أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس - هاله ابوليل - جزيرة- جفري ابستن- و متلازمة ترامب۔















المزيد.....



جزيرة- جفري ابستن- و متلازمة ترامب۔


هاله ابوليل

الحوار المتمدن-العدد: 8430 - 2025 / 8 / 10 - 18:14
المحور: ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس
    


جزيرة" جفري ابستن" ومتلازمة ترامب۔
سنتحدث عن فضيحة العصر و دور الموساد في تجنيد جفري ابستين للايقاع بزعماء و رؤساء دول وامراء من ابناء الملكة اليزابيت الراحلة، ومشاهير منهم الاحياء ومنهم الاموات ؛مثل مايكل جاكسون ، الذي كما تذكرون قبل موته بال 2008 كان تم اتهامه مرتين بالتحرش بالاطفال بعيد إنشاءه جزيرة ودر لاند للاطفال، لكي يسهل عليه الاعتداء والتحرش بالاطفال ، ولا علم لنا بصدق التهمة ولكننا نعلم على وجه اليقين ،ان الفضيحة تمت لغرض بنفس يعقوب الذي هو جفري نفسه۔
جفري ابستين هذا اليهودي القذر الذي انشأ جزيرة " سكس لاند" للتحرش بالقاصرات والاطفال الى قواد ومؤسس بيت دعارة للنخبة الحاكمة ، وذلك لغرض بنفس يعقوب او الموساد۔
و للعلم معظم زوار جزيرته وقصوره ، تم ابتزازهم بالاشرطة الجنسية التي كان يصوّرها جفري لهم بالخفاء، حيث كانت الكاميرات تصوّرهم بالحمامات وبغرف النوم مع اطفال
و فتيات قاصرات عذراوات، لا يتجاوز اعمارهن السادسة عشر عاما، تحضرهم و تجندهم ابنة اليهودي روبرت ماكسويل ( النائب في البرلمان الانكليزي) وصاحب وكالات وصحف اعلامية متعددة وملياردير سابق
وهكذا نجد ان جفري وغوسيلين ابنه الجاسوس روبرت ماكسويل يعملان للموساد؛ وكلاهما يهوديان من اقذر ما خلق الرب ،؛ يستخدمان سلاح الجنس للابتزاز المالي والسياسي ۔
وهذه الصغيرة غيسولين، حبيبة والدها، والذي اسمى يخته، الذي قتل به باسمها ،وبعد ان مات والدها ماكسويل ودفن بجبل الزيتون بالقدس في جنازة مهيبة وكأنه بطل قومي ۔ حضرها اسحق شامير، الذي قال عنه في حفل التأبين «إن ما قدمه ماكسويل لإسرائيل يفوق ما قدمه أى إنسان آخر على وجه الأرض»
انظر لمقال الواشنطن بوست قبل ثلاث وثلاثين سنة ،كيف اقاما له جنازة كالملوك بعنوان

