أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - صندوق النقد الدولي أداة النهب الامبريالي .. أفريقيا نموذجا















المزيد.....

صندوق النقد الدولي أداة النهب الامبريالي .. أفريقيا نموذجا


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8362 - 2025 / 6 / 3 - 11:37
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بلغ إجمالي ديون البلدان النامية 11.4 تريليون دولار عام 2023، أي أربعة أضعاف إجمالي الديون لعام 2004 البالغ 2.6 تريليون دولار، وخدمتها السنوية 163 مليار دزلار، تفوق موازنة التعليم او الصحة في بلدان إفريقيا يكتب فيجاي براشاد في تقرير افتصادي.
فيجاي براشاد مؤرخ ومحرر وصحفي يساري هندي. يعمل محررا في مؤسسة "كتب ذات توجه يساري "، ومدير معهد تري كونتيننتال: معهد البحوث الاجتماعية. زميل أول غير مقيم بمعهد تشونغ يانغ للدراسات المالية في جامعة رينمين الصينية. ألّف أكثر من 20 كتابًا، منها "الأمم الأشد ظلامًا والأمم الأشد فقرًا". أحدث كتبه هي "النضال يجعلنا بشرًا: التعلم على يد الحركات من اجل الاشتراكية"، و"الانسحاب: العراق وليبيا وأفغانستان وهشاشة القوة الأمريكية" بالتعاون مع نعوم تشومسكي.

