أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - رائد شفيق توفيق - عراقنا تتلاعب به الذيول وميليشياتهم والسفهاء المعممين















المزيد.....

عراقنا تتلاعب به الذيول وميليشياتهم والسفهاء المعممين


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 7956 - 2024 / 4 / 23 - 13:21
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


الفرق كبير بين الشرف واللاشرف وبين الخائن العميل ذيل الذيل وبين القامات والهامات الابية .. برغم انه زمن الامعات وكلاب ايران العقورة وأمريكا الرذيلة الا أن العراقيين الاصلاء كانو وما زالوا وسيبقون قامات وطنية ابية ولسوف يدحضون هؤلاء الذيول ويعود العراق إلى ماكان عليه.
خلال عملية سطو مسلح على بنك صرخ اللص موجها كلامه إلى الموظفين الموجودين داخل البنك : لا تتحركوا فالمال ملك الدولة وحياتكم ملك لكم ، فحافظو على حياتكم فأستلقى الجميع على الأرض بكل هدوء وهذا ما يسمى بمفهوم تغيير التفكير.
في عراق اليوم الذي تتلاعب به الذيول الخونة العملاء ناهيك عن ممارسات هؤلاء الاراذل وميليشياتهم الارهابية وشرعنة سفائهم المعممين للسرقات والجرائم التي يرتكبونها منذ الاحتلال في 9 - 4 - 2003 بحق العراق والعراقيين غدت الخبرة اكثر اهمية من المؤهلات العلمية والخبرة هنا تتركز في ارتكاب الجرائم بكل انواعها اذ انهم بعد ان يسرقو المال العام مثلا يقومون بادراج مبالغ تفوق ما سرقوه اضعافا مضاعفة تحت بند ما يسمى بالانفاق العام ، هذه هي الخبرة التي منحها اياهم اسيادهم وهذا النوع من الخبرة يسمى بالسباحة مع التيار وركوب الموجة وتغيير الوضع لصالحهم ؛ وبما ان هذه الجرائم بمختلف اشكالها وانواعها تحصل باستمرار وكل يوم فانهم يعملون جاهدين على ابقاء الوضع على ما هو عليه وهذا هو التمادي لان ليس هناك شعب يقف بوجههم ويثور عليهم ، اذ ان غالبية الشعب مخدرين بفتاوي سفهاء الدين المعممين الذين ينشرون الجهل المقدس وعملية التجهيل بمنهجية اعدها لهم اسيادهم وبما ان الجهلة والسذج هم الاغلبية وهم بطبيعتهم عبيد لعاداتهم اضافة لكل ما يزرعه سفهاء الدين بينهم من جهل ، فان الذيول "سفهاء الدين والاحزاب والميليشيات.. الخ" هم المسبب والمسيطر على الوضع المتردي للبلد من خلال سيطرتهم على ما يسمى اعلام محلي ناهيك عن الاعلام العربي الذي يتميز بازدواجية المعايير وخدمته للمشروع الايراني الفارسي وهنا يوجد احتمالين لاثالث لهما ، أما ان الإعلام العربي مخترق من قبل ايران أو ان العرب متفقين مع ايران وواقع الاعلام اليوم كما "وصفه تشي جيفارا" منذ نحو 70 سنة : { عندما تتبول الحكومات على الشعوب ياتي دور الاعلام ليقنهعم انها تمطر} اما ما يتعلق بالواعين لما يجري في البلد وعادة هم المثقفين العقلاء المناهضين للذيول وسفهائهم المعممين وكل ممارساتهم ، فهؤلاء عادة هم الاقلية وتتم تصفيتهم بكل الوسائل لانهم شخصو منذ البداية ممارسات "الخونة الذيول الذين جائت بهم امريكا وربيبتها الارهابيتين من مواخير رذيلتيهما" ولماذا يلعب عنصرا الدين والسياسة بالعراقيين؟! وفضحوا كل ذلك كما رفضو تقديس اي احد مهما كان فكل البشر سواء ، ورفعو شعار لاتمجد من الذيول ما يسمى "رجل دين او سياسة" فهؤلاء ان خلعت لهم ملابسك تاييدا لهم سيغتصبونك ويتهموك بممارسة الدعارة ؛ واوضح المثقفين ذلك للشعب بكل ما يستطيعون وبكل الوسائل المتاحة وعملوا جاهدين على افهام ذلك لعموم الشعب ، اذ اكدو ببساطة اننا شعب لا يعترض لانه اعتاد على قول نعم لكل شيء حتى لو خالف عقولهم وانسانيتهم ، خاصة ما تقوم به حكومات الذيول من ممارسات قذرة المعززة بفتاوى سفهاء الدين ، اذ ان سفهاء الدين حولو الشعب الى قطيع من السهل قياده والتلاعب به من خلال تحريك مشاعره باسم الدين وتوجهيهم كيفما يريدون ، لذلك يستطيع ما يسمى "حكام وحكومات" التحكم بنا؟ وتوظيف كل شيء لصالح اسيادهم الايرانيين ، من امثلة ذلك طلبت ايران من "خروفها السوداني" أن يفتح أبواب كلية الشرطة في العراق للطلاب الإيرانيين مجانا ويتحمل العراق كافة نفقات اقامتهم وسكنهم وملابسهم واطعامهم ونقلهم ورواتبهم حتى تذاكر طائراتهم اثناء الاجازة ، وطبيعي ان يوافق هذا "الخروف السوداني" على طلب أسياده لانها اوامر وليس له ان يعترض ، هذا اذا كان باستطاعته الاعتراض! فاصدر قرارا من ما يسمى "مجلس وزراء" بكل ما امرته به ايران ، بينما هذا "السوداني الخروف" ارسل طلابا يدرسون في "جامعة الحسين العسكرية الإيرانية" مقابل مبالغ طائلة وبالدولار تدفع لايران كما وارسل ايضا ضباطا من جهاز المخابرات يتدربون في "اطلاعات الايرانية" مقابل مبالغ ضخمة وبالدولار ايضا يدفعها العراق الى ايران وطبيعي يتكفل العراق بكافة نفقات الطلاب الذين ارسلهم الى ايران من سكن ومعيشة ومصاريف اخرى.
من جانبه "‏السوداني الخروف" عدل قانون كلية الأركان بأوامر صدرت له من الجاهل الجهول المدعو "ابوفدك" ووفقا لهذا التعديل فانه يمكن للارهابيين منتسبي ميليشيا "كتائب حزب اللات" الارهابية وكل من في الميليشيات الارهابية الإيرانية الانتساب الى كلية الأركان العراقية ، وينص ان قانون كلية الأركان : على ان الضابط المتقدم لكلية الأركان يجب أن يكون ذو سمعة جيدة وليس له ارتباطات خارجية ويجب ان يكون ولائه للوطن فقط .. {التعديل هو حذف عبارة "يجب أن يكون ذو سمعة جيدة وليس له ارتباطات خارجية ويجب ان يكون ولائه للوطن فقط " لأن جميع الميليشيات ارهابية وسمعتهم سيئة ومرتبطين بجهات أجنبية فارسية وولائهم لإيران فقط} كما عدل "السوداني الخروف" المادة أولاً من قانون كلية الأركان والتي تنص على أن يكون المتقدم الى كلية الأركان حائزاً على شهادة البكالوريوس من إحدى الكليات العسكرية العراقية فأضافوا اليها "كلية الشرطة" و الكليات الأجنبية ، والمقصود بـ"الكليات الأجنبية" الإيرانية والتابعة للحرس الثوري الإيراني الارهابي ، وهكذا فانه سيتم منح كل الميليشيات الارهابية شهادات من حسينيات وكيشوانيات ايران ومن كليات "الخميني والخامنئي" و"الجامعة الاسلاموية في لبنان" وبهذا يحق لهم الانتساب الى كلية الأركان في العراق وفق القانون الجديد للـ"السوداني الخروف" وهكذا يحق مثلاً للـ"جرو الإيراني حيدر الوان" او "حيدر البرزنجي" الدراسة في كلية الأركان لأنه يمتلك شهادة من جامعة أجنبية وهي "الجامعة الاسلاموية الاهلية" التابعة للوقف الشيعي في لبنان وسيكون عنوانه الوظيفي في المستقبل المفوض الركن حيدر البرزنجي وكذلك زوجته "نسرين مساج" عندها شهادة من لبنان بالمساج سيحق لها الانتساب الى "كلية الأركان" وفق القانون الجديد ويصبح عنوانها الوظيفي "عاملة المساج الركن نسرين".
هذا ليس جديدا على اللص "محمد شياع السوداني الخروف" الذي ارتكب عديدا من جرائم الفساد حين كان ما يسمى "وزيرا للمالية" حتى انه نقل موازنة 2014 بالكامل الى اسياده في ايران بمعية ما يسمى "وزيرة مالية حكومته طيف سامي" والتي كانت انذاك مسؤولة عن كل تفاصيل وزارة المالية وتشرعن كافة السرقات والاختلاسات وكنا نشرنا هذا في مقال سابق ، ونتحدى هذان الذيلان انكار ذلك ان استطاعا ، هذان الخائنان وبقية الاراذل من ذيول بل حتى الذيول خيرا منهم وفي مقدمتهم السفهاء المعممين وهؤلاء جميعا ومن لف لفهم اشرفهم بلا شرف ، هؤلاء هم من يتلاعب اليوم بمقدرات العراق والعراقيين ومن قبلهما جميع ما يسمى حكومات عراقية واحزاب وميليشيات ... الخ.
شهادة الركن الجديدة ستحمل توقيع "القائد العام للقوات المشلحة حمودي ابوكرش السوداني" رئيس الحكومة الفيسبوكية حسب تصريح صديقه "النائب مصطفى سند".
على الصعيد ذاته فان ممثل اسياد الذيول "السفير الإيراني" في العراق منذ ايام دخل مبنى وزارة الداخلية العراقية الساعة العاشرة صباحاً وتجول فيها وفي الدوائر الأمنية والإستخبارية وقابل أكثر من مسؤول تابع لهم "ايران" واعطى التوجيهات لما يسمى "وزير الداخلية" ، استغرقت جولته اكثر من ساعتين , من جانبه ما يسمى "قائد قوات الرد السريع في وزارة الداخلية الفريق الدمج أبو تراب" أدى التحية العسكرية لمولاه السفير الإيراني" ، وعندما ساله ابنه وهو "ضابط دمج في وزارة الداخلية ايضا ، لماذا تؤدي التحية العسكرية للسفير العميد صادقيان وأنت برتبة فريق؟ فقال له: ابوتراب أنا في العراق فريق لكني في ايران نقيب وصادقيان أعلى رتبة عسكرية مني في "فيلق القدس الارهابي" وان لم أؤدي له التحية العسكرية يرسلوني الى دورة ضبط في معسكر اشرف لمدة 30 يوما".
