أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صفاء علي حميد - بحث العلمانية - السيد علي السبزواري (2)















المزيد.....

بحث العلمانية - السيد علي السبزواري (2)


صفاء علي حميد

الحوار المتمدن-العدد: 8343 - 2025 / 5 / 15 - 08:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف خلقه محمد واله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين
كان الكلام في العلمانية وتاثيرها في العصر الحاضر على جميع ما يرتبط بالحياة الدنيوية بل ربما الحياة الاخرية واذا فسدت هذه الحياة كيف يمكن ان يكون هناك حياة امنة .
فلا ريب ولا اشكال في ان تاثيرها كبير على مفردات هذه الحياة ( نقلنا كلمات بعض الباحثين في ذلك ) انما الكلام في اشتقاق هذه الكلمة .
اختلف الباحثون في اشتقاق هذه الكلمة .
بعضهم ذهبوا الى ان العلمانية من العلم اي العالم بفتح العين .
وبعضهم ذهب الى ان العلمانية بكسر العين من العلم ولكل واحد منهما اصحاب هذين الرائيين اصحاب وهذا الراي اصحاب هذا الراي يخطئ الطرف الاخر وذاك يخطئ الطرف الأول هذا ما نذكره .
ذهب بعضهم الى ان العلمانية بفتح العين قالوا بانه مشتق من علم علم اي العالم ذهب اليه جمع كبير من الباحثين بل قد انتهت لجنة اللهجات بمجمع اللغة العربية الى ضبط كلمة علمانية بفتح العين وقالوا بان اصل العلمانية واحد في اللغة العربية كما في اللغة الاجنبية كلتا اللغتين على قراءة فتح العين .
ثم ذكروا ايضا في تاريخ نشاة هذا المصطلح بهذا الشكل بفتح العين قالوا بان دخول هذه الكلمة على المعجم العربي يرجع الى ان بدايتها مع انتشار المسيحية في بلاد الشام وكانت اللغة الارامية هي اللغة السائدة ويطلق عليها اللغة السريانية وعندما نشات الكنائس في مدينة انطاكية نشات معها طبقة جديدة اطلق عليها لفظ كهنة وظيفتهم ممارسة الطقوس الكنسية وتقديم القداس ونشر التعاليم الدينية .
وكهن مفرد كهنة ويقال في النسبة اليه كهنوي والطبقة التي ينتمي اليها يطلق عليها لفظ كهنوت وبعد الفتح العربي تغلبت العربية على الارامية فعربت كهنون الى صيغة كهنوت الى صيغة كهنوت والنسبة اليها كهنوتي .
ولكن المؤمنون فانهم كانوا يطلقون على الكاهن لفظ عام بمعنى العامي والشعبي وعلى من يقترب من الكنيسة يقتربون عليه لفظ علم بمعنى العامي وزمني ودهري وابن الدنيا كما يطلق في النسبة اليه لفظ علم ومعناه في الارامية دنيوي وعلماني اي خاص بالزمان وبالجيل او بالعالم .
وقد اقاموا الحجة اللغوية هذا اشتقاق هذه الكلمة نشات من هذه هل هي صحيحة هذا او لا سياتي بيانها اقاموا الحجة على ان اشتقاق الكلمة من هذه من اصل كلمة كهنوت وامثال ذلك .
وقد اقاموا الحجج اللغوية على صحة اشتقاق هذه الكلمة لا يهمنا ذكرها قالوا بانه علماني مثل رباني مثل كذا ينسب اليه هذه النسبة وصحيح اقاموا الحجج على ذلك .
ويمكن هذه هو الراي الأول ولهم اصحاب كثيرين الاغلب الباحثين يذهبون الى هذا الراي قراءة العلمانية بكسر علمانية وليست علمانية .
الراي الثاني ان الكلمة مشتقة من العلم فتكون قراءتها علمانية بكسر العين لا بفتحها وقد اعتبر الشيخ محمد مهدي شمس الدين ( له كتاب في هذا الموضوع ) كون العلمانية علمانية بفتح العين المنسوبة الى عالم او العالم على غير قياس ينسب علمانية الى عالم هذا غير قياس القياس علمانية لا علمانية والذي يعني به وهذا المعنى اي علمانية يعني به ما يقابل روحية كهنوتية او ما يقابل دينية بوجه عام من يرتبط بالدين يسمى دينيا او لفظ اخر ومن يرتبط بغير الدين يسمى علمانيا واختار هذا الري جمع من العلماء فقالوا بانها مشتقة من العلم بكسر العين وقال الشيخ الشمس الدين قدس سره بان المقصود به ان يتولى قيادة الدولة والحكم واجهزته ومؤسساته وخدماته رجال زمنيون لا يستمدون خططهم واساليبهم في الحكم والارادة والتشريع من الدين وانما يستمدون ذلك من خبرتهم البشرية في الادارة والقانون واساليب العيش وتكون الروح العامة التي توجه الدولة والمجتمع في جميع مؤسساته الثقافية والسياسية والتشريعية وغيرها روحا غير دينية هذا المراد من لفظ العلمانية هكذا .
