أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سامي الاخرس - الجبهه الشعبيه و ذكري التأسيس ** سامي الأخرس















المزيد.....

الجبهه الشعبيه و ذكري التأسيس ** سامي الأخرس


سامي الاخرس

الحوار المتمدن-العدد: 1764 - 2006 / 12 / 14 - 10:42
المحور: القضية الفلسطينية
    



يناهز السبعين من العمر ويعاني من بعض الأعراض الصحية ، إلا أن الزمن لم ينال منه ومن عزيمته ، فلم تتقوقع عزيمته ، ولا زال يفكر بعقلية الشباب ، ويعمل بحماسة المناضل المؤمن بحتمية الانتصار .
يؤمن بضرورة ترسيخ الديمقراطية واقعا وفعلا من أجل تحقيق النصر ، وضرورة إطلاق الحريات للجماهير وإطلاق العنان للشباب المتمرد ضد الاستسلام والخضوع ، والنضال من أجل أمة عربية ذات هوية وأصالة .
المؤسس جورج حبش المناضل القومي العربي الذي تمرد علي الخضوع والظروف التي أعقبت الهزيمة وحمل مع شعبه هموم الوطن والتشتت واللجوء ليتفاعل معهما وييقن أن تحرير فلسطين لن يتحقق إلا بوحدة عربية ، فآمن بالفكرة وتعمق بدراسة الوحدة الألمانية والإيطالية وكتب التاريخ والقرآن ، وكان يرافقه الشهيد وديع حداد .
وفي عام 1951 أعلن عن ميلاد حركة القوميين العرب رافعه شعار وحدة – تحرر – ثأر وهو ما ميزهم عن حزب البعث الذي لم يجعل من القضية الفلسطينية والمشروع الصهيوني قضيته المركزية الأولي ، فكانت انطلاقة حركة القوميين العرب التي قام حبش ومجموعة من رفاقه وديع حداد ، وهاني الهندي ، وأحمد الخطيب ، وحامد جبوري والعديد من القوميين بنشر الحركة في الأردن ولبنان . حيث تم عقد المؤتمر الأول في عمان سنة 1956م ، وتم تشكيل القيادة القطرية الفلسطينية من وديع حداد ود. أسامه النقيب ، ورفعت سرحان وزاهي قمحاوي .
وبعيد انهزام الأنظمة العربية سنة 1967م بدأ التفكير في الدور الأيديولوجي للحركة ، حيث راي حبش أن المشروع الصهيوني لا يمكن له الاستمرار أمام المشروع النهضوي العربي ، وتجسدت لديه القناعة بأن القومية العربية لا تتعارض مع الاشتراكية ، وجسد هذه القناعات فترة سجنه في سوريا التي أمضاها منفردا في زنزانته .
جملة هذه التجارب والخبرات التي عاشها وقرأ عنها ودرسها تمخضت ميلاد الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين في الحادي عشر من ديسمبر لعام 1967م مع رفاقه الشهيد أبو علي مصطفي ، والشهيد وديع حداد ،والشهيد غسان كنفاني ، وأحمد اليماني ،وصلاح صلاح ،والشهيد جيفارا غزة (محمد الأسود) وأبو أحمد فؤاد ، وحمدي مطر وآخرين .
وفي عام 1969م صدرت الوثيقة الأولي للجبهة الشعبية التي تحدثت عن الكيان الصهيوني ، وتم الإعداد جيدا لانطلاق العمل المسلح إلا إنه تم اعتقاله في سوريا حتى تم تهريبه من السجون السورية علي يد رفيق دربه خرجت على أثرها من الأردن إلي لبنان . وفي عام 1972م تعرض المؤسس جورج حبش لصدمة شديدة باستشهاد المفكر والأديب غسان كنفاني بعملية اغتيال صهيونية ، وفي عام 1973 تعرض المؤسس لعملية اختطاف من قبل العدو الصهيوني عندما اختطفوا الطائرة التي كان مقررا استقلالها إلا أن الإجراءات الأمنية الاحترازية منعت صعود الحكيم للطائرة . كما وتعرض لهزة عنيفة عام 1978م باستشهاد القائد وديع حداد .
يعتبر التاريخ العسكري للجبهة الشعبية تجربة نوعية رائدة ، انطلقت من صياغتها للبيانات العسكرية التي تميزت بأسلوب التحريض والتثوير ، كما شكلت مجموعات عسكرية من القوميين العرب المدربين عسكريا بمعسكرات الجيش المصري .
وخاضت الجبهه الشعبية مع حركة فتح والوطنيين من ضباط وجنود الجيش الأردني الشرفاء أولي معاركها وجها لوجه مع العدو الصهيوني في آذار 1968م بمعركة الكرامة التي سجل بها المقاتل الفلسطيني بطولة رائعة جُسدت بدحر القوات الصهيونية وهزيمتها ، مما زاد من التفاف الجماهير العربية حول المقاومة الفلسطينية حتى جاءت الضربة لها عام 1970م من النظام الملكي الأردني .
