أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إسقاط النفوذ الصهيوني في البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 – سوريا تتحرر من العقوبات 🤛 وتتبنى الدولار الأمريكي 💵 لإعادة الإعمار 🔨🚧 … الحلقة الثانية















المزيد.....

إسقاط النفوذ الصهيوني في البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 – سوريا تتحرر من العقوبات 🤛 وتتبنى الدولار الأمريكي 💵 لإعادة الإعمار 🔨🚧 … الحلقة الثانية


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 8352 - 2025 / 5 / 24 - 17:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ من العجيب أن يُغمض المرء عينيه عند الإستماع👂إلى تصريح بنيامين نتنياهو 🇮🇱 ، رئيس وزراء دولة الإحتلال🩸 ، حول الهجوم الذي وقع مؤخراً في واشنطن 🇺🇸 ، ثم يعيد في ذهنه مشاهد 🎬 الإبادة الجماعية 🇵🇸 ، ومن المرجح أن الجرائم الوحشية التىّ ارتُكبت في قطاع غزة 🇵🇸 لم تترك ليهود ✡ العالم 🌍 ، عبر آلة القتل الإسرائيلية ، أي مساحة للتعاطف الدولي 🇺🇳 ، ورغم صعوبة 😞 المقارنة ، إلا أن من الواجب على مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أن يدقق 👌 🧐 🔬 بدقة في الجهة التي تقف وراء العملية التىّ إستهدفت المركز اليهودي الأمريكي ✡ 🇺🇸 ، لأنني أعتقد 🤔، بأن هناك 👉 إحتمال كبير أن يكون وراءها أطراف صهيونية ، في محاولة بائسة 😞 لاستعادة التعاطف الدولي 🇺🇳 الذي خسرته إسرائيل 🇮🇱 مؤخراً ، أما محور هذا المقال ، فهو أن التعريفات الجمركية لم تكن المفاجأة 🙆‍♂ الوحيدة التىً فاجأ بها الرئيس الأمريكي ترمب العالم 🌍 ، بل جاءت خطواته متتابعة ، بدءاً برفع العقوبات عن سوريا ، مروراً برفضه إستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ، مما مهد الطريق أمام الاتحاد الأوروبي 🇪🇺 وكندا 🇨🇦 ودول أخرى لتُظهر الوجه الحقيقي 😡 لدولة الإحتلال ، وقد إرتفعت حدة الأصوات 🗣 الرسمية المطالِبة بالإسراع في الإعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة 🇵🇸 ، التىّ تمثل خلاصة تاريخ طويل من المعاناة والشقاء تحت استبداد الإحتلال والإستيطان الإسرائيلي .

وبصراحة 😶🫥 ، هذا التحول لا يفتح نقاشاً جديداً حول مستقبل الدولار الأمريكي 🇺🇸 💵 في ظل التحولات الاقتصاديّة التي تشهدها الصين 🇨🇳 وروسيا 🇷🇺، فمثل هذا النقاش طُرح بالفعل عند إطلاق عملة اليورو 💶 من قِبل الإتحاد الأوروبي 🇪🇺 ، ولعل هذا هو الجواب الواضح لأي تساؤلات تتعلق بمصير الدولار مستقبلاً ، لكن برأيي الشخصي ، يبقى السؤال الأهم هو 🙋 : هل تملك واشنطن 🇺🇸 القدرة على تنفيذ سياساتها العقابية بطريقة تُمكّنها من التكيف مع الإبتكارات الإقتصادية للدول المستهدفة 🎯 بهذه العقوبات ؟، بالطبع ، لم يكن قرار الرئيس ترمب 🏡 🇺🇸 بشأن سوريا قراراً عشوائياً أو عاطفياً ، بل أستند إلى مؤشرات سورية واضحة تعكس رغبة النظام الجديد في تجاوز النهج السياسي السابق ، وفتح صفحة جديدة نحو مستقبل يهيّئ للسوريين طريقاً واضحاً لبناء 🔨 🚧 بنية تحتية متطورة وتحقيق تنمية اقتصاديّة شاملة .