"ISRAEL
GIVES MAXWELL FAREWELL FIT FOR HERO"
.
جاء فيها مايلي:
"قبل أسبوع واحد فقط من وفاته، دخل مالك صحيفة نيويورك ديلي نيوز ومجموعة صحف ميرور البريطانية، المتقلب المزاج، في تبادل دعاوى قضائية مع الكاتب سيمور هيرش، الذي اتهم ماكسويل بالعمل مع جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد. وزادت وفاة ماكسويل في البحر من حدة التكهنات في لندن، حيث وعد هيرش بتقديم المزيد من المعلومات حول الصلات السرية للناشر البالغ من العمر 68 عامًا بإسرائيل".
وفي مقالة في BBC اثيرت قضية تهمة الموساد بقتله عندما افلس۔
تقول الصحيفة عن۔
نظريات مصرعه،
" تراوحت نظريات مصرعه بين الاغتيال على يد الموساد والانتحار والحادث العرضي.
كان في حياته صديقا جيدا لإسرائيل واستثمر كثيرا في صناعة النشر بها وكذلك في صناعات الأدوية والكمبيوتر.
وقد وجهت له اتهامات بأنه كان جاسوسا إسرائيليا ولكنه نفى ذلك بشدة.
والكلام عن ماكسويل مهم بقصة جفري لانه يجعلك تعرف طريقه جفري ابستين باستدراجه لابنة ماكسويل الصغرى وتجنيدها لمؤسسة الدعارة التي لها اغراص سياسية قذرة، بتجنيد القاصرات بطريقة التسليم ؛ تسليم البضاعة ثم تسليم المال ،حيث يتم اعطاء كل فتاة تحضر صديقتها العذراء مبلغ مائتين دولار، وهكذا دواليك ،لتجديد شباب مؤسسة الدعارة بالدماء الشابة لامتاع جفري وزبانئه۔
اما كيف ارتبطت غيسلين بجفري ابستين، فلذلك قصة ليست بالطريفة ،؛فوالدها روبرت ماكسويل كان قد لجٱ لجفري لمساعدته بعد ان اعلن افلاسه وبعد ان خذله الموساد ورفض مساعدته بعمل خدعة احتيال ،يخفي بها جفري صاحب شركة التهرب من الضرائب بعضا من اموال ماكسويل بحسابات سرية يملكها جفري نفسه۔ مما جعل رقبة ماكسويل وابنته وملايينه برقبة جفري ابستين ثم تم تمقتل ماكسويل عن طريق الموساد وبقيّت ابنته الصغيرة تحت رقبة جفري ،يحركها كيفما يشاء، لتعيش باموال والدها المسروقة حسب ارادة جفري وطلباته وتجنيده لها للعمل ببيت الدعارة الخاص به والمختص بالاثرياء والمشاهير ورؤساء الدول۔
تقول نظرية قتل والدها على يد الموساد الذي كان مجندا عندها، إن إسرائيل رفضت إقراضه المال للنهوض من عثرته، فهددها بالانتقام ۔
و في مقالة المصري اليوم ؛ستقرأ مايلي:
۔ لم يستطع ماكسويل إخفاء دوره كجاسوس إسرائيلى عندما ضاقت الدنيا، وأراد أن يضع حدًا لمشاكله، فقد كان ماكسويل يدخر أصدقاءه الإسرائيليين لمثل هذا اليوم.
ديونه تتراكم والأزمة المالية تطبق على أنفاسه.
زعماء إسرائيل شامير وبيريز وأولمرت وهيرتزوغ كلهم يتهربون منه.
واتصل برئيس القسم المالى للموساد بعد أن تجاهله شبتاى شافيت رئيس الموساد ولم يرد على التليفون ،فهدد بنشر مافعله لاجلهم
"فتمت تصفيّته ورميّه بالماء ليبدو انه مات كغريق من على يخته ۔
الجدير بالذكر ،ان جفري يستخدم شركاته المتعددة مثل شركة التهرب الضريبي وشركة اختيار عارضات الازياء ( لتجنيد عارضات الازياء واقامة الحفلات لجلب الاثرياء واصحاب الملايين ) ثم تقديم المتع الجنسية من مومسات يعملن كعارضات ازياء ولاحقا يعمل على تقديم خدمات جنسية وتدليك تقوم به قاصرات دربتهم غوسيلين لهذا العمل لكي يتم تصويرهم باغتصاب المراهقات وابتزازهم۔
كانت شركةالتهرب من الضرائب التي كان ترامب يستعين بها) هي الفخ الذي دخل ترامب لقصر جفري۔ زمن ثم قدموا له ميلانيا التي ظهرت كعارضة ازياء اباحية وصديقه لصديق ابسن الذي استقدمها من يوغسلافيا السابقة لتعمل بدار ازياء له۔ وهكذا سقط ترمب بفخ ابستين وكشف رؤية ترامب واتجاخاته الجنسية حيث خرج ليقول ان ترامب يعشق اقامة الجنس مع زوجات اصدقائه "۔
قام جفري بانقاذ ماكس ويل بأن اخفى بعضا من ملايينه بحسابات سرية باسمه، كما فعل مع شريكه المالي الاول الملياردير ديكستر صاحب علامة فيكتوريا سيكريت، ثم سطا على اموالهم ، بطريقة احتيالية لاةيجيدها الا شخ متفوّق بالحساب والرياضيات۔،
بل و جند ابنته الصغرى غيسلين التي وقعت بحبه، لتصبح لاحقا مديره لشركة خدمات جنسية متخصصة باهداء المتعة لاثرياء امريكا و بعض الامراء و الرؤساء مثل كلينتون و ترامب، ومايكل جاكسون وباراك، والامير اندرو وبعض الامراء العرب وكل ذلك لصالح الموساد و للحصول على مكاسب سياسية للكيان العبري۔
كعادتهم ،عندما فضحوا بيل كلينتون مع مونيكا لكي يجعلوه يضغط على السادات و عرفات لتوقيع ورق الاستسلام ويطبع معهم اتفاقية الخنوع والتنازل ( كامب ديفيد )
و ( اوسلو) ۔
ومن غرائب هوسه الجنسي ( وجدوا ياللغرابه في منزله لوحة لبيل كلينتون وكأنه امرأة ،وهو يرتدي فستان هيلاري الازرق وينام على الاريكة عاري الساقين و كنز ضخم من الصور الفاحشة ) ۔
نتحدث عن قضية جفري ابستين الذي انتقل من التدريس الى ممرات وول ستريت واصبح له طائرته الخاصة وجزيرته التي اخفيّت عن الاعلام، لما يزيد عن عشرين سنة؛ منذ اول بلاغ ضده
في عام 2005، حيث بدأت الشرطة في بالم بيتش ،بولاية فلوريدا
التحقيق معه بعد أن أبلغت إحدى الأمهات عن اعتدائه جنسيًا على ابنتها البالغة من العمر 14 عامًا.
حدد المسؤولون الفيدراليون 36 فتاة، بعضهن في سن 14 عامًا، زُعم أن إبستين اعتدى عليهن جنسيا۔
أقر إبستين بالذنب وأدانته محكمة ولاية فلوريدا في عام 2008 بتهمة استغلال طفلة للدعارة وطلب عاهرة۔
أدين بهاتين الجريمتين فقط كجزء من صفقة اقرار بالذنب
المثيرة للجدل ، وقضى ما يقرب من 13 شهرًا في الحجز "
ثم تُرك طليق اليد لعشرين سنة لغرض بنفس يعقوب۔
حتى جاء ترامب للحكم و الذي اراد الانتقام منه لغرض بنفس يعقوب ايضا
( لم ينسى كيف طرده جفري من جزيرته بعد ان احتال عليه ترامب وسرق منه جائزة عقارية واستفرد بارباحها لوحده فقام جفري بطرده من مملكته الشهوانية مكتفيا بملانيا) هل تتذكرون عندما قال : "ليس لدي امتياز الدخول الى جزبرة جفري)
وعندما جاءته فرصة الانتقام من جفري، قام ترمب بتحريك وكالة التحقيفات الفدرالية FBI وراءه.
او يبدو ان النتن ياهو قد ارسل له شريط قصير عن مغامراته الجنسية مع الاطفال في قصر ابستين ، فعرف انه وقع تحت ارادة الموساد وخاصة عندما ،رأينا الرجل المجنون يهب قادما الى الشرق الاوسط و يبدو انه اجبر على القدوم لاسرائيل للتوقيع لها عن ملكية الجولان بحركة بلطجية لا يمكن ان تصدر من رئيس عاقل الا اذا تم اجباره عليها ، وخاصة انها منطقة متنازع عليها و مصنفه في الامم المتحدة ومجلس الامن كدول محتلة من سنة 1967۔
تم القبض على إبستين 2019 حتى تم اغتياله في فترة حكم ترامب الاولى سنة(2019) لينتهي كابوس جفري من سيرة ترامب ، كما كان يرغب ويتمنى ، "وما كل مايتمنى المرء يدركه"، تجري الرباح بما لا تشتهي السفن۔
و ها نحن و بعد ست سنوات، نرى ان شبح ابستين مازال يطارده حتى الموت۔

