أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حنين عمر - امرأة عربية في مقها ألماني














المزيد.....

امرأة عربية في مقها ألماني


حنين عمر

الحوار المتمدن-العدد: 1672 - 2006 / 9 / 13 - 08:32
المحور: الادب والفن
    



ترى كيف شاي الصباح اشتهى سكرا
لم يكن سكرا...
كان بعض الجنون وبعض الحنين ِ
ترى كيف لي أن أكون هنا
يا ترى من أنا ؟؟؟
شهرزاد التي...
قتلت شهريار وما مات في الليلة السابعة
رغبة ٌ...
مثل لون الفناجين في حزنها
رغبة ٌ ناصعة...
هل تراها هنا...
في عميق العيون ِ ؟؟؟

ترى من أنا...
طعم شايي الوطنْ
دافء مثلهُ...
في برود الشجنْ
لامست شفتي...
قبلةٌ من سنا
شمس هذا المدى بالغت في الوسنْ
وأنا...
كيف لي أن أكون هنا...؟؟؟
والهوى في دمي ...

ترى من أنا ؟؟؟
والمطارُ ابتداء الرحيل الى غربتي
هل اشتقتُ فعلا ؟؟؟
سؤالٌ يرنُ على هامش الشاي والمشتهى
على رغبتي...
دمعةٌ عاجله ْ
تركتُ الحساب على الطاوله ْ
وغادرت نحوي

فرانكفورت
24/8/2006



#حنين_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا سأفعل حينما أشتاقُ لكْ ؟
- فرانكفورت...
- الهروب باتجاه الموت
- : أتوفيق كيف انطفأت ؟؟؟ - ثلاثة وثلاثون عاما بعد رحيل رجل
- من ذا الذي يرثي جراحا بالغزل ؟؟؟
- امرأة على هامش وطن
- بيروت والحب ...والخطر
- القبلة الحزينة
- تساؤلات امرأة عربية حزينة
- لأنني أحبكَ فوق الكتابة ...
- ثلا ثة مشاهد من يوميات رجل حزين
- سأعرفكَ…فدع الشباكَ مفتوحا
- العائدون إلى حيفا
- ثلاثة ملائكة
- مازلتُ أريدُ أن ألعب !
- النورس
- الأبنية الزرقاء
- رماد الماء على شفتي
- لم يعد فيكَ....اشتهائي!!!
- القصيدة البغدادية


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حنين عمر - امرأة عربية في مقها ألماني