حنين عمر
الحوار المتمدن-العدد: 1807 - 2007 / 1 / 26 - 11:52
المحور:
الادب والفن
للصَّخر وجه حزني
وللطرقاتِ رائحةُ انتظارٍ لا ينتهي
وأنـتَ :
رغبة ٌ
تمشي الهوينى في دمي
طريقُ البحر اختفى...
أنا قد مضيت بأمواج نفسي
ولم يعد لي جسدٌ
ولا ورقٌ للكتابة
طريقُ البحر اختفى
هل سمعت انكساري ؟
تمّهلْ...
على خطوكَ ...
نزف الشَّظايا قد مضى
إلى أين ؟؟؟
إلى رغبته ْ
طريقُ البحر اختفى
الهوينى...
الهوينى...
رغبتي في القصيدة : أنـتَ
ورغبةُ القصيدة في الموت ِ
ورغبة ُ الموت ِ فيَّ أنا
فانبعثْ بين أصابعي
وابتسمْ .
#حنين_عمر (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