|
(انْكِسَارُ النَّفْسِ)
سعد محمد مهدي غلام
الحوار المتمدن-العدد: 8314 - 2025 / 4 / 16 - 04:50
المحور:
الادب والفن
1 أَنْزِعْهُ، أَقْطَعُ عَنْهُ النُّورَ، يَلْبَسُنِي رَغْمًا، يَجُوبُ بِيَ الْعَتْمَةَ، يَتَهَجَّسُ مَسَامَاتِ حَبِيبَتِي...
لَسْتُ أَنَا الْمَشْطُورَ، لَكِنْ... لَا أَدْرِي، أَيُّنَا أَنَا؟ هُوَ؟ أَمْ أَنَّهُ أَنَا؟
هٰذَا الْوَطَنُ الْمَسْحُورُ، الْمَلْعُونُ بِسُكُونٍ يُطْبِقُ جَفْنَيْهِ، هُوَ فِيَّ؟ أَمْ أَنَّنِي فِيهِ؟ لَا أَعْرِفُ... أَرَى لَهُ الضَّرِيحَ، بِقُبَّتِهِ الزُّرْقَاءِ، صُنْدُوقِ الْخَشَبِ الْمَفْتُوحِ عَلَى الْمَقْبُورِ...
أَيْنَ أَكُونُ فِيهِ؟ هُوَ أَيْنَ يَكُونُ فِيَّ؟ لَا يَعْنِينِي الآنَ! فَمَا حَاجَتِي لِلنُّورِ؟
ظِلُّهُ ظِلِّي، ضِلِّي ضِلُّهُ، الأَصْلُ وَالظِّلُّ، ظِلَالٌ فِي الضَّلَالِ...
إِلَى الْجَحِيمِ الأَصْلُ... مَا دُمْنَا، أَنَا وَهُوَ، وَحْدَنَا، لَيْلًا نَهَارَ الظِّلِّ، وَالظِّلُّ يَسْكُنُ سَمْتَ الضِّلِّ، عِنْدَ الِاسْتِوَاءِ...
وَرْدَةٌ مِنْ خَصْرِ حَدِيقَةٍ عَامَّةٍ، اسْتَلَّهَا، قَصَبَةٌ مِنْ ظَهْرِ الْهُورِ، سَرَقَهَا، اصْطَادَ ضَوْءَ النَّافِذَةِ، تَجَسَّسَ عَالَمَ الْأَغَارِيدِ وَالزَّقْزَقَةِ، أَفْرَغَ جُيُوبَ وُجُودِ النَّاسِ مِنْ خَوَاطِرِهَا...
يَفْصِلُنِي عَنْهُ قِشْرَةُ لِحَاءِ السِّنِينَ، قَشَرْتُهَا بِشَفْرَةِ حِلَاقَةٍ مُسْتَعْمَلَةٍ فِي أَيَّامِ التَّجَوُّبِ فِي مَحَطَّاتِ التَّشَرُّدِ...
تَجَرَّدْتُ مِنْهُ، تَجَرَّدَ مِنِّي، وَقَعْنَا مَعًا فِي مِصْيَدَةِ الشِّبَاكِ الْمَنْصُوبِ فِي صَحْرَاءِ الْغُرْبَةِ، الْمَنْسُوجِ مِنْ خُيُوطِ عَنْكَبُوتِ الذِّكْرَيَاتِ...
تَشَابَكْنَا، شَاكَسْتُهُ، شَاكَسَنِي، مِنِّي صَارَ، أَنَا صِرْتُ مِنْهُ...
مَنْ فِينَا الشَّاطِرُ؟ مَنْ فِينَا الْمَشْطُورُ؟ الْمَنْفَى... الْغِيَابُ وَالْحُضُورُ... كُلُّهُ مَقْدُورٌ، كُلُّهُ مَقْدُورٌ...
2 قَالَ: الضُّحَى... جُرْحُ الأَيْكِ، عَصَافِيرُ عُشٍّ مَيْتَةٌ...
تَأَمَّلْتُهُ، مَطْعُونًا بِالتَّجَاعِيدِ...
