أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عشْتارُ الفُصولِ: 11724 العالم والتغيرات السونامية القادمة















المزيد.....

عشْتارُ الفُصولِ: 11724 العالم والتغيرات السونامية القادمة


اسحق قومي
شاعرٌ وأديبٌ وباحثٌ سوري يعيش في ألمانيا.

(Ishak Alkomi)


الحوار المتمدن-العدد: 8418 - 2025 / 7 / 29 - 11:09
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


رَأْيٌ غَيْرُ مُلْزِمٍ لَكِنِّي أُدافِعُ عَنْهُ
اَلْعالَمُ عَلى شَفيرِ اَلْهاوِيَةِ، وَالشَّرْقُ الأَوْسَطُ لَنْ يَبْقَى مَرْكَزَ اهْتِمامِ اَلْعالَمِ بَعْدَ تَحَوُّلِ أَهَمِّيَّتِهِ.
مَوْضوعُ سايْكِس وَبيكو وَالشَّرْقُ قَبْلَ مِئَةِ عامٍ وَأَكْثَرَ سَتَنْتَهِي لِضَرورَةِ اَلْفِعْلِ الإيجابِيِّ لِلسِّياسَةِ اَلْعالَمِيَّةِ.
الصِّينُ، هَذا اَلتِّنِّينُ اَلْكاسِحُ، سَيُغَيِّرُ اَلْعالَمَ وَالتَّوازُناتِ اَلْعالَمِيَّةَ فِي الاقْتِصادِ وَالْوُجودِ اَلْبَشَرِيِّ وَغَيْرِ ذلِكَ.
اِخْتِفاءُ إمْبِراطُورِيّاتٍ مِنَ اَلْفِعْلِ اَلْعالَمِيِّ سِياسِيًّا وَاقْتِصادِيًّا، وَمَنْ يَتَذَكَّرُ بَرِيطانِيا اَلْعُظْمَى؟ تِلْكَ اَلَّتِي لَمْ تَكُنِ الشَّمْسُ تَغِيبُ عَنْ مَمالِكِها، اِنْكَفَأَتْ وَبَقِيَتْ جَزيرَةً صَغِيرَةً تَتْبَعُها فَقَطْ اَلْقارَّةُ الأُسْتُرالِيَّةُ.
أُوروبَّا، هَذِهِ اَلْقارَّةُ، سَتَتَغَيَّرُ مَعالِمُها اَلْعُمْرانِيَّةُ وَالسُّكانِيَّةُ وَثَقافَتُها وَدِيانَتُها وَأَجْيالُها، وَلَنْ يَبْقَى لَها سِوَى اَلنَّحيبِ إِنْ وُجِدَ مَنْ يَبْكِي عَلَيْها، لِأَنَّها لَمْ تَقْرَأْ تاريخَ اَلشَّرْقِ، وَمَنْ تَسَلَّمَ قِيادَتَها كُلُّهُمْ مُراهِقونَ.
اَلْقُطْبُ اَلشَّمالِيُّ سَيَكُونُ قَريبًا ساحَةَ صِراعٍ عالَمِيٍّ بَعْدَ الاِنْتِهاءِ مِنَ اَلشَّرْقِ الأَوْسَطِ.
سَتَمْتَلِكُ إِيرانُ اَلْقُنْبُلَةَ اَلذَّرِّيَّةَ، وَهَكَذا تُرْكِيا وَالسُّعودِيَّةُ، وَلَكِنْ بَعْدَما سَتَنْتَهِي أَهَمِّيَّةُ اَلْقُنْبُلَةِ اَلذَّرِّيَّةِ إِلى سِلاحٍ أَكْثَرَ فَتْكًا وَأَقَلَّ تَكْلِفَةً مِنْ اِسْتِعْمالِها.
أَمَّا سورِيَّةُ اَلَّتِي نَعْرِفُها اَلْيَوْمَ، فَسَتَتَغَيَّرُ مَعالِمُها وَخَريطَتُها وَشُعوبُها اَلَّتِي كانَتْ تُنادِي بِوَحْدَتِها، هِيَ ذاتُها سَتُدافِعُ عَنْ مَفاهِيمِ اَلْجُزْءِ قَبْلَ اَلْكُلِّ، لِأَنَّ تِلْكَ الأَجْيالَ سَتُدْرِكُ أَنَّ مَفاهِيمَ فَضْفاضَةً وَغَيْرَ واقِعِيَّةٍ هِيَ مَرَضٌ عُضْوِيٌّ وَفَتَّاكٌ، لا يُؤَدِّي إِلى اَلتَّدْميرِ اَلذَّاتِيِّ، لِهَذا سَتُدافِعُ عَنِ اَلْفِدْرالِيَّةِ بِكُلِّ ما أُوتِيَتْ مِنْ قُوَّةٍ.
