أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عواطف عبداللطيف - شكرا لأنجازاتكم خلال عام 2006 فهل من مزيد















المزيد.....

شكرا لأنجازاتكم خلال عام 2006 فهل من مزيد


عواطف عبداللطيف

الحوار المتمدن-العدد: 1774 - 2006 / 12 / 24 - 10:17
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


الى كل من يهمه الامر

بعد ايام سينتهي عام 2006 وسيدأ عام جديد ولا يسعنا الا ان نشكركم على الانجازات الرائعة التي حصل عليها
العراقيين خلال هذه السنة والتي يجب تثبيتها من اجلكم لتحسب نقطة مشعة في سجلاتكم

1-فتح الافاق للمستثمرين للأستثمار بالعراق ومن خلاله تم بيع العراق عن طريق منح حق ابرام
العقود لصفقات استثمار النفط للأجانب
2-9000 عراقي يغادرون البلد اسبوعيا
3-1000عراقي يدخل الاردن يوميا
5- حقوق المرأة في خبر كان وعبير تغتصب والسجينات خلف القضبان
6-أيجاد اختراع جديد يعيد الناس عشرات السنين الى الخلف بالطهي على الحطب
7-40000 طالب في مجمع الباب المعظم لا يدامون من خوفا فهم بين خيارين اما تحدي العنف والموت
او التوقف عن الدراسة
8-الاختطاف الجماعي وهذا ما حدث لموظفي دائرة البعثات في وزارة التعليم العالي وهيئة
الهلال الاحمر وفي السنك
9-القتل الجماعي وهذا ما حدث لشيوخ العشائر وقتل ركاب باصات النقل وتفجير الاسواق
10-قتل الرياضين واختطافهم واخرهم مدرب سبقه لاعبوا التايكوندا زرئيس اللجنة الاولمبية
11-فشل السنة الدراسية وهذا يؤدي الى انهيار المسنوى التعليمي لعدم امكانية الطلبة بمواصلة
الدراسة والعشرات من المعلمين خارج العراق
12-تعطيل الحياة واشعال الفتنة وتكبيل الايادي من خلال قتل العمال في مواقع تجمعهم
13-المسيحيون يسلفرون خارج العراق لالأحتفال باعياد الميلاد هناك
15-توقف تام بالشبكة الكهربائية والعقود تبرم والشركات تؤسس في دول الجوار واصدقاء المسؤوليين
يقبضون هناك بعد اتفاقهم على النسب ومن سئ الى اسوأ
16-800000 الف عراقي لجأوا الى سوريا لحد الان
17-حرمة الانسان فقدت فالجثث بالشوارع تنهش بها الكلاب ولا احد يستطيع التقرب منها والذي يرف
قلبه يغطيها بورق الجرائد
18-نهر دجلة يأن والجثث تطفوا عليه
19-العراقيين يتقاطرون امام سفارات كندا واستراليا بطلب اللجوءالسياسي
20-الطب العدلي يستلم 1200 خلال شهر واحد
21-ازدهار السوق السوداء للسلاح
22-تفشي المخدرات
23-مسلحون يسرقون رواتب موظفي الوزارات واخرها رواتب موظفي وزارة الصناعة
24-مسلحون يسرقون سيارات البنوك وما بها من الدولارات
25-التهجير القسري للعوائل من البيوت والقتل على الهوية
26-مخيمات للسنة ومخيمات للشيعة في هذا البرد القارس
27-تقسيم بغداد الى مناطق سنية وشيعية وارتباط وثيق بين عمليات التهجير على ارض الواقع والاحزاب
28-العراقيون يؤسسون شبكات طرق عبر السطوح وبين الدور للتنقل خوفا من رؤيتهم وخروجهم من دورهم
29-السجون تكتض بالمسجونيين بدون تحقيق
30-الفساد في كل مفاصل الحياة كالدودة التي تنخر من الداخل انهم ارضة بحق