لذا ، عندما وقف ترمب في قاعة فندق “🏨 ريتز كارلتون” بالرياض 🇸🇦 خلال منتدى الإستثمار السعودي -الأمريكي ، لم يكن قراره برفع العقوبات عن سوريا إلا نتيجة لقناعة أمريكية مسبقة بأن سوريا اليوم لم تعد سوريا التىّ كانت تحت حكم عائلة الأسد …

منذ نهاية الحرب العالمية الثانية 🕑 ، كسب الأمريكيون معركة هيمنة عملتهم 💵 ، إلى جانب معارك أخرى مكّنتهم من التوسع والإنتشار عبر السفن 🚢 والطائرات ✈ والمركبات الفضائية 🪐 🚀 والقطارات 🚂 🚆 ، حتى بلغوا أقصى الحدود البرية والجوية والبحرية — بل كما يقال ، حتى “عين 👁 الشمس 🌞 ”. ورغم شيوع التفسيرات التقليدية لهيمنة الدولار 💵 ، فإنها لم تعد تواكب التطورات الاقتصاديّة المعاصرة ، فاليوم ، ومع صعود 🧗 العملات الرقمية والمشفرة ، وتطور أنظمة المدفوعات المرتبطة بالتكنولوجيا الحديثة ، بدأت معالم نهاية الورقة النقدية تتشكل ، سواء في الأسواق المحلية أو العالمية 🇺🇳 ، ومع ذلك ، تبقى هناك 👉 ثلاث ثوابت تعزز من قوة الدولار 💵 💪 : تفوق الولايات المتحدة 🇺🇸 في الناتج المحلي الإجمالي ، ريادتها في الإبتكار ، وعولمة الدولار 💵 ، وكل حديث عن “كسر هيمنة الدولار” يظل أقرب إلى حديث الحلاقين : ضربة مقص ✂ واحدة عن الشعر ، وعشرة ضربات في الهواء 😂 ! .

بل كيف 💁‍♂ يمكن إقناع أصحاب المليارات بالتخلي عن الدولار 💵 كملاذ آمن ، واستبداله باليوان الصيني 🇨🇳 أو الروبل الروسي 🇷🇺 ؟ ، فالحقيقة 😳 أن معظم الدول الاشتراكية والشيوعية سابقاً ، بل وحتى حلفاؤهم ، تبين بعد سقوط المنظومة الإشتراكية أن مدخراتهم الخارجية كانت بالدولار الأمريكي 🤫 🙆‍♂ ، والمفارقة أن الصين 🇨🇳 — الخصم الظاهري للولايات المتحدة 🇺🇸 — تمتلك أكبر احتياطي من الدولار في بنكها المركزي 🏦 ، فهيمنة الدولار ليست مرتبطة بالذهب ، بل بالقدرة على الإبتكار والإنتاج ، أنظر 👀 ، على سبيل المثال ، إلى هاتف “الآيفون 📱 ” أو الطائرة المقاتلة F-35 ✈، وقارن سعرهما بأقرب نظائر لهما ، وستكتشف أن الفارق في الجودة والقيمة مذهل وشاسع .

صحيح 👍 أن الإقتصاد الصيني 🇨🇳 أنتزع حصة كبيرة من الأسواق الإنتاجية للولايات المتحدة 🇺🇸 وأوروبا 🇪🇺 ، لكنه — في غالب الأحيان — يتعامل مع أسواق توصف بالفقيرة أو المحدودة وغيرها ، والأهم من ذلك ، أن هذه الأسواق ساهمت ، دون تخطيط ، في تعزيز مكانة الدولار الأمريكي 💵🤷‍♂ ، ذلك أن الأفراد فيها ، تماماً👌كما الشركات الصغيرة والمتوسطة ، مضطرون لشراء الدولار 💵 من أجل 🙌 إستيراد السلع من الصين 🇨🇳 وتركيا 🇹🇷 والهند 🇮🇳 واليابان 🇯🇵 وكوريا الجنوبية 🇰🇷 ، فحركة الدولار الأمريكي 🇺🇸 💵 في الأسواق العالمية 🇺🇳 ، مدفوعةً بتطور التكنولوجيا الحديثة 🛜 ، بلغت مستوى غير مسبوق في التاريخ البشري ، وساهمت شركات الشحن العملاقة مثل أمازون وDHL وغيرها في نشر ثقافة الدولار 💵 🪐 حول العالم 🌍 ، حتى بات أكثر من 8 مليارات إنسان يتعاملون معه بشكل مباشر أو غير مباشر .

