء الأكبر من الصهاينة في أمريكا هم أشخاص غير يهود. نحن نتحدث في المقام الأول عن ما يسمى بالصهاينة المسيحيين - إتجاه مهم في البروتستانتية. وفقًا لبعض التقديرات، يبلغ عدد الصهاينة المسيحيين في الولايات المتحدة حوالي 20 مليونًا. غالبيتهم أمريكيون بيض - أحفاد المستعمرين الأنغلوساكسون. ومع ذلك، يشمل بعضهم الآسيويين واللاتينيين والسود. يتبين أن عدد الصهاينة بين السكان غير اليهود في أمريكا يفوق عدد اليهود الصهاينة بعدة مرات.

لذا، أريد إستعادة الصورة الحقيقية للعلاقات بين اليهود والصهاينة. ويتبين أن الغالبية العظمى من اليهود في أمريكا وفي جميع أنحاء العالم معارضون للصهيونية. لكن هذه الحقيقة الواضحة تكافح لإختراق الطبقات الكثيفة من المعلومات المضللة التي تولدها وسائل الإعلام الخاضعة لسيطرة الصهاينة.

ينتمي إلى المناهضين للصهيونية العديد من الشخصيات الشهيرة ذات الأصل اليهودي في دول مختلفة من العالم. يعارض الصهيونية العديد من ممثلي اليهودية الأرثوذكسية. من اللافت للنظر أنه فور إنعقاد المؤتمر الصهيوني العالمي في بازل عام 1897، أصدرت جمعية الحاخامات الألمانية إعلانًا مناهضًا للصهيونية بشدة.
في عام 1912، أسس اليهود الأرثوذكس حركة دينية سياسية دولية تسمى "أغودات إسرائيل" ("إتحاد إسرائيل")، والتي عارضت أيضًا الصهيونية. اليوم، يعارض الصهيونية ربي مجتمع الحاسيديم في خاباد في بيرغساس شلومو زالمان إهرنرايخ، وقادة الحاسيديم في ترانسيلفانيا (رومانيا) وزاكارباتيا (أوكرانيا)، والحاخام من مونكاتش (المجر) حايم إلازار شابيرا، وغيرهم.

يعارض الصهيونية العديد من المثقفين اليهود - الكتاب اليهود، والعلماء، والسياسيين، والناشطين الإجتماعيين. كمثال، يمكن ذكر الفيلسوف وعالم اللغات الأمريكي الشهير ذو الأصل اليهودي نعوم تشومسكي.

تسمي وسائل الإعلام الخاضعة لسيطرة الصهاينة اليهود المناهضين للصهيونية بالمعارضين اليهود. ومع ذلك، أحيانًا يتم إستخدام كلمة "معاد للسامية" تجاه مثل هؤلاء المناهضين. ربما كان كارل ماركس، حفيد الحاخام، أول من دخل القائمة السوداء لـ"المعادين للسامية اليهود". صحيح أن "الكلاسيكي" عاش في زمن لم يكن فيه حركة صهيونية رسمية بعد. تم وضعه في القائمة السوداء بسبب إنتقاده للروح اليهودية للربح. أما ألبرت أينشتاين فقد دخل القائمة السوداء لأنه لم يدعم الصهيونية السياسية وإعترض على إنشاء دولة يهودية على أساس عرقي أو ديني. تنبأ بأن إنشاء إسرائيل سيؤدي إلى كارثة في الشرق الأوسط. دخل القائمة السوداء أيضًا البروفيسور الإسرائيلي شلومو ساند (مواليد 1946)، يهودي من أصل نمساوي. هو مؤلف لعدة كتب أثارت فضيحة كبيرة في إسرائيل. إليك هذه الكتب، المترجمة إلى الروسية: "من وكيف أخترع الشعب اليهودي" (2012)؛ "كيف ولماذا توقفت عن كوني يهوديًا" (2013)؛ "من وكيف اخترع دولة إسرائيل" (2012). عناوين الكتب تتحدث عن نفسها. الكتاب الأخير له توجه مناهض للصهيونية بشكل صريح. لذا، شلومو ساند هو معاد للسامية ومناهض للصهيونية.

