أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسين علي محمود - نظرية هرمجدون (المعركة الأخيرة)















المزيد.....

نظرية هرمجدون (المعركة الأخيرة)


حسين علي محمود

الحوار المتمدن-العدد: 8369 - 2025 / 6 / 10 - 20:47
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مفهوم ديني يتمثل بنهاية العام ويعتبر هذا المفهموم جزء من العقيدة المسيحية واليهودية مشتركة، إذ تؤمن بمجئ يوم يحدث فيه صدام بين قوى الخير والشر، وسوف تقوم تلك المعركة في أرض فلسطين في منطقة مجدو أو وادي مجدو، متكونة من مائتي مليون جندي يأتون لوادي مجدو لخوض حرب نهائية.

تقع مجدون في مرج ابن عامر، بالقرب من مدينة جنين، وزاد في قيمتها الإستراتيجية أنها تقع على خط المواصلات بين القسمين الشمالي والجنوبي من فلسطين.
وهرمجدون : كلمة عبرية مكونة من مقطعين، هر أو هار: بمعنى جبل، مجدون : اسم وادٍ في فلسطين يقع في مرج ابن عامر على بعد 55 ميلاً شمال تل أبيب و20 ميلاً جنوب شرق حيفا وعلى بعد 15 ميل من شاطيء البحر المتوسط، وتعرف مجدون الآن باسم (تل المتسلم) وكلمة هرمجدون : بمعنى جبل مجدون.

يقول الكاتب مال لنديسي في كتابه كوكب الأرض العظيم الراحل :
(هناك في تاريخ الكتاب المقدس معارك دامية لا تعد، دارت رحاها بهذه المنطقة ويقال : إن نابليون قد وقف بهضبة مجدو ناظراً إلى الوادي متذكراً هذه النبوءة وقال : جميع جيوش العالم باستطاعتها أن تتدرب على المناورات للمعركة التي ستقع هنا).

يستند اليهود إلى النص العبري الوارد في سفر الرؤيا :16 بأن المعركة المسماة معركة هرمجدون ستقع في الوادي الفسيح المحيط بجبل مجدون في أرض فلسطين وأن المسيح سوف ينزل من السماء ويقود جيوشهم ويحققون النصر على الكفار، والنص كما يلي :
(ثم سكب الملاك السادس جامه على النهر الكبير ـ الفرات ـ فنشف ماؤه لكي يُعدَّ طريق الملوك الذين من مشرق الشمس، ورأيت من فم التنين ومن فم الوحش ومن فم النبي الكذاب ثلاثة أرواح نجسة شبه ضفادع فإنهم أرواح شياطين صانعة آيات تخرج على ملوك العالم وكل المسكونة لتجمعهم لقتال ذلك اليوم العظيم يوم الله القادر على كل شيء، ها أنا آت كمخلص، طوبى لمن يسهر ويحفظ ثيابه لئلا يمشي عرياناً، فجمعهم إلى الموضع الذي يدعى بالعبرانية هرمجدون).
وصرح القس (بيلي جراهام) عام 1977م: (بأن يوم مجدو على المشارف، وأن العالم يتحرك بسرعة نحو معركة مجدو، وان الجيل الحالي يكون آخر جيل في التاريخ، وأن هذه المعركة ستقع في الشرق الأوسط).
كما قال رئيس القساوسة الانجليكانيين : (سيدمر الملك المسيح تماماً القوى المحتشدة بالملايين للدكتاتور الفوضوي الشيطاني).

