أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أياد الزهيري - الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة-4-















المزيد.....

الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة-4-


أياد الزهيري

الحوار المتمدن-العدد: 8351 - 2025 / 5 / 23 - 12:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الحلقة الرابعة من البحث سننتقل الى العهد الجمهوري بعد أن تطرقنا بشكل مجمل الى العهد الملكي , الذي سقى بها السياسيون الطائفيون من أمثال ساطع الحصري , ومزاحم الباججي , وتوفيق السويدي, وجعفر العسكري , وغيرهم شجرة الطائفية التي غرسها العباسيون , ورعاها العثمانيون , فأصبحت شجرة باسقة كثيفة الظلال في العهد الجمهوري . هذا العهد الذي دُشن برئيس مجلس الوزراء الوطني , واللاطائفي الزعيم عبد الكريم قاسم , ومن لا طائفيته أعتبره البعض أنه شيعي المذهب , في حين هو سني المذهب , ولكن توجهه اللامذهبي , والداعي للعدالة وتكافؤ الفرص أتهمته الفئات الطائفية بالشعوبية , وتعرض من قِبلهم الى أكثر من محاولة أغتيال , وأخيراً قام الرئيس عبد السلام محمد عارف المعروف بطائفيته بالأنقلاب عليه وأعدامه , وعلى كل حال , نستهل في هذه الحلقة قول للكاتب حسن علوي ينسبه له السيد مختار الأسدي في كتابه ( التشيع بين السياسة والتاريخ ص136) يقول فيه ( أما في العهد الجمهوري –والكلام للسيد العلوي-مابين (1958-1988) فقد أشغل رئاسة الوزراء رجل شيعي مرة واحدة ولمدة عشرة شهور فقط خلال ثلاثين عاماً أي بنسبة 2,7%) , وهذه النسبة تبين بشكل واضح درجة الأقصاء السياسي لأبناء الطائفة الشيعية , وحتى في حكومة قاسم الأولى هذه , لم يشترك أكثر من خمس أعضاء شيعة من أصل 16 عضو , ولم تُسلم أي وزارة سياسية مهمة كالخارجية والدفاع والداخلية لأي من الشيعة , وفي حكومة قاسم الثانية تضائل عدد الشيعة الى ثلاثة وزراء فقط من أصل 14 عضواً (التشيع بين السياسة والتاريخ ص136) . هذه حقائق تاريخية لا يمكن نكرانها , ولا العبور عليها , وقد وثقها التاريخ , وأصبحت بين أيدي القراء يعرفها القاصي والداني , ولا مجال لنكرانها , وبعد الأنقلاب على قاسم الذي قاده عصبة من العنصريين القوميين بتحالف غير مقدس مع الطائفيين نكتشف أن المجلس الوطني للقيادة آنذاك , والذي تشكل يوم 8 شباط عام 1963م كان يتألف من 18 عضواً ,عشرة منهم عسكريون جميعهم من غير الشيعة , وثمانية مدنيون بينهم خمسة شيعة , وهذا يعني إن لهم خمسة مقاعد من أصل 13 للمجلس المذكور ( التشيع بين السياسة والتاريخ ص 137) , ويذكر الكاتب والسياسي العراقي حسن العلوي في كتابه ( الشيعة والدولة القومية ) ان التمذهب البغيض ألقى بظلاله ,حتى في الصحافة فيقول في زمن عبد السلام عارف , بأن مسؤولي الصحف من المذهب السني هم الأغلبية الساحقة, أذا لم يكن جميعهم , مثال ذلك من مسؤولي الصحف : صحيفة الشعب , مسؤولها شاكر علي التكريتي, أما صحيفة صوت العرب فمسؤولها فوزي عبد الواحد ,أما صحيفة العرب فمسؤولها لقمان العاني, أما صحيفة الفجر الجديد فمسؤولها عبد الله فياض العاني, أما صحيفة النصر , فمسؤولها عبد الله شهاب العاني , وأما صحيفة الشرق فمسؤولها عبد الله العاني , ولو أنتقلنا الى صحيفة المواطن نرى مسؤولها عبد الله الملاح من الموصل , وأما صحيفة الثورة العربية , فمسؤولها حازم مشتاق من الموصل , وأما مجلة ألف باء فمسؤولها عُربي الحاج أحمد من الموصل , وأما صحيفة المساء فكان مسؤولها محمد الحديثي , هذه الطائفية التي أزكمت أنوف أبناء الشعب العراقي في زمن عبد السلام , هي من دعت زعيم الطائفة الشيعية آنذاك آية الله السيد محسن الحكيم الى أرسال رسالة أحتجاج على النهج الطائفي المقيت عام 1966م الى عبد السلام , وقد جاء فيها ( فالمفهوم الشائع بأن معاملات (عبد اللطيف) تنفذ , ومعاملات (عبد الحسين) تؤخر وتترك أو تُهمل )( صناعة الطائفية في الفكر البعثي :أ.