أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - الوعي السياسي والثقافي العَلماني الديمقراطي في مواجهة تحدّيات - الإلحاد السياسي -!















المزيد.....

الوعي السياسي والثقافي العَلماني الديمقراطي في مواجهة تحدّيات - الإلحاد السياسي -!


نزار فجر بعريني

الحوار المتمدن-العدد: 7988 - 2024 / 5 / 25 - 11:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بين ثقافة ووعي " الديمقراطية العَلمانية" من جهة ، وبين ثقافة وأيدولوجيا " الإسلام السياسى" و " الإلحاد السياسي " من جهة ثانية!
إذا كنّا نتفق، كأصحاب منطق لا غيبي، يعتمد على الوقائع، وعلاقاتها الموضوعية المستقلّة عن الوعي والمشاعر، (و أهميّة استخدام نهج التحليل المنطقي الجدلي الذي يقوم على وعي رؤية أحداث الصراع في عوامل سياقاتها التاريخية ومآلاتها في مصالح وعلاقات القوى المتصارعة )، مع منطقيّة و موضوعية نقد تراث وفكر ووعي "التديّن السياسي" الذي يقوم في الوعي الشعبي والثقافي العام على أساس الايمان الغيبي، و"وعي خرافي "، وندرك أهميّة تفنيده لما يشكّله من مخاطر راهنة في كونه بوتقة ثقافية وحاضنة ل "سلاح أيدولوجي" بيد قوى سياسية، وطيف واسع من سلطات أنظمة وأصحاب مشاريع سيطرة إقليمية ، فلماذا نتجاهل الوجه الآخر للقضية :
إنّ الفكر والوعي والثقافة التي ينتجها نقّاد التراث الديني، تحت ذرائع الحرص على خلق ثقافة تنويرية وعقلية منطقية، تشكّل، من جهة ثانية ، "أيدولوجيا إلحادية " ، و مصدرا جديدا لصراعات وانقسامات عمودية بين نخب المتعلمين، بشكل خاص، تلقي بظلالها على علاقات لا حصر لها داخل المجتمع ، وتؤدّي إلى :
١ إدخال الناس في معارك جانبية ، غير مرتبطة بطبيعة التّحديات المشتركة التي تواجه المتصارعين حول التراث .
بمعنى ،
إذا كان المؤمن يخاف النقد، ويعتبره إهانة شخصية، واحتقارا للمبادئ والقيم التي يؤمن بها ، (وهذا لايقتصر على " اتباع مذهب محدد ، دائما يقتصر عليه النقد ، لأسباب سياسية ، لا تقف عند الحرص على التنوير!)، فما هي الفائدة التي تحصل عليها الشعوب ونخبها السياسية والثقافية الديمقراطية من تحويل صفحات ومنصات وأدوات إعلام ومواقع وقاعات إلى ساحات حرب بين مَن ينقد تراث الدين ، وهو على حق من وجهة نظر المنطق ، ومن يدافع عنه، وهو على حق من وجهة نظر الايمان الروحي - الغيبي ؟
ما هي مصلحتنا، كشعوب أن ندخل في صراعات جديدة، ونحن نواجه تحديات بناء مشروع حضاري ، لاتقف عقباتها الكبرى عند التراث، بل هي في مصالح وسياسات دول وأنظمة أصحاب مشاريع سيطرة راهنة ؟
