أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة وجمهورية!-1















المزيد.....

الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة وجمهورية!-1


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 7989 - 2024 / 5 / 26 - 14:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


-- العراق دولة مفتعلة!
(مسعود برزاني ومن قبله كانت مقولة شاه ايران)
--لقد التقت الثورتان الكردية والعربية!
الملة مصطفى البرزاني مهنئا الفاشست العرب بانقلاب 14 رمضان الاسود
--ذوبوا في الإمام الخميني كما ذاب هو في الإسلام!
محمد باقر الصدر

(1)
كل دولة في العالم لها عيد وطني تحتفل به يمثل وجودها وكيانها الخاص كارض وشعب وتاريخ وهوية وحضارة يميزها عن باقي دول العالم وهو عنصر فخر والق وشعور بالانتماء الوطني الذي تبين انه الاوضح والاحق والاعلى مكانة ورفعة وعزة وشرفا في العالم والتاريخ.
انه يوم يوحد الجميع ببنفس الشعور الذي قد يختلفون فيما سواه عن شكل النظام السياسي او الحكام او الاحزاب او شكل مؤسسات الدولة او السياسات الداخلية والخارجية.
العيد الوطني هو يوم يحتفل فيه بلد ما بذكرى حدث تاريخي هام يرتبط بنشأته أو تحرره أو تحقيقه لاستقلاله. يكون هذا اليوم عطلة رسمية تُقام فيه الاحتفالات والمراسم الرسمية والشعبية التي تعبر عن الفخر والانتماء الوطني.
تختلف طبيعة الاحتفالات من بلد إلى آخر، لكنها غالباً ما تتضمن عروضاً عسكرية، وألعاب نارية، وخطباً رسمية، وفعاليات ثقافية وفنية.
تختلف الأعياد الوطنية في تاريخها وأسباب الاحتفال بها، لكنها تُعتبر فرصة لتأكيد الهوية الوطنية وتعزيز الوحدة بين أبناء الوطن الواحد ونبذ الفرقة والتعصب والانغلاق وتعزيز التسامح والتعاون لتكون البلاد عصية على المخططات الخارجية!
(2)
صدر قانون العطل اخيرا من برلمان كسيح لايمثل الشعب ولاتطلعاته ولاطموحاته, وصلت فيه الاقلية جدا للسلطة بعد انقلاب مدبر من قبل ايران استحوذت فيه على السلطات القضائية والتنفيذية والتشريعية والامن والشرطة والجيش واولا الحشد الشعبي الفارسي عبر مخططات اسقاط الموصل وبقاء نوري المالكي لمدة 8 سنوات افسد في الارض خرابا ونهبا وتقتيلا وقد جاء به الماسوني الصهيوني الفارسي البرزاني خليل زادة ومازال صامدا بكل عنفوان ابو زنيهر وصنائعه! وحتى حين!
هل العراق دولة ام لا ؟ هل العراق جمهورية او سلطنة او رهبرة او مملكة او اقطاعية ام لا؟
ان كان العراق دولة فكل دولها لها عيد وطني وان كان جمهورية فهناك يوم لتاسيس الجمهورية!
لقد اصبح العراق دولة معترف بها عالميا في 3 اكتوبر 1932!
واصبح العراق جمهورية في 14 تموز 1958!
ماذا تقولون للعالم وللاجيال وللتاريخ ايها العاهات الفكرية والاخلاقية التي جاءت للسلطة في غفلة من الزمن تحت حراب الامريكي البريطاني والمخابرات الامريكية والبريطانية سيدة المرجعيات الدينية والاخوان المزلمون والاخوان الرهبريون! وعواصف الرهبر ومخدراته وازلامه وعسسه وقتلته!
كيف يمكن الغاء العيد الوطني! وعيد الجمهورية فهل نحن في كوكب فيكا او في ارض ياجوج وماجوج!
لابد يوما ان يمتلك العراق ابناءه ويطيحوا بكل مابنى هولاء السفلة الاوغاد من احفاد الاقطاع وبقايا حثالات النظام الملكي (مع انه استند في الحكم على رجال دولة بعضهم عظماء حقا ولكن قاعدته استندت للاقطاع والتجار والعشائر ورجال دين واصحاب الدماء الزرقاء).

