أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - العيد 80 للنصر - الجزء العشرون - أساطير الرايخ الثالث: النظرية العنصرية 2-3















المزيد.....

العيد 80 للنصر - الجزء العشرون - أساطير الرايخ الثالث: النظرية العنصرية 2-3


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 8354 - 2025 / 5 / 26 - 00:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*إعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف *

ألكسندر سامسونوف
كاتب صحفي ومحلل سياسي
مؤرخ وخبير عسكري روسي

24 أبريل 2012

كما ذُكر سابقًا في مقال "أساطير الرايخ الثالث: فكرة النقاء العرقي"، كانت أسطورة "نقاء الدم" حجر الأساس في أيديولوجيا الرايخ الثالث. كان لهذا المفهوم أهمية كبيرة لدى النازيين الألمان لأنه إرتبط بإنتقال الصفات العرقية عبر الوراثة.

قسم النازيون الأعراق إلى:
- "أعراق عليا"، تتمتع بصفات إبداعية وقدرة على الحفاظ على النظام والتنظيم الذاتي.
- "أعراق دنيا"، تفتقر إلى هذه الصفات.

في قمة الهرم العرقي كانت تقف "العرق النوردي" أي الشمالي (الجرمانيون "الخالصون" والإسكندنافيون)، يليهم الأعراق الفرعية الأخرى مثل وشعوب البلقان ويطلق عليهم العرق الديناري (الأدرياتيكي) نسبة إلى جبال الألب الدينارية Dinaric، ثم العرق البلطيقي الشرقي وغيرها من الأعراق الأوروبية. حتى الفرنسيون أعتُبروا "منحطين، متأثرين بالزنوج، فاسدين"، لذا أُدرجوا ضمن فئة "الشعوب شبه النوردية".

أما في أسفل الهرم، فكان هناك المختلطون عرقيا بين البيض وغيرهم، وفي القاع تمامًا كان الزنوج (العرق الأسود) والمغول (العرق الأصفر). لم يُعتبر أفراد الأعراق الدنيا بشرًا كاملين، بل "دون البشر" (بالألمانية: Untermensch). وشملت هذه الفئة السلاف، واليهود، والغجر.

حتى في سجون الرايخ الثالث، طُبق الفصل العنصري، حيث قُسم السجناء حسب نقاء الدم:
1. الفئة الأولى (الأعلى): الألمان.
2. الفئة الثانية: الدنماركيون، النرويجيون، الهولنديون، وغيرهم من أبناء "العرق النوردي" (لم يكونوا "سوبرمان"، بالألمانية: Übermensch).
3. الفئة الثالثة: الفرنسيون، الإيطاليون، البلجيكيون (العرق شبه النوردي).
4. الفئة الرابعة: الروس، البولنديون، التشيك، الصرب ("دون البشر" مع بعض الدم النوردي).

في 13 يوليو 1941، ألقى هاينريش هيملر، زعيم ال SS، خطابًا في شتتين قال فيه: «"هذه حرب أيديولوجيات وصدام أعراق. على جانب تقف النازية: أيديولوجيا قائمة على قيم دمائنا الجرمانية النوردية... وعلى الجانب الآخر شعب من 180 مليونًا، خليط من الأعراق والشعوب، بأسماء لا تُنطق وطبيعة جسدية تجعل التعامل معهم ممكنًا فقط بالرصاص دون رحمة أو شفقة... عندما تحاربون في الشرق، أنتم تواصلون الصراع ضد نفس "دون البشر"، نفس الأعراق الدنيا التي ظهرت سابقًا باسم الهون، ثم قبل ألف عام باسم المجريين، ثم باسم التتار، ثم عادت باسم جنكيز خان والمغول، واليوم تحت اسم الروس تحت راية البلشفية."»

أُعطي تقسيم الشعوب إلى "أعراق عليا" و"دنيا" بُعدًا شبه ديني. مثّل "العرق النوردي" كل ما هو جيد ونبيل، بينما جسدت "الأعراق الدنيا" الظلام والفوضى والدمار. قدّمت النازية تاريخ البشرية كصراع بين الأعراق العليا والدنيا. في كتابه "كفاحي"، شبه أدولف هتلر "الآري" بـ "بروميثيوس" الذي يحمل نور الحضارة للبشرية.