وعند المسلمين حسب الأحاديث النبوية فإن هناك ملحمة كبرى وحرب عظيمة تكون بين الروم وبين المسلمين في آخر الزمان دون الإشارة إلى اسم هرمجدون تحديداً، قبل خروج الدجال، تحدث هذه المعركة بعد أن انتصر المسلمون والروم في القتال جنبًا إلى جنب ضد عدو مشترك، فبعد انتصارهم ينشب صراع يدعي فيه مسيحي أن الصليب أتى بالنصر، فيرد مسلم على ذلك أن الله انتصر ثم يكسر الصليب، فتغدر الروم. وتبدأ الحرب. وفي هذه المعركة يكون معسكر المسلمين عند غوطة دمشق ومعسكر الروم عند دابق، وفي هذه المعركة يُقتَل ثلث جيش المسلمين، ويفر ثلث، وينتصر الثلث الآخر، ويستمرون في المضي حتى يفتحون القسطنطينية، ثم يظهر بعدها المسيح الدجال.
روى مسلم في صحيحه عن أبي هريرة أن النبي قال:
" لا تَقُومُ السَّاعَةُ حتَّى يَنْزِلَ الرُّومُ بالأعْماقِ، أوْ بدابِقٍ، فَيَخْرُجُ إليهِم جَيْشٌ مِنَ المَدِينَةِ، مِن خِيارِ أهْلِ الأرْضِ يَومَئذٍ، فإذا تَصافُّوا، قالتِ الرُّومُ: خَلُّوا بيْنَنا وبيْنَ الَّذِينَ سَبَوْا مِنَّا نُقاتِلْهُمْ، فيَقولُ المُسْلِمُونَ: لا، واللَّهِ لا نُخَلِّي بيْنَكُمْ وبيْنَ إخْوانِنا، فيُقاتِلُونَهُمْ، فَيَنْهَزِمُ ثُلُثٌ لا يَتُوبُ اللَّهُ عليهم أبَدًا، ويُقْتَلُ ثُلُثُهُمْ، أفْضَلُ الشُّهَداءِ عِنْدَ اللهِ، ويَفْتَتِحُ الثُّلُثُ، لا يُفْتَنُونَ أبَدًا فَيَفْتَتِحُونَ قُسْطَنْطِينِيَّةَ، فَبيْنَما هُمْ يَقْتَسِمُونَ الغَنائِمَ، قدْ عَلَّقُوا سُيُوفَهُمْ بالزَّيْتُونِ، إذْ صاحَ فِيهِمِ الشَّيْطانُ: إنَّ المَسِيحَ قدْ خَلَفَكُمْ في أهْلِيكُمْ، فَيَخْرُجُونَ، وذلكَ باطِلٌ، فإذا جاؤُوا الشَّأْمَ خَرَجَ، فَبيْنَما هُمْ يُعِدُّونَ لِلْقِتالِ، يُسَوُّونَ الصُّفُوفَ، إذْ أُقِيمَتِ الصَّلاةُ، فَيَنْزِلُ عِيسَى ابنُ مَرْيَمَ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ، فأمَّهُمْ، فإذا رَآهُ عَدُوُّ اللهِ، ذابَ كما يَذُوبُ المِلْحُ في الماءِ، فلوْ تَرَكَهُ لانْذابَ حتَّى يَهْلِكَ، ولَكِنْ يَقْتُلُهُ اللَّهُ بيَدِهِ، فيُرِيهِمْ دَمَهُ في حَرْبَتِهِ".

اما من حيث السياسة، يتسابق الساسة الاستعماريون إلى تثبيت فكرة المعركة بتفسيرها اليهودي لدى الشعوب للحصول على مكاسب سياسية، وتنفيذاً لمآرب الصهيونية العالمية وإرضاءً لدولة إسرائيل،
لو نظرنا الى المساحة الجغرافية لمنطقة مجدو فهي لا تصلح حتى لحرب العصابات فكيف بحروب شاملة او استراتيجية وبهذا الصدد تقول الكاتبة الأمريكية جريس هالسل في كتابها النبوءة والسياسة :
(إن النبوءات التوراتية تحولت في الولايات المتحدة الأمريكية إلى مصدر يستمد منه عشرات الملايين من الناس نسق معتقداتهم ومن بينهم أناس يرشحون أنفسهم لانتخابات الرئاسة الأمريكية وكلهم يعتقدون قرب نهاية العالم ووقوع معركة هرمجدون، ولهذا فهم يشجعون التسلح النووي ويستعجلون وقوع هذه المعركة باعتبار أن ذلك سيقرب مجيء المسيح).
دائما ما يستخدمون النصوص في التوراة وغيرها في واقع غير محتمل، والهدف كما قلنا من وراء هذه الضجة هو إعداد جيوش الغرب للمشاركة الدفاعية عن إسرائيل وذلك على أساس تكريس الصورة الواقعية لقرب معركة النهاية كما يزعمون، ولذلك هم يحددونها داخل القدس لإثبات الصورة المرادة وإظهار الخطر المراد على عاصمة اليهود المزعومة
(أورشليم)، حيث في عام 1983 نظم المبشر "جيري فالويل" رحلة إلى فلسطين لإطلاع المسيحيين على الأماكن المقدسة هناك، وعلى الأخص الأماكن التي ستشهد معركة هرمجدون، ونظم لهم لقاءات مع قادة سياسيين ودينيين في إسرائيل كان من بينهم "موشي آرينز" وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك وفي هذا اللقاء قال لهم آرينز :
"إن غزو لبنان عام 1982م كان بإرادة إلهية، فهي حرب مقدسة مستمدة من العهد القديم ـ التوراة المحرفة ــ وهذا يؤكد النبوءة إذ أن هذا الغزو يمكن أن يعني أن معركة هرمجدون قد اقتربت".