بعد أن نهبت القوى الاستعمارية ثروات إفريقيا وشعوبها، باتت القارة تواجه سياسات تقشف يفرضها صندوق النقد الدولي، وديونًا فاحشة، وتخلفًا قسريًا.
أنتج قسم الفنون بمعهد تراي كونتيننتال الأعمال الفنية في هذه النشرة الإخبارية بملفها الصادر في مايو بعنوان "صفقة أفريقيا الفاوستية مع صندوق النقد الدولي". (تراي كونتيننتال: معهد البحوث الاجتماعية)
في مطلع عام 2025، سجّل السودان نسبة مقلقة للدين إلى الناتج المحلي الإجمالي بلغت 252%. هذا يعني أن إجمالي الدين العام للبلاد يُعادل 2.5 ضعف إجمالي ناتجها الاقتصادي السنوي.
ليس من الصعب أن نفهم لماذا تورط السودان في مثل هذه الحالة المزرية: كما أوضحنا في مقال الأسبوع الماضي، فقد غرقت البلاد في صراع لعقود من الزمن، مما أدى بشكل خطير إلى تعطيل أي إمكانية للنمو الاقتصادي والاستقرار المالي.
ومع ذلك، فالسودان - أحد أغنى البلدان من حيث الموارد، ولكنه الأفقر من حيث دخل الأسرة والثروة - يمثل أيضًا ما يحدث في القارة الأفريقية. اعتبارًا من عام 2022، بلغ متوسط نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي في دول جنوب الصحراء الكبرى 60 في المائة، بعد أن تضاعف من 30 في المائة عام 2013. هذا الارتفاع في المديونية صادم.
يبلغ إجمالي ديون أفريقيا أكثر من تريليون(مليون مليون أو ألف مليار) دولار، مع تكاليف خدمة الديون تبلغ 163 مليار دولار سنويًا. بلغ إجمالي ديون البلدان النامية 11.4 تريليون دولارعام 2023، أي أربعة أضعاف إجمالي الديون لعام 2004 البالغ 2.6 تريليون دولار. وقد تسببت هذه الزيادة غير العادية في أزمة ديون في أكثر من 30 دولة من أصل 68 دولة منخفضة الدخل. يؤثر هذا الدين المتضخم على التنمية بطريقتين رئيسيتين:
1-بسبب زيادة خطر التخلف عن السداد، يصبح المزيد من الائتمان مكلفًا للغاية وغالبًا ما يكون متاحًا فقط من خلال المقرضين التجاريين. ويبلغ إجمالي الدين التجاري لأفريقيا الآن 43% من إجمالي ديونها الخارجية ــ أي أكثر من ضعف ما كان عليه عام 2000.
2- تَحُدّ خدمة الديون المرتفعة من المرونة المالية، مما يُجبر العديد من الحكومات على خفض الإنفاق على التعليم والرعاية الصحية والتنمية الصناعية والبنية التحتية. وقد أدى ذلك في العديد من البلدان الأفريقية إلى اتخاذ تدابير تقشفية شاملة: ففي عام 2022، أنفقت 22 دولة على سداد فوائد ديونها أكثر مما أنفقته على الرعاية الصحية، وأنفقت ست دول منها على خدمة الديون أكثر مما أنفقته على التعليم. ويؤدي ارتفاع عبء الديون في النهاية إلى اتخاذ تدابير تقشفية، وبالتالي إلى انكماش اقتصادي.
لم تتمكن سوى حفنة من الدول الأفريقية من تحصين نفسها من الأزمة، ويعود ذلك إلى حد كبير إلى انخفاض عدد سكانها وتصديرها سلعًا عالية القيمة.
إحدى هذه الدول هي غينيا الاستوائية، التي يبلغ عدد سكانها 1.8 مليون نسمة، وتكسب 5.13 مليار دولار سنويًا (معظمها من صادرات النفط الخام والغاز الطبيعي)، وتبلغ نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 31.3%. وهناك دولة أخرى هي بوتسوانا، التي يبلغ عدد سكانها 2.5 مليون نسمة، وتحصل على 5.33 مليار دولار سنويا من صادرات الماس، وتبلغ نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي 27.4 في المائة.
"صفقة أفريقيا الفاوستية مع صندوق النقد الدولي" (مايو 2025) هو الملف الثالث في سلسلة ملفات تتناول تأثير الأزمة الاقتصادية في أفريقيا (الملف الأول كان بعنوان "الحياة أم الدين: قبضة الاستعمار الجديد وبحث أفريقيا عن بدائل" في أبريل 2023؛ تلاه ملف بعنوان "كيف استغلت النيوليبرالية "الفساد" لخصخصة الحياة في أفريقيا" نوفمبر 2024).
ستنشر دار نشر هذه السلسلة المكونة من ثلاثة أجزاء، والتي كتبها غريف شيلوا، زميل درجة أولى بالمعهد، وانا، وستصدر في وقت لاحق من هذا العام عن إنكاني بوكس بشكل موسع وبمقدمة قيمة.
تطرج هذه السلسلة ما يلي:
1. الحقبة الاستعمارية أعادت تركيب اقتصادات القارة الأفريقية وثرواتها وشعبها، إذ تم أُسر الملايين منهم، ونُقلوا إلى الأمريكتين، واستُعبدوا بوحشية. وبحلول الوقت الذي نالت فيه الدول الأفريقية استقلالها في ستينات وسبعينات القرن الماضي، لم تكن تمتلك موارد الدولة أو رأس المال المتراكم بأيدي القطاع الخاص اللازم لبناء البنية التحتية الكبرى والتصنيع.