وبما أن الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين تُؤمن بأن المعركة قومية ،وإنها في مواجهة عدو استيطاني استعماري توسعي يهدد الأمن القومي العربي من عدة نواحي أهمها القومي والجغرافي ، لجأت لتنوع عملها الكفاحي المسلح ضد مصالح العدو رافعه شعار ملاحقته في كل مكان وهو ما تبناه الشهيد وديع حداد ، حيث قاد العمل العسكري الخارجي . وتعتبر الجبهه الشعبية من أطلق شعار ملاحقة العدو في كل مكان ، وفتحت المجال لفصائل المقاومة الوطنية لخوض تجربة كفاحية بطولية ، واتبع الشهيد وديع حداد سياسة خطف الطائرات وضرب المصالح العدوانية حتى عام 1973م حيث قررت الجبهه الشعبية وقف هذه العمليات المتمثلة بخطف الطائرات ، رغم ما حققته من مكاسب وطنية للقضية الفلسطينية ، وكان الشهيد وديع حداد قد أبدع مع رفاقه "كوزواوكاموتو" الذي أدمي العدو الصهيوني ، والمناضلة ليلي خالد الفتاة التي صرخت أولي صرخاتها عشقا لفلسطين وركع العالم خضوعا لصلابتها وعنفوانها الثوري .
كما كان للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تجربتها المميزة في الساحة الفلسطينية الداخلية حيث قادت عمليات عسكرية نوعية ضد العدو الصهيوني وتمكنت الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين من خلق مجموعات مقاتلة في جبال الجليل ورام الله ونابلس وهو ما جسدته تجربة الرفاق عبدالرحيم وأبو منصور ، أما في قطاع غزة فقد كانت تجربة جديدة في الفعل العسكري الفلسطيني والذي ابتكرت من خلاله الجبهه الشعبية أسلوب المواجهة المباشرة ، وخاض مقاتليها معارك مع دوريات العدو وقواته ، وأسلوب حرب العصابات التي قادها الشهيد محمد الأسود (جيفارا غزة ) الذي جعل العدو يعترف بأن الفدائيين يسيطرون علي غزة ليلا وقوات الاحتلال تسيطر عليه نهارا ، ودفع شارون لتنفيذ مشروع تمزيق المخيمات الفلسطينية التي كان يعتبرها نقطة انطلاق الفدائيين ، كما أعترف العدو الصهيوني أن الجبهه الشعبية تشكل هاجسا لجنوده ، مما دفعها لشن حملة اعتقالات واغتيالات واسعة في صفوف مقاتلي الجبهه ، سقط علي أثرها القائد جيفارا غزة شهيدا مع رفاقه العمصي والحايك .
كما كان للجبهة الشعبية تجربة رائدة ومميزة في فلسطين الداخل 1948 م حيث استطاعت من خلال الجسد السياسي المتمثل بحركة أبناء البلد من خوض نضال سياسي وعسكري مَثل تميزا لشتي الفصائل الوطنية ، وخلق نوع من الحراك الوطني لدي أهلنا في فلسطين 1948 وشباب فلسطين بالداخل .
كما خاضت الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين مع فصائل الفعل الوطني وقوات الثورة وخاصة حركة فتح معارك ضارية في مواجهة العدو الصهيوني في حرب عام 1982 التي صمد بها المقاتل الفلسطيني ثلاث أشهر أمام آلة الموت الصهيونية ، وخاض بها أشبال الثورة معارك بطولية كبدت العدو خسائر فادحه عسكريا ومعنويا وسياسيا .، كما خاضت جنب إلي جنب معارك صمود ضد القوي اللبنانية التي حاولت تصفية الثورة والبندقية الفلسطينية في الجنوب اللبناني .
مثلت الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين الفصيل الثاني من حيث الامتداد الجماهيري ، واستطاعت بناء قواعد حزبية وتنظيمية وسياسية في شتي الساحات العربية والدولية ، واكتسبت التعاطف الجماهيري من خلال سياستها المقاومة وعملها العسكري ومبادئها وثوابتها ، وهو لا زال عالقا لليوم بذهن شعبنا الفلسطيني والعربي ، التي تعودت أن أعقد العمليات وأكثرها دقة وتميز هي من تنفيذ مقاتلي الجبهه الشعبية وأخرها عملية اغتيال الوزير الصهيوني" رحبعام زئيفي" انتقاما لاستشهاد أمينها العام أبو علي مصطفي ، وهي الحزب الوحيد الذي تمكن من الانتقام خلال أربعين يوما علي اغتيال قائدها وأمينها العام .. ولا زالت تخوض كفاحها جنبا إلي جنب مع فصائل الفعل الوطني من خلال كتائب الشهيد أبو علي مصطفي التي تمثل الذراع العسكري الفتي القوي في مواجهة العدو الصهيوني .