كما ان انتشار هذه النظرية في أمريكا بدأت مع النصف الأول من القرن التاسع عشر، مع قيام (جون نلسون داربي) القسيس في كنيسة إنجلترا، بعدة زيارات إلى كندا والولايات المتحدة الأمريكية، وفي إحدى زياراته لأمريكا التقى بـ(سايروس انجيرزون سكوفليد) الأمريكي الجنسية، وعلى يد هذا الأخير بدأت نظرية (هرمجدون) في الانتشار في معظم الولايات المتحدة الأمريكية
وقد قاما بوضع (النبوءة) كمعتقد أساسي للمسيحية كما فهماها، وفي أواخر القرن التاسع عشر عقد (سوكفيلد)عدة مؤتمرات،حول النبوءات الواردة في الكتاب المقدس، مع تركيزه على ما تعلمه من (داربي) من اعتقاده بوجود مخططين، الأول منهما مخطط الله على الأرض من أجل إسرائيل، والثاني مخطط الله في السماء من أجل خلاص المسيحيين، مع سعيه الحثيث لإدخال ملاحظاته تلك في مرجع إنجيلي معتمد.
ويؤمن المسيحيون المخلصون (للكنسية الانجيلية) بـ(هرمجدون، لأنها بمثابة إعلان خلاصهم على يد المسيح، الذي بزعمهم كما ذكرت آنفاً، سوف يرفعهم إلى السحاب وينقذهم من المعاناة التي تلحق بأعدائه وأعدائهم في نهاية العالم.
تكمن الخطورة القصوى لهذه الكنيسة الصهيونية ليس في تنمي نفوذها في الغرب فقط، بل وفي تزايد نفوذها يوماً بعد يوم في منطقة الشرق الأوسط خصوصا في العالم العربي
كما ذكر في تقرير مجلس كنائس الشرق الأوسط، والمعنون بـ (الحرب بين الكنائس الأمريكية والعربية، عن دار الوحدة،لبنان، 1988).

في 30 سبتمر 1980، تم إعلان تأسيس منظمة أطلق عليها ( منظمة السفارة المسيحية الدولية) وذلك في القدس الغربية، وبحضور ألف رجل من رجال الدين المسيحي يمثلون 23 دولة، حضر هذه المناسبة وباركها بطبيعة الحال عدد كبير من المسؤولين في دولة صهيون وكانت برئاسة مدير المعهد الأميركي لدراسات الأرض المقدسة الدكتور دوغلاس يونغ، وأسفر الاجتماع عن تأسيس المنظمة وانتخاب (جان فان دير هوفين) هولندي الجنسية وهو من المتشددين في تيار الصهيونية المسيحية لرئاستها.
ذكر ان الهدف من تأسيس هذه السفارة حسب قوله : (إننا صهاينة أكثر من الإسرائيليين أنفسهم، وإن القدس هي المدينة الوحيدة التي تحظى باهتمام الله، وأن الله قد أعطى هذه الأرض لإسرائيل إلى الأبد).
كما أن لهذه السفارة عدة قنصليات منتشرة في اكثر من(37) دولة، في أوروبا الغربية وأستراليا وكندا وإفريقيا، كما يوجد لها اكثرمن (22) فرعا في الولايات المتحدة فقط.
تهدف هذه السفارة إلى تعبئة الرأي العام، وممارسة الضغط على الحكومات الموالية والمعادية لوجود إسرائيل، والاعتراف بالقدس كعاصمة أبدية لها.

