أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رائد شفيق توفيق - على الشعب ان يغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة















المزيد.....

على الشعب ان يغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة


رائد شفيق توفيق
ِ Journalist and writer

(Raid Shafeeq Tawfeeq)


الحوار المتمدن-العدد: 7563 - 2023 / 3 / 27 - 12:52
المحور: المجتمع المدني
    


في العراق فقط ...
في العراق فقط "الچايچي" يصير رئيس وزراء بعد أن كان يقدم "الچاي" لفايق الشيخ علي ومذيعة تتحول الى سيدة من سيدات العراق والكل يخضع لطقطقات كعب حذائها و"چايچي" آخر لمعمم يصبح زعيم المقاومة وبياع "السبح" زعيم سياسي ومتسابق الدهن الحر الصعلوك يصبح رئيس برلمان و و و ..... الخ (("مع خالص احترامنا للچايچي وغيرها من المهن الشريفة لان من يعملون باية مهنة هم اناس شرفاء ومحترمون وهذه لا تنطبق على الخونة والعملاء")) من سقط المتاع الذين جائت بهم الولايات المتحدة الارهابية وحلفائها المجرمين من ارصفة الشوارع ومواخير رذيلتها لتجعل منهم حكام في العراق وهم العوبة بيدها لتدمير هذا البلد العظيم ؛ وهنا أستذكر المثل العراقي الشهير (يامگبرة جتچ أخرية) هكذا يودع العراقيون الشرفاء اراذل الناس ممن تسببوا باذى لبعض العراقيين ، فما بالك بمن خان وتآمر وسفك الدماء واغتصب العرض وباع الارض وسرق المال ؟! اراذل الناس كانو اشرف من هؤلاء فماذا سيقول عنهم الشرفاء ؟ .

