أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - رائد شفيق توفيق - لقاء الذيول العراقية وخرفان الخليج العربي ... الخطة البديلة للقضاء على الوجود الفلسطيني لصفقة القرن















المزيد.....

لقاء الذيول العراقية وخرفان الخليج العربي ... الخطة البديلة للقضاء على الوجود الفلسطيني لصفقة القرن


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 7771 - 2023 / 10 / 21 - 17:05
المحور: القضية الفلسطينية
    


لقاء الذيول العراقية وخرفان الخليج العربي ..
الخطة البديلة للقضاء على الوجود الفلسطيني لصفقة القرن
معابد مبنية بالذهب والفضة ومليئة بهما "لا يحتاجها الله" وعلى ابواب هذه المعابد يرتجف الفقراء جوعا ينتظرون عبثاً الحصول على ما يسد جوعهم وعوائلهم ، فمن لا يشعر بهؤلاء لا يعرف الفرق بين الجيد والسيء لذا فهو يحتاج إلى ضمير لا إلى دين ، وما اكثر هذه المعابد في العراق ، وفي العراق فالانسان الواعي صاحب الضمير هو عنصر يجب تهميشه لان هناك من يقود الشعب إلى ظلمات الجهل ، كونه يتولى أمور هذا البلد ؛ ومن يتولى امور هذا البلد اما خائن عميل أو معمم رذيل وكلاهما جاهل ومنغمس في الخيانة والعمالة بل ويقدسها ومع ذلك فهو يتبجح بكل صفاقة بأنه وطني ، وان ما يقوم به من ممارسات رذيلة وخسيسة وتآمر هي الوطنية بعينها ، هؤلاء الامعات الذيول الذين هم نتاج مواخير رذيلة أمريكا الارهابية وحلفائها ومنهم ايران الشر وهم ماضون في سياسة التجهيل الممنهج الذي خطه لهم اسيادهم لتنفيذ مخططاتهم الخبيثة لا لتدمير العراق اكثر مما هو مدمر الان ، بل ولتقسيمه وطنيا وجغرافيا ، ومن هؤلاء من تم تعينهم وزراء ومدراء عامون وايضا في المدارس كمعلمين ومدرسين واغلبهم خريجوا "كيشوانية" كما وان أيا من هؤلاء الامعات ممن يطلق عليهم كتل واحزاب تشكل ما يسمى حكومات هي أكثر نذالة منهم ماضين يحثون الخطى لارضاء اسيادهم بكل السبل.
يوما بعد آخر يتأكد للجميع ان من يحكم هذه البلاد هم مجموعة ميليشيات وعصابات ومافيات إسلاموية تقتل، تنهب، تهجر، تخطف، وتفعل ما شاء لها وتعيث فسادا ، وواهم جدا من يقول ان هناك قوة فوق قوتهم، فالجميع رهائن لديهم، بيدهم موتك وحياتك ايها الشعب ، فهم على كل شيء قديرون طالما اطاعو اسيادهم الاكثر خسة منهم ؛ هم مجلس النهاب ، هم رئاسة الجمهورية ، هم رئاسة الوزراء والوزراء، هم المديرون العامين، هم الجيش والشرطة وجهاز مكافحة الإرهاب وقوات مكافحة الشعب، هم المخابرات والامن الوطني، هم القضاة والمستشارون، هم مفوضية الانتخابات والمنتخبون، هم كل رجال الدين، هم البنك المركزي ومصارفه، هم الهة الموت والحياة، من عاداهم فقد هلك وقضى الا من حالفه الحظ وفر من بين ايديهم القذرة ومن تقرب منهم فقد نجى واغتنى.
وهنا اقول ان الجاهل يُمكن تعليمه ، و المجرم يمكن تهذيبه ، لكن الذليل الذي نشأ على الذل يتعذَر أَنْ تَغرِس في نَفْسِهِ عزَّة وإباء و شهامة تلحقه بالرجال...!! ولكي تصنع عبداً قانعاً فمن الضروري أن تصنع عبدا لا يفكر وأن تغرق رؤيته العقلية والأخلاقية في الظلام وبقدر إعدام قوة العقل لن يكون قادرا على اكتشاف اي عيوب في نظام العبودية بل سيشعر بالعبودية وضعا صحيحاً وسيتوقف عن أن يكون إنسانا ؛ فماهو الفرق بين رئيس مدجن ورئيس قيد التدجين ؟ بين التهديد والترغيب والانبطاح لتامين الدعم خشية فقدان المنصب ، وهنا تتهاوى كل مفردات الوطنية والرجولة والشرف التي فرت منهم قبل ان يكونوا اجنة في ارحام امهاتهم الملعونات.
