أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مرزوق الحلالي - رفض المجتمع المغربي للتطبيع مع الكيان الصهيوني للذكرى ليس إلا















المزيد.....

رفض المجتمع المغربي للتطبيع مع الكيان الصهيوني للذكرى ليس إلا


مرزوق الحلالي
صحفي متقاعد وكاتب

(Marzouk Hallali)


الحوار المتمدن-العدد: 7864 - 2024 / 1 / 22 - 07:37
المحور: القضية الفلسطينية
    


في العشرين من شهر يناير من سنة 1988، قرر طلبة جامعة ظهر المهراز بمدينة فاس الخروج في مسيرة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، وذلك رفضا لما جاء في خطاب ملكي ألقاه الملك الراحل الحسن الثاني الذي حذر فيه وقتئذ المغاربة من التضامن مع الفلسطينيين، ردا على استضافة الزعيم الفسطيني الراحل ياسر عرفات لزعيم جبهة البوليساريو، وقوبلت المظاهرة بقمع خلف مقتل طالبين
في سنة 1987كان المجلس الوطني الفلسطيني قد انعقد بالجزائر العاصمة في سنة 1987، وعرف اللقاء حضور زعيم جبهة البوليساريو محمد ولد عبد العزيز، والذي شبه في كلمة ألقاها آنذاك المغاربة بالصهاينة، مستغلا في حديثه استقبال الحسن الثاني لرئيس الوزراء الإسرائيلي شيمون بيريس سنة 1986 بمدينة إفران وهو ما لم يتقبله الملك الراحل الحسن الثانيالذي اعتبر
أن الفلسطينيين انقلبوا ضده، واستقبلوا احد ألد أعدائه حينئذ، وما إن علم بأمر اللقاء حتى ثارت ثائرته، وألقى خطابا عاصفا قال فيه إن "المراكشي (زعيم البوليساريو) قال أمام الفلسطينيين "اننا نعاني، اخواننا الفلسطينيون ، ما تعانون أنتم في اسرائيل". إذ وضع المغرب واسرائيل على حد سواء في ممارسة التعذيب والتنكيل ب(الشعب الصحراوي) الذي يمثله هذا المراكشي. وأنا لا أقبل أن يقال رسميا من متكلم كيفما كان وهو يجلس في يسار رئيس الجلسة أن المغرب في الصحراء واسرائيل في فلسطين سيان".
وأضاف الحسن الثاني موجها كلامه للفلسطينيين "وأقول لهم لقد فضلتم الوهم على الحقيقة والضلال على الصواب والانتهاز على الوفاء ، "وأستبدلتم الذي هو أدنى بالذي هو خير" اهبطوا تندوف فأن لكم ما سألتم".وتابع:
"ولقد أصدرنا أمرنا الى جميع ممثلينا ، كانوا رسميين أو غير رسميين، يمثلون الأحزاب السياسية أو الهيئات الأخرى، أنهم اذا حضروا أي حفل دولي وقام أي فلسطيني يتكلم عن فلسطين أن يغادروا مكان الاجتماع، وأقول، ولا أريد التهديد، ولكن أنا ضمير المغاربة، فاذا قام فلسطيني يتكلم عن فلسطين وبقي أي مغربي جالسا فانه، انتقاما لروح شهدائنا الذين مثلوا بالصهاينة، سيلطخ باب داره بذاك الشي اللي ماكيتذكرش، وأقول لو أعتبر هذا دكتاتورية ، فأنا في هذا الباب دكتاتوري ، فشرف المغاربة يقتضي الدكتاتورية".
ولم يستسغ الاتحاد الوطني لطلبة المغرب –والذي كان سباقا في اعتبار القضية الفليسطينة قضية وطنية- ما ورد في خطاب الملك الراحل، وتماشيا مع خلاصات المؤتمر 13 للاتحاد الوطني لطلبة المغرب الذي عقد في شهر غشت من سنة 1969، والذي اعتبر أن "القضية الفلسطينية قضية وطنية" قرر الطلبة تنظيم تظاهرة للتضامن مع الشعب الفلسطيني، وهي التظاهرة التي قوبلت بقمع شديد.