(3)
كان العرا ق بلد تاسس وتم الاعتراف به دوليا في الثالث من أكتوبر عام 1932.
تم ذلك بعد مخاض عسير وتم تحقيق هدف ظلت اجيال طويلة تنتظرة بفارغ الصبر حتى تحقق في ظل النظام الملكي العظيم وملك عظيم جاء من الحجاز بعد ان فشل العراقيون الاشاوس! على اختيار ملك من بينهم!
وبعد ثورة العشرين التي اجبرت الانكليز على منح البلاد اول خطوات الاستقلال بعد ان صمت العراقيون طيلة قرون على الاحتلال التركي او الفارسي المدمر والمخرب الذي اورثنا بلاء السنة والشيعة والصيعة والشنيعة!
بعد نهاية الحكم العثماني في العراق، وتحديداً بعد تأسيس المملكة العراقية عام 1921 تحت الانتداب البريطاني، تولى العرش مجموعة من الملوك الهاشميين بعد عام 1920 وهم:
الملك فيصل الأول (1921-1933) وامتاز بالفضائل التالية:
الدبلوماسية والحكمة: عُرف بقدرته على التفاوض والعمل مع البريطانيين لتأسيس المملكة العراقية.
التوحيد والإصلاح: سعى لتوحيد الفصائل المختلفة في العراق وتعزيز الشعور الوطني.
التعليم والتنمية: دعم التعليم والبنية التحتية، وعمل على تأسيس المؤسسات الحكومية.
بناء عناصر القوة: حيث تم تاسيس الجيش العراقي الباسل ومختلف صنوفه الاساسية وخاض الجيش معارك ملحمية لتوحيد البلاد امام التمردات التخريبية في الشمال والجنوب وحقق وحدة البلاد التي هي اساس الامن والاستقرار والرخاء.
الملك غازي (1933-1939) وعرف بـــ:
الوطنية والقومية: كان من دعاة القومية العربية ومعارضًا للهيمنة البريطانية.
التواصل مع الشعب: كان قريبًا من الناس وحظي بشعبية كبيرة بين العراقيين.
الاهتمام بالعسكر: ركز على تطوير الجيش العراقي وزيادة قدرته.
طالب بالكويت!
الملك فيصل الثاني (1939-1958) وامتاز بما يلي:
الحداثة والتطوير: شهدت فترة حكمه محاولات لتحديث العراق وتطوير بنيته التحتية.
مرحلة الشباب الاولى والتأثير البريطاني: تولى الحكم وهو صغير السن، مما جعله يعتمد بشكل كبير على الوصاية البريطانية ووصاية خاله الأمير عبد الإله.
الاستقرار والاضطرابات: على الرغم من محاولاته لتعزيز الاستقرار، إلا أن فترة حكمه شهدت اضطرابات سياسية واجتماعية أدت إلى ثورة تموز 1958, وكان تاثير مصر واضحا واليسار العراقي البائس على الثورة التي سحقت بانقاب شباط 1963 الفاشي المدعوم من المخابرات الامريكية والبريطانية وعبد الناصر وبرزاني والشاه والكويت والاقطاع وشركات النفط التي عادت بعد عام 2003 وبابشع مما سبق على يد حكام العراق الجدد من عاهات وعارات العراق وجواسيس دول الجوار والعالم وايتام الاقطاع ورجال الدين والافكار المنحرفة!

الأمير عبد الإله (الوصي على العرش) وامتاز ب:
الاعتدال والوسطية: حاول إدارة الأمور بحذر بين التأثير البريطاني والمطالب الوطنية.
السياسة الواقعية: كان يتعامل بواقعية مع القوى الدولية والإقليمية للحفاظ على توازن القوى.
اما الملامح العامة لفترة الملكية في العراق فتمتاز ب:
التأثير البريطاني: كانت السياسات والإدارة العراقية متأثرة بشكل كبير بالبريطانيين لكون العراق قد كان ومازال بلدا ضعيفا محاطا بالاعداء من الداخل والخارج.
الإصلاحات والتحديث: شهدت فترة الحكم الملكي محاولات لتحديث العراق وبناء بنيته التحتية.
الاستقرار النسبي: رغم وجود بعض الاضطرابات، كانت فترة الحكم الملكي أكثر استقرارًا مقارنة بفترات لاحقة.
النهاية الدراماتيكية: انتهى الحكم الملكي بشكل مفاجئ وعنيف بثورة 14 يوليو 1958، والذي أدى إلى إقامة الجمهورية العراقية.
كانت فترة الحكم الملكي في العراق فترة مهمة في تاريخ البلاد، حيث شهدت تأسيس الدولة الحديثة وبناء مؤسساتها، على الرغم من التحديات الداخلية والخارجية التي واجهتها.
وقد انجز النظام الملكي اصعب مراحل تاسيس الدولة وادار المعركة السياسية والدبلوماسية بحكنة ومهارة ووطنية وتم ضم ولاية الموصل للعراق بعد صراع مع الاتراك وتم استعادة حقوق العراق من ايران بالاعتماد والتعاون مع بريطانيا.
ولولا بريطانيا والقوى الكبرى وصراعها مع الاتراك والفرس لما تكون العراق كدولة وعلم!
وقد جائنا احفاد الفرس وبرزاني وعمائم الدجل والشعوذه ليعودوا بالتاريخ للوراء ليصبح العراق بلا ضامن لامنه لادولة قوية داخليا او خارجيا ولاجيش قوي او اقتصاد قوي ويتم دائما نهب الاموال من عام 2003 وبمبالغ خرافية حتى لايتم بناء شيء في الوقت الذي يزداد فيه عدد السكان ويتم تخريب المدن وترييفها وسحق الزراعة والبساتين وتجريفها وقطع المياه ودحر الثقافة والتعليم والصحة وكل مقومات الدولة والحياة وتزداد المليشيات والعكل والشراويل ورجال الاعلام والاحزاب والموظفين والعتاكة واللطامة وتزداد ايامهم في مسيرة طويلة نحو الفناء على يد انصاف الرجال وارباعهم!