شَارِعٌ أَشْمَطُ، مَصَاطِبُهُ مَهْرُوسَةٌ، وَالْحِضْنُ... مِسْنَدُهُ مُتْخَمٌ بِالْغُبَارِ الثَّقِيلِ...
كَانَ الْمَاضِي هَزِيلًا حَتَّى الرَّشَاقَةِ، وَالْيَوْمَ مُنْتَفِخٌ أَوْدَاجُ الْبَطْنِ، بِسَاقَيْنِ عَلَيْهِمَا قَبَّلْتُهَا أَوَّلَ مَرَّةٍ...
حَفِظَ السِّرَّ، شَفْرَةَ الْخَرِيفِ...
أَغْرَوْرَقَتْ عُيُونِي بِالْكَرَزِ الْمُجَمَّرِ، كَفُّهَا بِكَفِّي، قَبَّلْتُ نَحْرَهَا الْمَالِحَ، لَكِنِّي... أَرْقُبُ الرُّوشَةَ، وَحِيدَةً... تَتَلَقَّى صَفَعَاتِ الْمَوْجِ الأَرْعَنِ!
حَشْدُ دَبَّابِيرَ، يَتَجَحْفَلُ جَنَادِبَ عَلَى الْحَائِطِ، يَسْفُّ سِرْبَ النَّمْلِ، جُنْدُ سُلَيْمَانَ نَامُوا، إِذِ اغْتَرَفُوا كَفًّا مِنْ مَاءِ النَّهْرِ الْعَاطِلِ، الْمَلْعُونِ!
تَقَاعَدُوا عَنْ خِدْمَتِهِ، تَقَاعَسُوا عَنْ مَهَمَّتِهِ، تَنَكَّبُوا طَرِيقَ الْعَوْدَةِ، يَحْلُمُونَ بِالِاسْتَبْرَقِ، بِالْغِلْمَانِ، بِالْحُورِ الْعِينِ...
فِي وَسَطِ بَيْرُوتَ، تَحْتَ أَرْزَةٍ تُومِئُ بِمِنْدِيلٍ، أَوْ...
احْتَشِمِي... أَسْدِلِي جَفْنَيْكِ... إِنِّي فِي عَيْنَيْكِ، مَعَكِ... أَعُومُ! 3 فِي مَوْسِمِ الْهِجْرَةِ، أَخْلَعُ شَفَاهِي، أُغَطِّي عُرْيَ وَرْدَةٍ مِنْ عُيُونِ الزَّرَازِيرِ...
طَبَعْتُ صُورَتَهَا، طَوَيْتُهَا بِالْخَفَاءِ تَحْتَ جَفْنِ كَأْسِي الْمُتْرَعَةِ بِالرُّضَابِ...
قَلَّدْتُ صَوْتَ الْغَاقِ لِأُفَزِّعَ الْغِرْبَانَ...
الرَّشْنُ قَامَ! الرَّشْنُ قَامَ!
كُرْدْمَنْدٌ بَارِدَةٌ بِإِفْرَاطٍ، جَوَامِعُ الْفَلُّوجَةِ مُفَرِّخَةٌ لِلْبَيْضِ الْفَاسِدِ...
فَائِدَةُ، صَاحِبَتِي الْعَيْسَوِيَّةُ، تَحْفَظُ لِي غَيْمَةً مِنْ مِسْتَكِي فِي زَاوِيَتِهِ... لَا زَالَتْ تَغْسِلُ نَهْدَهَا كُلَّ صَبَاحٍ بِالْعَيْنِ!
تَضْحَكُ، مِلْءَ شِدْقَيْهَا، صَبِيَّةٌ عَذْرَاءُ، وَأَنَا... أَتَأَلَّمُ، جِدًّا... وَجِدًّا... جِدًّا...
فِيشِخَابُورَ، لَوْ تَقْتَرِنِ دِجْلَةُ عِنْدَهَا بِالْفُرَاتِ...
تَنْحَرُ الْقُرْنَةُ زَهْرَةَ النِّيلِ، يَنْشَفُ الْبَطَائِحُ بَرْدِيًّا، الزَّابُ...