لم يكن موته هو الخلاص ،انما بداية كشف لجريمة عمرها عشرين سنة من الابتزاز الرخيص والتحايل المالي واستغلال القاصرات والاطفال۔
فهل انتحر جفري
ام تمت تصفيّته فعلا
ام تم ترحيله لجزيرة بهوية اخرى!
الجدير بالذكر، انه عندما اذيع ان ابستين قد انتحر، خرج اخوه الاصغر "مارك ابستين" ليقول عن حجة انتحاره : ان وفاته يوجد بها شبهة قتل۔ وخاصة ان ابستين، كان يقول لمن حوله ،ان لديه معلومات قذرة عن اشخاص ذو نفوذ۔ ويقصد بها ترامب وشيوخ وامراء۔
انظر لقصة السجن وكيف ان الحرس تركوه ثماني ساعات لوحده بعدما اخرجوا شريك زنزانته لكي لا يكون شاهد عليهم ،بل وعطلوا الكاميرات المصوبة على زنزانته لمدة ساعتين، رغم ان عشر دقائق كانت كفيله بخنقه او تغيير الجثة بقناع وجه وتهريبه، كما يرّوج البعض و من ثمة اسدال الستار عن اكبر فضيحة اخلاقية بالقرن العشرين ، احد زبائنها رئيس اكبر دولة تُنَصّبْ نفسها كشرطي للعالم۔ رئيس مجنون وحكومة غافلة تترك مهووس جنسي وشريكته، تصول وتجول وتسرق اطفال وتغتصبهم ،و تقتلهم وتقدمهم ضحايا على مائدة الفُجار، ومن ثم التستر عن اسرار حكامنا ، الذين وقعوا بالفخ المنصوب لهم ،مع ثلة من الطبقة المخملية التي تحرك حياتنا بأصبع قذر من اصابع يدها التي كانت تستمنى فيها على احد اطفالنا الانسانيين المهمشين، بينما تعلن الحرب باصبعها الآخر على شعوب المنطقة! فأي عالم حقير هذا الذي نعيشه مع حيوانات يرتدون ياقات منشاة مهووسة بالجنس لدرجة انها لا تتمالك كبت شهواتها الحيوانية۔
وهنا يتبادر سؤال
هل اخفى الموساد جفري باسم مستعار ،بعد ان وضعوا جثة رجل ٱخر يشبهه !
ام وضعوا جثة ميت على وجهه قناع مطابق كما يروّج دعاة نظرية المؤامرة!
وخاصة ان عشيقته غيسلين، شوهدت تأكل في احد المطاعم ، بعد ايام من خبر انتحاره)
اليس هذا غريبا لامرأة حزينة على عشيقها الجنسي!
اما لو نظرنا في حالة خنقه بالزنزانة كما ادعوا ، فالاتهامات تشير الى هؤلاء الذين وردت اسماءهم كزبائن لجزيرة ابسن للخدمات الجنسية واغتصاب الاطفال وعددهم يتجاوز (170) حيوان بشري۔ (القائمة اختفت لان اسم ترامب فيها) ۔
وبغض النظر عن احتمالية تهريبه او موته!
السؤال هو؛
لماذا تركوه طليق لعشرين سنة يصول ويجول حرا ،طليقا يعبث بصغارنا الابرياء! نعم،
هؤلاء الذين تستروا عليه منذ اول قضية له بالمحاكم سنة ( 2008 ) و التي خرج منها باتفاقية غريبة وهي عدم مساءلته قانونيا بالمستقبل ، فمن كان يحميه من المسؤولين في تلك الفترة! هل كان احد القضاة من زوار جزيرته!
سنكتشف لاحقا صدق ذلك الادعاء۔
كم دُفِعَ له للقاضي من المال لرشوة الضباط والقضاة خاصة ان من بين من تَكشّف امرهم كزبون مخملي بجلسات التدليك ،،كان بروفيسور القانون بجامعة هارفرد " آلان ديرشويتز۔
فهل ساعد هذا القاضي جفري ابستين المتهم بالتحرش بالاطفال، للتملص من القضية واخذ ميثاق بعدم فتحها, وعدم مساءلته بالمستقبل، وهذا ليس بغريب، فلمن تلجأ حبة القمح اذا كان القاضي دجاجة !
لاحقا كان هذا القاضي" آلان ديرشويتز تحت خدمة نتنياهو حيث استدعاه من امريكا, ليدافع عنه في اروقة الجنائية الدولية مجانا ۔ بعيّد اتهامه من جنوب افريقيا
كمجرم ابادة جماعية وتطهير عرقي في غزة/ فلسطين خلال عدوانه الهمجي على غزة بقنابل تفوق ضربة امريكا لنجازاكي وهيروشيما لسنة�-2025. زهذا يجعلنا نتوقف امام صمت العالم بما يحدث بغزة من ابادة وتهجير وتجويع!
من وراء ذلك!