د نصير كريم كاظم) , وهذا السلوك الطائفي من قِبل النظام العارفي هو من دفع الشيخ الدكتور أحمد الوائلي في قصيدته التي ألقاها في ستينات القرن الماضي في بغداد التي جاء بها (ويصان ذاك لأنه من معشرٍ ويضام ذاك لأنه لا يركعُ ) , وقال فيها ( ومشت تصنفنا يد مسمومةّ متسنن هذا وذا متشيعُ) , وهذا الشعر لا يُقال لولا وجود متحكم للسلوك الطائفي عند رجالات الدولة أما في زمن البعث لم يدخل شيعي واحد مجلس قيادة الثورة العراقي طيلة الفترة مابين 1968-1977م (نفس المصدر السابق ص 137) , وقد ذكر الباحث حنا بطاطو أن أعضاء حزب البعث في القطر العراقي يوم الأنقلاب 8/2/1968م كان نسبة الشيعة فيهم 62% أنخفضت هذه النسبة الى 6% عند أنقلاب البعث في 17 تموز 1968 م . فحزب البعث حرص أن لا يصرح بطائفيته , ولعل الأصح أن مبادئه علمانية , ولكن أنقلب عليها البكر وصدام حسين , فالتصريح بالطائفية يفقده الكثير من شعبيته , وخاصة في بداية أستلامه للسلطة , لأنهم يعرفون جيداً أن الأكثرية العددية للشعب العراقي شيعية , فيخشون ردة الفعل , وبالتالي تحصل حالة من الصدود والأنكماش الجماهيري نحوهم , ولكنهم أدعوا قومية الحزب من خلال شعاراته المعلنة , وتطعيمه ببعض العناصر الشيعية الموالية لهم , ومن ذوي العلاقة غير الحسنة بمكونهم الشيعي , ومنهم على سبيل المثال الدكتور سعدون حمادي, وحمزة الزبيدي , ومزبان خضر هادي , وعزيز صالح النومان , هي شخصيات ديكورية لا أكثر لأجل ذر الرماد بعيون الجمهور , وأبعاد اللون الطائفي والعنصري عن الحزب , ولكن كانت الوظائف والمراكز الحساسة , مثل المخابرات والقيادات العسكرية بصنفيها الشرطة والجيش , والأمن العامة والمخابرات , والأمن الخاص , والحرس الجمهوري والتمثيل الدبلوماسي جُيرت لمناطق معينة , ويمكن حصرها بالموصل وتكريت والرمادي وديالي , وهي محافظات سنية الطابع , ولكن هذا لايعني أن ليس هناك بعض أفراد من القيادات من الشيعة , ومن ذوي الولاء الشديد للحزب , وهناك بعض الممارسات التي قامت بها حكومة البعث تكشف عن سلوك طائفي تبغي من خلاله أحداث تغير ديموغرافي للشعب العراقي لصالح طائفة تنتمي أليها القيادات العليا لحزب البعث , ومن هذه الظواهر نذكر منها:
*التهجير الذي تعرض له مئات الآلاف من أبناء الشيعة بحجة أنهم تبعية أيرانية , حيث هُجروا الى أيران منذ بدابة السبعينات الى منتصف الثمانينات من القرن الماضي , وهذا يذكرنا بمقولة ساطع الحصري المفكر القومي في العهد الملكي الذي يقول فيه (كل شيعي عجمي ), وكان القرار رقم (666) الذي نص على تسقيط الجنسية العراقية على كل شخص إذا تبين عدم ولائه للوطن أو الحزب , وأي تهمة يمكن ألصاقها على أي شخص يعتبرونه غير مرغوب به أو مشكوك بولائه للحزب , وقد سُئل ذات مرة السفير العراقي في الصين (عيسى التكريتي) من هم الأكثرية في العراق السنة أم الشيعة , فأجاب التكريتي أن العجم أكثر من العرب في العراق , فسأله فلسطيني كان موجود هل يعني أن الشيعة في العراق عجم؟ فأجابه بالأيجاب (سياسة التميز الطائفي في أيديولوجيا نظام البعث)(أ.