على الصعيد الشخصي للـ"السوداني الخروف" فانه تزوج اعلامية اطارية "متعه" مع انها ليست شيعية من اجل "توحيد الصفوف ضد الطائفية" اما مهر متعتها "شقة في مجمع بوابة بغداد بنصف مليون دولار و ذهب بنصف مليون دولار وتأثيث الشقة ب 70 الف دولار وتعيينها مستشارة لما يسمى "رئيس وزراء" حتى تستلم مخصصات مستشار كما وأهدى لها سيارة رانج روفر موديل 2420 من مكتب ما يسمى "رئيس وزراء" ولأنها قصيرة القامة لا ترى الشارع امامها عندما تسوق ، أهدت السيارة لوالدها واشترت سيارة بي أم دبليو سبورت موديل 2420 وتم دفع المبلغ من نثرية مكتب ما يسمى "رئيس الوزراء" كما وفرغ لها المستشار القانوني لما يسمى "رئاسة وزراء" لكي ترفع دعاوى قضائية على من يتنمر عليها في السوشيال ميديا والمستشار القانوني لما يسمى "حكومة" يدافع عنها ، كما منحها جواز سفر دبلوماسي وحصلت على فيزا شنغن من سفير دولة أوروبية باتصال من ما يسمى "رئيس وزراء" مباشرةً لكي تسافر الى اوربا وتتسوق من أغلى الماركات العالمية هناك وطبعا الطائرة الرئاسية تحت امرها والنفقات على ما يسمى "حكومة" لن ناتي على ذكر اسمها الان وكل شيء في وقته.
السؤال هو : من يعرف من هي قصيرة القامة مدللة ما يسمى "رئيس وزراء" الذي سخر ما يسمى "حكومة وسفراء" لتلبية رغباتها؟ وهي التي اخذت اجازة لمدة ٤٥ يوما من القناة ! هذه قصيرة القامة بدايتها تشرينية وصعدت على ظهور التشرينيين ومن ثم باعتهم في اول عرض تم تقديمه اليها.
على الصعيد الشخصي ذاته فان عشيرة ابن اشياع السوداني تسيطر على مفاصل الدولة من منافذ الحدودية وجهاز مخابرات الذي يسطير عليه احمد السوداني اما فراس عبد الجبار السوداني فهو يعمل في الخطوط الجوية العراقية الذي بداية اضاف الى نفسه "10000" عشرة الاف ساعة اضافية وقال انا اريد ان اكون طيارا لطائرة "Dream Line" وقدم اوراق تثبت انه طيار سابق وحصلت مشكلة ، فجاء اتصال من جهات عليا لغرض ارساله الى انكلترا لدورة طيران على هذه الطائرة ، وتمت اعادته من انكلترا مع شهادة من هناك تؤكد ان هذا الشخص طيار فاشل وبعد ان عاد من انكلترا عين نفسه مدير عمليات الخطوط الجوية العراقية وطالب بمبلغ "150" مليون دينارا ، قائلا : لو لم اكن ذهبت الى انكلترا وبقيت هنا لكنت حصلت على مبلغ لكل ساعة اقضيها هنا.
الى ذلك ورد من موقع وزير عراقي ان "بنت الإنتحاري الارهابي" الذي فجر السفارة العراقية في بيروت عام 1981 وقتل أكثر من 64 شخصاً من ضمنهم زوجة الشاعر نزار قباني ، وجرح أكثر من 130 ، تم تعينها مستشارة لـ"حمودي أبو كرش" طبعا الإنتحاري الارهابي من مقلدي الخميني زمن لجدير بالذكر ان الارهابيان في زريبة حزب الدعوة "نوري المالكي و النافق ابو مهدي المهندس" هما من اشرف وخطط لتفجير السفارة العراقية ، نصرةً لبلدهم ايران على الصعيد ذاته "بنت الانتحاريالارهابي" الذي فجر السفارة العراقية حصلت على جنسية بلد اوربي ولم تعلم وزارة الداخلية وجهاز المخابرات في ذلك البلد بهذه المعلومات اذ قالت لهم ان اباها اعدمه "صدام حسين" لأنه من زريبة حزب الدعوة.
** أحد أكثر الدروس المُحزِنة التي علَّمنا إياها التاريخ: هو أنّنا عندما نتعرَّض للخداع لفترةٍ طويلةٍ، فإنّنا نميل لرفض أيِّ دليلٍ على كوننا قد خُدِعنا، ونُصبِح غير مهتمين باكتشاف الحقيقة، وحينها يكون المخادع قد سيطر علينا تماماً.
ببساطة، يُصبِح حينها من المؤلم للغاية علينا أن نعترف حتى لأنفسنا أنّنا كُنَّا ضحيةً لخديعةٍ، فحالما سمحتَ لشخصٍ دجالٍ بالتحكُّم فيكَ، فيُصبِح استعادتكَ للسيطرة على نفسكَ أمراً شبه مستحيل".