عندما ترى عزوف قادة العالم الحر عن معاقبة المجرم النتنن ياهو وكيانه المصطنع او حتى اجباره على وقف الحرب التي شرب فيها من دماء 20الف طفل غزاوي ولم يشبع ومن دماء 40الف امرأة وشيخ وعجوز وقاصر ولم يتوقف حتى الآن عن سفك دماءهم بسلاح التجويع او اعلانه المتأخر باحتلال كل غزة وتهجير شعبها لجعلها ريفيرا لترامب وشلته من التجار واليهود الجشعين۔
سيتبادر الى ذهنك
هل كل هؤلاء
متواطئين مع النتن ياهو لأن لهم اشرطة جنسية في خزانة ابيستين، لم يرفع عنها الغطاء بعد! ۔
هل مازال العالم يثق بيهودي نجس لكي يقع بهذا الفخ القذر!
كل شيء وارد
فقد بقي المهووس الجنسي جفري محصنا بالحصانة القانونية بسبب غض الساسة حكام البلد والقضاة المتواطئين و رجال الشرطة المرتشين نظرهم عنه لمدة عشرين سنة ؛وهو يغتصب القاصرات والاطفال و يقيم حفلات عري وجنس جماعي للقادة و الامراء وبعض المشاهير ، لدرجة ان هذا المهووس الجنسي، التهم كما يقولون ،اكثر من 80 ضحية من القاصرات لنفسه ؛ وهي ما تم الابلاغ عنه ، عندما حُركتْ دعواه
عن طريق مكتب التحقيقات الفيدرالية بإيعاز من ترامب, فتم حبسه و قتله سنة 2019 ۔
و ما خفي فهو اعظم۔
اما لماذا حرك ترمب الدعوى اثناء حكم رئاسته الاولى، فهذا يثير بعض اللغط مثل رغبة ترامب باغلاق ملف ابستين او الجام لسانه وعدم فضحه بأنه تبع ولاد صغار
اي متحرش بالاطفال ،وهي فضيحة في الولايات المتحدة، لا تشبه قضية التحرش بالنساء التي يعتبرها البعض شهوة طبيعية۔
وهذا يذكرنا باللبناني جورج نادر صديق و مستشار محمد بن زايد ومحمد بن سلمان، والذي قُبض عليه بالولايات المتحدة كمتحرش بالاطفال حيث كان هاتفه ملىء بصور عارية لاطفال وفيديوهات اغتصاب لهم ،فهل سنسمع عن جورج نادر واصحابه، بأنهم كانوا زبائن دائمين لجزيرة ابستين۔
قيل ان جفري هذا( المهووس الجنسي) كان يتلقى يوميا ثلاث جلسات تدليك من ثلاث فتيات قاصرات، ويقدمهن لزبائنه فيما بعد والقائمة تطول۔
جفري ابستين؛ صديق ترامب و الذي انكر ترامب معرفته به، والتي عندما اراد ابستين ابتزازه، ارسل له FBI مكتب التحقيقات الفيدرالية۔
و رغم كل الفيديوهات المسربة ورغم كل الشواهد الحية والمتحركة ،مازال ترامب ينكر معرفته به رغم ظهوره لاحقا ،بفيديو يُخبر به العاملة التي كانت تعمل بمنتجعه ، ان جفري وشريكته ، سرقها من منتجعه "
يقول ترامب الغبي ( كانت فرجينيا جوفري عاملة سبا في مارالاغو ( منتجع لترامب ومكان اقامة زوجته ميلانيا) عندما اقتربت منها جيسلين ماكسويل لأول مرة من فرجينيا جوفري حيث كان ابستين كشهواني يتصبب عرقا بالسيارة، ينتظر من ماكسويل احضارها له من على مرٱى عيون ترامب
فخرجت ماكسويل من من السيارة وعرضت عليها عملا، واحضرتها له بحجة انه تم توظيفها بالشركة، وقدمتها له في سنة 2000) . فترامب الشريف العفيف التقي الورع ،يعرف مهنة ابستين القذرة منذ تسعة عشر سنة
فلماذا لم يبلغ عنه الا اذا كان شريكه بهذه القذارة!
يبدو ان التنافس بينهم ترامب كان كبيرا وخاصة انهم كانوا جيران۔ لدرجة ان ترامب وهو يروي القصة ،كان يستحضر الموقف وهو يعصر قلبه كمدا و كأنه يعنف موظفته السابقة التي تركته وذهبت الى جفري ابستن۔
واصلت فرجينا جيوفري لاحقاً توجيه اتهامات ضد ابنة ماكسويل وإبستين للاتجار بها جنسياً و تقديمها لعملاء اخرين، بما في ذلك الأمير أندرو ؛الابن الثالث للملكةاليزابيت
وبرفيسور القانون في هارفرد
" آلان ديرشويتز"۔السابق الذكر۔ وٱخرون۔