والأدلة على ذلك كثيرة ، أبسطها ما تسمعه من أي فقير أو معدوم حين تسأله عن حلمه 😴 🙋 : سيجيب ، دون تردد ، أنه يحلم 😴 بالحصول على مليون أو عشرة ملايين دولار 💵 ، وليس بأي عملة وطنية أخرى 😉…

سيسجّل التاريخ العديد من الأوصاف المرتبطة بالانتهاكات التي إرتكبتها إسرائيل 🇮🇱 في قطاع غزة 🇵🇸 ، بما في ذلك الإبادة الجماعية 🩸 ، وجرائم الحرب ، والإحتلال العنيف ، ونظام الفصل العنصري الأبرتهايد ، ورغم التكلفة الباهظة 🙇‍♂ لتلك العمليات ، سواء في قطاع غزة أو في الساحة السورية ، فإن رهانات اليمين الإسرائيلي المتطرف بقيادة نتنياهو على تقسيم الجغرافيا الإقليمية لم تحقق أهدافها 🎯 ، ويُعزى ذلك جزئياً إلى موقف الإدارة الأمريكية الحالية ، والتىّ امتنعت عن الإنجرار وراء التحريض الإسرائيلي ، ورفضت الإستجابة لدعوات نتنياهو بعدم رفع العقوبات أو بعدم الانخراط بالعمل مع القيادة السورية الجديدة ، وقد رأت تل ابيت 🇮🇱 ، في ذلك الوقت ، أن مواصلة سياسة الضغط 🤦‍♂ كانت ضرورية لإضعاف قدرة الحكومة السورية على بسط سيطرتها الجغرافية .

وقد شكلت هذه المقاربة مفاجأة 🫢 لبعض أركان الإدارة الأمريكية ذات التوجهات المتشددة ، والذين سبق أن مارسوا ضغوطاً مشابهة إبان فترة بوش الأب والابن ، لدفعهما نحو تبني سياسات عسكرية أدت إلى الحرب على العراق 🇮🇶 وتقويض وحدته ، وفي هذا السياق ، يُمكن القول إن الرئيس ترمب أتخذ قراراً استراتيجياً بالغ التأثير ، لا سيما على مستوى مراكز صنع القرار الأمني والاستخباراتي ، حيث أظهرت بعض التقارير أن مسؤولين رفيعي المستوى عقدوا لقاءات متكررة مع الرئيس الهارب بشار الأسد ، وهؤلاء تحديداً لم يكن لديهم الرغبة برفعها ، ما أثار علامات إستفهام بشأن حيادهم ، وفي الشأن الفلسطيني 🇵🇸 ، تزداد صعوبة 😣 تبرير الإنتهاكات الإسرائيلية ، سواء القتل أو التجويع أو الحصار ، أمام الرأي العام العالمي 🇺🇳 ، كما تراجع الدعم التقليدي داخل الولايات المتحدة 🇺🇸 وأوروبا 🇪🇺 وبعض الدول الكبرى التىّ أعتادت الإنحياز لصالح إسرائيل 🇮🇱 ، وذلك في ظل تصاعد 🧗 الغضب 😡 داخل البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 وبعض العواصم الغربية تجاه هذه السياسات …

يتيح المشهد السياسي الأمريكي 🇺🇸 ، لا سيما في ظل إدارة الرئيس ترمب ، مجالاً فريداً للمقارنة بين إدارات البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 المتعاقبة ، حتى وإن جاءت هذه المقارنات متأخرة ، إلا أن هذا التأخر يكشف 👀 في طياته عن تراكم سنوات من التسلط والنفوذ والإضطهاد الذي يمارسه اللوبي الصهيوني على قرارات الرؤساء ، خصوصاً فيما يتعلق بتأثيرهم على السياسات الخارجية ، وفي هذا السياق ، تتجلى أهمية الحزب الجمهوري ، وبشكل خاص شخصية ترمب ، الذي إستطاع أن يشكل استثناءً سياسياً من خلال إمتلاكه قواعد كنائسية ⛪ وشعبية تمنحه مساحة من الاستقلالية وتجعله أقرب إلى موقع “صاحب القرار 👍 ” لا “التابع”، في تعامله مع اللوبي الصهيوني ، وهذا التميز جعله قادراً على فرض رؤيته 🙇‍♂حتى على مراكز النفوذ التقليدية ، في سابقة سياسية أصبح يُشار 👈 إليها على أنها “حالة عدم القدرة على التنبؤ بقرارات الرئيس الأميركي”.