في قوائم المعادين للسامية والمناهضين للصهيونية أيضًا الكاتب الروسي-الإسرائيلي الشهير إسرائيل شامير (مواليد 1947). لديه العديد من الكتب المنشورة بالروسية. بما في ذلك تلك التي تحتوي على إنتقادات قاسية للصهيونية. إليك بعضها: "أسياد الخطاب. الإرهاب الأمريكي-الإسرائيلي" (2003)؛ "لعنة الشعب المختار" (2006)؛ "إفشال مؤامرة حكماء صهيون" (2010)؛ "ما هي إسرائيل" (2019)؛ "الصنوبر والزيتون. إسرائيل وجيرانها" (2024). يسمي إسرائيل شامير الصهيونية شوفينية يهودية، مبنية على المال والخداع. كما يصفها بحرب ضد الإنسانية تحت غطاء الهولوكوست. كما سياسة فساد سياسي، أنشأت لوبي صهيوني في الولايات المتحدة وأوروبا والأمم المتحدة ومنظمات دولية أخرى. الصهيونية، وفقًا لشامير، هي عصابة إجرامية منظمة على نطاق عالمي.

لذا، هناك يهود مناهضون للصهيونية في العالم أكثر بكثير من اليهود الذين يدعمون الصهيونية. تدريجيًا، يبدأ اليهود المناهضون للصهيونية في التنظيم. حاليًا، هناك بالفعل عدد من المنظمات التي توحد اليهود المناهضين للصهيونية.

أكثرها موجودًا، بشكل غريب، في إسرائيل نفسها. مثل "الأناركيون ضد الجدار"، "إيدا خا-خاريديس"، "الفصيل الإيروساليمي"، "ميشكينوت خورويم"، "شومير إيمونيم"، "سيكريكيم"، وغيرها.

في الولايات المتحدة، هناك "المجلس الأمريكي لليهودية"، "إذا لم يكن الآن"، "صوت يهودي من أجل السلام"، "ملاخيم"، "ساتمار"، "البدائل اليهودية في الأمريكية للصهيونية"، وغيرها. ربما تكون الأكبر منها "صوت يهودي من أجل السلام"، التي تأسست عام 1996. وفقًا للمراقبين، نجحت هذه المنظمة من خلال المناقشات العامة في إثارة "صراع في المجتمع اليهودي الأمريكي لم يعرفه من قبل".

في دول أخرى، يمكن ذكر المنظمات التالية لليهود المناهضين للصهيونية: "إتحاد اليهود التقدميين في بلجيكا"؛ "جوداس" (بريطانيا)؛ "صوت يهودي آخر" (هولندا)، إلخ.

هناك منظمة دولية "ناطوري كارتا" (ترجمتها "حراس المدينة")، تعمل في كندا وألمانيا وإسرائيل وبريطانيا والولايات المتحدة. تمثل حركة يهودية دينية، تعارض بشدة ليس فقط الصهيونية (كما تفعل بعض التيارات الأرثوذكسية الأخرى في اليهودية)، بل أيضًا وجود دولة إسرائيل. تعلن عدم إمكانية سيادة اليهود على الأرض المقدسة إسرائيل قبل مجيء المسيح. وجود إسرائيل والصهيونية، وفقًا لـ"ناطوري كارتا"، يتعارضان مع قانون التوراة. أولاً وقبل كل شيء، هذا حظر على اليهود محاولة إنهاء نفيهم بأنفسهم والحصول على إستقلال سياسي. بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن لليهود إنشاء مجتمع أو دولة لا تسترشد بقانون التوراة. يُعتبر هذا تمردًا ضد سلطة الله وإنهاء العهد بين الله وشعب إسرائيل. إبادة اليهود، بما في ذلك الهولوكوست، وفقًا لهم، هي "نتيجة أفعال الصهاينة" وحتى "عقاب للشعب اليهودي على خطاياه"؛ إحدى الخطايا الرئيسية هي الصهيونية.

في عام 2008، تم إنشاء "الشبكة اليهودية الدولية المناهضة للصهيونية" (The International Jewish Anti-Zionist Network - IJAN)، المصممة لتوحيد اليهود المناهضين للصهيونية من دول مختلفة. أعلن مؤسسوها أنهم يعارضون ليس فقط فكرة الصهيونية، بل أيضًا الدولة الإجرامية إسرائيل.