يقابل ذلك ان يتولى قيادة الدولة قيادة الدولة والحكم رجال يستمدون خططهم واساليبهم في الحكم من عدة مصادر من جملتها الدين وتكون الروح العامة التي توجه الدولة والمجتمع ومؤسساتهما ذات منابع دينية او متاثرة بالدين هذه مقابل هذا من يستمد روحه من العلم يسمى علماء عن علمانية ومن يستمد متعاليمه من الدين او متاثرا بالدين لا يسمى علمانية .
ثم ذكر رحمه الله في تاريخ نشأت هذه الكلمة بان هذا المضمون المصطلح علمانية علمانية يفصل بالظروف التي نشا فيها هذا المذهب السياسي وتطوره في اوروبا في عصر النهضة الاوروبية وما ولد من صراع بين الكنيسة من جهة والقوى الجديدة في حقول التجارة والعلم والفن والاجتماع والسياسة وغيرها من حقول الحياة في المجتمع السياسي .
والحاصل قال ان العلمانية بناء على هذا الراي عبارة عن قيام الحياة في المجتمع والدولة على ضوء المعطيات التي يوفرها سير الحياة الطبيعية في العالم وانطلاقا من المشكلات التي تثيرها حياة الانسان في العالم اي في الزمان وفي مقابل هذا المصطلح يمكن ان يوضع مصطلح دينية ثيوقراطية ويعني بها دولة ينظم فيها المجتمع والسلطة على اساس من الدين ويقودها بشكل مباشر او غير مباشر رجال الدين والمؤسسات الدينية وتشيع فيها روح الدين ورؤيته الكونية .
هذا هو نشاة هذه الكلمة .
ولكل واحد من النظريتين لاشتقاق هذه الكلمة مؤيدون ومناصرون فاخطا اصحاب الراي الأول قراءة العلمانية بالكسر كما اخطا اصحاب الراي الثاني قراءتها بالفتح وهذا الاختلاف اوجب الغموض في معنى العلمانية عند المتتبعين لها ولذا ذهب بعضهم الى فرق بين العلمنة والعلمانية .
قال انه العلمانية شيء والعلمنة شيء اخر ذهب بعض الباحثين الى هذا الراي وقال بانه العلمانية لما صارت فيها هذا الخلاف في قراءتها هذا الخلاف في اصل نشاتها هذا الخلاف كان صار مصطلح خلافي جدا شانه شان مصطلحات اخرى .
التحديث التنوير العولمة حينئذ هذه كلها مصطلحات جديدة مختلفون في تحديد معانيها شاع استخدامها وانقسم الناس بشانها بين مؤيدين ومناصرين ومعارضين هذا هو الذي سبب الاختلاف بينهما .
وذكرت (البارحة) ان هذا هو السبب ايضا من عندهم انصار العلمانية هم جعلوا هذا اللفظ غامضاً حتى يدخلوا في شؤون الحياة عينا لفظ الارهاب الموجود الان الارهاب لم يفسره احدا كل دولة تفسر الارهاب بما تريده ولذلك لا يكون هناك كلمة جامعة في معارفه الارهابي المجتمع الديني يفسر الارهاب شيء اخر وهو مصدر الارهاب المجتمع المدني هو يفسر الارهاب بشيء اخر وهو مصدر الارهاب ولذلك ظلت هذه الكلمة بينها تفسيرها الغامض الكلام في هذه هي نفس العلمانية نفس الكلام .
حين اذن هذا هو العلمانية ذهب بعضهم من هنا ذهب الى ان العلمانية هي مختلفة من العلمنة من ذهب الى هذا قال بعض بعض المباحثين وهو الاستاذ بيتر جي قال العلمنة سيرورة بمعنى مسار بالسين سيرورة التي بها تخرج قطاعات تابعة للمجتمع والثقافة عن سلطة المؤسسات والرموز الدينية هذه علمنا فالشيخ الشمس الدين رضوان الله عليه انما يفسر العلمانية على هذا بناء على راي هذا الاستاذ انه علمنة اي اخراج المجتمع من السلطة الدينية الى غيرها .
واما كلمة العلمانية فهي تعني الدنيوية لانها مشتقة من العالم اي الدنيا فيكون العلماني هو الدنيوي لانه يهتم بالدنيا بخلاف الدين والكهنوتي فانهما يهتمان بالاخرة واول معجم عربي اورد الكلمة هذه الكلمة اي كلمة العلمانية هو المعجم الوسيط وقد جاءت فيه بهذا المعنى في طبعتيه الاوليين اي لما طبعت هذا المعجم الوسيط لفظ العلمانية اتت بهذا المعنى اي الدنيوي للعلمنة بمعنى اخراج المجتمع من المسار الديني الى المجتمع المدني .
هذه هي اقوالهم هنا صار ثلاث اراء .
راي ان العلمانية علمانية بفتح العين من العالم والعلمانية بكسر العين من العين .