اما قصة دخول ميلانيا اليوغسلافية في حياة ترامب ،ففيها بعض الخيوط الشائكة خاصة ،عندما تعرف ان ميلانيا جاءت لامريكا كعارضة ازياء عن طريق زامبولي ( وكيل دور ازياء) التقط ميلانيا في ميلانو ودعاها لزيارته بامريكا ،وكان جفري ابستين في ذلك الوقت ،قد عمل وكالة عرض ازياء لملابس فيكتوريا سيكريت للملابس الداخلية وكان مسوؤل عن توظيف العارضات لشركة ديكستر للملابس الداخلية ،والذي سرقه لاحقا، وكانت ميلانيا تعمل كعارضة ازياء ولديها صور عارية تم تسريبها في حملته الانتخابية الاولى ، واشك ان ترامب تعرف عليها من قبل شركة الازياء تلك وخاصة عندما تعرف ان جفري ابستين ،كان لديه عبدة جنسية؛ احضرها من يوغسلافيا بلد ميلانيا التي سميّت بعد الانفصال من روسيا (بسلوفاكيا)۔
احضر جفري تلك العبدة اليوغسلافية قبل عشربن سنة ، بحجة انه مسؤول عن توظيف عارضات فيكتوريا سيكريت والتي ظهرت فيها ميلانيا عارية على غلاف مجلات اباحية۔
يقول جفري ابستين قبل اغتياله ، والتي طَرد فيها ترامب من جزيرته وقطع اتصاله به واصفا إياه بالمحتال؛ لأن ترامب ،سرق منه صفقة عقارية ضخمة" كما يقول۔ مذكرا الاخرين بصفات ترامب الدنيئة والقذرة۔
قائلا : ان ترامب لا يحب إلاّ النوم مع زوجات اصدقائه"
فيا للخساسة والوضاعة الاخلاقية!
هل يمكن ان يكون ترمب،، هو اب ليائير نتنياهو، لا تستغرب، فهم يقدمون زوجاتهم لبعضهم البعض في حفلات الجنس الجماعي!
وهذا ليس مستبعدا في الثقافة اليهودية للحصول على مكاسب سياسية كما يعلنون۔ فوزيرة داخلية الكيان ليفي تسيبني ،نامت مع معظم حكام العرب لسرقة اسرارهم وابتزازهم
فهؤلاء لا اخلاق تحكمهم، فهم مثل الدواب ينطون على بعضهم البعض باستباحة كل شيء فلا ضمير او اخلاق
ومقابل المال او المنصب اوكلاهما يبيعون الشرف بدراهم قليل؛ كما فعل ترامب الذي يريد ان يحصل على كل شيء حتى لو كانت ابنته ايفانكا ۔
يوجد مقابلة يصرح بهذا الشيء!
اثار اللقاء استغراب العالم!
فهل كانت ايفانكا، وهي طفلة، ضحية الاعتداء من والدها الماجن، الذي ظهر لنا بفيديو مصوّر يقوم به بدور لا يليق به ۔
انه دور "الاب الفاضل" الذي ينصح ولده" بارون" بعدم شرب الخمر او المخدرات وحتى منعه من الوشم ۔
في علم النفس هناك حيلة دفاعية تسمى "الانكار" وهي حيلة نفسية لتعويض الشعور بالذنب؛
يحاولون ان يبدون اصحاب فضيلة وهم ساقطون اخلاقيا ، حتى تأتي فضيحتهم مجلجلة من الرب ۔
وهذا يثير الريبة،
فعندما يكون جفري ابستين اليهودي عاملا مع الموساد للاطاحة بزعماء ورؤساء دول وامراء وقضاة في الجنائية الدولية عن طريق الفضائح الجنسية فهل من الغريب عدم تصديق تقديم بناتهم وزوجاتهم في حفلات الجنس الجماعي۔
فهل قدم النتنياهو زوجته سارة لترامب للحصول على مكاسب سياسية ۔ هناك فيديوهات تتكلم عن ذلك وخاصة انه يحب مشاركة نساء اصحابه كما تكلم عنه ابستين!
وجميعنا رأينا ترامب ووصلة الغزل وهو يمدح النتنياهو ( مجرم الابادة الجماعية) بأنه رجل عظيم"۔
فكل فاسق ومجرم او ارهابي او متهتك او اوعدواني او يكسر تقاليد الامم المتحدة ويعصي قوانينها او مطلوب القبض عليه فهو بمثابة رجل عظيم بعقلية ترامب المختلة، وخاصة انه قرأ عن الوثائق المسربة لاحداث الحادي عشر من ايلول و دورالنتن ياهو القذر، باحداث تفجير البرجين۔ والاسوأ من ذلك كله ،عندما قام خانعا وذليلا ليزيح له الكرسي بالبيت الابيض كحفاوة وتكريم استثنائي، وهو المتهم بالجنائية الدولية ومطلوب للعدالة الدولية، وكان ينبغي على ترمب لو لم يكن بلطجيا مثله ايداعه بالسجن الفيدرالي او تسليمه لجنيف للمحاكمة، لا ان يكرمه ويزيح له الكرسي لكي يجلس بجانبه مثل تلميذ بحضره معلمه ،و بمبالغة اعلامية غير مفهومة، لتقديم احترام لا يستحقه وخاصة لمتهم و مجرم حرب تمت ادانته قبل اشهر وصار مطلوبا للعدالة الدولية۔
هذه القضية ليست عن شبكة دعارة للاطفال (البيدوفيليا) فقط بل هي صورة عمن يحكموننا الآن۔

