صفاء علي حميد
الحوار المتمدن-العدد: 8346 - 2025 / 5 / 18 - 16:59
المحور:
الادب والفن
يا حبة عيني أين ذهبت ...؟
يا ثمرة قلبي ... كان ولم يزل القلب متعلق بك ...!
أهواك ولا يعلم الهوى من لم يذق طعم الفراق ...!
افتقدك ... كثيراً !
واشتاق الى كلماتك ..
الى رؤيتك ..
النظر الى عينيك الجميلة .. مصدر ألهامي وكلما رجعت الى القرار الذي اتخذته ادرك تمام الأدراك خطأ ذلك ...؟!
¥¥¥¥¥
رسالة الى من اجتمعوا في القمة العربية ببغداد !
أنتم بلا سرف ولا قيمة لكم بالمطلق !
هنا اسرائيل دولة القوة والعظمة والتقدم ولا شيء يقف امامها ...
تفعل ما تريد وتشاء ..
رغماً على انوف كل العرب !
من يعترض عليها عليه اولاً ان يخدم شعبه ويقدم له شيء مفيد وخصوصاً العراق .!
¥¥¥¥¥
كتب علي الخامنئي ...
نعم، يمكن استخدام القوّة من أجل الأمن والسلام؛ ولهذا السبب، سنستمر في زيادة قوتنا وقوة بلادنا، يومًا بعد يوم.
قلت ...
هذه القوة التي تدعيها هي لتثبيت حكمكم وليس قوة للشعب ولا للمنطقة ...!
¥¥¥¥¥
كتب احمد الجبوري ...
الحكومة العراقية بذلت جهدا مضاعفاً لانجاح القمة العربية ونجحت في ذلك نجاحاً كبيراً.. فشكراً لها ولكل عراقي ساهم في ان يعود لبغداد بريقها وآلقها .. اما الذين حاولوا التشويش وافشال القمة بحجج واهية.
ماذا كسبتم من ذلك ؟ راجعوا انفسكم ورفقاً بالعراق !
قلت ...
هؤلاء السراق الفاسدون لا يمثلون العراق بل هم واحزابهم وقياداتهم الى مزبلة التاريخ وكلهم وصمة عار في جبين هذا البلد وحضارته ومستقبله وحاضره !
#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