في مقابل الصورة التىّ يسعى الإعلام الصهيوني لترويجها عن ترمب كشخصية متقلبة ، تظهر وقائع السياسة الواقعية التىّ تفيد بأن ترمب يضع مصلحة الشعب الأمريكي 🇺🇸 قبل أي شيء آخر ، لا سيما قاعدته الانتخابية من الطبقات البيضاء ، وفي صدارة أولوياته ، لذا ، فهو يرى 👀 أن تحالفه مع الصناديق السيادية الخليجية ☪ ، وعلاقته المميزة مع السعودية 🇸🇦 ، أهم من الانجرار خلف مشاريع الحروب الإسرائيلية وأحلامها التىّ لا تنتهي ، ورغم هذا ، إستطاع إثنان من اللاعبين الإقليميين كسر الإصطفاف الأمريكي المطلق خلف تل أبيب ، وهما : الأمير محمد بن سلمان 🇸🇦 والرئيس التركي أردوغان 🇹🇷 ، فقد شكّلا عامل ضغط 💁‍♂حقيقي 😳 في ملف سوريا ، من خلال دعواتهما لرفع العقوبات وضرورة الحوار مع الرئيس السوري أحمد الشرع .

الحقيقة 😱 التىّ تتضح من هذا المشهد 🎬 ، أن إعادة إعمار سوريا ، أو حتى مجرد التقدم بخطوات عملية في هذا الإتجاه 👈 ، لن تتحقق 🤔 دون موافقة البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 وبالدولار الأمريكي 💵 ، وفي هذا السياق ، لاحظ العالم 🌍 أن نتنياهو ، بعد قرار ترمب المفاجئ بشأن سوريا ، لم يعلّق بكلمة 🗣 واحدة☝ عن مستقبلها ، لأنه يدرك جيداً😎 أن أي تحرك دون موافقة واشنطن 🇺🇸 هو عبث لا طائل منه ، خاصة حين يكون القرار صادراً عن “أبو الدولار” ، فتركيا 🇹🇷 من جهتها ، استمرّت في تثبيت وجودها العسكري في قاعدتين بسوريا ، إحداهما في حمص والأخرى في حلب ، مع نشرها منظومات دفاع جوي 🚀 🚀 🚀 في رسالة واضحة بأنها قادرة على إسقاط المقاتلات الإسرائيلية 🇮🇱 ✈ ، إذا لزم الأمر ، لكن الرسالة الأقوى كانت من فريق ترمب الانتخابي نفسه ، حين إنفجرت فضيحة “سيغنال غيت” التىّ كشفت تسريبات تتعلق بعمليات عسكرية ، وارتباط مستشار الأمن القومي مايك والتز بنتنياهو ، ما عكس صراعاً خفياً 🥷 داخل الإدارة الأميركية نفسها 🇺🇸 .

أما على الجانب السوري ، فقد أرسلت دمشق رسالة لا تقل صلابة ، تمثلت في قدرتها على إسقاط الروايات التي سعى خصومها لتثبيتها بشأن النظام الجديد ، فبينما فرضت العقوبات سابقاً على سوريا بسبب سياسات نظام الأسد وسلوكه خلال الانتفاضة الشعبية ، حاولت إسرائيل 🇮🇱 إعادة تدوير ♻ تلك السرديات بهدف إبقاء سوريا في عزلة سياسية واقتصادية ، لكن التحولات الأخيرة أظهرت أن موازين القوى باتت أكثر تعقيداً ، وأن نفوذ واشنطن 🇺🇸 ، رغم قوته ، أصبح موضوع مساومة إقليمية لا يمكن تجاهلها …

أخيراً 🙋‍♂ ، من المهم أن يختتم الكاتب مقاله ، الخارج من بين تكتلات جبلية من النفوذ ، بإجابة تتيح للقارئ أن يسمع 👂صدى ما طُرح من تساؤلات 🙋 ؛ تلك التىّ تتكرر غالباً بصور مختلفة ، وتبدو في ظاهرها متنوّعة ، لكنها تنبع من منبع واحد☝، فلا يتخيّل أحد أن الولايات المتحدة 🇺🇸 ، وعلى مدى أكثر من 5 قرون ، ظلّت بنادق جيشها ومدافعها وطائراتها ودفاعاتها 🚀 🔥 تُطلق النار عبثاً أو بلا سبب وجيه ، لأن الواقع أن هذه “النار 🔥 🚀 💣 ” ترتبط ارتباطاً وثيقاً بعولمة الدولار 💵 ، وإزدهار الإقتصاد الأمريكي 🇺🇸 ، وتعزيز الهيمنة الدولية 🇺🇳 .