كل ما استطيع قوله في هذا التردد والانكماش والسير الى قفص التدجين وانبطاح تلو انبطاح هو:
ومن يتهيب صعود الجبال
يعش ابد الدهر بين الحفر
فهل هذه اللوحة اعلاه ترغمك على الانكسار وتضعضع مشاعرك؟ ، أنها شنق للضوء على منصة العتمة حتى الشياطين وكل الملعونين لايشمتون بهكذا موقف لأنها جريمة فلكية خلف شعارات وطنية ، لك ان تختار المواجهة ، ام ان تعيش ايد الدهر بين الحفر.
كل ما يجري في العراق والمنطقة مرتبط بصفقة القرن الاميركية ، وآخر ماتم الكشف عنه في هذه الصفقة القذرة هي الخطة البديلة لهذا المشروع النتن مثل من اقترحه وتبناه وسعى ويسعى لتنفيذه ، والخطة البديلة اخوتي ؛ هو اقليم غرب العراق الذي يتم التمهيد له لإسكان اللاجئين الفلسطينيين بعد اخراجهم من غزة ، هذا ما كشف عنه الكاتب البريطاني "ديفد هيرست" ، وقد قال ديفيد : "لقد انتقلت اللعبة الكبرى إلى العراق وبات هذا البلد الذي كان في يوم ما دولة قوية عزيزة يواجه خطرا عظيما" !! وجاء في المقال : "ماسأورده هنا ماخوذ من ثلاثة مصادر عراقية رفيعة المستوى، اذ قبل تسعة اشهر دعوت مجموعة من السياسيين ورجال الأعمال العراقيين من مناطق الأنبار وصلاح الدين ونينوى إلى لقاء خاص بمقر السفير السعودي لدى الأردن في عمان وكان مظيفهم الوزير السعودي "ثامر السبهان" رجل مهمات "محمد بن سلمان" وتضمنت أجندة اللقاء مناقشة خطة للدفع نحو إقامة إقليم سني يتمتع بحكم ذاتي على طريقة شمال العراق ، ما يسمى "إقليم كردستان" ، وبما ان المحافظات الغربية في العراق تتشكل إلى حد كبير من أراض صحراوية عدد سكانها اكثر من مليوني نسمة 2,000,000 من "السُنة" ولو أريد لها أن تصبح اقليما مستقلا ذاتيا فستكون بحاجة إلى قوة عاملة وهي القوة التي يمكن أن يوفرها اللاجئون الفلسطينيون" هذا هو محمور الاجتماع.
ويضيف "ديفد هيرست": "ان ذلك يتماشى بشكل جيد مع مخططات دونالد ترامب المعروفة بصفقة القرن ، التي تهدف إلى تخليص "الكيان الإسرائيلي" من مشكلة اللاجئين الفلسطينيين وبخاصة قطاع غزة ؛ من جانبها المخابرات الأردنية كانت تتنصت على اللقاء ولم يرق للأردنيين استخدام "ابن سبهان" للسفارة السعودية لديهم كقاعدة لحياكة المؤامرات ضد العراق لا بدافع قومي ودعما للمقاومة الفلسطينية والوجود الفلسطيني ؛ وانما فقط لأن الأردن يتمتع بعلاقة دافئة مع نظام الذيول الخونة في بغداد ، وتم تسريب هذا اللقاء من الاردن الى ما تسمى حكومة بغداد فطرحت حكومة الذيول موضوع اللقاء الذي جرى في عمان مع "القذر محمد بن سلمان ولي عهد خائن الحرمين" فما كان من هذا الامعه "محمد بن سلمان" إلا أن كذَّب كما هي عادة حكام بلاد نجد والحجاز التي تسمى الـ"سعودية" وقال: إن الخطة كلام فارغ ، وأنه سيأمر رجاله بالانتهاء عما كانو يفعلون ، وهذا اقرار من هذا الخروف بانه من امر باجراء هذه الاجتماعات طاعة لاسياده من امريكان وصهاينة اضافة الى انه يريد ان يثبت لهم ولاءه الشديد من اجل التطبيع مع اسرائيل كبقية خرفان الخليج العربي ، إلا أن الاجتماعات ما لبثت أن استأنفت مجددا بعد ذلك بعدة اسابيع ، اذ عقد اجتماع موسع في عمان حضره ممثلون عن الولايات المتحدة الارهابية وعن الكيان الصهيوني ؛ وتمخض الاجتماع الثاني في عمان على منح الدعم الكامل للـ"حلبوسي" الذيل رئيس مجلس النهاب العراقي ، على ما