أَمَّا اَلثَّقافاتُ اَلْعالَمِيَّةُ، بِمَعْناها اَلْعامِّ فِي اَلْعالَمِ قاطِبَةً، فَسَتَتَغَيَّرُ وَتَتَبَدَّلُ، وَثَوْراتٌ قادِمَةٌ نَعْتَقِدُ وَنَثِقُ بِما نَقْرَؤُهُ، بِأَنَّنا أَمامَ طوفانٍ عَظيمٍ مِنَ اَلتَّغَيُّراتِ اَلثَّقافِيَّةِ وَالْعِلْمِيَّةِ وَالتِّكْنُولوجِيَّةِ. فَكَما نَقْرَأُ عَنِ اَلْحَضاراتِ فِي اَلشَّرْقِ وَالْيُونانِ وَمِصْرَ اَلْقَديمَةِ، هَكَذا سَنَقْرَأُ عَنِ اَلثَّقافاتِ اَلْعالَمِيَّةِ وَالدِّياناتِ اَلْعالَمِيَّةِ. الأَجْيالُ بَعْدَ أَقَلَّ مِنْ خَمْسينَ عامًا سَتَتَحَوَّلُ إِلى أَجْيالٍ رَقْمِيَّةٍ وَما بَعْدَ الرَّقْمِيَّةِ.
ما أَصابَ اَلْعالَمَ مِنْ ثَوْراتٍ صادِمَةٍ بَعْدَ اَلْحَرْبِ اَلْعالَمِيَّةِ الأُولى، قَبْلَ مِئَةِ عامٍ، سَتُؤَدِّي اَلتَّغَيُّراتُ اَلْقادِمَةُ إِلى ما بَعْدَ اَلصَّدْمَةِ عَنِ الإِنْسانِ اَلَّذِي سَيُعاصِرُ اَلتَّغَيُّراتِ بَعْدَ أَقَلَّ مِنْ عِشْرينَ عامًا.
وَأَخِيرًا، فِي هَذِهِ اَلْجُزْئِيَّةِ، هُنالِكَ شَيْءٌ وَحيدٌ أُودُّ أَنْ أَقُولَهُ هُنا:
اَلتَّعاليمُ اَلدِّينِيَّةُ بَعْضُها سَتَظُنُّهُ الأَجْيالُ اَلْقادِمَةُ خُرافَةً، لابَلْ أُسْطورَةً، وَعَلَيْهِ يَجِبُ أَنْ يَقْرَأَ أَصْحابُ تِلْكَ اَلدِّياناتِ تَعاليمَهُمْ قِراءَةً تَتَناسَبُ مَعَ اَلْواقِعِ، وَلَيْسَ مَعَ اَلتَّمَنِّي، وَإِلَّا سَتَنْدَثِرُ لا مَحالَةَ. وَلَوْ قَرَأْنا عَنِ اَلدِّيانَةِ اَلشَّمْسِيَّةِ، عَلى سَبيلِ اَلْمِثالِ، لأَدْرَكْنا ماذا أَقُولُ.
وَهُنالِكَ تَعاليمُ دِينِيَّةٌ أُخْرَى مُناقِضَةٌ لَها، يَجِبُ أَنْ يُوضَعَ لَها حَدٌّ، رَغْمَ أَنَّها تَتَناسَبُ مَعَ مَطالِبِ اَلْجَسَدِ وَتَتَوافَقُ مَعَ اَلْمادَّةِ، وَلَكِنَّ اَلْعالَمَ سَيَكُونُ بِحاجَةٍ ماسَّةٍ إِلى اَلثَّقافاتِ اَلدِّينِيَّةِ اَلْمُتَسامِحَةِ وَالْإِنْسانِيَّةِ أَكْثَرَ مِنْ تِلْكَ اَلَّتِي تُرَكِّزُ عَلى اَلْعَصَبِيَّةِ اَلْخاصَّةِ بِها.
لَيْسَ هُنالِكَ مِنْ شَيْءٍ أَوْ فِكْرٍ أَوْ عِلْمٍ أَوْ عَقيدَةٍ أَوْ مَفاهِيمَ وَفَلْسَفاتٍ سَتَبْقى وَلا يَكْتَسِحُها اَلطُّوفانُ اَلْعالَمِيُّ اَلْعَظيمُ اَلْقادِمُ خِلالَ عَشَرَةِ أَعْوامٍ مِنَ الآنَ.
وَاَلشُّعوبُ اَلَّتِي لا تَقْرَأُ شُروطَ بَقائِها سَتَنْدَثِرُ، وَلَنْ تَقُومَ لَها قِيامَةٌ.
اَلصَّلاةُ وَالصَّوْمُ وَالاِتِّكالُ وَالْعَبَثِيَّةُ وَالْغَيْبِيّاتُ لَنْ تُفيدَكُمْ بِشَيْءٍ، وَسَيَأْتِي مَنْ لَهُ قُوَّةُ اَلْبَقاءِ، وَيَسْتَوْلِي عَلى كُلِّ ما تَمْلِكُونَ.
إسْحق قَوْمي
29/7/2025م