ديالى قصة مؤلمة.....
بإختصار.. كل ما يجري في ديالى بتوجيه من إيران لان ديالى موقع ستراتيجي فهي مفترق الطرق للبضائع التركية اضافة الى انها حدودية مع جارة الشر ايران وفوق ذلك يوجد فيها كميات هائلة من الغاز الطبيعي ، لذلك كانت عمليات التغيير الديموغرافي للمحافطة أمر لابد منه وقد بدأت مع بدايات العدوان الاجرامي للولايات المتحدة الارهابية وحلف الناتو القذر وحلفائها الارهابيين من بقية الدول وطبعا الانظمة العربية العميلة القذرة معهم وفي مقدمتها ما يسمى دويلات أو مشايخ الخليج العربي ؛ فميليشيات الاحزاب الايرانية الحاكمة في العراق وداعش انشأتها واشرفت على تدريبها امريكا راعية الجريمة والارهاب الدوليين ومقرات تدريبها عند ربيبة امريكا وذيلها ايران ، هذه التنظيمات الارهابية تحركها ايران ضد السنة من اجل تهجيرهم وتغيير ديمغرافية المحافظة ومن ثم ضد الشيعة في ديالى لخلخلة الأمن في المحافظة واثارة الفتن الطائفية لزيادة الزخم في تهجير السنة وشرعنة جرائم الميليشيات الاجرامية بحجة حماية الشيعة كل ذلك من اجل تغيير ديموغرافية المحافظة وقد تعرضت ديالى لانتهاكات جسيمة من قتل واختطاف واعتقال من قبل المليشيات الايرانية ، وتعتبر مليشيا بدر والعصائب أبرز قوتانارهابيتان مسيطرتان في المحافطة وهما من قامتا بهذه الجرائم التي أدت إلى نزوح وتهجير الأهالي من مناطقهم السكنية اضافة الى اشتراك ميليشيات اخرى في هذه الجريمة ، لكي تبقى الحدود مفتوحة لتهريب المخدرات والاسلحة، كما ان منع استقرار هذه المحافطة يؤدي الى منع انسيابية البضائع عبرها إلى بقية محافظات وسط وجنوب العراق والاهم من ذلك هو منع انتاج الغاز الطبيعي المتوفر وبكميات هائلة في هذه المحافظة ، هذا الاجراء يؤدي بالنتيجة الى استمرار استيراد الغاز من ايران ؛ وعملية ايقاف انتاج الغاز الطبيعي هذه لا تشمل ديالى فحسب بل كل العراق ومن المؤكد أن إنتاج الغاز الطبيعي في العراق لن يتم اطلاقا ، لان الحكومات في بغداد تشكلها الاحزاب الايرانية الحاكمة في العراق وبموافقة وليهم السفيه ومباركة مولاتها امريكا الارهابية ومن ثم يصبح جميع أبناء ديالى تحت سلطة إيران وميليشياتها الاجرامية ، وهكذا كان ؛ فقد غدت ديالى من اكثر المحافظات العراقية خضوعا لسيطرة جحوش ايران لو كنتم تعلمون ، والجرائم التي ترتكب في ديالى هي امتداد لبحر دماء العراقيين الذي سفكته أمريكا الارهابية وحلفائها المجرمين والذي فتحت به الطريق أمام كلابها العقورة وذيولهم من احزاب وميليشيات وتنظيمات ارهابية أسستها واشرفت عليها أمريكا وذيلها ايران ومولتها من أموال العراق لقتل العراقيين وسرقة ثروات بلدهم ، هكذا بدأت هذه الدولة الارهابية مسلسل ذبح وقتل العراقيين بيد الاحزاب الايرانية الحاكمة في العراق وميليشياتها علنا وبحماية ما يسمى حكومات التي شكلها الخونة بمباركة امريكا راعية الجريمة والارهاب الدوليين ، هذا المسلسل مازال متواصلا ولا نهاية له فقد اغتيل مؤخرا "الدكتوراحمد طلال المدفعي" اخصائي امراض القلب في ديالى اضافة الى قتل خمسة واصابة سبعة آخرين في ديالى ايضا مرورا " باغتيال العقيد الطيار "احمد عباس" في اليوسفية وصولا الى الانبار ؛ وفي الكرمة قتلت الميليشيات الايرانية العقيد الطيار سعد الدليمي ، هذه الجرائم كلها في خمسة ايام ، هذه الجرام تواصلت بحيث انه تم ارسال رسائل الى الاطباء في ديالى القيت في بيوتهم  مكتوب فيها (السره وصلك) الجميع يعرف ان ميليشيات الاحزاب الايرانية الحاكمة في العراق هي من يقوم بذلك اي بتصفية الاطباء في ديالى وما يسمى حكومة هي اول من يعلم بذلك لان هذه الاوامر والتعليمات تصدر اليها من ايران وهي بدورها لتوم بالتسويف حتى تكمل العصابات جرائمها ومن ثم توجه وسائل اعلامها الرخيصة للتطبيل لها وانها تشكل لجان ولجان ولجان لانهاية لها للبحث عن الفاعلين حتى انهم لا يسمونهم مجرمين وهم يعلمون من نفذ هذه الجرائم ، ونتيجة لذلك اغلق الاطباء عياداتهم الخاصة في ديالى تبعها اغلاق عيادات الاطباء في بغداد تضامنا معهم ومن المسلمات ان محافظة ديالى تسيطر عليها ميليشيا غدر التابعة للارهابي هادي العامري والعصائب التابعة للارهابي تيس الهزلي.