في شهادة وثقها المناضل اليساري رشيد شباري ورد ما يلي " انطلقت تظاهرة طلابية عارمة من كليات العلوم و الحقوق و الآداب بفاس متوجهة نحو الحي الجامعي لكنها قوبلت بقمع شديد (...) ما دفع الطلبة إلى الدفاع عن أنفسهم حيث تفرقوا إلى مجموعات تحاول صد التدخل القمعي عبر محاولة سد مداخل الجامعة الشيء الذي خفف نسبيا من حدة البطش و التمكن من صد الهجوم القمعي . وقد استغرق ذلك ما يزيد عن ساعتين من المواجهة البطولية للجماهير الطلابية. الشيء الذي لم تستسغه قوات القمع مما دفعها إلى استعمال الرصاص الحي ضد الطلبة في مواجهة غير متكافئة بين من يستعمل الرصاص ومن يدافع عن النفس بالحجارة مما أدى إلى مصرع طالبة تدعى زبيدة خليفة، وطالب يدعى عادل الأجراوي، إذ بعدما قامت السلطات الأمنية بتمشيط الساحة الجامعية حينها اعتلى فرد من القوات بزي عسكري ربوة صغيرة مكنته من رؤية ما وراء سور الحي حيث توجد الطالبات. فوجه بندقيته بتسديدة محكمة نحو رأس زبيدة. اخترقت الرصاصة جبهتها وخرجت من خلف رأسها ومعها قطعة من الجمجمة والمخ وبعدها اقتحم الحي مجموعة من الطلبة وحملوها وغطوا راسها بكوفية فلسطينية وكان من بينهم طلبة فلسطينيون أذكر منهم طارق عضو الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين. وتوجهوا بها في تظاهرة عارمة نحو وسط المدينةلكن القوات الأمنية أدركت خطورة ذلك مما دفعها إلى اعتراضها بإطلاق نار كثيف في الهواء لتفريق المتظاهرين".
وفي شهادة أخرى تحدث أحد الحاضرين في المظاهرة و الذي أصيب برصاصتين في رجله عن نفص النازلة وقال إن بداية الأحداث كانت حوالي "الساعة العاشرة من صباح يوم 20 يناير من سنة 1988، عندما بدأ الطلاب في التجمع أمام كلية الآداب، ، وبعد التدخل الأمني استمرت المواجهة حتى حدود الساعة الواحدة ظهرا". "عندما بدأت المواجهة، شرعت الشرطة في استخدام الغاز المسيل للدموع، لتفريق الطلبة، قبل أن تستعين بعد ذلك بالدخيرة الحية، أنا أصبت برصاصتين في ساقي، أما زبيدة خليفة فقد فارقت الحياة بعد إصابتها بشكل مباشر في الرأس". وكانت الضحية الأولى في ذلك اليوم إذ كان الطالب عادل أجراوي الضحية الثانية بعد محاولته الهرب من هراوات رجال الأمن الذين اقتحموا الحي الجامعي قرر "القفز من الحي من ، غير أن محاولته للهرب باءت بالفشل واصطدم رأسه مع الأرض".
أما زبيدة خليفة التي فارقت الحياة فور إصابتها في رأسها، فقد قام طلبة باقتحام الحي الجامعي للإناث وحملوها على الأكتاف نحو وسط المدينة "حيث أرادوا أن يثبتوا أنهم يتعرضون للقمع والتقتيل بالجامعة" غير أن السلطات الأمنية قامت بتفريق المتظاهرين الذين اضطروا لترك جثمان الطالبة الراحلة ممددا على الأرض إلا أن رجال الأمن تدخلوا وقاموا برسم خطوط حول جسدها ليظهروا أن الأمر يتعلق بحادثة سير ليس إلا".