هذا ما قاله صحفي امربكي ، وما يجب ان نقوله عندما نترك هؤلاء الاوغاد القذرين يعبثون بمصائرنا ۔
فعندما تتذكر، كيف اجبرونا على البقاء ببيوتنا بحجة كورونا، كانوا يتسكعون و يستجمون بقصور ابستين ليحظوا بجلسات التدليك الجماعي في جزيرته المقفلة عليهم في جزيرة العذراء
( حيث كانت القاصرات العذراوات والاطفال وليمة للوحوش الادمية) ۔
كانوا يستجمون في قصر جيفري لجلسات التدليك الجماعي۔
نحن نتحدث عن اكبر جزيرة دعارة للاثرياء والحكام ،الذين يقررون لنا خارطة الطريق ،كل يوم۔
هؤلاء السفلة والاوغاد لم يتكلم احد عن فضائحهم لمدة ثلاثين سنة احد ۔

هذا الجفري اليهودي الذي يمتلك جنسية امريكية و سعودية وجواز سفر مزوّر نمساوي انتهت صلاحيته سنة 1987
كان يجلب الفتيات من يوغسلافيا للعمل معه كعارضات ازياء لدار فيكتوريا سيكريت للملابس الداخلية المثيرة و التي احتال على صاحبها( ديكستر ) وسرق احد قصوره، واصبح مليادرير لديه طائرتة الخاصة وجزيرته الخاصة وعدد من القصور في منهاتن ونيويورك ونيو مكسيكو۔
واثناء تنقله في انكلترا وفرنسا واسبانيا بتلجواز المزوّر، احضر معه فتاة يوغسلافية وجعلها عبدة جنسية في قصره، مجهول مصيرها ، مع ابنة ماكسويل التي لم تبلغ عنه و امتهنت هذه الوظيفة القذرة بعد استدراجها هي الاخرى ۔
فمن غير المعقول ان تلجأ صديقته الثرية غيلاين ابنه اكبر اساطين الاعلام لهذا العمل القذر إلا ّ لشيء حدث لها!
هل هو استغلال علاقة الحب ام ابتزاز من جفري؛ عميل الموساد الخفي والتي اصبحت فيه برتبة قوادة ، كانت تدير هذه المهنة و تزوده بالفتيات عن طريق استدراجهن بالمال بحيث تحصل كل فتاة على مبلغ فيما لو احضرت صديقاتها لحفلات العري والجنس الجماعي۔ ليتم اضافتها للشبكة الجنسية والاتجار بالبشر۔
ولا يخفى ما للموساد من يد قذرة وخبرة قديمة ،ففي مقابلة مع "روسيا اليوم" عام 2020، ادعى ضابط إسرائيلي سابق يُدعى آري بن ميناشي أن كلا من والد حبيبة إبستين المدعو روبرت ماكسويل، وجيفري إبستين، كانا عميلين إسرائيليين، وأن جميع الفضائح المذكورة في قضية إبستين قد تم تدبيرها لصالح شبكة التجسس التي تسمى بالموساد، بهدف جمع المعلومات وابتزاز الشخصيات المشهورة.
و بعد انتشار الفضيحة في زمن ترامب الذي خاف من ظهور اسمه في شبكة الدعارة هذه، قرر منح الكيان الصهيوني، كل المناطق التي احتلها الكيان في الجولان سنة 1967
في الحرب ( مرتفعات الجولان متجاوزا قرارات مجلس الامن كونها مناطق محتلة)
وقام بنقل السفارة الامريكية الى القدس لعيون زوجة مليادير يهودي دعمت حملته بمائة مليون مقابل نقل السفارة، وقد كان هذا محظورا بالسابق باعتبارها ارض محتلة ينة 1967 ولكنه بطيشه وغروره وتحت التهديد خالف قرارات مجلس الامن بوقاحة منفردة عز نظيرها لولا انه كان واقعا تحت ضغط الموساد ، فقام باعطاءهم ضوء اخضر ليس بالاحتفاظ بما احتلوه بل بصك ملكية موقع باصابعه المدانة متجاوزا كل مؤسسات المجتمع الدولي التي تعتبرها مناطق محتلة۔
لم تكن تلك الهبة المتسرعة من باب العطف على اليهود ولا على هولوكستهم الذي اكل الدهر عليه وشرب, بل من اجل عدم نشر فضائحه كأحد زبائن جزيرة جفري و شريكته۔
فهذا الجيفري ليس قوادا عاديا يتجول لإصطياد المومسات في احدى حارات نيويورك ، يلتقط فيها البشعات و الفقيرات والمشردات منالسود و اليهوديات۔ للعابرين واصحاب المتعة المنبوذين۔ بل كان جيفري متخصص بتقديم خدماته الجنسية من القاصرات العذراوات و البريئات للملوك والامراء ورؤساء دول و قضاة من العيار الثقيل يهمهم ان لا ترد اسماءهم في القائمة وهم مستعدين لرشوة اي سجان او حارس بالملايين لقتله ۔
فلما كل هذا الاهمال للتخلص من حياته!
يقول ستيف بانون: "الفضيحة لا تتعلق فقط بشبكة من المتحرشين بالأطفال...
بل تتعلق بمن يحكمنا