٢ الحقيقة التي يغيّبها العاملون على نقد التراث الديني، وتحويلها إلى قضية سياسية واجتماعية جديدة ، هي أنّ العامل الأساسي في ظهور وتمدد الإسلام السياسي السلمي وتحوّل بعض تياراته إلى " مجاهدين " لا يرتبط فقط بالأيدولوجيا " الإسلامية "التي صنّعتها نخب واجهزة دول لتحقيق أهداف سياسية ، غير مرتبطة بالدين ، وتراثه.
٤ إذا كان من واجبنا البحث عن الممول ، وأصحاب المصالح في تحويل التراث إلى إيدولوجيا، واستخدامها كقاعدة لتنظيمات جهادية ميليشاوية مقاتلة، أليس من واجبنا أيضا البحث عن الجهات التي ترعى وتموّل تلك الشلل من النخبّ المثقّفة "المتحمسين" لتحويل التراث إلى ساحات حرب ؟
هل يعملون لوجه " المنطق "؟ لماذا يغيّبون هذا المنطق عن نقد سلوك وإيديولوجيات سلطات الأنظمة التي تصرف عليهم ؟!
كيف نفسّر واقع أن سلطات الأنظمة واجهزتها الحكومية المسيطرة التي تحمي وتموّل مؤسسات التعليم والتثقيف والإعلام التي تصنّع وعي التديّن ، وتحويل التراث إلى أيدولوجيا سياسية، هي ذاتها التي ترعى وتحمي وتموّل نخب المثقفين "العلمانويين " الذي يصنّعون ثقافة الإلحاد، ويحوّلونها إلى " أيدولوجيا سياسية "؟
أليس النظام المصري ، الذي يحمي ويشرعن وجود " الأزهر " وكلّ ما يتبع له من مؤسسات ومشايخ وأساتذة صناعة ثقافة التديّن وتحويلها إلى " أيدولوجيا سياسية "،هو ذاته الذي يشرعن وجود منصات " الإلحاد السياسي "؟
أليست سلطة سياسية هي تلك التي أعطت "تكوين"
ترخيص العمل العام ؟
٥ مَن له مصلحة في تشكيل رأي عام شعبي، مناهض لأفكار التغيير السياسي الديمقراطي العَلماني ؟
النتيجة الكارثية التي يغيّبها المتحمّسون لنقد التراث الديني هي ما ينتج عنه على صعيد الوعي السياسي الشعبي العام من عداء لأفكار الديمقراطية والعَلمانية، لاّن تلك الشلل الإلحادية تقدّم نفسها تضليلا على أنّها من أنصار العَلمانية السياسية ومشاريع التغيير الديمقراطي.
٦
في خلاصة القول ، إذا كان تحويل التراث الديني إلى إيدولوجيا سياسية قد شكّل القاعدة الفكرية لتصنيع كلّ أشكال الإسلام السياسي الجهادي، وتحويلها إلى أذرع ميليشاوية بيد المتصارعين على الحصص ومناطق النفوذ، فإنّ صناعة ثقافة ووعي " إلحادي "،بمبررات ضرورات التنوير ، وخلق عقلية منطقية ، وتحويلهما إلى أيدولوجيا معادية في الرأي العام الشعبي لقيم الديمقراطي والعَلمانية السياسية ( أداة التغيير السياسي الديمقراطي الرئيسية )، وبالتالي أداة بيد القوى المسيطرة لتفتيت الشعوب ، وادخالها في معارك هامشية، حول التراث- وتلك الشعوب المسحوقة احوج إلى رص الصفوف في مواجهة إستحقات ديمقراطية وطنية-،فقد باتت الثقافة والوعي والنخب الديمقراطية العَلمانية أمام تحدّ جديد ، هو ثقافة ووعي وإيدولوجيا " الإلحاد السياسي " التي تشكّل ، من حيث الأهداف السياسية ودوافع سلطات الأنظمة ، الوجه الآخر للإسلام السياسي!