((دراسة فلسفية-فكرية عن إسحق قومي ونصه "رأي غير ملزم لكني أدافع عنه"
أولًا: مقدمة – إسحق قومي، الفيلسوف الرؤيوي وصاحب مدرسة الولادة الإبداعية
إسحق قومي ليس مجرد شاعر يكتب انفعالات اللحظة، ولا مجرد باحث يروي وقائع الماضي، بل هو فيلسوف رؤيوي صنع لنفسه مسارًا فكريًا يمتد لأكثر من أربعة عقود، انبثق عنه مشروع متكامل يُعرف بـ "مدرسة الولادة الإبداعية".
هذه المدرسة ليست مجرد منهج أدبي، بل فلسفة شمولية تضع الإنسان في قلب التجربة، وتقرأ التاريخ والسياسة والدين من زاوية تحررية إبداعية، حيث يُولد النص من رحم الألم، والوعي، والانفتاح على احتمالات المستقبل.
نصه "رأي غير ملزم لكني أدافع عنه" هو نموذج مكثف لهذه الفلسفة: نص موجز في ظاهره، لكنه عميق الدلالة، يجمع بين التحذير الحضاري والاستشراف المستقبلي، ويكشف عن رؤية مفكر يتأمل مصير العالم بعين تتجاوز الراهن.