لَوْ جَزِيرَةُ عُمَرَ مَفْتُوحَةٌ عَلَى قَامِشْلِي الْجَزِيرَةِ، تَجُوبُهَا قِطْعَانُ بَنِي حَمْدَانَ...
لَوْ تَلُفُّ مَرَاعِي شَيْخُونَ وَالنُّخَيْبِ بِمِنْدِيلِ طُوغِ الْجَيْبِ...
الشَّمْسُ تُوضَعُ فِي الْعَبِّ الأَجْرَبِ... الْمَنْخُوبِ...
لَوْ... تَشْخُبُ... تُشَنِّفُ... أَنْ تَكُونَ؟
إِذَا فِي اللُّغَةِ مُوشُورُ لَوْنِ اللَّحْمِ، اللَّحْمِ الْحُرِّ النَّابِضِ بِمِحْنَةِ الشَّهْوَةِ...
إِذْ انْهَارَ عَمُودُ السُّرَادِقِ؟ رَبُّ الْقَبِيلَةِ... شَجَّ! نَزَفَ! إِلَى... الرَّمَقِ الأَخِيرِ...
4 لَوْ أَنَّ النَّحْوَ قَوَاعِدُ، وَالْقَوَاعِدُ نَحْوٌ، وَالشَّرْطُ... تَمَنٍّ، وَأَخَوَاتُ "كَانَ" يَتَبَادَلْنَ الْمَوَاقِعَ مَعَ أَخَوَاتِ "إِنَّ"...
تُكْتَبُ الْقَصَائِدُ بِالْمَقْلُوبِ... مِنَ الأَسْفَلِ... مِلَاطٌ، أَسْفَلْتٌ، رُخَامٌ يَهْبِطُ بِالْمِظَلَّةِ سَقْفُ الْعَرْشِ الأَزْرَقِ بِحَرْفٍ يَسْتَبِيحُ أَحْلَامَ الشَّاعِرِ؟!
الرُّضَّعُ تُوضَعُ أَلْسِنَتُهُمْ فِي عَجَائِزِهِمْ... جَدُّ جَدِّ الْجَدِّ الْأَعْلَى، لَمَّا كَانَ قِرْدًا، لَوْ... لَمْ يُولَدْ!
لَيْلَى... أُجْهِضَتْ، عَذْرَاءُ نُطْفَةُ رَحِمٍ مُصْمَتٍ...
سَيْفُ الدَّوْلَةِ يَمْرَضُ عَلَى أَسْوَارِ الْحَدَثِ الْحَمْرَاءِ، وَالْمُتَنَبِّي... يَخْنُقُ الإِخْشِيدَ، ابْنُ الطَّرْطَبَا يَغْتَالُ الْحَمْدَانِيَّ!
لَوْ غَيَّرَ اللهُ رُسُومَ التَّارِيخِ، بَشَمَاتِ الْمَوْءُودَةِ بِالسُّؤَالِ...
أَيُّوبُ... يَؤُوبُ إِلَى الْمَدِينَةِ، وَالْمُخْتَارُ يُحْرِقُهَا عَنْ بَكْرَةِ أَبِيهَا كُوفَان!
عَبْدُ اللَّهِ... لَمْ يَتَرَجَّلْ!
فِي الطُّوفَانِ، فُلْكُ نُوحٍ يَجْنَحُ بِالْعَطَالَةِ قَبْلَ انْبِجَاسِ الْجُودِيِّ...
شَآمُ، بَابُ الْقِبْلَةِ، مَكَّةُ، بَغْدَادُ...
التَّهَجُّدُ فِي مُنْتَصَفِ النَّهَارِ... نَوَّارُ عَوْسَجِ خُرَاسَانَ، نَلِجُ الدَّارَ بِالْقَدَمِ الشِّمَالِ الْمَبْتُورَةِ...
أَنْبَأْتُ ابْنَ ذِي الْجَوْشَنِ، مَهْدِيَّهُ يَبْعَثُ حَاجِبَهُ زُونْبِيَّا...
ابْنُ مَرْجَانَةَ يَؤُمُّ جَحَافِلَ قُطَّاعِ الدَّرْبِ...