بمناسبة إطلاق منصّة " تكوين " لترويج " الإلحاد السياسي " ، اعترف بانّي قد وقعت في مرحلة ما من تطوّر وعي السياسي والثقافي تحت تأثير تلك الأقوال والتفسيرات والتحليلات" الثورية " " التنويرية " في التراث ، وقد لاحظت أنّها أخذت دائما منحا طائفيّا في نقد التراث" السّني" دون سواه من أطياف الإسلام المختلفة ، ودون التطرّق لعشرات المذاهب المسيحية ، التي لا تختلف في حاجتها " للتنوير " عن التراث " السّني "، وقد كانت تلك النخب والاقلام اللامعة تبدو لي نخب ثقافية علمية - يسارية، تستحق الاحترام ، خاصة وانّ بعضها دفع اثمانا غالية في مواجهة قوى " الجهل " في التراث !
بعد كلّ هذه التجربة المرّة على المستويات الشخصية والوطنية والفكريّة وما كشفته من حقائق ، اوّد تحذير من تعنيه الحقيقة الوطنية الديمقراطية، ومَن يعتقد انّه مؤيدا للعلمانية كنظام سياسي ودستوري ديمقراطي :
نقد التراث الديني ، التنويري في التراث السني حصريّا ، ليس له علاقة ببناء وعي وعقلية وثقافة علمية ، كما يبدو ، (ويدّعي البعض" العلماني " انّه مقدمة لابدّ منها لتوفير شروط التغيير الديمقراطي)، بل يأتي في إطار جهود محلية وإقليمية وعالمية ( مؤسسات كبرى- وتمويل ضخم ، على غرار تمويل " الإسلام السياسي ") لخلق صراع أفقي جديد داخل النخب السياسية والثقافية، يمزّقها بين "الإلحاد والتدّين" ، ويبعد الجميع عن القضية المشتركة ، قضية النضال معا من أجل تحقيق أهداف المشروع الديمقراطي الوطني.
لم تؤدّ كلّ افكار وكتب وتيّارات الإلحاد سوى المساهمة في تعزيز تمسّك " المسلمين " بما يؤمنون به ، ودفعت البعض إلى التطرّف والإرهاب في مواجهة ما يعتقده أنّها حملات منظمّة تستهدف دينه وعقيدته!!
المؤسف أنّ معظم نخبنا" اليسارية" الذي نهل من منابع " التنويرين" قد انتهى به المطاف "التنويري" إلى تخندقات سياسية وثقافية طائفية، وقد بات هاجس البعض الوحيد السخرية والتنمّر !!
" وعي الإلحاد" هو مدرسة وثقافة وسياسة غير وطنية ، تتناقض مع افكار وقيم العَلمانية الديمقراطية ، وهو الوجه الآخر للإسلام السياسي، وتلقى جهود نشره وترويج وعيه دعم مالي ولوجستي كبير، ويشارك فيها على المستوى " الثقافي" " شخصيات بارزة" تمّ تعويمها لتحظى بالكثير من الاحترام الذي لا تستحقه!!
من المؤسف أنّ يتجاهل الذين يضعون نشاطهم ووعيهم السياسي في جبهة النضال من أجل تحقيق أهداف المشروع السياسي الديمقراطي العَلماني هذا الترابط الجدلي بين " الإسلام السياسي " و "الإلحاد السياسي "، ويكونون أنفسهم ضحايا ما تمارسه "نخب التنوير" من تضليل وخداع للرأي العام !!