فيا قوة القتل المدبر رغم ان قتله حدث في فترة حكم ترامب الاولى(2017-2021)
وقد اغتيل جيفري بعدها بسنتين (10-08-2019)
قبل محاكمته العلنية وفضحه بالقوادين الذين يحكمون عالمنا
۔ واصابع الموساد محفورة بالقضية منذ بداية ظهور جفري الذي كان معلم رياضيات مغمور لنفخه وتغلغله بالطبقات الحاكمة وتصيّدها وابتزازها جنسيا للحصول على مكاسب فيما بعد۔
هذه هي احد طرق الموساد بالاغتيالات والحصول على اشرطة الفضائح لممارسة الضغط على المؤثرين دوليا وإلا اما قرأنا ان(آلان ديرشوفيتز)

أستاذ القانون بجامعة هارفارد سابقا ،و معروف بعمله في القانون الجنائي الأميركي، قد كلفه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتمثيل إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية .
واسم هذا القاضي من ضمن القائمة التي اختفت وتضم مرتادي قصره بحجة التدليك الجنسي۔
وتتضمن الوثائق المتعلقة به كما اوردتها الصحف ادعاءات قدمتها امرأة لم يذكر اسمها، وأشير إليها باسم "جين دو رقم 3″، إذ قالت إن إبستين "طلب منها" إقامة علاقات جنسية مع ديرشوفيتز في مناسبات متعددة عندما كانت قاصرا.
وشهدت مدبرة منزل إبستين أن ديرشوفيتز كان كثيرًا ما يزور قصر إبستين في فلوريدا للحصول على جلسات التدليك.
وقال ديرشوفيتز -في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز الأربعاء الماضي- إن "جين دو رقم 3" أخطأت في التعرف عليه، ونفى مقابلتها على الإطلاق.
وأشار إلى أنه كان ضحية "نفاق" حركة "أنا أيضا"، واتهم "النسويات المتطرفات" بالتركيز على إبستين ورفاقه من دون "إدانة حماس" بسبب ما فعلته في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي۔ فتخيّل صهينته وخروجه علنا لاتهام حماس بالارهاب مجبرا على ذلك من قبل الموساد رغم انه هو نفسه معتدي جنسيا على اطفال من القاصرات وليس من مصلحته الوقوف مع كيان ارهابي يقتل الاطفال بحجة انهم سيقتلون اطفاله الصهاينة عندما يكبروا۔
هذا على مستوى قاضي بجامعة مرموقة ،فكيف الحال بترامب المشهور بأنه زير نساء و متحرش ۔ طبعا الموساد لن يترك ذلك الكنز الاستراتيجي في ابتزاز رؤساء الدول بدون ان يخفي فضائحهم بادراجه، لحين يأتي وقتهم،فيبدو اننا على موعد ،ان الكثير من الذباب سيتساقط عما قريب۔
وقد فعل ترامب كما فعل الامير اندرو الذي اسكت ضحيته بالمال لكي لا يُحاكم ۔
فقد دفع الامير اندرو (15) مليون للفتاة والتي للغرابة لم تتمتع بالملايين ، بل انتحرت هي الاخرى ۔ لغرض في نفس يعقوب او الموساد ااذي خربت خططه بعريضة الاتهام۔ دفعوا لهن المال مقابل السكوت ،لكي لا يفتحوا ابواب جهنم ،رغم ان هناك شاهدة من حرس الامير اندرو ،ففي أواخر سبتمبر 2021، ورد أن إحدى رواد الملاهي الليلية – والتي ادعت أنها رأت الدوق مع جيوفري في ملهى ترامب الليلي في وسط لندن –
قدمت فيه بيانًا مكتوبًا لمكتب التحقيقات الفيدرالي، ورغم ذلك اسقطت الدعوى وانتحرت الفتاة، فيبدو ان كازينو ترامب كان هو المصيّدة وهو الماخور الذي يتم فيه تجنيد القاصرات فيه۔
وقبلها دفع ترامب ملايين لنساء اتهمنه بالتحرش منها ممثلة اباحية مشهورة!
ولكن هذه القضية بالذات وهي ( الاتجار بجنس المراهقات) والقاصرات شديدة الحساسية بالنسبة لحاكم يقدم نفسه ضد الشذوذ وضد المثلية ولأنه اظهر نفسه بالرجل الفاضل الذي كان يعطي نصائح لولده الطويل بارون ؛ نصائح من ذلك النوع الذي لم نعد نسمعه الا بالافلام مثل عدم شرب الخمر وعدم وضع التاتو على ذراعه !
فهل يعقل ان يظهر بدور الرجل المتهتك الذي يغتصب فتيات مراهقات! مثل الفتاة فرجينيا جوفري و التي اشتهرت بعد اتهامها الملياردير الأميركي الراحل جيفري إبستين وصديقته غيلاين ماكسويل بالاعتداء الجنسي عليها وإجبارها على ممارسة الجنس مع رجال آخرين مثل الامير اندرو عندما كانت مراهقة قبل اشهر. والتي انتحرت هي الاخرى بظروف غريبة كما قلنا في محاولة لايقاف كرة الثلج المتدحرجة۔
فجميع الملوك الحكام الآن يتساقطون مثل الذباب في جزيرة ابستين، ويبدو ان فضح الامير اندرو كان البداية لتخويف الاخرين وابتزازهم ۔والحبل على الجرار ،
فقد تسمع غدا هرولة امير عربي للتطبيع خوفا من شريط جنسي مجهز او انتحار حاكم عربي!
انها مائدة الموساد القذرة التي اكل عليها نصف زعماء العالم وهم مجبرون على تنفيذ مايطلب منهم وإلا الفضيحة ۔
و اقول لهم ناصحة : استبقوا التهديدات و لا تخافوا
انشروا او صرّحوا باخطاءكم امام الصحافة على انه طيش شباب، لتقطعوا ابتزاز هذه المنظمة الارهابية القذرة۔
او خاطبوا المنظمة الصهيونية التي تبتزكم كما ابتزت الامير اندرو وقاضي هارفرد
و البقية القادمة فلتخاطبوها غير مبالين لكي تنشر افلامكم على الملأ غير خائفين من تهديدها!
وليكن ذلك جزء من باب الترفيه! تعلموا من الترفيه السعودي الجاري حاليا۔ لكي تكتمل المتعة لدى رؤساء الدول الذين يراقبون المذابح بدون ان يفعلوا شيئا بما يجري من ابادة بغزة وتطهير عرقي وتجويع بدون ادانة خوفا من الموساد الفضائحية