أَهْلُ الأَيْقُونَةِ فِي صَلَاةِ الْفَجْرِ بِأَمْرِ الْحَجَّاجِ...
تُنْجِبُ فَارًّا حَدِيقَةُ الشُّهَدَاءِ، كَالْجَبَلِ لَمَّا تَمَخَّضَ بِأَوْزَارِ الْعُقْمِ...
5 مُسَيْلِمَةُ عَلَّمَ سَجَاحَ تَأْوِيلًا، خَاتَمُ الأَشْعَرِيِّ السُّلَيْمَانِيِّ، مِنْسَأَةُ أَرْطَأَةَ... لَقَفَهَا لَنْكٌ وَرَاءَ النَّهْرِ...
الْمُهَلْهِلُ... شَقَّ جَيْبَ الثَّوْبِ الْمُدَنَّسِ... بِعَارِ خَوَارِ قِطَارِ حَمَدْ!
النَّوَّابُ سَكْرَانٌ، مَسْطُولُ الْحَرْفِ، يَمُطُّ نَفْخَ الصُّورِ الإِسْرَافِيلِيِّ...
أَوْلَادُ زِنَا الْمَحَارِمِ فَضُّوا خَفَرَ حُرٍّ غِيدَاءَ...
كَرَامَتُكُمْ؟ خَنَازِيرُ الأَدْغَالِ الأَمَازُونِيَّةِ أَطْهَرُ مِنْ حَضْرَةِ حَظِيرَتِكُمْ!
نَهَارًا جَهَارًا، طُرُودْتُ: صَنْعَاءَ، بَغْدَادَ، دِمَشْقَ، طَرَابُلُسَ...
... ... ...
مَنْ سَتَنْكِحُ غَدًا؟ الْحَائِطُ مَبُولَةٌ، وَالصَّخْرَةُ لِلنَّجَاءِ؟!
قَطْرَةُ حَيَاءٍ... جَبِينُكُمْ عَاهِرٌ بِخَرَاءِ!
لَا حَيَاءَ لِزَنِيمٍ، يَا عَاهَةَ الأُرُومَةِ، لَا أَبَ لَكُمْ! لَا بَارَكَ اللهُ فِيكُمْ!
أَبَادَكُمْ مِنْ أَلِفِ الْأَفَاكِينَ إِلَى يَاءِ يَزِيدَ!
شَيْخٌ! رَئِيسٌ! مَلِكٌ! أَمِيرٌ!
الْحُوذِيُّ، وَالْعَرَبَةُ، وَالْحِصَانُ، الْحَاجِبُ، وَالْوَزِيرُ، وَالْخُصْيَانُ...
6 نُهُودُ صَبَايَا فَارِسَ تَنْتَعِظُ بِبَرْدِ بَسَاتِينِ دِجْلَةَ الْعَلِيلَةِ!
طَيْسَفُونُ: عَادَتْ طَوَاوِيسُهَا، تَنْفُشُ الرِّيشَ، الْحِيرَةُ تَطْرُدُ لَخْمًا... يَنْهَبُهَا الْعُرْبَانُ...
أَطْلَالٌ: مُتَرَدِّمٌ! تُوبَاذُ! عَبْقَرُ! حِرَاءُ!
مُنْدَرِسَاتٌ دِمَنٌ خَضِرَتْ: حَنَّتْ بِحِضْنِ هُبَلٍ، والْعُزَّى... أَقْدَاحٌ لَيْسَتْ مِنْهَا...
عَمَاءٌ: لَا كَافَ، لَا لَامَ، لَا مِيمَ...
عَظِيمٌ! الأَتْرَاحُ الْجِسَامُ، أَفْرَاحُ الْجِنْرَالِ: الإِمَامِ!
لَا تَسْتَعِيدُ الْعَصَافِيرُ ذَاكِرَتَهَا قَطُّ؛ عَقْلُ سَمَكَةٍ، لَا تَارِيخَ، مَصِيرُ الْأَطْلَالِ بَائِنُ طَلَاقِ النُّفُوسِ...
