أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - أنشطة ملونة














المزيد.....

أنشطة ملونة


أمينة بيجو

الحوار المتمدن-العدد: 8010 - 2024 / 6 / 16 - 16:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


./Şengê û Pengê /72
شنكَى: طاب يومكِ وكل عام وانتي بخير خوهى.
بنكَى: طاب نهاركِ اختي. بتعرفي نحن ماعيدنا فلماذا عم تهنئيني بالعيد.
شنكَى: بعرف اختي ولروحها الف رحمة وسلام ولكن اهنئك بمناسبة مرور ميلاد الحزب. شو ماقريتِ. فأغلب القيادات والحزبيين نشروا موعد ومكان الاحتفال وسبب المناسبة أيضاً. اعتقد هناك اخبار واحداث متعلقة بممثلية المجلس بأوربا أيضاً.
بنكَى. نعم اختي شاهدتُ وقرأت أيضاً. اولاً لستُ حزبية وثانياً ماعلاقتهم بميلاد الحزب فهم لم يساهموا قيد انملة بتطوير مفهوم الحزب، بل زادوها تعصباً وتخلفاً وفي مقدمة كل هذا، الانشقاقات الحاصلة والمستمرة ولم نعد نعرف من هو الحزب الأم. فهم لم يساهموا بتحقيق اهدافه. بل اسقطوها لادنى مستوى، بَدلَ ان يرفعوا من سقف مطالبهم.
شنكَى: أختي انتِ مابتعرفي غير تنتقدي. اتركِ الجماعة يحتفلوا، فهم مبسوطين لاتنزعي عليهم العيد ولقد اصبح العيد لديهم عيدين .
بنكَى: فعلاً خليهم ينبسطوا ويفرحوا ويجلسوا بالمقدمة ويتصوروا مع كل الجماهير الحاضرة والمشاركة متل ماصار بحفلة جوائز القصة القصيرة . لم أجد صورة واحدة على المسرح الا وهم متواجدين فيها. ابتعدوا قليلاً، اتركوا العالم تتصور، احترموا انفسكم كي يحترمكم الاخرين، لا تستخصروا انفسكم اكثر.
حالة اخرى: بعد مشاهدتي لفيديو حفلة توزيع جوائز البيشمركى وكانهم يوزعون شهادات المرحلة الابتدائية في المدرسة. حيث كانت تتسم بالفوضى والتكرار وعدم احترام الضيف والتعامل بفوقية مع المرشحين. وكأنهم بدور الفرن للحصول على الخبز، كل من هب ودب واقف للحصول عليه. مو حلوة بحقهم هالفوقية بالتعامل وأذلال الأخرين.
شنكَى: خوهى وين كنا ووين صرنا.
بنكَى: للأسف مظاهر رخيصة وهناك من يساهم فيها حبأ للنرجسية. نعود لأشباه القيادات خوهى. فلدي سؤال وجيه ومباشر أيضاً. حيث بَدل ان تحتفل بعيد ميلاد الحزب والذي لا تمتُ لأهدافه ِ بشيء، وتُصرف على المناسبة تلك الحسبة. ان تقوم بنشاط اخر والتظاهر السلمي للمطالبة بالحرية لاصدقائك المعتقلين كي نعيد النظر بنشاطاتكم النضالية والبطولية والذي صرعوا رؤؤسنا تابعيكم بها.
كان يجب عليكم عدم التردد بالقيام بالانشطة المتنوعة وخاصة اصبحت هناك تغيرات بالاعتقال، فاول إمرأة تَعتقل وباسلوب مخابراتي ورخيص تُختطف. لماذا لم نشاهد اعتقال اشباه القيادات بالصف الاول من المجلس الكوردي؟. سؤال موجه للتابعين والمصفقين.
لماذا لم نشاهد نشاطا ميدانياً من أجل القاضية العفرينية والتي اثبتت احقية الكورد بالسكن في منازلهم والذين تتدعون لهم بالعودة الى منازلهم؟. حيث تتعرض للتهديد من قبل شركائكم في الأئتلاف. متى ستشاركون اوجاع الشعب الذي تَتدعون تمثيلهُ؟. لتكونونَ بمقدمة المطالبين بالتغير والحرية يا اشباه القيادات. لاننسى ان كل هذه الاعتقالات وافتعال ازمة الماء جاءت للتغطية على حالة القمح وهروب بعض الكوادر محمليين بالالاف من الدولارات الى تركيا. ونتيجة تخاذل احزاب المجلس الوطني للقيام بدورها الذي تتدعيه.
شنكَى: بمرقدا شيخ معك حق!! ماهو الخبر المتعلق بممثلية المجلس الوطني بأوربا خوهى؟
بنكَى: هاهووو . احداث كثيرة، لكن سوف اذكرها بالاسبوع القادم لأنني مرهقة وروحي متعبة، مع كل هذه الاحداث التي تتراكم دون النظر والوقوف عندها وايجاد حلول ولو كان بشكل مؤقت. اغلبنا يعلم ماهي الاسباب المباشرة والغير مباشرة لهذه الحالة التي نعيشها، لذلك لا بد من تشكيل جبهة وطنية معارضة من الوطنيين الشرفاء والعمل على استبعاد هذه الأحزاب من الواجهة. تلك الأحزاب التي تخدم اجندات خارجية ومصالح شخصية لقياداتها المُعمرة.حيث اغلبهم ينتمي للطابور الخامس ان كان بشكل مباشر او غير مباشر.



#أمينة_بيجو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيشمركى خط أحمر
- تبادل الأدوار
- الخيانة ثلاثي الأبعاد
- لقاء قيادات المرحلة
- الاتهامات المعلبة وتأثيراتها
- طرائف من الواقع
- من أستباح كرامتي بوطني؟
- مقارنة حزبية وصحبة
- الشعراء والاستشعار
- كلام في الزوايا!!
- ارضاء أم تغيير بالسياسة !!
- إتجاهات الكوردي
- متفرقات منوعة
- المرأة والاندماج مع التطور
- منطقية الأسئلة
- شمس الحرية
- تريندات أخر فترة
- مشاهد حقيقية
- النفخ والتشابه الكبيير
- القضية بين حانا ومانا


المزيد.....




- السعودية.. فيديو رد فعل مواطن اكتشف انه يتكلم مع وزير السياح ...
- السعودية.. تركي آل الشيخ بسجال حول نسبة الأمية في المملكة وب ...
- المواد الكيميائية الأبدية.. هل تساهم في تفاقم مرض بطانة الرح ...
- -إسرائيل الكبرى-.. الأمير تركي الفيصل يشعل ضجة برد على نتنيا ...
- واشنطن تحت الرقابة الفيدرالية.. إجراءات من ترامب لتعزيز الأم ...
- ما الذي يريده كل من بوتين وترامب من قمة ألاسكا؟
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟
- العثور على جثمان ضابط إسرائيلي انتحر بعد القتال في غزة
- باحثون يبتكرون مضادات جديدة لنوعين من العدوى البكتيرية


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمينة بيجو - أنشطة ملونة