لنتابع بعض ردود الأفعال:
#إغلاق_مركز_تكوين
فعلوا الهشتاج وانشروه، إن لم يكن من أجلك، فمن أجل أبناءك. حذروا يامسلمين _ بدأ التنوير!
أولى حلقات إبراهيم عيسى في مركز تكوين لنشر اللادينية والتشكيك في الاسلام وإسقاط هيبة السنة في قلوب المسلمين.
الحلقة بعنوان : هل السيرة النبوية صحيحة؟
هدف الحلقة : تشكيك المسلمين في سيرة النبي ﷺ وأنَّ سيرته غير صحيحة بأبي هو وأمي.
مادة الحلقة:
يقول إبراهيم عيسى أنَّ مخطوطات سيرة ابن هشام لا يوجد منها إلا نسختين واحدة في النمسا وأخرى في باريس.
مع أنَّ سيرة ابن هشام طبقًا لتقصي الباحث: شحات رجب بقوش، يوجد منها: 22 مخطوطة في مصر وحدها!
ثم يَدعي إبراهيم عيسى في نفس الحلقة أنَّ محمد بن إسحاق هو الذي كتب أول سيرة نبوية، وهذا تزوير عجيب! فالسيرة النبوية موجودة في كتب الحديث التي كانت بين أيدي الصحابة وأيدي التابعين قبل أن يولد والد محمد بن إسحاق.
ثم يكمل إبراهيم عيسى مُدعـ.يا أنَّ: عروة بن الزبير اتهـ.م ابن إسحاق بالكـ.ذب، وهذه أضحـ.وكة اليوم، فعروة بن الزبير تـ.وفي 94 هجرية ومحمد بن إسحاق 150 هجرية ( عروة اتهـ.م ابن اسحاق بالكـ.ذب قبل أن يولد ابن إسحاق بعدة سنوات وهذا من إعجاز التنويريين ).
ثم يقول إبراهيم عيسى التنويري: لا يوجد بني آدم في العالم شاف ولا اطلع على مخطوطة أو وثيقة لسيرة محمد بن إسحاق.
مع أن دار الكتب المصرية وحدها بها 9 مخطوطات لسيرة ابن إسحاق وهناك مخطوطة لسيرة ابن إسحاق في مكتبة الإسكوريال - إسبانيا - رقم
490
لماذا كل هذه الأساليب من إبراهيم عيسى؟
لماذا هو مشغول بالإسلام إلى هذا الحد؟
- العجيب أن إبراهيم عيسى استقدم لمركز تكوين ملحـ.دا مصريا اسمه ( أحمد س. ز. )، وقام هذا الأخير بعمل عدة حلقات لصالح مركز تكوين للتشكيك في الصحابة، وهاجـ.م عثمان بن عفان رضي الله عنه!
رجل يعبد وثـ.ن الكون ويعتقد أن الطبيعة هي الخالق والرازق، لماذا يشكك في الصحابة؟
ما دخله بصحابة النبي محمد ﷺ؟
قال الإمام النسائي: "باب الإسلام الصحابة، فمن آذ ى الصحابة إنما أراد الإسلام".
تهذيب الكمال، الحافظ المزي، 1/339.
هذه الخنازير لو لديها شيء من العلم فلتطلب الحوار مع علماء الأزهر.
حلقات مركز تكوين تتم في استديوهات فخمة وبمونتاج احترافي وبإعلانات ممولة بسخاء.
مركز تكوين الذي انطلق منذ ساعات قليلة كأول مشروع علني في العالم الإسلامي للتشكيك الصريح في الإسلام ... لنشر الإلحـ.اد بين المسلمين بالمال والإعلانات الممولة وبالتـزويـ.ر الصريح.
حذر عضو هيئة التدريس بقسم العقيدة والفلسفة بكلية أصول الدين جامعة الأزهر علي محمد الأزهري، من مركز "تكوين" الذي تم تدشينه يوم السبت 4 مايو 2024.
وذكر العالم الأزهري عبر حسابه على منصة "فيسبوك": "تم تدشين ما يسمى بتكوين وضم هؤلاء الأشخاص الذين يشككون في السنة والعقيدة".
وتابع قائلا: "الأزهر عليه واجب الوقت وينبغي على أرباب الكلمة فيه إعادة النظر في المناهج وبخاصة مناهج العقيدة والتيارات والشبهات المثارة حول الاعتقاد، وذلك حماية للطلاب الذين تحملنا أمانة توعيتهم وردهم عن الانحراف قدر الطاقة".
#انتبه
(وَإِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ ۖ وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ ۖ كَأَنَّهُمْ خُشُبٌ مُسَنَّدَةٌ ۖ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ۚ هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ ۚ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ ۖ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ) [سورة المنافقون 4]
🚫 أمس ومنذ ساعات قليلة فقط تم الإعلان عن تدشين مركز "تكوين" لنشر اللادينية والشكوكية وإنكار السنة بين المسلمين!
⛔️تم إنشاء منصات للمركز على كل مواقع التواصل.
⛔️تم عمل إعلانات ممولة بسخاء.
⛔️أول مشروع علني منظم للتشكيك في الثوابت.
⛔️سوف تصل لأولادك وبناتك في الأيام القادمة إعلانات لفيديوهات من قناة تدعى "تكوين" للتشكيك في دينك وفي السنة وفي ثوابت الشريعة.
أعضاء مجلس الأمناء والإدارة: إبراهيم عيسى، ويوسف زيدان، وألفة يوسف، وفراس السواح، ونايلة أبي نادر، وإسلام بحيري
#تكوين_الملحدين #مؤسسة_تكوين 👇
#اعملوا مشاركة في كل مكان وحذروا أولادكم من هذه السموم التي تفسد الدين والمجتمع، حسبنا الله ونعم الوكيل
#أقل شيء تفعله هو أن تُنبه الناس! #أنشر_تؤجر