(4)
بعد ثورة 14 تموز 1958، شهد العراق تحولات جذرية في نظامه السياسي والاجتماعي.
انتهى الحكم الملكي وأُعلنت الجمهورية العراقية، ويحمل العراق اليوم لقب جمهورية العراق بعد ان كان الجمهورية العراقية!
ونحن اول جمهورية في التاريخ لاتحتفل بيوم تاسيسها كجمهورية ولادولة تاسست بعد قرون من الاحتلال التركي والفارسي الغاشم القائم على طلايب عمر وعلي وال طحالب وال خمن وال عثمان!
ودخلت البلاد مرحلة جديدة تحت قيادة مجموعة من الزعماء العسكريين والسياسيين.
اما الشخصيات الرئيسية والفترات البارزة في العراق بعد 1958:
الزعيم عبد الكريم قاسم (1958-1963) امتاز ب:
القيادة والثورة: قاد عبد الكريم قاسم الثورة التي أنهت الحكم الملكي وأصبح رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة.
الإصلاحات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والعسكرية: نفذ الزعيم قاسم إصلاحات زراعية واقتصادية واجتماعية، بما في ذلك توزيع الأراضي على الفلاحين وتحسين حقوق المرأة وبناء قاعدة صناعية وتم تقوية الجيش ونشر التعليم اكثر من اي وقت مضى والصحة.
العلاقات الخارجية: تبنى سياسة غير منحازة، وحاول الحفاظ على توازن بين القوى العظمى في تلك الفترة.
النهاية العنيفة: قُتل الزعيم مع جيل التالق والبطولات في انقلاب عسكري في 8 شباط 1963، قاده حزب البعث وعدد من القوميين العرب بدعم من المخابرات الامريكية والبريطانية وايتام الاقطاع وشركات النفط وعبد الناصر وبرزاني وشاه ايران والكويت وكل القوى الحاقدة على العراق!