من هذه النظرية، إستنتج النازيون: بما أن "العرق النوردي" وحده قادر على قيادة البشرية، فإن "الشعوب غير الآرية" تحتاج إلى حكم "الآريين"، خاصة السلاف. آمن مفكرو الرايخ بنظرية "الغزو النورماني" لتأسيس الدولة الروسية. قال هيملر:
« "هذه الحثالة من البشر، السلاف، غير قادرين اليوم على الحفاظ على النظام، تمامًا كما كانوا غير قادرين قبل 700-800 عام عندما إستدعوا الفارانجيين... لذا يجب التعامل معهم كما قال المؤرخ: أرضنا واسعة وغنية، لكن لا نظام فيها، فتعالوا وأحكموا بيننا."»

جذور النظرية العنصرية في أوروبا

لم تكن أفكار العنصرية جديدة، بل كانت متجذرة في أوروبا، خاصة في ألمانيا. لذا، إحتلت "النظرية النوردية"، التي نشرها ألفريد روزنبرغ، مكانة كبيرة لدى الشعب الألماني. صاغ روزنبرغ رؤية تاريخية شاملة تظهر "الآري" كمحرك وحيد للحضارة، من الهند الآرية، وبلاد فارس، واليونان الدورية، وروما الإيطالية، حتى أوروبا الجرمانية. في 13 سبتمبر 1933، أُصدر قرار يجعل دراسة "النظرية العنصرية" إلزامية في المدارس (ساعتين إلى ثلاث أسبوعيًا) والجامعات.

جوزيف آرثر دي جوبينو: أبو العنصرية الحديثة

لم تخترع ألمانيا هذه النظرية، بل سبقها آخرون. يُعتبر الكونت جوزيف آرثر دي جوبينو (1816-1882)، الكاتب والإجتماعي الفرنسي، أول من صاغ فكرة "عدم المساواة العرقية" كأساس للتطور التاريخي في كتابه "مقال عن عدم مساواة الأعراق البشرية" (1853-1855). قسم جوبينو الأعراق إلى:
1. العرق الأبيض (في القمة).
2. العرق الأصفر.
3. العرق الأسود (في القاع).

وإعتبر أن "الآريين" هم أرقى البيض. ورأى أن الإختلاط العرقي ضروري لولادة الحضارات، لكنه يؤدي لاحقًا إلى إنحطاطها. عارض جوبينو الإستعمار لأنه يسرع إنحطاط العرق الأبيض. رغم ذلك، لم يحظَ بتقدير في فرنسا، بل في ألمانيا، حيث أُنشئت "جمعية جوبينو" عام 1894، ونشرت أعماله باللغة الألمانية. في الثلاثينيات، إستخدم النازيون مقاطع من كتاباته في المناهج الدراسية.

هيوستون ستيوارت تشامبرلين: أبو الروح النازية
يُعتبر هيوستون ستيوارت تشامبرلين (1855-1927)، الكاتب البريطاني، "الأب الروحي"للنظرية العرقية النازية. تأثر بأفكار ريتشارد فاغنر وجوبينو. في كتابه "أسس القرن التاسع عشر" (1899)، زعم أن الحضارة الأوروبية نتاج:
1. ثقافة اليونان القديمة.
2. نظام روما القانوني.
3. المسيحية البروتستانتية.
4. الروح الجرمانية.
5. التأثير اليهودي المدمر.

رأى أن "الآريين" هم عماد التقدم، بينما اليهود قوة مدمرة. أصبح الكتاب شائعًا في ألمانيا حتى قبل النازية.

هانز غونتر: عرّاب العنصرية النازية
كان هانز فريدريش كارل غونتر (1891-1968) أحد أهم "علماء الأعراق" في الرايخ الثالث. ترأس كرسي الأنثروبولوجيا الاجتماعية في جامعة ينا، وحصل على جائزة الحزب النازي للعلوم.

جذور "العنصرية العلمية" في أمريكا

يعتبر صموئيل جورج مورتون (1799-1851)، عالم الأنثروبولوجيا الأمريكي، مؤسس "العنصرية العلمية". دعمت نظريته العبودية، حيث زعم أن الزنوج أقرب إلى القردة من البشر. إستمرت هذه الأفكار في أمريكا حتى بعد الحرب العالمية الثانية، حيث فُرض الفصل العنصري بقانون "بليسي ضد فيرجسون" (1896)، الذي أجاز عزل السود.