#نزار_فجر_بعريني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - تكوين -، و - إيه الحكاية؟ -!
- هل باتت القضية السورية أمام مفترق طريق جديد ؟
- في الذكرى السنوية لميلاد كارل ماركس.
- في- ديمقراطية - العم سام !
- في ما لا يقوله الإعلام الأمريكي!
- الفلسطينيون، والخَيارات الأقسى!
- بعض تمظهرات الزيف والحقيقة في الوعي السياسي النخبوي السوري ا ...
- -قوانين الاشتباك الجديدة- ، وابرز الحقائق المغيّبة في العلاق ...
- إطار تفاهمات جديدة بين الولايات المتّحدة والنظام الايراني حو ...
- في أبرز سمات مشهد الصراع الإقليمي، وهامشية العامل الروسي!
- في - سقوط الأقنعة، وخلع القفازات بين الغرب وإيران-!
- في الطابع المسرحي لهجوم الرد الإيراني على جريمة تدمير القنصل ...
- حين يخطىء المثقّف الإعلامي في تشخيص السبب الرئيسي للمأساة ال ...
- مآلات الصراع الإقليمي بين تهديدات الردّ الإيراني المباشر وأو ...
- في حكاية - تجمع العمل الوطني في الساحل السوري - !
- قراءة إسرائيلية حول أسباب الصراع السياسي بين إدارة بايدن وحك ...
- القرار الأممي ٢٧٢٨ ،وطبيعة العلاقات ...
- قراءة في حيثيات الهجوم الإرهابي على المسرح الموسكويّ !
- في الذكرى ١٣ للثورة المغدورة ، و أبرز عوامل الهز ...
- في بيان السيد بيدرسون، بمناسبة الذكرى السنوية - للصراع السور ...


المزيد.....




- صحيفة: مفاوضات سورية - تركية جرت في قاعدة -حميميم-
- تصادم سفينتين صينية وفلبينية ببحر الصين الجنوبي
- ?? مباشر: بايدن يحث بمناسبة عيد الأضحى على تنفيذ اتفاق طرحته ...
- تقرير: الدول النووية تعزز ترسانتها لمواجهة الصراعات العديدة ...
- كيف لجأ ترامب إلى صهره العربي لاستمالة الناخبين في ميشيغان؟ ...
- لتجنب التصعيد مع لبنان.. مستشار لبايدن يزور إسرائيل
- كاليفورنيا.. الحرائق تلتهم 12 ألف فدان وتشرد المئات
- مبعوث بايدن إلى إسرائيل لمنع التصعيد مع حزب الله
- المهاجرون إلى أميركا عبر المكسيك يتحدرون من 177 دولة
- -قمة سويسرا- للسلام تشدد على حوار -أوكراني ــ روسي-


المزيد.....

- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار فجر بعريني - الوعي السياسي والثقافي العَلماني الديمقراطي في مواجهة تحدّيات - الإلحاد السياسي -!