31-زحف مهن تصليح السيارت الى شارع الرشيد وفقدانه جماليته وتراثه
32-خوف المسلمين من الصلاة بالجوامع
33-خوف المسيحين من الذهاب الى الكنائس
34-الاختطاف يتم بزي رسمي وسيارات رسمية وفي كثير من الاحيان امام انظار الشرطة التي تتفرج
35-الامريكان يتحصنون والعراقيون يخرجون
36-الاموال المسروقة وسارقيها يعيشون بها خارج العراق منعميين
37-السواتر تملئ الشوارع والطرقات تقطع والحياة في شلل
38-رواتب الاجهزة الامنية وشركات الحماية تهد الميزانية والشعب يفتح فمه جوعا
39-السفرات والوفود والمؤتمرات لا تعد ولا تحصى لكل من هب ودب في احسن وافخر الفنادق
والرحلات المكوكية مستمرة بدون اية فائدة
40--ارتفاع نسبة سوء التغذية عند الاطفال دون سن السابعة من 4% الى 7.7%
41-الاثار والكتب العراقية بيد مهربيها بعد ان افرغوا العراق منها
42-البيوت والمباني الحكومية تباع بثمن رمزي للأحزاب المسيطرة
43-كلام وتصريحات الحكومة غير موحد عند حدوث كارثة فكل واحد يصرح من الباب التي يراها
تصب في مصلحته ويخبأون الحقيقة المرة خلف الستار ولا نعرف هل البيضة من الدجاجة ام الدجاجة
من البيضة
46-جثث مقطوعة الرأس مجولة الهوية في المزابل والطرقات 56 جثة خلال 24 ساعة
47-الهاونات على رؤؤس الابرياء داخل بيوتهم
48-الاطلاقات العشوائية في كل مكان
49-مؤتمرات مصالحة ولا نعرف لمن ومع من وماذا سيحققون هل نتصالح مع ذاتنا من اجل حزبنا وطائفتنا
ومصلحتنا والدولة التي تدعمنا والشعب يموت والجوع يتفاقم والارامل يأنون والاطفال يتعالى صراخهم
50-فقدان الدواء
51-المستشفيات اخذت تعالج على الطائفة والاسم والهوية وخلاف ذلك مصير المريض الموت
52-نقص كل الخدمات الطبية
53-هجرة الاطباء وعملهم في دول الجوار
54-هجرة الكفاءات العلمية
55-قتل الاساتذة والجامعيين والاطباء والتدريسيين
56-خروج الاموال العراقية للأستثمنار خارج العراق
57-الفسادالادراي فاق حدودالتصور في كافة مفاصل الحياة
58-النفط يهرب على مرأى الجميع ووفق تخطيط واضح ومتفق عليه والكروش كبرت والحيتان ازدادت
59- الحصة التموينية ناقصة بمفرداتها اضافة الى سوء النوعية
60-العقود الوهمية تبرم وكل يوم يضهر حوت جديد وهي غائبة عن ارض الواقع
61-استرصاد وقتل وخطف ومحاكمة كل من يقول كلمة حق من الصحفيين والعاملين في وسائل الاعلام
62-التعيين للأقارب بغض النظر عن الشهادة والعلم بدرجات عالية كمستشارين ومعاونيين ومرافقين ولم يبقى
نائما وفاشلا منهم عاطلا عن العمل والخريجيين وحملة الشهادات يتسكعون بالشوارع بحثا عن رغيف
خبز
63-الغاز والنفط مفقود
64-الماء شحيح
65-المجاري مغلقة
66-البيئة خطرة
67-المندائيين يستغيثون
68-قتل الطفولة وموت الفرحة
69-المليشيات تسيطر في كل مكان وتعمل ما يحلو لها بعيدا عنكل حساب
70-اغلاق الطرق الحارجية امام المسافرين وامام السيارات التي تحمل الموتى ليعودوا ادراجهم حيثما كانوا
71-القتل والاختطاف والتسليب على الطرق الخارجية