كان يبذله من جهود خيانية في هذا الاتجاه ، وتم تسريب الاجتماع الثاني الى حكومة الذيول في بغداد وحكومة الذيول هذه قررت إرسال وفد امني للاجتماع بالسعوديين وتمت المكاشفة علنا بين الطرفين العميلين في باريس، وقال مصدر في حكومة الذيول حينها الان أدركت أن السعوديين جادين في مسعاهم ؛ ثم عقد اجتماع ثالث في مقر المؤمرات الخليجي "دبي"، حيث حضر الذيل الـ"حلبوسي" بالإضافة إلى عدد من أعضاء مجلس النهاب العراقي ورجل اعمال يملك قناة فضائية هو الخائن الذيل "سعد البزاز" اكثرهم خباثة ونذالة.
ما نستشفه مما تقدم ان حكومات الذيول في بغداد الجريحة تعرف ولا تعرف ، فهي لا تعرف ما يجري داخل وخارج العراق الا اذا اخبرتها مصادر وحكومات اخرى لانها مشغولة بسرقة اموال العراق وارسالها الى وليهم السفيه في ايران ومطاردة واغتيال الشرفاء الذين يتصدون لها ولاحزابها وميليشياتها الارهابية ، وبعد ان تم تسريب ما يحدث لحكومات الذيول لم تفعل شيئا سوى انها استفسرت عن صحة المعلومات فقط لا غير وهذا يعني انها تعرف انهم في الطريق نحو "تل ابيب" مع ان "تل ابيب" لا تهتم بهم فما عاد العراق عراقا كما كان ، اضافة الى ان ما تسمى حكومات ومجلس نهاب واحزاب وكتل وغيرها من المسميات وو... الخ ببساطة غير معنية بالعراق فهم جميعا ليسوا باكثر من ذيول ، ومعلوم للجميع ان الكلب العقور يستطيع ان يعيش بلا ذيل لكن الذيل لا يستطيع ان يعيش بلا كلب لذا ترهم يتسارعون لخدمة اسيادهم.
هذا غيض من فيض المؤامرات التي تجتاح العراق والامة العربية للقضاء على الوجود الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية ، ولا يستزلكم اكاذيب تجار المقاولة العراقية التي يطلق عليها الـ"مقاومة" التي يتصدر مشهدها الذيل "هادي العامري" بتاريخه الخياني للعراق وغيره من الـ....... الخ والمطبلين خلفهم من ذيول جميعهم صنيعة امريكا وايران بدعوى الدفاع عن فلسطين والتصدي لامريكا التي جائت بهم من مواخير رذيلتها.
نحن لسنا دولة متخلفه لأن معيار التخلف لا يلغي كثير من النزعات الانسانية والنظم داخل الدولة ؛ لكننا نتعرض الى طمس معالمنا وتذويبنا شيئا فشيئا ، نحن في مسلخ تاريخي يقضي على بقايانا ، نحن بين مشروعي الغاء احدهما شرقي والآخر غربي ؛ نحن نتعرض الى طمس الهوية لأن رمزية بغداد تشكل هوية الوطن العربي باجمعه ؛ فلا يخلوا حديث عربي الا وبغداد والكوفة والبصرة فيه ، نريد ان تختصر العناوين والهويات بعنوان واحد وهو العراق ؛ لان هناك فرق كبير بين النهايات وبين أن نذهب عكس ما نأمل ، نريد نهاياتٍ لأيام تمضي إلى الأمام.
والسؤال الان ، لماذا السياسة تلعب بنا ويستطيع الحكام العملاء التحكم بنا؟ لاننا امة لا تعترض نحن اعتدنا على قول نعم لكل شي حتى لو خالف عقولنا وانسانيتنا ؛ فحين تجد ملايين المغفلين يصدقون صورة فوتوشوب تنشرها جهات مغرضة فيشاركونها ويقولون بذهول سبحان الله..!!! فهل هكذا امة ستنتج فكرا ؟! انها امة القطيع من السهل قيادها والتلاعب بمشاعر شعبها وعواطفه وتسيسه كيفما يريدون.
أمة اقرأ لا تقرأ ، امة جل اهتمامها ورق اللعب وكرة القدم والافلام الاباحية والاغاني الهابطة ، امة تهوى الدبكة على الميجانا وعلى تخلفهم المتراكم ، ان الامة التي لا تقرأ من السهل التلاعب بها وقيادتها ، الامة التي لا تفكر من السهل جدا احتلالها ، الامة التي لا تتعلم من السهل جدا ان تجعلها صاغرة تحت قدميك.