بلد العميان....
بلد العميان هو كل مجتمع يسوده الجهل والفوضى والفساد والتخلف والفقر والعنف والتعصب بسبب افكار غير صالحة ومُهيمنة عليه واية دعوة تنويرية تواجه بالرفض والريبة والعنف. 
بلد العميان هو كل مجتمع تسوده الطائفية البغيضة وكره الاخر المختلف معه والتبرير لإيصال الأذى لكل من أختلف معه.
بلد العميان هو ذلك المجتمع الذي يوجد فيه أفراد جل همهم ماذا يأخذون منه؟ لا ماذا يقدمون له؟ باختصار العميان هم الذين يخشون أن يبصرو مثل بقية الناس ، لذا يرفضون اية فكرة جديدة تساعدهم على الابصار ، فهل لم ننجح في شرح معنى البصر؟! ان هؤلاء العميان فضلوا العمى على الابصار ، مع ان الفرق كبير بين النظر والبصر ، فهم ينظرون إلى الوطن كفريسة يسرقون منها ما استطاعو لانهم لا يبصرون جماله والقه ، فهم اذا ابصروا ذلك سيبصرون ويعرفون مدى خستهم ودنائتهم وانحطاطهم وعفونتهم التي لوثت الدنيا ، وكيف يفهم من لا يبصر معنى البصر؟ لذلك كانت مطاردة الشرفاء المبصرون ومن قتل منهم قتل ومن هرب الى دول المهجر هرب ونجو قبل أن يقتلعوا عيونهم لكي يصبحو عميانا، مع أن الابصار ليس بالعيون بل بالقلب والعقل ،السؤال هو كيف يصبح الاعمى صحيحاً سويا بينما المبصر مريضا ؟! هذا ما انجزه الخونة والعملاء وفقا لما خطط له اسيادهم الذين جاؤا بهم من ارصفة الشوارع ومواخير رذيلتهم التي اعدوهم فيها لهذا الغرض فحولو الدولة إلى قوة للسيطرة على الشعب باستخدام اقذر الأساليب واكثرها خسة ، ومن المهم التأكيد على أن ليس الغرض من الدولة أن تسيطر على الشعب ولا أن تكممه بالارهاب والاعتقال والتغييب في غياهب السجون والمعتقلات او التصفية الجسدية في أغلب الأحيان ، وممارسة اقذر اساليب العنف وغسيل الدماغ واعتماد اساليب التجهيل الممنهج بمختلف انواعها ؛ بل ان الغاية من الدولة هي أن تُحرر الانسان من الخوف وتوفر له الامن والامان ، حتى يستطيع أن يعيش ويعمل في أمنٍ تام دون أن يضر نفسه أو يؤذي غيره والنتيجة هي بناء الوطن وهو الهدف ، والمحتوى ؛ ومن البديهي ان الأساس في بناء الدول هو بناء الانسان .
وهكذا فان غاية الدولة لا ان تحول الشعب إلى حيوانات متوحشة أو آلات ، بل هو أن تمكنه من العمل في أمن، وان توفر له حياة كريمة يستمتع فيها بحرية التفكير ، حتى لا يسخر قوته في الكراهية والغضب
والإسائة إلى بعضهم البعض ، إي ان غاية الدولة الحقيقية هي أن تكفل الحرية للشعب كما اوضح ذلك باروخ اسبينوزا في كتاب"رسالة في اللاهوت والسياسة".

الخونة حكام.....
اليوم لن نتطرق إلى ما يسمى حكومات وبرلمانات عناصرها من الخونة والعملاء الذين تتنجس منهم النجاسة ، هؤلاء جاء بهم الاحتلال الارهابي العالمي للعراق الذي تراسته الولايات المتحدة الارهابية وهنا اوضح ان الاحتلال عالمي لان العالم كله اشترك فيه ، فمنهم من ارسل قوات ارهابية للمشاركة في قتل شعبنا وتدمير بلدنا ومنهم ومن دفع اموالا لدعم الجيوش الارهابية التي هاجمت بلدنا ومنهم من سكت ولم ينبس ببنت شفه واخذ يتفرج كيف يدمر اول بلد علم الانسانية كل شيء ، اما شذاذ الافاق الذين صارو احزابا وحكومات ، فقد تناولناهم في غير موضع وجميعهم لا يرقى إلى القذارة لانها اطهر منهم جميعا بلا استثناء ،لكننا اليوم سنتناول جانبا بسيطا عن الامعه ما يسمى رئيس وزراء دولة الميليشيات الارهابية الايرانية القذرة في العراق ذيل من ذيول ايران وواحد من اتباع الذيل نوري المالكي المدعو "محمد شياع السوداني" الذي يتصور انه يستطيع الضحك على العراقيين بطروحاته الضحلة بمستوى دونية فهمه المتميز بالتفاهة والسفاهة معا ، إذ صرح وقال : سنصل للاكتفاء الذاتي من الغاز خلال 3 سنوات.. فهل يمكن تحقيق ذلك؟ علما أن مولاته إيران تبيع ‎للعراق بما قيمته 3.7 مليار دولار من الغاز سنويا وبسعر يعادل "8 ـ 10" أضعاف سعر السوق العالمي علما أننا نتملك أضعاف أضعاف ما تملكه أيران سيدة هؤلاء ال"......" من الغاز ناهيك عن بقية الثروات التي تسرق نهارا جهارا وبفتاوى شرعنية من ما يسمى مراجعة طينية.
هذا الامعه محمد شياع الذي كان في سنة 2014 وزير المالية وكالة وقد قام بتسليم موازنة 2014 كاملة الى اسياده الحرس الثوري الايراني طبعا بالاتفاق مع طيف سامي ومباركة نوري المالكي ، ومن المعروف ان محمد شياع السوداني هو عبارة عن خروف مربوط من اليته لا من رقبته فهل يستطيع هذا الخروف ان يقول لسيده المالكي ذيل ايران لا؟ وهل يستطيع هذا الخروف ان يصبح اسدا ؟! ومتى كانت الخرفان اسودا؟ اذا كان لا يستطيع ان يرفض امر للمالكي فكيف يستطيع ان يعارض طلبات مولاه السفيه؟ وهل يستطيع هؤلاء مجتمعين رفض اي امر لـ "جانيت يلن" وزيرة الخزانة الامريكية المسؤولة عن البنك المركزي العراقي والبنك المركزي اللبناني ايضا وهي معلمة طيف سامي مشرعنة السرقات في العراق منذ الاحتلال حتى الان والتي هي الان وزيرة المالية وهي رائدة تخريب الاقتصاد العراقي ؛ ومن الجدير بالذكر انه تم تسديد مستحقات استيراد الغاز الايراني بالاتفاق بين "جانيت يلن" وايران لدعم النظام الايراني ايغالا في تدمير الاقتصاد العراقي اضافة الى التنسيق مع الحرس الثوري الايراني لضخ العملة العراقية المزورة الى العراق لتخريب ما تبقى من الاقتصاد العراقي وصولا الى انهياره بالكامل ، هذه النقود المزورة يتم ادخالها الى العراق عن طريق محافظتي ديالى والبصرة باشراف مباشر من قبل ما يسمى الحكومة المحلية لكل من ديالى والبصرة اضافة الى شراء الدولار والعملات الصعبة الاخرى من السوق المحلية في العراق وارسالها الى ايران عبر هاتين المحافظتين ؛ حتى وان انكرت ما يسمى بالحكومات المحلية في ديالى والبصرة ، خاصة وانهما تابعاتان للحرس الثوري الايراني.