د حسين الزيادي:5أكتوبر 2024م) , وهناك دليل آخر هو لا أحد من الشيعة ترأس وزارة الأوقاف طيلة حكم البعث الممتدة 35سنة . وهنا أشير الى حادثة نقلها بعثي شيعي , وهو الدكتور جواد هاشم , وقد نقلها في كتابه الموسوم ( مذكرات وزير في عهد البكر وصدام) حيث بين فيه الكثير من الممارسات الطائفية في قيادة البعث (... فالنعرة الطائفية موجودة ومتخفية أحياناً ومتجلية أحياناً أخرى , وتنمو وتترعرع متسترة بمختلف الأساليب , ويذكر من الشواهد على ذلك , منها حادثة أنه دُعي الى لقاء البكر فوجد الدكتور عبد الستار الجواري وزير التربية , والفريق حماد شهاب التكريتي وزير الدفاع وعضو مجلس قيادة الثورة , في حديث عن محافظات العراق , فسمع حمادي شهاب يقول للجواري " أن جميع سكان المنطقة التي تقع بين المحمودية وجنوب العراق هم عجم , ولابد من التخلص منهم لتنقية الدم العربي العراقي ) , هذا القول لواحد من القيادات العليا من قيادات حزب البعث , ويمثل أحد أعلى مجلس قيادي يقود العراق , وهو مجلس قيادة الثورة .
هناك الكثير من الحوادث والمشاهد التي تفضح السياسة الطائفية لحزب البعث أتجاه المكون الشيعي , وأنا شخصياً رأيتها بأم عيني , عندما جاء مجموعة من ضباط الحرس الجمهوري, ونادونا بالتجمع عندما كنا جنود نتدرب في معسكر مدرسة الدروع في تكريت حيث جاءوا ليختاروا منا مجموعة للحرس الجمهوري , فقد صنفونا الى صنفين , فقد عزلوا أبناء مناطق كربلاء والنجف والفرات الأوسط والجنوب بجهة , وقالوا لنا أرجعوا الى قاعات سكنكم , وأخذوا الجنود المنتمين لمدن تكريت والموصل وبغداد وديالى والرمادي , ونقلوهم بسيارات الى بغداد ليكونوا أفراد بالحرس الجمهوري , وقد وَضَح َكثيرا العميد الركن نجيب الصالحي في كتابه (الزلزال) فيقول ( ... ولكن فشل حركة ناظم كزار (الشيعي) المذهب عام 1973م , حيث ألغيت تلك الضوابط وحلت محلها ضوابط سرية تعتمد التميز الطائفي (المذهبي) ), أما أنتفاضة آذار الشعبانية 1991م فقد كشر النظام البعثي عن أنيابه الطائفية , فقد قمعها بوحشية شديده , ودفن الآلاف أحياء بمقابر جماعية , أما معاملته القاسية لرجال الدين الشيعة فواضحة للقاصي والداني , فقد أعدم الكثير منهم ,يُقدرون بالمئات , وعلى رأسهم آية الله السيد محمد باقر الصدر , والشيخ عارف البصري , والشيخ عز الدين القبنجي , والشيخ الغروي أُعدم 1998م , والشيخ مرتضى البروجردي الذي أُعدم 1998م , والشيخ أمين الخلخالي الذي أعدم 1994م , وهناك قائمة كبيرة من العلماء وطلبة العلم الديني الذين أعدمهم النظام , حيث المقام لا يسمح بذكرهم جميعاً , وقد أغتال البعض منهم , وأذكر منهم محمد صادق الصدر , والسيد مهدي الحكيم , وقد أغتالته أجهزة النظام في فندق هلتون بالسودان عند حضوره مؤتمر هناك , والشعب العراقي , وخاصة في الجنوب والوسط . قد شاهد كيف رفع النظام البعثي الطائفي شعار لا شيعة بعد اليوم في تسعينات القرن الماضي.
أن ماقدمته من سرد لكثير من ممارسات النظام البعثي ذو النزعة الطائفية , ليس الغرض منه أثارة النعرات الطائفية , ولا لنكأ الجراح , من أجل الشحن الطائفي , والتعبئة المذهبية , فنعرف جيداً أن ذلك لا يكون في خدمة الوطن , بل سيكون سبباً لا سامح الله لحرب طائفية لا تذر ولا تبقي , وذات آثار لايمكن القضاء عليها و محو آثارها بسهولة , ولكن نسعى من أجل تشخيص دقيق وواقعي لما حصل لنا من فتن وصراعات طائفية راح ضحيتها الكثير من العراقيين على طول التاريخ , وأن نقضي على كل المسببات التي روجت للبعد الطائفي , لكي نمنع تكرارها , ونموت أسبابها , فكان ما أستعرضناه من صور طائفية التي عكرت على العراقيين صفو عيشهم , وأخرت تقدمهم , وأزهقت أرواح الكثير من أبناءهم أن تكون درس يمنع تكرار ما حصل , والوقوف على الأسباب الحقيقية لنمنع حصولها مرةً أخرى , وأن نستفيد من التاريخ , ونتعض منه , لأن من عثر بحجر مرتين , فهو أغبى الأغبياء , وأن لا نلدغ من جحرنا مرتين كما قال الحديث النبوي الشريف . فلم تحدث حرب طائفية في بلد إلا وتمزق , وعانى شعبه الأمرين , ولم يلحق به الا الدمار , وسوء الحال .