أما علي الصعيد السياسي تمكنت الجبهه الشعبية من رسم مفاهيم المواجهة مع العدو أولا وأخيرا ، حيث لم تنزلق في أي مرحلة نضالية رغم العديد من التناقضات الفكرية والسياسية مع بعض الفصائل الوطنية إلي توجيه البندقية إلي الصدر الفلسطيني ، الذي يشكل خطا أحمر لا يتم تجاوزه تحت أي ظروف ، بكل شكلت طوقا ثقافيا بمفاهيم الوحدة الوطنية وملاحقة العدو أولا وأخيرا ، وهذا ما جسدته خلال اعتقال أمينها العام احمد سعدات في سجن أريحا المركزي ولم تنجر لما تمارسه العديد من القوي الأخرى من التهديد والوعيد والتناحر ، وهو ما أكده الأمين العام أحمد سعدات وهو في زنزانته بأن الوحدة الوطنية هي تأصيل لثقافة الثوريين ، ورفضه لسياسة التمزق الوحدوي .
ورغم التجربة الطويلة والغنية ، وما جسدته الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين من نهجا ثوريا مميزا إلا إنها تعرضت للعديد من الاهتزازات الداخلية التي لا يتسع المجال هنا للأستفاضه بها ، ولكن أهم هذه الاهتزازات هو حالة التراجع الفكري والسياسي والعسكري الذي تشهده الجبهه الشعبية ، وهو ما نتج عن انهيار الكتلة الشرقية الاشتراكية ،واضمحلال مصادر الدعم المادي التي كانت الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين تعتمد عليها ، وكذلك حالة الإرباك الحزبي الذي عجزت الجبهه الشعبية من التصدي إليه ، وفقدت مرونتها الفكرية في تحليل الواقع وإفرازاته ، والعديد من الأخطاء التي تمثلت بالعديد من القرارات التكتيكية في مواجهة بعض المراحل وخاصة اتفاقيات أوسلو ، وكذلك الضعف الذي تسرب لهيئاتها التنظيمية التي عجزت عن استيعاب كم الكادر الوسطي الميداني وقدراته ، وفشلت في إدماجهم بالعملية التنظيمية ، مما أهدر قدراته وإمكانياته بمواجهة ظروف الحياة والقهر والجوع . إضافة لتآمر العديد من القوي ضد الجبهه الشعبية وممارسة سياسة تفريغها من كادرها وحملات التشويه والتشكيك التي مورست جماهيريا كضغط علي الجبهه الشعبية ، وكذلك بعض المتنفذين من البرجوازية الصغيرة التي تسلقت الهرم القيادي التنظيمي للجبهة الشعبية ، ومارست سياستها التفريغيه الإقصائية ... وما أكده فشل الجبهه الشعبية في انتخابات المجلس التشريعي الأخيرة ، ورغم ذلك لا لم تشهد الجبهه تحولات وتغيرات علي المستويات التنظيمية .
رغم كل ما تعرضت له الجبهه الشعبية وتتعرض له إلا إنها لا زالت تتصدي لجملة التناقضات التي تعصف بالساحة الفلسطينية من خلال مواجهتها مع العدو الصهيوني الذي دفعت ثمنه اسر أمينها العام ، ونائب أمينها العام عبدالرحيم ملوح ، والعيد من قادتها وكادرها ، ولا زالت تتصدي لمحاولات إغراق الساحة الفلسطينية في فوضي الاقتتال الداخلي ، فهي التي تلعب دور الوسيط بين الأطراف المتناحرة .
وبما إننا اليوم أمام الذكري التاسعة والثلاثين لإنطلاق الجبهه الشعبيه لتحرير فلسطين ، فإن من حقها علينا أن نضيء معها شمعة جديدة من عمرها ، رغم أن نور هذه الشمعه خفت وهجه ولم يعد هو النور المشع ويملئ فلسطين نورا كما كان الحادي عشر من ديسمبر ينير سماء الوطن ببطولاته ، ويزين أرض فلسطين بدماء شهدائه وفعل مقاتليه .
من حقها علينا أن نحثها ونستنهض عزائم قادتها بأن يحملوا تاريخ عمد بآلاف الشهداء من قادة وكادر ومقاتلين وأعضاء ، ومسيرة مجد رسمت بآهات وآلام الأسري والجرحى والمعذبين ....
ومن حقنا أن ننتقدها وأن نلمس مكامن الخلل في سياستها التي جعلت من هذا الحزب أقلية تكاد تعصف بها وبمرحلة ثورية هامة من تاريخ شعبنا ...
في ذكري التأسيس من حق المؤسس ، ومن حق الوديع وديع حداد ، والغسان الأديب الشهيد ،والثائر جيفارا غزة ،والقائد أبو علي وجموع الرفاق أن يكون هذا الحزب وفيا لهم ، كما أوفوا للوطن .....
فهذا الحزب " الجبهه الشعبية لتحرير فلسطين " هو الحزب الذي استقال أمينه العام المؤسس طوعيا ، واستشهد أمينه العام ، واسر أمينه العام ونائب أمينه العام ..... وحزب بهذا الاسم هو حزب الحادي عشر من ديسمبر لعام 1967 م .