كَسَبَ كَفَنَهُ... بِالْمَجَّانِ!
لَيْسَ مِثْلُهُ، النُّفُوسُ خَسِرَتْ نَفْسَهَا مِنْ زَمَانٍ!
أَلَا يُنْسَى؟ قَبْلَهُ لَيْسَ بَعْدَهُ... احْفَظُوهُ رَمْزًا شَخْصِيًّا!!
أَيْقُونَةٌ... وَطَنُ الأَشْبَاحِ الْكُهُولِ؛ بَلْسَمُهُ، سُمُّ الإِكْسِيرِ...
الْعَجَائِزُ: أَمَلٌ...
أُبَثُّ: شَكْوَى لَوْعَةِ الثَّرَى، لِقَادِمَاتِ السَّوَانِحِ، ذِكْرَيَاتُ الزَّادِ: الزَّقُّومُ! الْحَيُّ الْقَيُّومُ: هِجْرَةُ قُرُودٍ، هٰذِهِ الْمَعْمُورَةُ!
يَشْتَغِلُ الْيَوْمَ بِخَلْقٍ... آخَرْ.
#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
(رَغِفُ قَمر)
-
(د. صباح نعمة عكاب)
-
(كلُّ المرايا أطفأتْ أنوارَها)
-
(في أَلْطَف المغول)
-
(حَلَّ زنّارَ التَّوَهُّمِ)
-
(وَطَنٌ بِرَسْمِ الغَيْبِ)
-
(حنين ناي)
-
(منفاي ملفاي)
-
(عودة -لارا- بقميص النوم الصيفي )
-
( حَنِينٌ)
-
تقدمة- إكليل خزمى تضعه في الليل عشتار على ضريح تموز - (قصيدة
...
-
(رايةٌ وشهقةٌ وانتظار )
-
(انتِ فأل الأفول)
-
(سَجْف رَاحتْ تُعلِّق أَوْقَاتها فِي المِرْآة)
-
(أَمْشِي عَلَى جَمْرِ أَشْوَاقِي)
-
(مَلامِحُ جَسَدٍ بثَوْبٍ شَفيفٍ)
-
(وَإِذا حَبَستُ الدَمعَ فاضَ هُمولا)*
-
( لا أجدُ جٰوابًا)
-
(نُورانيات)
-
(يُوجِعُني وَلَع وَطَني بِالأَنِين) ...(لَهُ الأَمْر)
المزيد.....
-
فيلم -البحر- عن طفل فلسطيني يفوز بـ-الأوسكار الإسرائيلي- ووز
...
-
كيف تراجع ويجز عن مساره الموسيقي في ألبومه الجديد -عقارب-؟
-
فرنسا تختار فيلم -مجرد حادث- للإيراني بناهي لتمثيلها في الأو
...
-
فنانة تُنشِئ شخصيات بالذكاء الاصطناعي ناطقة بلسان أثرياء الت
...
-
فيلم -مجرد حادث- للمخرج الإيراني جعفر بناهي يمثل فرنسا في تر
...
-
غداً في باريس إعلان الفائزين بجائزة اليونسكو – الفوزان الدول
...
-
اليوميات الروائية والإطاحة بالواقع عند عادل المعيزي
-
ترامب يدعو في العشاء الملكي إلى الدفاع عن قيم -العالم الناطق
...
-
رواية -الحرّاني- تعيد إحياء مدينة حرّان بجدلها الفلسفي والدي
...
-
ضجة في إسرائيل بعد فوز فيلم عن طفل فلسطيني بجائزة كبيرة.. و
...
المزيد.....
-
الرملة 4000
/ رانية مرجية
-
هبنّقة
/ كمال التاغوتي
-
يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025
/ السيد حافظ
-
للجرح شكل الوتر
/ د. خالد زغريت
-
الثريا في ليالينا نائمة
/ د. خالد زغريت
-
حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول
/ السيد حافظ
-
يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر
/ السيد حافظ
-
نقوش على الجدار الحزين
/ مأمون أحمد مصطفى زيدان
-
مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس
...
/ ريمة بن عيسى
-
يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|