وهناك فرق بين العلمنة والعلمانية اظنه اراد ان يجمع بين القراءتين بهذا فالعلمنة بمعنى اخراج المجتمع من التسلط الديني الى غيره والعلمانية بمعنى العالم بمعنى الزمان بمعنى الدنيوي بمعنى الدهري الذي ذكره اصحاب الراي الأرل وكيف ما كان انه صار غموض في هذه اللفظة اعتبره انه من الالفاظ الغامضة الباحثين .
اعتبروا هذا اللفظ من الالفاظ الغامضة وذكرنا كبقية المصطلحات ولا يمكن لنا معرفة العلمانية الا بمعرفة امور خاصة هي اسباب هذا الغموض في هذه حل تلك المشكلات التي اوجبت غموض هذه الكلمة هذه المشكلات هي ستة امور ستة اذا عرفنا هذه نعرف حقيقة العلمانية قالوا بانه من مجموع كلمات الباحثين هذا الذي نستنتجه .
اولا تصور ان العلمانية مجموعة افكار وممارسات واضحة الامر الذي ادى الى اهمال عمليات العلمنة الكامنة والبينونية انه هل ان العلمانية فكر ام انه لا هناك بنية خارجية عمل خارجي لابد من التمييز بينه مجرد فكر مذهب فكري ام انه لا مذهب عملي هناك تطبيق لهذا هذه مشكلة من المشكلات .
الثانية تصور ان العلمانية فكرة ثابتة لا متتالية اخذة في التحقق كانت وزالت ككثير من الاراء التي صدرت وافكار التي حدثت ثم انتهى دورها ام هي متتالية لها تحقق في الوجود فالعلمانية لها تاريخ الامر الذي يعني ان الدارسين درسوا ما هو قائم فقط دون ان يدرسوا الطبقات المتتالية ايضا لها تاثير في معرفة العلمانية .
الثالث شيوع تعريف العلمانية باعتبارها فصل الدين عن الدولة وهذا مما سطح القضية اي جعلت القضية سطحية لا ان تكون لها عمق فصل الدين عن الدولة هذا امر يقول بها كثير من الناس مما سطحت قضيتي تماما وقلص نقاطها وقد ذكرنا نحن ان العلمانية تشملت كل شيء السياسة الاقتصاد الاخلاق الثقافة وامثال ذلك فهؤلاء قصروا العلمانية على هذا وهو من اهم اشكالية العلمانيين اهم الاشكالية هذا الشيخ رحمه الله الشيخ مهدي شمس الدين قصر العلمانية على فصل الدولة عن السياسة هذه الدين عن السياسة واما العلمانية بالمعنى العام شيء اخر هذا هو الامر الثالث .
الامر الرابع اخفاق علم الاجتماع الغربي في تطوير انموذج خاص مركب وشامل للعلمانية الامر الذي ادى الى تعدد المصطلحات هم الغرب الذي اتوا بالعلمانية هم اخفقوا في تحديد معنى العلمانية وتحديد مسارها جعلوها هكذا .
كما ذكرت لكم الارهاب امر واضح لا يحتاج الى غموض لكن جعلوه غامضة هذه الكلمة حتى هم يستفيدون من ذلك العلمانية نفسه المجتمع الغربي الذي هو الاساس لهذه الكلمة وهذا المصطلح هم اخفقوا في تحديد ذلك هذا الاخفاق البتة ليس اعتباطياً ان وراءه قصر في هذا الاخفاق الى تعدد المصطلحات التي تصف جوانب مختلفة لنفس الظاهرة والافتقار الى وضوح الرؤية العامة والعجز عن تحديد المعنى المحدد للعلمانية فكل اتى اخر جانبا من العلمانية هذا اخذ العلمانية بالسياسة ذاك اخذ العلمانية بالثقافة وثالث اخذ العلمانية بالاقتصاد ولم ياتوا بمعنى عام ومحدد لهذه الكلمة .
الخامس استقرار معنى العلمانية في الغرب في الستينيات مما ظن الجميع ان معناها قد تحدد واستقر .
ولكن في الاونة الاخيرة اخذت بعض الدراسات الحديثة هذا الموضوع من منظور جديد مما زادت المصطلح ايداء ايه ابها من كانوا على نعو معين الان تطور هذا اللفظ .
ثم الامر السادس حدوث مراجعة جديدة في العالم العربي ما ادى الى التصالح بين القوميين العلمانيين والمتدينين في العالم العربي الذي الان مجرد دائرة استيعاب لما يجي في الدول الغربية ارادوا انه ان يسير هذا بينهم تصالح قوميين ثم المتدينين اتوا بمصطلح جديد للعلمانية هذه هي اسباب والمشاكل التي ادت الى غموض كلمة العلمانية لابد من فصل هذه المشاكل وتحديد هذه المشاكل حتى نصل الى مفهوم العلمانية ولاجل توضيح هذا المفهوم لابد من تناول كل واحد من تلك الاشكاليات على حدة وحينئذ ناخذ على نحو الموجز وليس على نحو التفصيل اذ هو بحث طويل وبعد ذلك اذا ذكرنا الاشكاليات نذهب الى ما هو موضوع بحثنا وهو الاقتصاد العلمانية بالاقتصاد وسياتي بيان ذلك ان شاء الله .

