أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - الفلسفة الكونية العزيزية بإختصار :














المزيد.....

الفلسفة الكونية العزيزية بإختصار :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7911 - 2024 / 3 / 9 - 23:38
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ألفلسفة ألكونيّة ألعزيزية بإختصار :
قراءة (ألفلسفة الكونيّة ألعزيزية) بوعي تمنحك رؤية وجودية أجمل و أوسع](1)
عزيز حميد مجيد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) فلسفة الفلسفة الكونية العزيزية؛ نهج جديد لتعريف العالم بأسرار الوجود و الخلق و الجمال وعمل الخير.
و تعتبر (ختام الفلسفة) بعد المراحل الفلسفية ألسّت التي مرّت بها البشرية. إنها فلسفة تسعى لتحقيق العدالة برعاية الفيلسوف الكوني، و تعتمد على المفكر و المثقف المسلح بالفكر لفتح العقول وتوسيع الآفاق. يمكن الاطلاع على تفاصيل أكثر حول هذه الفلسفة في موقع (كتاب نور) و شبكة كوكَل.
هذا النهج يركز على الوعي الكوني، و يعتبر الفلسفة الشاملة للوعي الكوني. يُعرف أيضًا بـ (ختام الفلسفة في الوجود)، حيث يسعى لتحقيق الغاية العظمى للخلق من خلال تفعيل جميع الطرق و الإمداد الغيبي.
يعتبر الإنسان و على رأسهم (أهل الله) العلّة الغائية في وجود الوجود، و يحمل مسؤولية الحفاظ على الأمانة التي تمنحها له الكونية في الدولة الموعودة.
في هذا النهج، يتم تسمية الوعي بالوعي الكوني، و هو مفهوم يُعبّر عنه لأول مرة في (الفلسفة الكونية العزيزية). يعتبر الإنسان الكوني المخلوق السيد الذي يحمل بوجوده العلة الغائية، و يتفاعل مع المخلوقات الأخرى لتحقيق (الهدف العظيم).
فلسفة الكونية العزيزية تقدم بحثاً نظرياً عميقاً في تطور المعرفة الفلسفية وعلاقتها بالفنون و الأديان و الأخلاق و القوانين المدنيّة.
إنها نهج شامل يجمع بين التناول التاريخي والتناول الجدلي النقدي لتحقيق سعادة الإنسان وتطوير الوعي الكوني لتمكيننا من رؤية أوسع و أبعد و أدق.
https://www.bing.com/images/search?view=detailV2&ccid=8n7F%2b4iw&id=0925CBB3DAF0776196170060162C7D410715C5EF&thid=OIP.8n7F-4iwJwr13HKKlCzFHAHaJ4&mediaurl=https%3a%2f%2fimgv2-2-f.scribdassets.com%2fimg%2fdocument%2f474176817%2foriginal%2f5df0b82daf%2f1683136444%3fv%3d1&cdnurl=https%3a%2f%2fth.bing.com%2fth%2fid%2fR.f27ec5fb88b0270af5dc728a942cc51c%3frik%3d78UVB0F9LBZgAA%26pid%3dImgRaw%26r%3d0&exph=1024&expw=768&q=%d9%81%d9%84%d8%b3%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%b3%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%88%d9%86%d9%8a%d8%a9+%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d8%b2%d9%8a%d8%a9&simid=608051878095249539&FORM=IRPRST&ck=62BFBF42EF051C9B8A517435D55B5ACE&selectedIndex=0&itb=0&qpvt=%d9%81%d9%84%d8%b3%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9%84%d9%81%d9%84%d8%b3%d9%81%d8%a9+%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%88%d9%86%d9%8a%d8%a9+%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b2%d9%8a%d8%b2%d9%8a%d8%a9&ajaxhist=0&ajaxserp=0



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفقر عدوّ يجب قتله و مسببه :
- الفقر عدو يجب قتله و مسببه:
- لماذا تركت العراق : الحلقة الخامسة
- البشر و المعرفة :
- المحكمة الأتحادية تدين نفسها و الطبقة السياسية :
- يا خطباء المنابر و منصّات الأعلام ؛ إستفيقوا :
- يا خطباء المساجد و المراكز :
- مفاسد المحاصصة :
- فلسفة الصمت عند الحكماء :
- آخر سبب لتركي العراق :
- فلسفة الصمت على لسان الحكماء :
- فلسفة الصمت على لسان الفلاسفة و الحكماء :
- لعن الله دعاة السلطة :
- لا بديل عن المنتديات الفكرية :
- دور المنتديات الفكرية حول العالم :
- الموضوع التالي خطير للغاية :
- موضوع خطير للغاية :
- الأقتصاد و المال العراقي!؟
- رؤساء الأحزاب أميّون للنّخاع !
- البيان الكونيّ للشعب :


المزيد.....




- إعلام إيراني: إسرائيل تهاجم مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الر ...
- زيلينسكي يعول على حزمة أسلحة أمريكية موعودة لأوكرانيا
- مصر تحذر من استمرار التصعيد الإسرائيلي الإيراني على أمن المن ...
- لحظة استهداف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية (فيديوها ...
- لقطات من داخل مستشفى الفارابي بمدينة كرمنشاه غربي إيران عقب ...
- ترامب: الأمر مؤلم لكلا الطرفين.. إيران لن تنتصر بالحرب على ا ...
- هل مقعد 11a هو الأكثر أماناً على الطائرات؟
- نتنياهو: إسرائيل على طريق النصر وعلى سكان طهران إخلاء المدين ...
- -سي إن إن-: ترامب يتجنب المواجهة مع إيران لكن الجمهوريين يحث ...
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي استهدف مبنى هيئة الإذاعة والتلفزي ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - الفلسفة الكونية العزيزية بإختصار :