تقوم المنظمات اليهودية واليهودية المناهضة للصهيونية بعمل توضيحي بين "أبنائها"، وتصدر الصحف والمجلات، وتعقد المؤتمرات، وتنظم المظاهرات والأنشطة العامة الأخرى، إلخ. وبعضها يحاول تقديم المساعدة قدر الإمكان للفلسطينيين في قطاع غزة.

في عام 2021، طورت مجموعة من العلماء والباحثين في الهولوكوست "إعلان القدس بشأن معاداة السامية". الوثيقة مثيرة للإهتمام لأنها تحاول رسم خط واضح بين ما يُعتبر معاداة للسامية وما لا يُعتبر. لذا، وفقًا للوثيقة، ليست معاداة للسامية: النقد الشامل لإسرائيل؛ إتهام حكومة إسرائيل بالإبادة الجماعية أو الفصل العنصري أو إنتهاك حقوق الإنسان؛ إنتقاد الصهيونية؛ إنكار الأساس السياسي لدولة إسرائيل.

أما معاداة السامية في الوثيقة فتُسمى جرائم الإسرائيليين والجنود في جيش الدفاع الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، لأن الأخيرين ينتمون إلى الفرع السامي من الشعوب. كما يُذكر أن موضوع المعاناة التاريخية لليهود والهولوكوست يُستخدم من قبل الصهاينة وإسرائيل للتغطية على جرائم الدولة اليهودية.

في البداية، وقع 210 علماء على الوثيقة. اليوم، إرتفع عدد الموقعين إلى 370. من بينهم باحثون معترف بهم في الهولوكوست مثل أستاذ التاريخ في جامعة براون أومر بارتوف، أستاذ التاريخ اليهودي ومدير مركز دراسات الهولوكوست في ساوثهامبتون توني كوشنر، الأستاذ الفخري في الجامعة العبرية في القدس يهودا باور، المؤرخ عاموس غولدبرغ، عالمة الإجتماع إيفا إيلوز، عالم الثقافة ميخائيل روتنبرغ، مؤرخ الثقافة ألون كونفينو، وغيرهم.

وهنا خبر آخر حول موضوع اليهود المناهضين للصهيونية. في النمسا، في فيينا، من 13 إلى 15 يونيو 2025، أي بالضبط عندما كانت إسرائيل تقصف إيران، عقد المؤتمر اليهودي المناهض للصهيونية الأول. شارك في الإجتماع أكثر من 1000 يهودي مناهض للصهيونية وأنصارهم من جميع أنحاء العالم. من بين المناهضين الرئيسيين للصهيونية اليهود كان المؤرخ ذو الأصل الإسرائيلي إيلان بابيه، الصحفية والمخرجة الأمريكية كاتي هالبر، والناجي من الهولوكوست ستيفن كابوش، يهودي من أصل هنغاري-بريطاني. حاولت وسائل الإعلام العالمية الرئيسية التكتم على هذا الحدث. كان ذلك سهلاً، لأن كل المساحة الإعلامية كانت مليئة بوصف الحرب بين إسرائيل وإيران.

مكان إنعقاد المؤتمر نفسه رمزي جدًا. فالنمسا هي مسقط رأس ثيودور هرتسيل - مؤسس الحركة الصهيونية الدولية الرسمية. كما هي مسقط رأس أدولف هتلر. كما أن النمسا، إلى جانب ألمانيا، تحملان بحق مسؤولية أفعال الرايخ الثالث. وبالتالي، قدمتا وتقدمان دعمًا غير مشروط لإسرائيل.

أعلن المشاركون في المؤتمر أنهم يبدأون حملة واسعة النطاق حول العالم ضد الصهيونية كشكل من أشكال العنصرية. مشابهة للحملة القوية التي إندلعت في السبعينيات والثمانينيات ضد الفصل العنصري في جنوب أفريقيا. وتم إنهاء الفصل العنصري، كشكل من أشكال العنصرية، في النهاية.