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للتاريخ .. من الذي أمر بقتل ثوار تشرين ومن افتى بذلك ؟!
- زمن الصعاليك.... ...
- زمن الصعاليك .... ...
- -المرجعية- ارتكبت جناية على الشيعة والتشيع .. لاسقاط النظام ...
- على الشعب ان يغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة
- استحقاق قانوني وشرعي ..... المحاضرين والمحاضرات يجب ان يشمل ...
- الى كل العراقيين الشرفاء انصرو اخوانكم المحاضرين والمحاضرات ...
- الى كل العراقيين الشرفاء .... انصرو اخوانكم المحاضرين والمحا ...
- المجتمع الدولي وتحويل الانظار .. تجاهل جريمة المقدادية وادان ...
- بين التصنع والتلقائية والحرية المطلقة
- قصة الموت والجهل المقدس في العراق ملازم حتمي للمرأة
- العراق ميدانها .. طريق الحرير مواجهة بين امريكا والصين
- هلوسات من ركام الذكريات
- كثرة الالهة وضاع العراق عندما حل الجهل وصار الخونة قادة
- مواطنون بلا وطن ...
- لسنا بحاجة الى انتخابات مبكرة بل الى ثورة عارمة
- ما الذي يبقيك في بلد أنها ت اخلاقه؟! ...... صور عراقية قميئة
- عراق اليوم : سرقة وهدر مليارات وجهل وفساد وارهاب بكل اشكاله
- بذريعة الوقاية من فايروس كورونا ...... اجهضت الثورة وبيوت ال ...
- ما الكاظمي الا دفان جديد


المزيد.....




- رأي.. فريد زكريا يكتب: كيف ظهرت الفوضى بالجامعات الأمريكية ف ...
- السعودية.. أمطار غزيرة سيول تقطع الشوارع وتجرف المركبات (فيد ...
- الوزير في مجلس الحرب الإسرائيلي بيني غانتس يخضع لعملية جراحي ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل ضابطين وإصابة اثنين آخرين في كمين ...
- شماتة بحلفاء كييف؟ روسيا تقيم معرضًا لمعدات عسكرية غربية است ...
- مع اشتداد حملة مقاطعة إسرائيل.. كنتاكي تغلق 108 فروع في مالي ...
- الأعاصير في أوكلاهوما تخلف دمارًا واسعًا وقتيلين وتحذيرات من ...
- محتجون ضد حرب غزة يعطلون عمل جامعة في باريس والشرطة تتدخل
- طلاب تونس يساندون دعم طلاب العالم لغزة
- طلاب غزة يتضامنون مع نظرائهم الأمريكيين


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - رائد شفيق توفيق - لقاء الذيول العراقية وخرفان الخليج العربي ... الخطة البديلة للقضاء على الوجود الفلسطيني لصفقة القرن