الموقع الرئيسي
لمؤسسة الحوار
المتمدن
يسارية، علمانية، ديمقراطية،
تطوعية وغير ربحية
"من أجل مجتمع
مدني علماني ديمقراطي
حديث يضمن الحرية
والعدالة الاجتماعية
للجميع"
حاز الحوار المتمدن على جائزة ابن رشد للفكر الحر والتى نالها أعلام في الفكر والثقافة
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بن سالم الوكيلي - عزيز أخنوش في العيون: حين تتحول الزعامة إلى -سيتكوم سياسي- على الهواء الطلق | |||||||||||||||||||||||
|
عزيز أخنوش في العيون: حين تتحول الزعامة إلى -سيتكوم سياسي- على الهواء الطلق
| نسخة قابلة للطباعة ![]() ![]() ![]() | حفظ ![]() ![]() ![]() ![]() عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295 |
-
-مرحبا بالمتسولين في الشرق الأوسط: صدقة أم جزية؟-
- -التعليم العالي جدا... في الانحدار -! - ترامب في الشرق الأوسط: أربعة تريليونات دولار وقصر يطير - بوتين يمد السجادة الحمراء للعرب: قمة أم رقصة دبلوماسية؟ - بدون فلتر*** من مائدة مكناس إلى كرسي الحكومة: عزيز أخنوش... ... - سوق السلام الكبير: كيف تحولت الاتفاقيات الإبراهيمية إلى صفقة ... - عزيز أخنوش وتداعيات سياساته: من شركات الغازوال إلى غلاء الأس ... - الشر الرخيص: وصفة الفوضى الإنسانية - -رشيد الطالبي العلمي: الأستاذ الذي يحاضر في الوطنية والسيادة ... - -السلام في زمن الماديات: عندما يتحول حلم العالم إلى صفقة تجا ... - -كأس إفريقيا: مهرجان الرفاهية الذي يمول بدموع الفقراء- - -عندما يسوق العالم مجنون: الرئيس الأمريكي على دراجة بلا عجلا ... - الإنسانية للبيع: قراءة ساخرة في ملف تبادل الأسرى - حكومة الكراسي الفارغة: مشهد ساخر في زمن العزلة السياسية - -سيرك الدماء: حين تتحول الحرب إلى عرض عبثي تصرخ فيه الأمهات- - -النجم الشعبي: حين يصبح التحكيم أشبه بجلسة شاي في عرس شعبي- - ترامب ونتانياهو: كوميديا السياسة بين التهديدات والنفاق الدبل ... - أسكاس أمباركي 2975 : عندما يصبح العبث سياسة رسمية - -انسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة: سلام مرتقب أم استراحة محارب ... - حين تشتعل الأرض: السياسة بين العبث وإنذار النهاية المزيد..... - تكية -هيران- بأربيل.. كنز مخطوطات نادرة عمرها 7 قرون - دينزل واشنطن يحظى بتكريم مفاجئ من مهرجان كان السينمائي - هل تزوج حليم من سندريلا؟.. أسرة العندليب تنهي الجدل - كان يا ما كان في غزة : عندما يصبح الفيلم وثيقة عن الحياة قبل ... - أول فيلم نيجيري في مهرجان كان يفتح الباب أمام سينما -نوليوود ... - صفاء السعدون فنان من بابل العراقية يعرض لوحاته في قازان الرو ... - مالك حداد.. الشاعر والروائي الجزائري الذي عاش حالة اغتراب لغ ... - آرت بازل قطر ينطلق عام 2026.. شراكة إستراتيجية تكرّس الدوحة ... - بعد وفاة زوجها وابنيها.. استشهاد الممثلة الفلسطينية ابتسام ن ... - زاخاروفا: قادة كييف يحرمون مواطنيهم من اللغة الروسية ويتحدثو ... المزيد..... - فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب - وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق - التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي - سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد - سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني - مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني - االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال - تخاريف / أيمن زهري - البنطلون لأ / خالد ابوعليو - مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم المزيد..... |
|||||||||||||||||||||
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - بن سالم الوكيلي - عزيز أخنوش في العيون: حين تتحول الزعامة إلى -سيتكوم سياسي- على الهواء الطلق |