حزب البعث (1963، 1968-2003)
فترة الانقلاب 1968-1963
انها فترة وجيزة تولى حزب البعث السلطة لفترة قصيرة في 1963 قبل أن يُطاح به من قبل الجيش بحركة عبد السلام عارف ورفعت فترة الطغيان والدم والقتل والخراب عن الشعب العراقي التي دامت لاشهرا!
وامتازت تلك الفترة بالاضطرابات وعدم الاستقرار وشهدت هذه الفترة العديد من الانقلابات ومحاولات الانقلاب.
أحمد حسن البكر (1968-1979)
تولي السلطة: حيث عاد حزب البعث إلى السلطة في حركة 17 تموز 1968 بقيادة أحمد حسن البكر وجلب معه من مدينته مراهق اعاد العراق لعصور الاحتلال والهيمنة الاجنبية بفضل اعداده القروي البدوي السياسي العروبي المنحرف! وامتاز بالعنف والبلطجة مع اختلال عقلي وفكري ونفسي ذلك الطاغية صدام!
تميزت الفترة بالتنمية الاقتصادية و شهدت فترة حكمه تطورًا اقتصاديًا بفضل ارتفاع أسعار النفط, وتاميم النفط وكان عملا جبارا وتم استغلال تلك الاموال في النهضة الاقتصادية والعمرانية والعسكرية وتم قمع تمرد البرزاني الخطير في عام 1975 بعد التنازل عن نصف شط العرب! وشارك العراق بفعالية في حرب تشرين وفي الوضع السياسي العربي.
وعمل البكر على تعزيز البنية التحتية وتطوير الجيش.
صدام حسين (1979-2003)
تولي السلطة: أصبح صدام حسين رئيسًا للعراق في 1979، بعد أن كان نائبًا لرئيس مجلس قيادة الثورة اعلى سلطة في العراق انذاك! وتميزت فترته المخبولة المستهترة ب:
الحروب والصراعات: دخل في حرب طويلة مع إيران (1980-1988)، واحتلال الكويت (1990)، مما أدى إلى حرب الخليج الأولى 1991 والحصار لمدة 13 سنة, وحرب احتلال العراق خارج القانون الدولي ليصل للسلطة اسفل السافلين واحفاد ايتام النظام الملكي والعمائم الماسونية واكثرهم ارتباطا بالمخابرات الايرانية والاجنبية الذين لايعتبرون العراق دولة بل حديقة خلفية لهم ومرافق غير صحية لمنتجاتهم الدنيئة الفكرية والاخلاقية.
النظام القمعي: عُرف نظامه بالقمع الشديد للمعارضة واستخدام القوة العسكرية والأمنية للحفاظ على السلطة.
العقوبات الدولية: فرضت الأمم المتحدة عقوبات اقتصادية قاسية على العراق بعد غزو الكويت، مما أثر بشدة على الاقتصاد العراقي والشعب العراقي وادى الى تهتستر صدام وقيادته حملة ايمانية ادت الى بناء القاعدة الجماهيرية للاسلام السياسي الذي جاء من الخارج مع حملة بناء قصوره التي اصبحت مرتع لقادة الاسلام السياسي الفاشي الاجرامي الفاسد.



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انهيار مؤشرات العراق الحيوية, وفقا لتقرير منظمة مراسلون بلا ...
- هل كان علي بن ابي طالب واولاده, شيعة او اطاريون او صدريون او ...
- ان لله جنودا من طائرات!!...معجزة الله الرملية في طبس ومعجزته ...
- التصنيف السياسي لمجموعات التعازي بمصرع اية الله رئيسي ولهيان ...
- المهازل السبعة لايران, خلال الفطسة الكبرى للمرحوم رئيسي ورفا ...
- بعد اختفاء السفاح رئيسي والمتعجرف عبد اللهيان, فان قتل الخام ...
- حسب موشرات مدركات الفساد العالمي, فان العراق مازال في قعر ال ...
- سودانيات هادفة-8/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-7/ غارة مطيبيجة, اعلان للفشل السياسي والعسكري ...
- سودانيات هادفة-6/ خراب الخطوط والمطارات
- ام فدك (بلاسخارت) وتلميع صورة نظام الفساد والارهاب الايراني ...
- سودانيات هادفة-5
- ترجمة وتعليق/ لمقال في الكارديان البريطانية/ حول تحقيق الامم ...
- سودانيات هادفة-4
- ترجمة وتعليق لمقال ديرشبيكل الالمانية (الموقع العالمي) عن مق ...
- ترجمة وتعليق لمقال في المونيتور / في إيران، استقبل خامنئي وا ...
- سودانيات هادفة -3
- نظام الذيول على طريق اقامة الجمهورية الدينية الفاشية الفارسي ...
- سودانيات هادفة-2
- نظام الذيول (العراقي) على طريق اقامة دولة قندهار الفارسية ال ...


المزيد.....




- حصد 200 مليون مشاهدة واهتماما كبيرا من حول العالم.. ما سر هذ ...
- متحدث عسكري إسرائيلي: قرار -الوقفة التكتيكية- جنوب غزة اتخذه ...
- الدفاع الروسية: خسائر أوكرانيا بلغت 1775 جنديا خلال يوم
- مقتل 5 أشخاص وإصابة 25 آخرين في حادث تصادم بين قطارين شرق ال ...
- تحقيق حديث وأرقام صادمة.. عائلات فلسطينية فقدت العشرات من أف ...
- افتتاح معرض يوروستوري للأسلحة في باريس باستبعاد إسرائيل ومش ...
- حريق في المحرك يجبر طائرة ركاب على الهبوط في مطار نيوزيلندا ...
- شاهد: دول آسيوية تحتفل بعيد الأضحى وسط دعوات لنهاية الحرب في ...
- بوليتيكو: فون دير لاين سعت لتأجيل تقرير يدين إيطاليا طمعًا ب ...
- تقارير: بنيامين نتانياهو يحلّ مجلس الحرب الإسرائلي


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مكسيم العراقي - الاطار الايراني الانقلابي الفاسد الارهابي, يلغي العراق كدولة وجمهورية!-1