ومن المعلوم كانت علاقات بين المغرب واسرائيل، وحظيت إسرائيل باعتراف رسمي من المغرب. وقبل المغرب المواطنين الإسرائيليين على أراضيه، وأيضًا قبلت إسرائيل المواطنين المغاربة على أراضيها.
ففي عهد الملك الحسن الثاني، وُصفت العلاقة بين المغرب وإسرائيل بالمُثيرة للجدل، وبرز ذلك عندما نفذت المخابرات الإسرائيلية (الموساد) عملية ياخين بين نوفمبر 1961 وعام 1964، والتي هجر خلالها بشكل سري أكثر من 97 ألف يهودي مغربي عبر أوروبا إلى إسرائيل، وتلقى المغرب تعويضات مالية بلغت الدفعة الأولى منها نصف مليون دولار.
ووفقًا لشلومو جازيت الضابط في الموساد (كان قائدًا لسلاح المدرعات، ولاحقًا رئيسًا للموساد)، أعلم الحسن الثاني عملاء من الموساد والشاباك (عُرفوا بوحدة العصافير) حول الفندق في الدار البيضاء حيث ستعقد فيه قمة جامعة الدول العربية في سبتمبر 1965، وذاك من أجل تسجيل محادثات القادة العرب في الجلسة السرية حيث تناولوا مسألة استعدادهم للحرب مع إسرائيل. قام بمنحهم طابق كامل في الفندق، وطلب مغادرتهم قبل يوم من بدء القمة العربية.
وحسب الصحفي رونين برغمان، كانت هذه المعلومات مفيدة في انتصار إسرائيل في حرب 1967. ووفقًا له قدم الموساد بعد ذلك معلومات إلى المخابرات المغربية أدت إلى اختطاف المناضل المهدي بن بركة زعيم حركة العالم الثالث والوحدة الأفريقية والذي تم اغتياله في أكتوبر 1965.
كما أرسل المغرب في حرب 1973 تجريدة عسكرية تكونت من لواء مشاة إلى الجبهة المصرية، ولواء مدرع إلى الجبهة السورية. وقع خلالها في الأسر 8 مغاربة لدى إسرائيل. وانضم مغاربة إلى قوى الثورة الفلسطينية في لبنان واستشهد بعضهم في المعارك ضد إسرائيل.
زفي عام 1975، قررت منظمة المؤتمر الإسلامي تأسيس لجنة القدس وأُسندت رئاستها إلى الملك الحسن الثاني في عام 1979. ولاحقًا في عام 1998 استحدثت وكالة بيت مال القدس الشريف وتتبع لجنة القدس التي يقع مقرها في المغرب.
وفي 22 يوليو 1986، استقبل الحسن الثاني رئيس الوزراء الإسرائيلي شمعون بيريز في مطار إفران، واجتمع معه بالعاصمة الرباط. وقوبل اجتماعه برد فعل عنيف واحتجاجات من جامعة الدول العربية والمغاربة على حد سواء. ومع ذلك حافظ على علاقته مع بيريز، وفي عام 1999 عبر بيريز عن تعازيه بوفاة الحسن الثاني. وشارك في الجنازة نحو 200 شخصية رسمية إسرائيلية. وفي 28 أبريل 2019، نشر حساب إسرائيل بالعربية على تويتر، صورة اجتماع الحسن الثاني وبيريز في الرباط عام 1986.
يعترف المغرب بدولة إسرائيل ضمنيًا منذ 1 سبتمبر 1994، عندما فتحت إسرائيل مكتب اتصال لها في المغرب، وفي عام 1995–96، فتحت المغرب مكتبًا مماثلًا لها في إسرائيل. كما سمحت لها إسرائيل بوجود بعثة دبلوماسية مغربية لدى السلطة الفلسطينية، والتي أنشئت عام 1996 في مدينة غزة، ولاحقًا انتقلت إلى مدينة رام الله.