والحمد لله رب العالمين
تم تقرير الحلقة الثانية من بحث العلمانية للسيد علي السبزواري حفظة الله تعالى



#صفاء_علي_حميد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عناق الطهر والجمال
- لا تجعل الماضي يقيدك ويحطم الأمل فيك
- بحث العلمانية - السيد علي السبزواري (1)
- أدعياء الجهاد ومحاربة الفساد
- دائماً ما امسح الذي اكتبه !
- محمد الصدر شريان العراق الابهر
- عندما يموت المرء وهو يَحكي قصة
- نصوص اسلام المذاهب (22)
- جراح وطن ...
- محبوبتي ...
- الشر بالعراق يحصل دون عقاب
- خسائر ضحايا الحب اكثر من الحروب
- الحب كالاديان فيه الصواب والخطأ
- البديل عن مصدر الهامك
- هل هو الخلاص الوحيد من هذه المعاناة ؟
- نصوص اسلام المذاهب (21)
- انتِ الكون لي براً وبحراً
- متى ينطفيء ضوء القمر ؟
- مع اضراب التربويين في عموم العراق
- العراق ماضيه اسوء من حاضره


المزيد.....




- الصفقات المالية الرقمية المعاصرة: آفاق جديدة للابتكار في الق ...
- جمهورية موردوفيا الروسية: قرابة نصف تجارتنا هي مع الدول الإس ...
- أخر تحديث لـ تردد قناة طيور الجنة للاطفال TOYOUR EL-JANAH TV ...
- الصفقات المالية الرقمية المعاصرة: آفاق جديدة للابتكار في الق ...
- إصابة مواطن جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه في سلفيت
- مجموعة من اليهود الحريديم تهاجم بن غفير بسبب -العلم الفلسطين ...
- موريتانيا.. فتوى تحرم الدجاج المستورد من الصين
- هتفرّح أولادك كل ثانية حدثها اللآن.. قناة طيور الجنة تعود بت ...
- ثبت الان تردد قناة طيور الجنة على جميع الأقمار الصناعية وتاب ...
- العميد فدوي: القوة العسكرية للثورة الاسلامية، هي خارج نطاق ت ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - صفاء علي حميد - بحث العلمانية - السيد علي السبزواري (2)