المتقاعدون تحت خط الفقر.....  
عموما فان أمريكا الارهابية تقف مع القوي حتى لو كان ميليشياوياً قذراً وقاتلاً! والأمم المتحدة تقف مع القوي حتى لو كان ارهابياً أو"صكاكاً" أو "علاساً"! لانها حذاء برجل امريكا والغرب يقف مع من يخدم مصالحه حتى لو كان قاتلا وفاسداً وذيلاً ؛ لا أحد يهتم بمصلحة الشعب العراقي الا بقدر ما يوظفونه اعلاميا لمصالهم الخاصة لذا على الشعب ان يفرض نفسه ويغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة.
ان ما يسمى حزمة الإصلاحات الكارتونيه التي اتخذها الخروف ما يسمى رئيس وزراء محمد شياع السوداني ووجه بها هيئة التقاعد ، هي في حقيقتها ذر الرماد في العيون لانها لا تحقق مطالب المتقاعدين العراقيين طيلة السنوات الماضية التي تؤكد ضرورة تغيير واقع حالهم وزيادة رواتبهم المتدنية التي ما عادت تساوي شيئا ولا تحقق لهم الحد الادنى من المعيشة في ظل الظروف الاقتصادية والمعيشية القاسية والتظخم وارتفاع الأسعار ، ومن باب اولى بما يسمى حكومة ان تكون شجاعة وتقوم بزيادة رواتب المتقاعدين من خلال تنفيذ وتطبيق ماورد بالمادة (٣٦) من قانون التقاعد الموحد رقم ٩ لسنة ٢٠١٤ المعدل التي هي كفيله بزيادة رواتب المتقاعدين وإنهاء معاناتهم لا ان تلجاء الي إصلاحات فاشلة تضمنتها تلك القرارات البائسة التي تعبر عن البؤس والفشل والتخبط لما يسمى حكومة هي في حقيقتها ليست اكثر من واجهة لمرتزقة تافهين لا تعرف ما معنى معالجة أوضاع الناس ، وهنا تجدر الاشارة الى ان هناك اكثر من مليون ايراني يتقاضون رواتب تقاعدية من العراق باضعاف ما يتقاضاه المتقاعد العراقي فهل يستطيع هذا الخروف وحكومته من ايقاف هذه السرقة ؟! وإيقاف صرف رواتب لاسياده الايرانيين؟! ولماذا يدفع العراق رواتب تقاعدية للايرانيين ؟!. هذا الرقم حقيقي وقد اعلنه "احمد الساعدي" رئيس هيئة التقاعد العامة السابق ، وبسبب فضح "احمد الساعدي" لهذه الحقيقة واعلانه عن الارقام تمت احالته الى المحكمة وسجنه، وغير هذا العدد المهول من الايرانيين هناك عشرات الآلاف من الفضائيين الذين تصرف لهم رواتب تقاعدية وهم مجرد أسماء على ورق هذا كله وغيره من اساليب الفساد التي اوغلت فيها الأحزاب الأيرانية الحاكمة في العراق وميليشياتها الارهابية.
ان هذا الخروف في تصريح له قال : ان تدخل ايران في العراق امر مبالغ فيه ، فهل يدرك هذا الامعه معنى هذا التصريح ؟
من الجدير بالذكر ان تسميته خروف ليست مني لاني لا اتجنى عليه حين اسميه خروفا بل اتجنى على الخروف وان كل من يشبٌه ايا سقط المتاع هؤلاء باي من الحيوانات فانه يتجنى على الحيوانات ، اذا لا يوجد حبوان يفعل ما فعله هؤلاء الاراذل الخونة بالعراق والعراقيين ؛ كما انه تجدر الاشارة الى أن تسميته خروف هي احدى الصفات التي يطلقها عليه اعضاء حزب الدعوة العميل .
أن جولة قصيرة بين اخبار العراق وتفاهة ما يسمى ( ساسته) تدفعك سريعا لتأكيد فكرة ان من يصنعون اخباره هم محض مسوخ لا قيمة لها ينحصر دورهم في  قيمة ما يسرقون وما يقدمون من خدمات لاسيادهم في ايران وأمريكا .
لقد تغير الزمن فالتافهون أمسكوا بالسلطة.