#هاله_ابوليل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة الى نتنياهو / عن اي حرية تتكلم يانتن!
- الموساد ،عصابات لجذور الارهاب الصهيوني الحالي
- الاقدام الثقيلة والموغلة بالدم تصنع كيان لقيط
- الموساد والاغتيالات والنفس الطويل
- المال واليهود وفخ البنوك
- شعب الله المحتار
- ترامب للسلام كوميديا سوداء
- كن اول من يهجم يا ايران
- عندما ضرب الصحفي منتظر الزيدي بوش بالحذاء
- حوار مع ذكاء اصطناعي بخصوص -من هو المجرم بنيامين نتنياهو؟
- من الذي حرك قطعة الجبن الخاصة بي !
- أخطأ الملك ونجا السيسي
- طفولة ترمب والتنمر
- نتنياهو الوقح يطالب بعضلات تشبه عضلات يائير النتن الهارب بمي ...
- ( لقاء البلطجيّة) و الإحتلال الامريكي القادم لطرد اهل غزة
- تهجير الغزيين و ادعس ترامب
- كعبة ايلي صعب
- ابنة الرئيس
- مقاطعة قنوات الMBC. كلها والعربية والحدث و سكاي نيوز الصهيون ...
- السعودية المتصهينة لا تعرف التفريق بين الارهابيين وحركات الم ...


المزيد.....




- تامر المسحال : -إسرائيل مجرمة بحق الصحافة والصحافيين-
- مدير الأخبار بالجزيرة الإنجليزية يعلق لـCNN على مقتل أنس الش ...
- محمد صلاح يتساءل عن ظروف مقتل -بيليه الفلسطيني- والجيش الإسر ...
- البلوغر المصري جمال صبري ومحتواه التقني المتنوع
- ناغازاكي تحيي ذكرى الضحايا الكوريين بعد 80 عامًا من القصف ال ...
- وزير الدفاع الإيطالي: عقوبات محتملة على إسرائيل لـ-إنقاذ شعب ...
- العراق: الفصام لدى الأطفال.. تحذير مبكر للأسر من أعراض تُنذِ ...
- أهم الاختلافات في الجيل القادم من ساعة -آبل ووتش-
- مصور الجزيرة بغزة يسرد تغطيته مجريات الحرب مع أنس الشريف
- رسائل مؤثرة.. مراسلو الجزيرة نت في غزة يرثون زملاءهم الشهداء ...


المزيد.....

- الروبوت في الانتاج الراسمالي وفي الانتاج الاشتراكي / حسقيل قوجمان
- ظاهرة البغاء بين الدينية والعلمانية / صالح الطائي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - ملف : ظاهرة البغاء والمتاجرة بالجنس - هاله ابوليل - جزيرة- جفري ابستن- و متلازمة ترامب۔