هذا بعض ما استطيع تثبيته وهناك الكثير

اليكم يامن انتخبكم الشعب

اليكم ايها البرلمانيين
اليكم يامن وضعتم البرامج الانتخابية الطويلة التي تفرح القلب وتس العين وكان الامل بكم بعد انتهاء الأنتخابات الى اعادة التوازن الذي كان مفقودا بالجمعية الوطنية ولكن مع الاسف الشديد نرى عكس ذلك والفجوة كبرت والشرخ ازداد
ان وزارة الدفاع الامريكية تعترف ان الهجمات بالعراق وصلت خلال الاشهر الثلاثة الاخيرة الى
مستويات قياسية بزيادة 20% والعراق بدأ يتحول الى دولة فارغة ممزقة مشتتة جوفاء من الداخل
وانتم بارك الله بكم وبكل ما قدمتموه لأبناءوطنكم من انجازات لا تعد ولا تحصى تؤجلون جلسات الاجتماع وخصوصا الجلسة 59 خمس مرات لعدم حصول النصاب القانوني 138 عضو من اصل 275 عضو
ان مشكلة الغياب اصبحت العلامة الفارقة التي تتميزون في الوقت الذي يجب عليه ان تكونوا اول المسارعين في حضور الاجتماع من اجل مناقشة كافة القضايا التي سلبت راحة ابناء وطنكم وجعلت النوم يغادر عيونه واثقلت على قلبه وجعلت الكثير منهم يموت اغتيالا او حسرة او الما سيخصم نصف مليون دينار عن كل غياب غير مسبب ولكن
ستكون كل غياباتكم مبررة والحمد لله بتواجدكم خارج العراق لخدمة الشعب
ولكنكم والحمد لله تتواجدون وانتم تقررون السفر مع اهلكم واقاربكم الى الحج بسرعة
ان الحج هو صدق للذي يكون مقتنعا به ولا يذهب اليه من لا يؤمن بالله قبل ان يكون كلمة تقال على الانسان بانه حجي الا تكفيكم رواتبكم الخيالية والمخصصات التي وضعتموها لكم والراتب التقاعدي والايفادات والمكافئات والمنح والاكراميات تفوق الخيال لخدمة اتؤدونها خارج البرلمان ورواتبكم تصل اليكم وانت خارج القطر منعمين مرفهين تزاولون اعمالكم وتديرون شركاتكم وانتم تنافسون المواطنين بالحصول على فرصتهم بتأدية هذه الفريضة سنويا وتحرمونهم منها متى سيأتي دور المواطن وسنويا مقاعدكم محجوزة مع افخر الميزات

هل حقا انتم من تمثلون هذا الشعب وبيدكم مصيره بعد ان وضع ثقته بكم من اجل مراقبة السلطة التنفيذية متى ستقولون رأيكم ومتى ستنفذون مشاريعكم الرنانة التي وعدتم بها من خاطر بنفسه من اجل انتخابكم لماذا لا تعلنوا اسماء الغياب والقضايا التي درستموها والحلول التي تم اتخاذها من اجل ان نعرف مسيرتكم الحقيقة وحجم اعمالكم
فقد مللنا الانتظار وانتم يشرب واحدكم دم الآخر ويطعن بالاخر وتتقاسمون وكأنكم حصلتم على غنيمة فكيف
ستحصلون ثقة الشعب بكم هل ستحتفلون بانتهاءالعام الاول من مسيرتك الخدمية ام انكم ستغطون وجوهكم خجلا
على كل ما حصل ويحصل وانتم غير متواجدين

والغصة تخنق العراقيين والعبرات تقطع الانفاس
ويأتي عيد ميلاد السيد المسيح
ويأتي عيد الأضحى المبارك

وفي كل بيت مختطف وفقيد
وفي كل بيت شهيد
والعراقي بين مهجر و شريد
وعدد الارامل يزيد
ويموت من الجوع والمرض العديد

وفقكم الله وسدد خطاكم لما فيه الخير لكم ولأحزابكم وطوائفكم وقومياتكم وبارك الله بانجازاتكم
وكل عام وانتم بخير