#رائد_شفيق_توفيق (هاشتاغ)       Raid_Shafeeq_Tawfeeq#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استحقاق قانوني وشرعي ..... المحاضرين والمحاضرات يجب ان يشمل ...
- الى كل العراقيين الشرفاء انصرو اخوانكم المحاضرين والمحاضرات ...
- الى كل العراقيين الشرفاء .... انصرو اخوانكم المحاضرين والمحا ...
- المجتمع الدولي وتحويل الانظار .. تجاهل جريمة المقدادية وادان ...
- بين التصنع والتلقائية والحرية المطلقة
- قصة الموت والجهل المقدس في العراق ملازم حتمي للمرأة
- العراق ميدانها .. طريق الحرير مواجهة بين امريكا والصين
- هلوسات من ركام الذكريات
- كثرة الالهة وضاع العراق عندما حل الجهل وصار الخونة قادة
- مواطنون بلا وطن ...
- لسنا بحاجة الى انتخابات مبكرة بل الى ثورة عارمة
- ما الذي يبقيك في بلد أنها ت اخلاقه؟! ...... صور عراقية قميئة
- عراق اليوم : سرقة وهدر مليارات وجهل وفساد وارهاب بكل اشكاله
- بذريعة الوقاية من فايروس كورونا ...... اجهضت الثورة وبيوت ال ...
- ما الكاظمي الا دفان جديد
- ما الكاظمي الا دفانا جديدا ..
- الفنان السويدي Magnus Lönn : يوظف جمالية الرمز والمعنى ل ...
- كورونا بين جانبين .. مشرق ومعتم
- الدياثة في زمن كورونا .... صور من العراق ...
- مليونية مقتدى مؤامرة على الانتفاظة العراقية ..... ...


المزيد.....




- -الأونروا-: الحرب الإسرائيلية على غزة تسببت بمقتل 13750 طفلا ...
- آلاف الأردنيين يتظاهرون بمحيط السفارة الإسرائيلية تنديدا بال ...
- مشاهد لإعدام الاحتلال مدنيين فلسطينيين أثناء محاولتهم العودة ...
- محكمة العدل الدولية تصدر-إجراءات إضافية- ضد إسرائيل جراء الم ...
- انتقاد أممي لتقييد إسرائيل عمل الأونروا ودول تدفع مساهماتها ...
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بإدخال المساعدات لغزة دون معوقات
- نتنياهو يتعهد بإعادة كافة الجنود الأسرى في غزة
- إجراء خطير.. الأمم المتحدة تعلق على منع إسرائيل وصول مساعدات ...
- فيديو خاص: أرقام مرعبة حول المجاعة في غزة!!
- محكمة العدل تأمر إسرائيل بفتح المعابر لدخول المساعدات إلى غز ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - رائد شفيق توفيق - على الشعب ان يغير الوضع الماساوي الذي يعيشه بالقوة