ولولا نتائج الحرب العالمية الثانية 🕑 ، لما تمكّنت الولايات المتحدة 🇺🇸 من فرض قاعدة جعلت من الدولار العملة الوحيدة القابلة للتحويل إلى الذهب ، أو العكس صحيح 👍، هذا القرار لم يكن مجرد تفصيل مالي ، بل هو ما أسهم في ترسيخ مكانة الدولار والذهب على الساحة العالمية ، والحروب بطبيعتها ، تفتح بابين لا ثالث لهما : أحدهما يُفضي إلى شراء السلاح بالدولار 💵 والآخر يقود إلى إعادة الإعمار … بالدولار أيضاً 🤷‍♂😏 .

وقد تحقق 😳 هذا كله – ولا يزال مستمراً – بفضل إلتزام الإدارات الأمريكية ، المتعاقبة على البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 ، بإحترام الدستور 📕 ، وسيادة القانون ⚖ ، وفصل السلطات 🗳 🗽 ، وتطوير الحياة الديمقراطية .. والسلام 🙋‍♂ ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأراضي 🌍🌵🌲العربية مقابل سلاح المقاو ...
- الحضور العالمي بين الإعلام 🇶🇦 📺 ...
- قمة التشكرات 👏 والمناشدات 😤 - 80 عاماً من ال ...
- من علياء طائرة ✈🚀🛜📱ترمب Ӻ ...
- صرختان في وجه العالم 🌍 : من السفارديم إلى الذكاء الا ...
- سجال صحي حول الجيش 🇪🇬 : قراءة في موقف ساويرس ...
- الجنود هربوا والقادة في الملاجئ يختبئون-سلاح المخيمات⛺ ...
- هندسة📐 جينية يقودها نتنياهو 🔬 - مرحلة الإستن ...
- هناك طفلاً ينتظركم في المستقبل🗽 يا أحياء الأمة☪ ...
- تحويل التاريخ📚كذاكرة جمعية ونشر في المجتمع فلسفة ...
- الإيمانّ 📕 الفاسد 🦹 في الصغر وانعكاسه على بن ...
- السر الأعظم 🤫🪦✝ - الهيكل بات من الماض ...
- الجزائر🇩🇿تغرق الإحتلال🇮🇱بالم ...
- بابا الفاتيكان🇻🇦🙋‍♂🕊 … ...
- لم يبقى للسعيد 🇹🇳 سوى النوم 🛌 ԅ ...
- هارفارد التى قالت لاء بالفم المليان ، للحرية 🗽 ثمناً ...
- الذكرى السنوية لرحيل ابو محمود الصباح 🇵🇸 - ب ...
- معركة الناقل 🇨🇳 من المبتكر 🇺🇸 ...
- التمرد التاريخي لفرنسا 🇫🇷 على الحركة الصهيون ...
- الذهب الأبيض - من الإقتصاد🏦🏭العائلي إلى محاو ...


المزيد.....




- قرار طائش؟ فريق يثير الجدل بنية قهر جبل إيفرست بأسبوع واحد ف ...
- مليئة بـ-آلاف الشقوق-..سكان ناطحة سحاب نحيفة في نيويورك يرفع ...
- صور قوات من السعودية وأمريكا في البحر.. على ماذا تدربوا؟
- مركز الفلك يحدد موعد عيد الأضحى 2025
- رغم اللوائح والتعليمات.. السلطة السورية الجديدة أمام تحدي فر ...
- فيديو – -بدناش نموت- رسالة أطفال غزة إلى العالم بعد قصف إسرا ...
- جدل حول اقتياد طفلة سورية من مدرستها لترحيلها مع أسرتها
- قتلى وجرحى في هجوم روسي بطائرات مسيرة على عدة مدن أوكرانية
- الدفاع الروسية: إسقاط 110 مسيرات أوكرانية غربي البلاد الليلة ...
- دراسة تحذر من مادة غذائية شائعة قد تضعف خصوبة الرجال


المزيد.....

- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - إسقاط النفوذ الصهيوني في البيت الأبيض 🏡 🇺🇸 – سوريا تتحرر من العقوبات 🤛 وتتبنى الدولار الأمريكي 💵 لإعادة الإعمار 🔨🚧 … الحلقة الثانية