#أياد_الزهيري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة 3
- الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة -2-
- الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة (1)
- حروب القلم
- (احداث كشفت المستور)
- الأستعمار وثقافة الإستهلاك
- (الفصائل الغير منضوية تحت قيادة الحشد الشعبي وضرورة الأنضواء ...
- طموحات أوردغانية على طريقة السلطنة العثمانية
- (جولات صراع جديدة تنتظر الشرق الأوسط )
- (الأجتهاد ضرورة أم ضرر)
- النظام الجديد في سوريا والأختبار الصعب
- جدلية العلاقة بين العقائد والسلوك
- أفكار بصيغة المطلق
- (فصول كرة النار في الشرق الأوسط)
- القوة المباشرة أخر أدوات تنفيذ الأستراتيجة السياسية لأمريكا
- ( مسارات التدين بين الشكل والمضمون )
- علل نجهلها
- (أي الثورات نبغيها)
- (بنادق الخارج وخيانات الداخل تصوب رصاصاتها علينا)
- (لا تأفل مدنكم كما أفلت مدينة بيزنطة)


المزيد.....




- -تضع النقاط على الحروف-.. أنور قرقاش يعلق على العقوبات الأمر ...
- مكتب الادعاء الإسرائيلي: توجيه الاتهام لمواطنيْن إسرائيلييْن ...
- شكوى أمام الجنائية الدولية ضد أحمد الشرع على خلفية المجازر ض ...
- فرنسا: حكم مرتقب بحق العقل المدبّر لعملية السطو الشهيرة على ...
- الاتفاق على موعد سحب السلاح من المخيمات الفلسطينية في لبنان ...
- الإعلان عن موعد تشغيل السفينة الروسية الجديدة للأبحاث البحري ...
- روسيا.. ابتكار نظام ثلاثي مضاد للدرونات على أساس رشاش -ماكسي ...
- اكتشاف علمي صادم في أنتاركتيكا.. فضلات البطاريق تتحول إلى -م ...
- باريس.. وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن يبحثون مؤتمر حل ا ...
- أميرة ويلز تدشن فرقاطة جديدة للبحرية البريطانية


المزيد.....

- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أياد الزهيري - الطائفية في الحكومات العراقية المتعاقبة-4-