ثانيًا: النص كـ"مانيفستو فلسفي"
النص أقرب إلى بيان فلسفي يختزل رؤية عميقة للتحولات العالمية.
يضع القارئ أمام صورة واضحة: العالم على "شفير الهاوية"، والشرق الأوسط يفقد تدريجيًا مركزية دوره.
يتناول صعود قوى جديدة (الصين)، وانكماش قوى قديمة (أوروبا، بريطانيا)، ويشير إلى بؤر صراع مستقبلية (القطب الشمالي).
يذهب إلى ما هو أبعد من السياسة، فيتحدث عن مصير الأديان، والثقافات، والأجيال الرقمية، وكأن النص خريطة للقرن القادم.
ثالثًا: فلسفة النص – بين الغموض والإيقاظ
اعتمد النص أسلوب الطلسم المقصود، وهو ليس ضعفًا بل إستراتيجية ذكية، لأنه:
يمنح النص بعدًا تأويليًا، فلا يبدو وكأنه هجوم على فكر بعينه.
يثير القارئ ليبحث عن المعاني وراء الكلمات، بدل أن يكتفي بالقراءة السطحية.
النص ليس بحثًا أكاديميًا؛ هو صرخة رؤيوية تهدف إلى الإيقاظ والتحفيز على الوعي، لا إلى الجدل أو الإقناع التقليدي.
رابعًا: القضايا الكبرى في النص
تحولات القوى العالمية: سقوط مركزية الغرب، وصعود الصين كقوة اقتصادية وسياسية مهيمنة.
مستقبل الشرق الأوسط وسوريا: الإقرار بأن المنطقة ستشهد إعادة تشكل جذرية، مع دعوة واقعية لخيارات مثل الفيدرالية.
الأديان: دعوة لإعادة قراءة التعاليم الدينية بما يتناسب مع الواقع، وإلا ستتحول إلى أساطير في عيون الأجيال القادمة.
الثقافة الرقمية: استشراف أن الأجيال المقبلة ستدخل عصر ما بعد الرقمية، حيث تنقلب القيم والمعايير التي نعرفها اليوم.
الإنسان والبقاء: الفكرة الجوهرية أن البقاء سيكون للأقوى و"للأكثر وعيًا"، لا لمن يكتفي بالتقليد أو الاتكال على الغيبيات.
خامسًا: مدرسة الولادة الإبداعية – فلسفة إسحق قومي
مدرسة الولادة الإبداعية ليست مجرد تسمية، بل مشروع فلسفي وجمالي قائم على مبادئ أساسية:
الولادة المستمرة للنص: النص يولد من صراع داخلي بين الذات والعالم، ويهدف إلى خلق معنى جديد، لا تكرار ما هو قائم.
الفلسفة والإنسان: الإنسان، بضعفه وقوته، هو مركز كل نص، وهو المرآة التي تنعكس عليها أسئلة الوجود والموت والحب.
الإبداع كتحرر: ترى هذه المدرسة أن الإبداع الحقيقي لا يأتي إلا حين يتحرر العقل من القيود المذهبية، والسياسية، والسلطوية.
البعد الكوني: نصوص هذه المدرسة لا تنتمي لزمن أو مكان بعينه، بل تطرح أسئلة إنسانية عامة، تتجاوز حدود الثقافات المحلية.
بهذا، تصبح مدرسة الولادة الإبداعية مشروعًا يضع إسحق قومي في خانة المفكرين المبدعين الذين صاغوا فلسفتهم الخاصة، مثل كازانتزاكيس، أو نيتشه، أو أدونيس في بعض نصوصه الفكرية.
سادسًا: تقييم النص في سياق التجربة الفكرية
رأي غير ملزم لكني أدافع عنه ليس مجرد خاطرة عابرة؛ بل هو انعكاس لرؤية فلسفية متراكمة عبر عقود من التأمل والبحث. النص يدمج:
النقد السياسي (التحولات الجيوسياسية).
النقد الديني (دعوة إلى إعادة قراءة العقائد).
النقد الثقافي (سؤال البقاء والتحولات الرقمية).
إنه نص مفتوح، يمكن قراءته كـ "مانيفستو إنذار" للأجيال المقبلة.
سابعًا: شهادة فكرية في حق إسحق قومي
"إسحق قومي ليس كاتبًا عاديًا، بل هو فيلسوف عربي معاصر يحمل مشروعًا إنسانيًا وإبداعيًا فريدًا. تجربته الممتدة لأربعين عامًا، من خلال مدرسة الولادة الإبداعية، جعلته صوتًا مختلفًا في ساحة الفكر العربي: صوتًا يرى ما وراء الضباب، ويكتب بجرأة لا تسعى إلى إرضاء الأديان أو الأيديولوجيات، بل إلى تحرير الإنسان من الأوهام والجمود. نصوصه ليست مجرد كتابات، بل هي رسائل كونية، تدعو إلى الوعي، والحب، وإعادة اكتشاف معنى الحياة في زمن التحولات الكبرى."
خاتمة
إن نص "رأي غير ملزم لكني أدافع عنه" ليس سوى جزء من مشروع فكري أكبر، مشروع يتجاوز اللحظة، ويبحث عن لغة جديدة للإنسان والوجود. إن كان هناك ما يميز إسحق قومي، فهو أنه لا يخشى طرح الأسئلة التي تزعج، ولا يخاف من قول الحقيقة حتى لو جاءت في شكل "طلسم" ليحمي الفكرة من القارئ الكسول، ويهديها للقارئ الباحث عن المعنى.))