2. الدول الأفريقية التي حاولت جمع مدخراتها المحلية والاقتراض من الكتلة الاشتراكية لمشاريع البنية التحتية الكبرى - مثل السدود وأنظمة الكهرباء التي أهملها الحكام الاستعماريون عمدًا - واجهت اغتيالات (اغتيال باتريس لومومبا في الكونغو في يناير 1961، واغتيال لويس رواغاسور في بوروندي في أكتوبر 1961) وانقلابات (اغتيال كوامي نكروما في غانا في فبراير 1966)
3. قام النظام الاستعماري الجديد بتنظيم الاقتصاد العالمي بطريقة أجبرت الدول الأفريقية على بيع موادها الخام بأسعار منخفضة، والحصول على عائدات ضئيلة من الشركات الغربية متعددة الجنسيات، ودفع أسعار مرتفعة مقابل المنتجات الجاهزة المستوردة (في كثير من الحالات مقابل مصادر الطاقة)؛ واقتراض الأموال من خلال صندوق النقد الدولي والدائنين التجاريين الغربيين لتغطية العجز في ميزانياتها؛ ودفع رسوم خدمة الديون المرتفعة؛ وتنفيذ برامج التقشف بناء على طلب صندوق النقد الدولي؛ ثم الدخول في دوامة الديون التي تبدو إلى الأبد.
4. يمارس صندوق النقد الدولي ووكالاته المختلفة المرتبطة به (مثل منظمة الشفافية الدولية) الضغوط على حكومات الدول الأفريقية الضعيفة لزيادة تداعي قدراتها الحكومية من خلال إغلاق الإدارات التنظيمية وتقليص كفاءتها في التفاوض على الاتفاقيات مع الدائنين الغربيين وشركات التعدين متعددة الجنسيات. إن انكماش الدولة يعني أن شعب ذلك البلد - والقارة ككل - لديه قدرة أقل على التفاوض في إطار الهيكل الاستعماري الجديد.
يُظهر أحدث ملف لـ"ترايكونتيننتال" كيف أن سياسة صندوق النقد الدولي الجديدة تجاه القارة الأفريقية تُشبه إلى حد كبير سياسته القديمة (كما هو الحال في أماكن أخرى من العالم، مثلما نوقش في ملف أكتوبر 2023، "كيف يُضيّق صندوق النقد الدولي الخناق على باكستان"). يُقدّم الملف ملخصًا موجزًا للمحاولات المستمرة لبناء مؤسسات مالية أفريقية، مثل البنك المركزي الأفريقي، وبنك الاستثمار الأفريقي، وبورصة عموم أفريقيا، وصندوق النقد الأفريقي.
لقد انقضى الموعد المُستهدف لبناء هذه المؤسسات، لكن الحاجة إليها لا تزال مُدرجة على أجندة الاتحاد الأفريقي 2063 (المُحددة عام 2013). كما نُقدّم دفاعات لصالح الإقليمية بالقارة، مُستعينين بالنقاش الدائر حول منطقة التجارة الحرة القارية الأفريقية. لا يوجد حلٌّ سهل.
يتناول الملف في الختام حالة السنغال لفهم التحديات التي تواجه الدول التي تُتمسك بسيادتها.
عندما قامت الحكومة التقدمية الجديدة في البلاد، بقيادة ديوماي فاي، بتدقيق البيانات المُقدمة إلى صندوق النقد الدولي، وأظهرت أن بعضها خاطئ، ردّ الصندوق بتعليق تسهيلات السنغال الائتمانية البالغة 1.8 مليار دولار. والآن، ماذا ستفعل السنغال؟ ستعود حكومة فاي إلى صندوق النقد الدولي في يونيو/حزيران.
يوجه الملف في نهايته سؤالا: "هل ستُفتح مسارات أخرى أمام السنغال، أم سيُكتب لها أن تشق طريقها بصعوبة عبر أجندة صندوق النقد الدولي لتقشف الديون التي أرهقت دول الجنوب العالمي لعقود؟"
معهد تريكونتيننتال للبحوث الاجتماعية
في العام الذي سبق الجائحة، سافرتُ جواً من مطار عنتيبي الأوغندي إلى مدينة كيسورو، بالقرب من الحدود مع جمهورية الكونغو الديمقراطية.
قُدنا السيارة ، أنا ومرشد سياحي يُدعى كاتيندي، إلى الحدود التي تمر عبر مدينة بوناغانا، حيث اتخذت جماعة إم 23 المتمردة (حركة 23 مارس، المدعومة من رواندا) مقراً لها على الجانب الكونغولي من الحدود.
مررنا عبر التلال الخضراء الجميلة في جنوب غرب أوغندا حتى وصلنا إلى المدينة المهجورة إلى حد كبير والمركز الحدودي شبه المُهجور .
دارت نقاشات حول تطوير مركز الحدود نظرًا لضخامة حجم البضائع العابرة من كلا الجانبين. لكن الآن، ونتيجة للحرب الدائرة، لا يُرى سوى بضع دراجات هوائية، غالبًا ما يمررها حراس وموظفو جمارك متكاسلون.
(معهد تريكونتيننتال للبحوث الاجتماعية)
تحدثتُ من خلال كاتيندي إلى بعض الأشخاص الذين كانوا يتجولون حول متجر صغير يُدعى "دوكا" (من كلمة "دوكان" الهندية، التي جلبها إلى هذا الجزء من أوغندا تجار هنود عُرفوا قديمًا باسم "دوكوالاس").
في هذا المتجر، التقيتُ بتاجرة مُسنة عبرت مرارا الحدود حاملةً بضائع من جمهورية الكونغو الديمقراطية. أي نوع من البضائع؟ جميع الأنواع، وأحيانًا أيضًا الماس.