قال العديد من المشاركين في المؤتمر إن لو لم تكن آلة الدعاية الصهيونية، التي تثير معاداة السامية، لكان الشعب اليهودي يعيش بسلام مع جيرانه في دول حول العالم. أما الصهاينة فيحاولون دفع جميع اليهود إلى ما يسمى بأرض الميعاد. وهذه ليست إرادة الله، وقد تنتهي هذه الإرادة الصهيونية بكارثة جديدة لليهود.

بناءً على نتائج ثلاثة أيام من الجلسات، إعتمد المشاركون في المؤتمر إعلانًا يدين الصهيونية. من المخطط عقد المؤتمر الثاني لليهود المناهضين للصهيونية في العام المقبل، 2026، ربما في أيرلندا.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- روسيا والغرب… معركة تتجاوز حدود أوكرانيا
- طوفان الأقصى 675 - الكمين الأميركي: من الإستراتيجية الإقليمي ...
- قمة ألاسكا: بين ذكريات التاريخ ومقايضات الحاضر
- طوفان الأقصى 674 - إسرائيل وحرب المستقبل – نقطة التوتر بين ا ...
- ثلاث -بجعات سوداء- في أفق الحرب: ما الذي قد تغيّره الأشهر ال ...
- طوفان الأقصى 673 - إيران 2025: عام الصمود والإنتصار… من شوار ...
- زيارة ويتكوف إلى موسكو: بين الأهداف الثابتة والسيناريوهات ال ...
- طوفان الأقصى 672 – إسرائيل تخوض حربًا لا يمكنها الإنتصار فيه ...
- ألكسندر دوغين - المحافظون الجدد يقودون ترامب إلى الهاوية (بر ...
- طوفان الأقصى 671 - بين ذاكرة المحرقة وتواطؤ الدولة الألمانية ...
- طوفان الأقصى 670 - الهولوكوست لا يبرر الإبادة - قراءة روسية ...
- نهاية الحرب العالمية الثانية: بين سيف ستالين ونار ترومان – م ...
- طوفان الأقصى 669 --عقيدة السيسي-: مصر تعود إلى الفراعنة لتقو ...
- إرث بوتسدام: روسيا ما زالت تجني ثمار مؤتمر عمره 80 عاماً، كي ...
- ألكسندر دوغين - -فلسطين تُفجّر إنقسام الغرب... ولكن العدو ال ...
- ألكسندر دوغين - إذا لم ينقرض الروس بأنفسهم، فهناك من يساعدهم ...
- طوفان الأقصى 667 - ماذا لو تغيّر المشهد؟ السيناريو الذي يخشا ...
- ألكسندر دوغين - ترامب بين فشل الإصلاح وإمكانات الهدم - قراءة ...
- طوفان الأقصى 666 - إسرائيل بين نهاية فلسطين وبداية الهيكل ال ...
- ألكسندر دوغين - بوتين يميط اللثام عن حقائق الجيوبوليتيكا (بر ...


المزيد.....




- -ترامب لم يخسر لكن بوتين انتصر بوضوح-: بولتون يحلل باختصار ق ...
- عظام حيوانات أُكلت وقطع أوانٍ استُخدمت.. ماذا وُجد أيضًا خلا ...
- واشنطن تقاضي ترامب وتتهمه بتقويض الحكم الذاتي
- ترامب: شي جينبينغ أخبرني أن الصين لن تغزو تايوان ما دمت رئيس ...
- تحليل.. بوتين حقق انتصاران كبيران بلقاء ترامب في ألاسكا.. إل ...
- شاهد تعابير وجه بوتين خلال أسئلة صحفيين.. ماذا يكشف؟
- تغيير بوتين للبروتوكول خلال لقاء ترامب يثير تفاعلا.. ماذا حد ...
- مسؤول أمريكي ينشر فيديو لبوتين لحظة تحليق مقاتلات وقاذفة الش ...
- تمرين عسكري يخرج عن مساره: الجيش الألماني يتسبب بتدمير -مدفن ...
- -إعصار الملح- والقصة الخفية لاختراق شبكات الاتصالات الأميركي ...


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - طوفان الأقصى 676 - يهود ضد الصهيونية