** كارل ساغان



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهادات الذيول ما يسمى -مجلس نهاب وحكومة-...... تزوير الدر ...
- قراءة في الأعمال الفنية للفنان السويدي بيرتل سوندستيدت -bert ...
- المرايع والذيول .. العراق سرقات وفساد وقطعان تتبع ايران ووو. ...
- بالبطش والتنكيل .. الذيول القتلة يحكمون بلاد الرافدين ويسرق ...
- العلاقة بين التصوير الفوتوغرافي والفن التشكيلي في أعمال الفن ...
- اعمال الفنان السويدي TED HESSELBOM الفنية لغة جديدة للتواصل ...
- لمصلحة من الهجوم على اربيل ؟ !! .... الا يكفي غزة تخاذل الان ...
- الرحمة لشهداء اربيل وشهداء العراق جميعا
- لقاء الذيول العراقية وخرفان الخليج العربي ... ...
- للتاريخ .. من الذي أمر بقتل ثوار تشرين ومن افتى بذلك ؟!
- زمن الصعاليك.... ...
- زمن الصعاليك .... ...
- -المرجعية- ارتكبت جناية على الشيعة والتشيع .. لاسقاط النظام ...
- على الشعب ان يغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة
- استحقاق قانوني وشرعي ..... المحاضرين والمحاضرات يجب ان يشمل ...
- الى كل العراقيين الشرفاء انصرو اخوانكم المحاضرين والمحاضرات ...
- الى كل العراقيين الشرفاء .... انصرو اخوانكم المحاضرين والمحا ...
- المجتمع الدولي وتحويل الانظار .. تجاهل جريمة المقدادية وادان ...
- بين التصنع والتلقائية والحرية المطلقة
- قصة الموت والجهل المقدس في العراق ملازم حتمي للمرأة


المزيد.....




- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية
- لماذا لا يثق العمال بقوتهم؟ حركة سلم الرواتب نموذجا
- الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، مسرحية إجرامية عُرضتْ فوق ...
- سياسيون بحزب العمال البريطاني يدعون لتعجيل موعد الانتخابات ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للسلامة في أماكن العمل
- حزب العمال البريطاني يدعو لانتخابات تشريعية بعد تفوقه في الم ...
- خسائر كبيرة للمحافظين في انتخابات المجالس المحلية وموقف حزب ...
- أول فوز انتخابي لحزب العمال البريطاني قبل صدور نتائج مصيرية ...
- سوناك يترنح ..حزب العمال يسقط المحافظين في بلاكبول ساوث


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - رائد شفيق توفيق - عراقنا تتلاعب به الذيول وميليشياتهم والسفهاء المعممين