اسمها سووبي، وكانت تتحدث اللغة اللوغندية. قالت شيئًا أضحك كاتيندي. سألته ما الذي اضحكه. أخذ دفتر ملاحظاتي ودوّن ما قالته: "أكاكونجي أكومو ككوبو. بوي كاتاكوكوبا ماجيندا، كاكوكوبا أمادا". ثم سلم لي الدفتر الذي كتب فيه ما ترجمته: "إذا لم تعثر بجذع الشجرة الصغير في طريقك، فسوف تتعثر به في طريق عودتك".
في ظني ان سووبي كانت تتحدث عن التهريب وحرس الجمارك. لكن ربما كان هذا مجرد انعكاس لحياتها، حيث يكمن القدر في صميم فقرها رغم انهماكها في تهريب الماس - رخيص الثمن هنا، ولكنه باهظ الثمن للغاية بحلول الوقت الذي يصل فيه إلى دول الخليج وأنتويرب، وفي نهاية المطاف يبلغ متاجر المجوهرات الفاخرة حول العالم.
سوف تبقى سووبي في الدوكة تشتري عصيرًا، وتتناول طعاما ملفوفا بحافظة ، وتقف تحت الشمس تنتظر ما إذا كان عبور الحدود آمنًا، ثم تتعامل مع مسلحي حركة إم23 على الجانب الآخر، وتجد من يبيعها الماس وأشياء أخرى، ثم تعود سيرًا على الأقدام، وتحاول ألا تتعثر، وأخيرًا، تبيع الماس بثمن بخس تقريبًا لتاجر سينقله إلى ميناء مومباسا، كينيا، حيث سيُشحن إلى خارج أفريقيا. لا أحد من الأشخاص المشاركين بالعملية كون ثروة - الشخص الذي عثر على الماس في باطن الأرض، الشخص الذي باعه إلى سووبي، سووبي نفسها، أو الشخص الذي يشتريه منها ويأخذه إلى مومباسا .
بحلول الوقت الذي ترسو فيه السفينة بإحدى دول الخليج أو أنتويربن، وتجد طريقها إلى الشخص الذي سيصقل الماس، يبدأ رأس المال في التراكم. قبل ذلك، يرافق الفقر الجواهر من يد إلى يد، حيث يحيون حياة الكفاف ،من اليد للفم، أولئك الذين يرافقون الماس في طريقه الى متاجر المجوهرات.
تلك هي حقيقة الثروة الأفريقية وسرقتها. هذا ما يكمن وراء عبء الديون وأجندة التقشف لصندوق النقد الدولي.
هذه المقالة منقولة عن معهد ترايكونتيننتال للأبحاث الاجتماعية.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فاشية ترامب تدعم قتل أطفال غزة وتقلص برامج رعاية الأطفال بال ...
- الشرق الأوسط .. حكام سلبيون ونيران حروب يشعلها الطامعون
- عدوان صهيو امبريالي.. الصمت تواطؤ والاكتفاء بالاستنكار والإد ...
- تدهور القيم الأخلاقية بالغرب الامبريالي
- الجنوب العالمي: نهضة باندونغ ومصدات الرأسمالية العالمية أ
- التستر على الإبادة الجماعية بغزة بتركيز البروباغاندا على خطر ...
- فلسطين عرّت عالم الكذب والتزوير في الغرب
- كارثة غزة امام العدل الدولية من جديد ولم يساند إسرائيل غير ا ...
- الرواية الصهيونية فقدت بريقها وتكشف تهافتها
- تلفيقات تفضح الإصرار على ارتكاب جرائم الحرب
- الغرب منحاز للبيض المسيحيين في الالتزام بحقوق الإنسان
- إخفاق المقاومة المسلحة يوجب الشروع حالا بتحريك المقاومة الشع ...
- فاشية ترامب تدمر مراكز المقاومة الذاتية لدى المجتمع والأفراد
- مساع أميركية محمومة لخنق التضامن مع الشعب الفلسطيني (2من2)
- مساع أميركية محمومة لخنق التضامن مع الشعب الفلسطيني (1من2)
- اسرائيل تعرض للخطر أنظمة عربية ارتبطت بها
- االمقاومة الفلسطينية.. هزائم ليست حظا عاثرا ولا قدرا معاندا
- العلم يدعم القضية الفلسطينية وهو الفريضة الغائبة عند العرب
- كابوس الثقافة الفاشية يجثم على المجتمع الأمريكي
- هل انتقاد إسرائيل خارج القانون؟


المزيد.....




- “الدائرة القانونية في الجبهة الديمقراطية” تدين المحاولات الأ ...
- التقدم والاشتراكية يؤمن بأن مستقبل المغرب لن يتحقق إلا بشباب ...
- ليسوا فقط أقل حظًا... أطفال الفقراء يشيخون أسرع بيولوجيًا وف ...
- -أحمق شيوعي-.. ماسك يرد على مستشار ترامب السابق بعد مطالبته ...
- متضامنون مع الطلاب السوريين في الجامعات المصرية ضد الإقصاء و ...
- متضامنون مع عمال شركة الشرقية للدخان الموقوفين عن العمال
- ارحموا أهل غزة!
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 02 يونيو 2025
- تركيا: ممثلو الادعاء يفتحون تحقيقا مع رئيس حزب الشعب الجمهور ...
- الادعاء التركي يحقق مع رئيس حزب الشعب الجمهوري المعارض


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - صندوق النقد الدولي أداة النهب الامبريالي .. أفريقيا نموذجا