11/12/2006



#سامي_الاخرس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شربل بعيني وأنا
- لا يوجد حكومة وحدة وطنية
- البرنامج والتكتيك ما بين الشعار والتطبيق
- أكذوبة الثوابت ورواتب الموظفين
- الفطور والعشاء من الكماليات عند الطفل العربي
- الطبيب الذي تحول لضمير وحكيم الثورة(جورج حبش
- مذبحة بيت حانون وعبثية المطالبة بموقف عربي
- اسطورة نساء بيت حانون ...وجاهلية رجال خان يونس
- بيت حانون وتعرية الوجوه القبيحة
- ملفات الفساد تعالج علي الهواء مباشرة
- فلسطين بعد التعديل
- ضرورة وجود قوة ثالثة تعيد التوازن للساحة الفلسطينية
- خالد ابو هلال يعلن بدء الحرب الأهلية
- الأمة العربية ومصطلح المؤخرة الفكرية
- عذرا راشيل كوري ... فخرا عبدالرحيم الحمصي ... سامي الأخرس
- صمت وسقوط وموت
- غزة تبكي قدرها
- رحلة بغرفة العناية القلبية المكثفة
- لينا ورمل البحر
- ديمقراطيه بطعم الهزيمة والعلقم


المزيد.....




- هل قررت قطر إغلاق مكتب حماس في الدوحة؟ المتحدث باسم الخارجية ...
- لبنان - 49 عاما بعد اندلاع الحرب الأهلية: هل من سلم أهلي في ...
- القضاء الفرنسي يستدعي مجموعة من النواب الداعمين لفلسطين بتهم ...
- رئيسي من باكستان: إذا هاجمت إسرائيل أراضينا فلن يتبقى منها ش ...
- -تهجرت عام 1948، ولن أتهجر مرة أخرى-
- بعد سلسلة من الزلازل.. استمرار عمليات إزالة الأنقاض في تايوا ...
- الجيش الإسرائيلي ينفي ادعاءات بدفن جثث فلسطينيين في غزة
- علييف: باكو ويريفان أقرب من أي وقت مضى إلى اتفاق السلام
- -تجارة باسم الدين-.. حقوقيات مغربيات ينتقدن تطبيق -الزواج ال ...
- لأول مرة.. الجيش الروسي يدمر نظام صواريخ مضادة للطائرات MIM- ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سامي الاخرس - الجبهه الشعبيه و ذكري التأسيس ** سامي الأخرس