دور الدراسات البريطانية والألمانية عن الهند في تشكيل النظرية العرقية للرايخ الثالث

لعبت الأبحاث التي أجراها علماء بريطانيون وألمان حول الهند دورًا كبيرًا في تشكيل النظرية العرقية للنازيين. حيث تم إعتبار غزو القبائل "الآرية" القادمة من الشمال للهند، وهيمنتها على السكان "السود"، وإنشائها لنظام الطبقات الصارم، بمثابة نموذج يُحتذى به.

في عام 1849، بدأ عالم اللغويات الألماني ماكس مولر نشر ترجمة كاملة لـ"ريجفيدا" في لندن، حيث زعم أن "العرق الآري" كان متفوقًا ثقافيًا على الأعراق الأخرى (مثل الطورانيين والساميين)، وأن الآريين هم "محركو التاريخ". لكن إختلاط الأعراق أدى إلى فقدان الآريين لإبداعهم وتدهورهم. ووفقًا لهذه الأفكار، أعد المؤرخون البريطانيون في أوائل القرن العشرين رواية رسمية لتاريخ الهند، مفادها أن الهند فقدت عظمتها بفعل "تلوث الدم الآري".

وفي عام 1938، نشر عالم السنسكريت النازي بول تيمه (1905-2001) بحثًا زعم فيه أن مصطلح "آري" في الفيدا الهندية القديمة كان مرادفًا لـ"الإنسان"، بينما أعتُبر السود "أشباه بشر". وهكذا، إستخدم النازيون نصوص "ريجفيدا" Regiveda ونظام الهند القديم كدعم "علمي" لنظريتهم العرقية.

إيران كمهد للعرق الآري

إعتبر النازيون إيران أيضًا موطنًا أصليًا للـ"العرق النوردي". ففي عام 1808، طرح العالم الألماني أوتو فرانك في كتابه "النور من الشرق" فكرة أن الإيرانيين والجرمان ينحدرون من أصل آري واحد، ودعا إلى إقامة "دولة فارسية-جرمانية" تستعيد مجد الأسلاف.

تبنى النازيون هذه الأفكار، وعملوا على تحويل إيران إلى حليف إستراتيجي في الشرق الأوسط. ففي 1934، وبتوصية دبلوماسية ألمانية، تم تغيير اسم "فارس" رسميًا إلى "إيران" (أي "أرض الآريين") لتعزيز الهوية الآرية. كما صمم مهندسون ألمان مبنى البنك الوطني الإيراني في طهران على الطراز الفارسي القديم.

وأصدر النازيون قرارًا بإعفاء الإيرانيين من قوانين نورنبيرغ العنصرية، باعتبارهم "آريين أصليين". بل إن قوات الأمن النازية (SS) خططت لتنظيم زيجات بين نساء ألمانيات ونخبة إيرانية لتجديد "نقاء الدم الآري" لدى القيادة الإيرانية.

كما أصبحت مجلة "إيران القديمة" (1933-1937) منبرًا رئيسيًا للدعاية النازية في إيران، حيث روجت لـ"الأخوة الآرية" بين الألمان والإيرانيين، وهاجمت النفوذ البريطاني والسوفياتي في المنطقة.

الأكاديميون النازيون وإعادة كتابة التاريخ

أكد فالتر فوست (مدير معهد "تراث الأجداد" ورئيس جامعة ميونخ) في كتابه "اعتراف هندو-جرماني" (1943) أن الألمان هم الورثة الحقيقيون للحضارة الهندو-أوروبية، والتي سماها "الهندو-جرمانية". وإدعى أن الإمبراطورية الجرمانية يجب أن تستعيد أمجاد الإمبراطورية الأخمينية وإمبراطورية شارلمان.

اليونان القديمة في الفكر النازي

أظهر القادة النازيون إعجابًا شديدًا بالحضارة اليونانية القديمة، حيث رأى هتلر أن اليونان الكلاسيكية تمثل الكمال. وكتب ألفريد روزنبرغ في "أسطورة القرن العشرين":
«"أفضل حلم راود البشرية النوردية كان الحلم الذي تحقق في اليونان."»

