أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - في راهنية القضية الفلسطينية.














المزيد.....

في راهنية القضية الفلسطينية.


المهدي المغربي

الحوار المتمدن-العدد: 7932 - 2024 / 3 / 30 - 23:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


1
بصراحة.

انه المد الفلسطيني العابر للقارات المخترق الحواجز و الحدود لأجل الحرية و تحرير الشعوب من حكامها الطغاة و ايضا تحفيز الشعوب على استمرار مسلسل الانتفاضات ضد الظلم و الاستعمار و الراسمال التوسعي و ضد مكر الصهيونية.
الصهاينه و الصهاينة المقنعون و البيادق اصناف تربية المخابرات يحيكون المكائد تلو المكائد ضد قضيتنا و ضد حراكنا الفلسطيني لانه حراك يفضح و يسمي الأشياء بمسمياتها و يعري جرائم حرب الإبادة الصهيونية الاستعمارية.
و يركز على تحرير الارض بدل التلويح بشعارات السلام الجوفاء. التي تكرس بقاء الوضع على ما هو عليه و الضغط لانتزاع المزيد من التنازلات من الطرف الفلسطيني المحاور.
إن المحتل بكل صراحة ليست من مصلحته بمنطقه التوسعي عودة الفلسطينيين إلى أرضهم و إقامة السلام الشامل. هو يظل يماطل و يحصد في أرواح الأبرياء و العالم الغربي يمدح بتشنج خطاب السلام على الأفواه فقط و يروج له كمسكن و كان المسألة نزلة برد!!!
انه الاستعمار يا عالم!!! و حرب الإبادة و حكم الابارتايد العنصري على أرض فلسطين.
انتفضوا✊🏼🇵🇸✊🏼
انتفضوا✊🏼🇵🇸✊🏼
انتفضوا✊🏼🇵🇸✊🏼

2
الحكمة.

نبه الرفيق الحكيم جورج حبش الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين و قال:
اكبر خدمة يسدونها مناضلي و مناضلات الشعوب لهذه القضية هو القضاء على طغاة الأنظمة التي تحكمهم لأن الحسم مع الحكام المستبدين القامعين لشعوبهم هو مشجع كبير في اتجاه تحرير فلسطين.
انها حكمة قلما تستوعبها النشاطات و الناشطين.
ان جبهات الصراع الكوني ضد الصهيونية و جبهات الصراع الطبقي الوطني ضد النقيض الطبقي تتداخل فيها الأهداف بشكل جدلي و كل حسب موقعه و قدرته على الفعل و التفاعل.
مواجهة من يدعمون كيان الاحتلال و المطبعين معه هي واجهة وجب التركيز عليها بنسبة تؤكد النجاح في العملية.

3
القضية.

فلسطين التاريخية جزء لا يتجزأ من فلسطين تجزيئها إلى مناطق هو سياسة صهيونية استعمارية يجب أن لا ينساق الإعلام العربي الفلسطيني مع هذا الأسلوب و يضرب في وحدة الأرض عند التركيز على منطقة من دون اخرى.
كل الشعب الفلسطيني مستهدف في ارضه و عرضه دون إستثناء على أرض فلسطين كل فلسطين من النهر إلى البحر.
ان الاجرام الصهيوني في مشروعه التوسعي لا يفرق بين اهل البلد حتى اللذين سقطوا في خفه و اعتقدوا يوما ما مغرورين ان في غزوه امل للسلام. علما ان هذا الكيان لم يرضخ أبدا لا لتوصيات و قرارات الأمم المتحدة و لا لتوصيات مجلس الأمن
و يقول ماكرا انها لاتلزمه. بمعنى أن مطالب الشعب الفلسطيني لا تلزمه.
هكذا يتصرف بعنجهية و صلف دون مراعاة لأحد سواء أكان من غزة او من منطقة أخرى.
ان السياسة الدولية عموما في قضية فلسطين معروفة بأسلوب الاجترار و اللعب على الزمن و تفريخ الفرص الضائعة و تكريس استقواء و تعالي الصهاينة.
لأن الغرب المنافق تحديدا بزعامة الويلات المتحدة الأمريكية و ألمانيا و فرنسا و بريطانيا ليس من مصلحتهم السياسية اللانسانية نجاح حركة التحرر الفلسطينية و نجاح الثورة الفلسطينية في استعادة الوطن المسلوب المستعمر منذ 75 سنة.
الا ان الشعب الفلسطيني في الأرض المحتلة و هذا المترامي الأطراف في كل بقاع العالم فصائل و منظمات و فعاليات سياسية مصرون على مواصلة الكفاح مهما كلف الثمن و كذلك الشعوب المناضلة المتضامنة معهم دون شروط أو قيود في تواجد و مساندة مستمرة حتى النصر و تحرير الأرض و تحقيق السلام الشامل.

يتبع في الموضوع....
مع اصدق التحيات



#المهدي_المغربي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لذة بطعم الاستهلاك الرأسمالي
- من صميم الواقع المر.
- قصة واقعية.
- في ذكرى يوم الأرض
- استراحة المحارب ام حط السلاح بالمرة؟
- 8 مارس بطعم المقاومة
- تحدياتنا و وهم الدولة الدينية.
- لا لحرف الجر
- -الفرح- هنا خط احمر بطعم العربدة.
- نداء الشعوب المناضلة في إتجاه الانتفاضة العالمية.
- الصمود قوة الاستمرارية.
- تقلبات المشهد السياسي الألماني
- مظاهر الانحياز العنصري لدولة ألمانيا.
- في طبيعة ديداكتيك الاشتغال.
- مظاهرة الصمود
- لا لنفاق الإعلام الغربي.
- لا لقمع الحريات !!!
- لن نسكت أبدا !!!
- السلم نعم! لكن باي طعم ؟
- مغاربة ضد التطبيع


المزيد.....




- حرب غزة: لماذا يتعرض الفلسطينيون من طالبي المساعدات الإنساني ...
- -ما قمنا به في إيران كان رائعًا-.. ترامب: إذا نجحت سوريا في ...
- الاتحاد الدولي للسلة: إعلان هزيمة منتخب الأردن تحت 19 سنة أم ...
- ألمانيا... داء البيروقراطية حاجز بوجه العمالة من أفريقيا
- طهران تبدي -شكوكا جدية- بشأن احترام إسرائيل لوقف إطلاق النار ...
- الحكومة الفرنسية أمام اختبار سحب الثقة
- الموفد الأمريكي إلى سوريا: اتفاقات سلام مع إسرائيل أصبحت ضرو ...
- خبير عسكري: فقدان جيش الاحتلال قوات اختصاصية خسارة لا تعوض
- 40 عاما من الحكم.. الرئيس الأوغندي يترشح مجدّدا للرئاسة
- 47 شهيدا بغزة وعمليات نزوح كبيرة شمال القطاع


المزيد.....

- الوعي والإرادة والثورة الثقافية عند غرامشي وماو / زهير الخويلدي
- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - المهدي المغربي - في راهنية القضية الفلسطينية.