أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - محبوبتي ...














المزيد.....

محبوبتي ...


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8326 - 2025 / 4 / 28 - 09:52
المحور: الادب والفن
    


اكتب اليك بقلب يعتصره المأساة ...
لا اقول الألم
لان كاتب السطور منذ سنوات عديدة قد تجاوزه واصبح بمستوى لا يمكن للمرء العادي ان يتصوره !
لماذا كل هذا البؤس والشقاء !
أهي الحياة هكذا ؟
ام البشر قد وصلوا الى مرحلة من اللا مبالاة والقسوة بحيث يسحقون كل شيء يقع امامهم ؟
اعتقد ...
ان زمن الضعف قد انتهى ...
وهذا اغلبنا ربما يعتقده !
هناك حكومات ومنظمات تدافع عن الانسان لتجعله اكثر هدوء واستقرار !
الا في وطننا العراقي العريق
فلا مكان فيه الا للانحطاط !
أعود ...
اليك ايتها الملهمة
فقد تحول ذلك الاهتمام والاعتناء الى ضجر وبكاء وليته لم يكن !
كم هو جميل ان ينسى الأنسان ...
الذاكرة في كثير من الاحيان تكون سجناً رهيباً للمرء بل وباء وغضب ...
ترى يضحك مع الاخرين
يجاملهم ويسخر معهم
الا ان هدفه الاول والاخير
هو النسيان ومضيعه للوقت !
هذا كل ما حصل ويحصل ...
مع الاسف الشديد ...
غاليتي ...
اكتب اليك بقلب لم يعد قابلاً للحياة هو يعد الأيام الواحدة تلو الاخرى من أجل الرحيل الى عوالم أرجو ان تكون اكثر راحة وهدوء واستقرار من عالمنا هذا ...
اللهم خذ ما تعتقده أنها امانة ...
وأرحنا من كل هذه العذابات التي لا معنى لها ابداً .



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشر بالعراق يحصل دون عقاب
- خسائر ضحايا الحب اكثر من الحروب
- الحب كالاديان فيه الصواب والخطأ
- البديل عن مصدر الهامك
- هل هو الخلاص الوحيد من هذه المعاناة ؟
- نصوص اسلام المذاهب (21)
- انتِ الكون لي براً وبحراً
- متى ينطفيء ضوء القمر ؟
- مع اضراب التربويين في عموم العراق
- العراق ماضيه اسوء من حاضره
- نصوص اسلام المذاهب (20)
- ينالون ما يريدون بدون جهد وتعب
- لم يبق منها الا الاحلام
- هل كان محمد على صواب ؟
- الفوز بك هو العيد الحقيقي
- الفقهاء يسعون الى التسلط دائماً
- ساعتي الرملية الغالية
- حب في غير آوانه
- لا امل بالعملية السياسية
- طائر عاشق بلا صور


المزيد.....




- مصر.. إصابة الفنان أحمد سعد في ظهرة ومنطقة الفقرات بحادث سير ...
- أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- من الوحش إلى البطل.. كيف غير فيلم -المفترس: الأراضي القاحلة- ...
- لقاء خاص مع الممثل المصري حسين فهمي مدير مهرجان القاهرة السي ...
- الممثل جيمس فان دير بيك يعرض مقتنياته بمزاد علني لتغطية تكال ...
- ميرا ناير.. مرشحة الأوسكار ووالدة أول عمدة مسلم في نيويورك
- لا خلاص للبنان الا بدولة وثقافة موحدة قائمة على المواطنة
- مهرجان الفيلم الدولي بمراكش يكشف عن قائمة السينمائيين المشار ...
- جائزة الغونكور الفرنسية: كيف تصنع عشرة يوروهات مجدا أدبيا وم ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صفاء علي حميد - محبوبتي ...