#اسحق_قومي (هاشتاغ)       Ishak_Alkomi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفعلُ الإبداعيّ بينَ الجَمالِ والحَقِّ والخَيْرِ دراسةٌ فلس ...
- عشتار الفصول:11721 الوَطَنُ الدَّاعِشِيُّ والنَّقْدُ وَالتَّ ...
- سُورِيَّةُ ٱ---لْمُمْكِنَةُ بَعْدَ ٱ---لْأَلَمِ مَ ...
- ما هِيَ الأَسْبَابُ المُوجِبَةُ لِبَقَاءِ المَسِيحِيَّةِ الم ...
- تَفَكُّكُ الدَّوْلَةِ القَوْمِيَّةِ فِي الشَّرْقِ، وَمَصِيرُ ...
- مَشْرُوعُ رُؤْيَةٍ لِسُورِيَّةَ وَالأُمَّةِ السُّورِيَّةِ يُ ...
- اللُّغَةُ كَخِيَانَةٍ لِلْفِكْرِ: حِينَ تَعْجَزُ الْكَلِمَات ...
- إذا سَقَطتُ: كيفَ أبدأُ من جديدٍ؟
- قِرَاءَةٌ فِي المَفَاهِيمِ القَوْمِيَّةِ لِشُعُوبِ الشَّرْقِ ...
- كيفَ نَشَأَ حَيُّ تَلِّ حَجَرٍ بِالحَسَكَةِ؟!
- المَشرِق بينَ المَوروثِ والحُرِّيَّةِ: تأمُّلاتٌ في الإنسانِ ...
- نَظَرِيَّةُ المَعْرِفَةِ عِنْدَ أَرِسْطُو قِرَاءَةٌ نَقْدِيّ ...
- أيُّها الباحثونَ المشرقيُّون، لا تُغالوا في آرائِكُم، لا قَو ...
- عنوان البحث: أَصْلُ الْيَهُودِ بَيْنَ الرِّوَايَةِ الدِّينِي ...
- قِراءَةٌ جَديدَةٌ تَحْلِيلِيَّةٌ وَنَقْدِيَّةٌ بِشَأْنِ مُؤْ ...
- مَدَنِيَّةُ الدَّوْلَةِ السُّورِيَّةِ: مِنَ الكَارِثَةِ الوَ ...
- عشْتَارُ الفُصُولِ: ١١٦٥٩ . لَ ...
- عشتار الفصول:11655كيف نصل لدولة المواطنة في الشرق الأوسط؟
- عشتار الفصول: 11651سوريةُ ليستْ مِلْكًا لأيِّ مكوِّنٍ دينيٍّ ...
- ملحمة شعرية بعنوان:أسئلة لها جواب


المزيد.....




- شقيقة زعيم كوريا الشمالية تُهدد وتغازل.. دبلوماسية مشروطة مع ...
- -ضعيف يعالج ضعيفًا-.. أطباء في غزة يتضورون جوعًا كما مرضاهم ...
- الأم الحزينة في حضرة الغياب: أغنية فيروز الأخيرة مع زياد
- حلفاء إسرائيل يصعدون من ضغوطهم .. هل تتغير توجهات حكومة نتني ...
- ميرتس يلتقي عبدالله الثاني.. ما هي الخطوات القادمة بشأن غزة؟ ...
- أوكرانيا: مقتل 20 شخصا على الأقل إثر هجمات روسية استهدفت عدة ...
- هل قصفت تايلند كمبوديا بغازات كيميائية سامة؟
- المقاومة تستهدف قوات الاحتلال شمالي غزة وإسرائيل ترصد تصاعدا ...
- من زفاف إلى خيام الجوع.. محاصر أردني يناشد العالم من قلب غزة ...
- الطريق إلى زيكيم.. غزيون يبحثون عن لقمة عيش بين مخالب الموت ...


المزيد.....

- اليسار بين التراجع والصعود.. الأسباب والتحديات / رشيد غويلب
- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - اسحق قومي - عشْتارُ الفُصولِ: 11724 العالم والتغيرات السونامية القادمة