في عام 1980 تحدث الرئيس الأمريكي ريغن مع المذيع الإنجيلي جيم بيكر في مقابلة متلفزة أجريت معه قال: (إننا قد نكون الجيل الذي سيشهد معركة هرمجدون).
واثناء حرب الخليج الثانية 1991 نقلت وكالة الصحافة الفرنسية نبأً من القدس المحتلة للحاخام مناحيم سيزمون الزعيم الروحي لحركة حياد اليهودية يقول : (إن أزمة الخليج تشكل مقدمة لمجيء المسيح المنتظر).
وهذه الاعتقادات ظهرت عند السياسي اليهودي تيودور هرتزل حيث قال : (إنه ظهر لي ـ في عالم الرؤيا ـ المسيّا ـ المسيح ـ الملك على صورة شيخ حسن وخاطبني قائلاً : اذهب وأعلِم اليهود بأني سوف آتي عما قريب لأجترح المعجزات العظيمة وأسدي عظائم الأعمال لشعبي وللعالم كله).
أما الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش عام 2008 قد نقلت عنه مجلة دير شبيغل الألمانية ما يلي: (منذ ذلك الوقت أصبح بوش واحداً من الستين مليون أمريكي الذين يؤمنون بالولادة الثانية للمسيح وهذا ما دعاه إلى القول: بأن المسيح هو أهم الفلاسفة السياسيين في جميع الأزمنة لأنه ساعدني على التوقف عن شرب الخمر).
كما ان تقرير منظمة حقوق الإنسان الذي صدر في قبرص عام 1990 يقول : (توجد هيئات وجمعيات سياسية وأصولية في الولايات المتحدة وكل دول العالم تتفق في أن نهاية العالم قد اقتربت، وأننا نعيش الآن في الأيام الأخيرة التي ستقع فيها معركة هرمجدون، وهي المعركة الفاصلة التي ستبدأ بقيام العالم بشن حرب ضد دولة إسرائيل، وبعد أن ينهزم اليهود يأتي المسيح ليحاسب أعداءهم ويحقق النصر، ثم يحكم المسيح العالم لمدة ألف عام يعيش العالم في حب وسلام كاملين).



#حسين_علي_محمود (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الخرافة لعنة أم ملجأ، ومتى تكون الخرافة ضرورة، ومتى تتحول ...
- فجر جديد في الصراع الروسي - الأوكراني
- طريق التنمية العراقي .. رؤية استراتيجية بين الطموح والتحديات
- الدبلوماسية الطهوية
- تبادل الزوجات، قنبلة أخلاقية تهدد قيم المجتمع
- قيامة القطيع
- التوتر الأمريكي - الإيراني والتحشيدات العسكرية الامريكية في ...
- وشوم وزير الدفاع الأمريكي، رموز صليبية أم رسالة سياسية؟!
- أدلجة الشعوب فكريا ورياضيا
- الإمام علي قدوة خالدة بين الذكرى والتطبيق!!
- هل انتصر احمد الشرع على الجولاني؟!
- يوم المرأة العالمي نور الحياة وقوة لا تقهر
- ديمقراطية عرجاء أم دكتاتورية مشوهة !!
- ميزان الوعي بين تقديس الماضي وتحديات الحاضر
- مستقبل العراق بين ضغوط واشنطن وتدخلات طهران
- الإرث الحقيقي
- مزاد التكبيس
- متى يحلق الجولاني لحيته؟!
- الجيش العراقي، مئة وأربعة أعوام من المجد والتضحيات في سبيل ا ...
- القطاع السياحي بين تحديات الواقع وآفاق التطوير


المزيد.....




- ألمانيا.. تطرف الشباب يتصاعد وحزب -البديل- خارج دائرة الحظر ...
- مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تحذر: العالم أقرب من أي ...
- لندن تفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين
- قائد -سنتكوم- يؤجل الإدلاء بشهادته أمام المشرعين -بسبب التوت ...
- رئيس الوزراء الفرنسي يتهم ريما حسن وناشطي سفينة -مادلين- الإ ...
- وزير سوداني يتحدث للجزيرة نت عن تفاصيل التشكيل الوزاري الجدي ...
- إسرائيل تواصل استهداف المجوَعين في قطاع غزة
- رويترز: ترامب يحذر حكومات العالم من حضور مؤتمر حل الدولتين
- الخارجية المصرية: نرحب بالمواقف الداعمة لغزة ونؤكد أهمية الض ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن استعادة جثتي أسيرين من خان يونس


المزيد.....

- كتاب الواجبات عند الرواقي شيشرون / زهير الخويلدي
- كتاب لمحات من تاريخ مملكة الفونج الاجتماعي / تاج السر عثمان
- كتاب تاريخ سلطنة دارفور الاجتماعي / تاج السر عثمان
- برنارد شو بين الدعاية الإسلامية والحقائق التاريخية / رحيم فرحان صدام
- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - حسين علي محمود - نظرية هرمجدون (المعركة الأخيرة)