وزعم الباحثون النازيون أن الإغريق القدماء كانوا من أصل جرماني، حيث إدعى هانز غونتر في كتابه "التاريخ العرقي لليونانيين والرومان" (1928) أن الإغريق هاجروا إلى اليونان من وادي الدانوب، وأنهم يشتركون مع الجرمان في السمات العرقية. بل ذهب روزنبرغ إلى أن الإغريق أتوا مباشرة من إقليم براندنبورغ في ألمانيا!

ورأى هتلر في إسبرطة "أفضل نموذج لدولة عنصرية"، حيث قدس النازيون النظام الدوري (الذي اعتبروه "نورديًا خالصًا")، واعتبروا الإسبرطيين "سادة عرقًا ودولةً".

الخلاصة
إستندت العنصرية النازية إلى تزييف التاريخ والعلوم، حيث تم:
1. إختطاف التراث الهندي والإيراني واليوناني لصنع سردية عن "تفوق الآريين".
2. تلفيق صلات عرقية بين الألمان وشعوب قديمة لم تكن موجودة.
3. إستغلال الأبحاث الأكاديمية لتبرير سياسات الإبادة الجماعية.

كل هذا كان جزءًا من آلة الدعاية النازية التي حوّلت الأساطير العنصرية إلى "حقائق" مزعومة لخدمة أيديولوجية الرايخ الثالث.
-----
يتبع...



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طوفان الأقصى 596 - زيارة ترامب إلى دول الخليج - ملف خاص
- طوفان الأقصى 596 - زيارة ترامب إلى دول الخليج - ملف خاص
- العيد 80 للنصر - الجزء التاسع عشر - من أساطير الرايخ الثالث ...
- طوفان الأقصى 595 – ترامب في الإمارات
- العيد 80 للنصر - الجزء الثامن عشر - من الذي رعَى النازية في ...
- طوفان الأقصى 594 - ترامب في قطر
- العيد 80 للنصر - الجزء السابع عشر – أدولف هتلر: صُنع في أورو ...
- طوفان الأقصى 593 - ترامب في السعودية
- العيد 80 للنصر - الجزء السادس عشر - جذور الحرب العالمية الثا ...
- طوفان الأقصى 592 – ترامب – نتنياهو: لا شيء شخصي...إسرائيل تت ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الخامس عشر – من أوصل هتلر إلى السلطة؟
- طوفان الأقصى 591 - ترامب يُعدّ -طرد- نتنياهو
- العيد 80 للنصر – الجزء الرابع عشر – لماذا أجلت بريطانيا والو ...
- طوفان الأقصى 590 – لماذا يخشى اليهود الصهيونية؟ دروس من الحر ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الثاني عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...
- طوفان الأقصى 589 - ترامب يهمّش نتنياهو في الشرق الأوسط... وي ...
- العيد 80 للنصر – الجزء الحادي عشر – الإتحاد السوفياتي عشية ا ...
- طوفان الأقصى 588 – ترامب يسحب البساط السوري من تحت قدمي أردو ...
- العيد 80 للنصر – الجزء العاشر – الإتحاد السوفياتي عشية الحرب ...
- طوفان الأقصى 587 – ترويض نتنياهو: الولايات المتحدة تغيّر سيا ...


المزيد.....




- أمريكا: هبوط اضطراري لطائرة بملعب غولف.. ومصادرة كوكايين بقي ...
- سوريا.. عشائر الجنوب تعلق على بيان الرئيس أحمد الشرع
- سوريا.. أحمد الشرع يعلق على أفعال بعض الدروز في السويداء وال ...
- سوريا: الرئاسة تعلن وقف إطلاق نار -فوري- في السويداء وتدعو ك ...
- الشرع: سوريا ليست ميدانا لمشاريع الانفصال
- فريدريش ميرتس ..لماذا يشكر إسرائيل على قيامها بـ-أعمال قذرة- ...
- الاحتلال يوسع اقتحاماته بالضفة ويجبر فلسطينيين على هدم منازل ...
- لماذا لا تُصنّع هواتف -آيفون- في أميركا؟
- قوات العشائر السورية تدخل عددا من البلدات في محافظة السويداء ...
- القنبلة التي قد تعيد تفجير الصراع بإقليم تيغراي الإثيوبي


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - العيد 80 للنصر - الجزء العشرون - أساطير الرايخ الثالث: النظرية العنصرية 2-3