وكان الله في عون العراقيين جميعا على ما ابتلاهم الله به

حقق الله املهم جميعا في دولة عراقية التي هي أمل كل مخلص شرب من مياه دجله والفرات وفي داخله
حس الوطن والانتماء وتجري في عروقه دماءمشبعة بحب الوطن
دولة
* عزة وكرامة
*عدالة وديمقراطية حقة
*مبادئ وقيم معتمدة على اسس العمل الوطني والمواطنة الصحيحة
*بعيدة عن الشعارات الرنانة والهتافات والولاءات
*تحافظ على موارد هذا الشعب من الحيتان والسراق
*تعيد النظر بكافة السياسات المطبقة
*نقذ شبابه من الاغتيال والضياع وتنمي فيه الشعور بالحس الوطني
*وأطفاله من الموت والسقوط
*تسند العجائز والارامل والفقراءوالمتقاعدين والمحتاجين والمعوقيين
*تقف مع عوائل الشهداء
*ترقى بكل اعرافها ومبادئها الى مصاف ارقى دول العالم
*تجعل من العراقي يسير مرفوع الرأس ولا يهان على الحدود ويمنع من دخول الدول المجاوره
مكسور البال والخاطر لأنه يحمل الاخضر وتفرض على الجميع احترامه
*تمنح للمرأة حقوقها وتحافظ على النسب التي اكتسبتها ومشاركتها في مستويات صنع القرار
*أن يكون لها موقف وطني موحد تجاه المحتل
*تقضي على الفساد والمفسدين وتلاحقهم قضائيا اينما كانوا ومن يكونون وتقف بوجهه من يساعدهم
*تدرس ملفات السجناءوتفرج عن البرئ منهم
*للمخلص والكفوءوالمثقف والاديب دور كبير فيها
*بعيدة عن كل انواع المحاصصة الطائفية والحزبية والقومية
*تبتعد عن كل ما يمت الى القرابة واعتماد مبدأ التمييز الايجابي بصالح من يستحق
*تلاحق الشركات والعقود الوهمية التي تبرم معها والتي ابرمت ومصير هذه العقود
*تحافظ على الثروات المعدنية وتلاحق المتورطين بتبديدها
*تحافظ على الثروة المائية من الضياع
*تعتمد القضاءالعادل
*ترقى بالمستوى التعليمي
*تحقق الامان
*تعالج الخلل في المجال الطبي والمستشفيات
*للأعلام الحر والكلمة الصادقة مكان
**بيتا للمسلمين والمسيحين والصابئة واليزيدين والاكراد والعرب والتركمان**
***قلبا يحتضن كل مخلص شريف***
****أن يعود العراق كبيرا بين الامم****

ادعوا من الله تعالى ان يحقق الامال ويزيل الغمة عن هذه الامة

أنه سميع الدعاء



#عواطف_عبداللطيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعمل ما لا يستطيع عمله أكبر السياسيين
- الحوار المتمدن لوحة جميلة منقوشة بالسيراميك
- السعادة
- خيط أمل
- أفتقد الحنان
- هل حقا انتم من تمثلون هذا الشعب
- وثيقة مكة والواقع
- انهم يتطلعون للنصر
- عراقيين نخب أول ونخب ثاني
- السيكارة والصغيرة
- الغربة والطلاق
- بناتنا والغربة
- سادتي الافاضل ادعوكم للمعايشة من موقع ادنى
- موعد لم يتم
- من أجل حرية الصحافة قولوا كلمتكم بحق
- هكذا اصبحنا
- وتبددت الاحلام/من الواقع العراقي
- بغداد القدس قانا
- السادة اعضاء الجمعية الوطنية المحترمين
- اصرخوا معي من اجل العراق لعلهم يسمعون


المزيد.....




- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...
- بلينكن يأمل بإحراز تقدم مع الصين وبكين تتحدث عن خلافات بين ا ...
- هاريس وكيم كارداشيان -تناقشان- إصلاح العدالة الجنائية
- ما هي شروط حماس للتخلي عن السلاح؟
- عراقيل إسرائيلية تؤخر انطلاق -أسطول الحرية- إلى غزة
- فرنسا تلوح بمعاقبة المستوطنين المتورطين في أعمال عنف بالضفة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - عواطف عبداللطيف - شكرا لأنجازاتكم خلال عام 2006 فهل من مزيد