في غضون أكتوبر 2010 أوردت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية بأنّ الملك محمّد السادس قد وجّه دعوة للرئيس الإسرائيلي شيمون بيرِيز لزيارة المغرب، وذلك في إطار زيارة رسمية، وهي الدعوة التي أوردت ذات الصحيفة بأنّها لقيت ترحيبا من قبل رئاسة إسرائيل على أساس تفعيلها نهاية شهر أكتوبر الجاري ، بينما أوردت وكالة الأنباء الكويتية “كونا” أن بيريز وصل بالفعل أمس الخميس إلى المغرب. وأردفت صحيفة “معاريف” بأنّ الاستجابة لدعوة الملك محمّد السّادس قد ووكبت بتنسيق إسرائيلي مغربي من أجل خطّ جدول أعمال للقاء العاهل المغربي بشيمون بيريز وكذا برنامج تحرّكات لهذا الأخير من أجل الالتقاء بـ “عدد كبير من المسؤولين المغاربة البارزين الذين سيلاقيهم بيريز بالرباط”.. إذ كان من المرتقب أن تنصبّ المباحثات على تفعيل دور المغرب في الإحاطة بأزمات الشرق الأوسط ضمن سياق الصراع العربي الإسرائيلي، زيادة على مساعي للحدّ من التوتّر الفلسطيني الإسرائيلي المتمركز حول الاستيطان وإمكانية إيقافه للدفع بالمفاوضات بين الطرفين.
وأتى توجيه دعوة من محمّد السادس لشيمون بيريز بعد المباحثات التي سبق وأن جمعت بنيويورك بين العاهل المغربي برئيس السلطة الوطنية الفلسطينية محمود عبّاس، أواخر شهر شتنبر 2010 على هامش القمّة الأممية الثالثة لأهداف الألفية، والتي عرفت إطلاع عبّاس للملك المغربي.. بصفته رئيسا للجنة القدس.. على تطورات القضية الفلسطينية على ضوء المفاوضات التي كانت قد انطلقت مع إسرائيل وبإشراف أمريكي.
وحلّت زيارة رئيس إسرائيل ضمن مناخ تنظيمي واجتماعي مستاء ممّا أضحى يُسمّى بـ “مساعي التطبيع المجّاني مع الكيان الصهيوني”.. خصوصا وأنّ المغرب عرف تسجيل احتجاجات ضدّ مشاركة المجنّدة السابقة ضمن صفوف قوات الاحتلال الإسرائيلية، يَائيل نعيم، ضمن حفل “التسامح” الذي احتضنته مدينة أكادير.. هذا زيادة على توجّسات من الشخصيات الصهيونية التي أثير موضوع مشاركتها طنجة ضمن ملتقى “مِيدَايز2010” لمنتدى “أماديوس”.. علاوة على “نقاش الظل” الذي كان جاريا بخصوص التنسيق السياحي المغربي الإسرائيلي المرصود ضمن أجندات شركتي الخطوط الملكية المغربية وأركيا للنقل الجوّي.



#مرزوق_الحلالي (هاشتاغ)       Marzouk_Hallali#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استراتيجية جيوسياسية : لماذا تدعم الولايات المتحدة إسرائيل؟
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن -8
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن -7
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن -6
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 5
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 4
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 3
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 2
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن - 1
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية-2
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية- رؤية تاريخية ...
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تثم ...
- غم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني من ح ...
- هل سيكون العالم مسلما؟
- القوة السيبرانية الإسرائيلية 2
- القوة السيبرانية الإسرائيلية
- البيانات والأمن السيبراني في صميم حياتنا من حيث لا ندري
- ما الذي يمكن توقعه من إسرائيل بعدعملية طوفان الأقصى ؟
- - المسيانية- كعامل جيوسياسي - 3 -
- - المسيانية- كعامل جيوسياسي - 2 -


المزيد.....




- قضية التآمر على أمن الدولة في تونس: -اجتثاث للمعارضة- أم -تط ...
- حمزة يوسف يستقيل من رئاسة وزراء اسكتلندا
- ما هو -الدارك ويب- السبب وراء جريمة طفل شبرا؟
- - هجوم ناري واستهداف مبان للجنود-..-حزب الله- ينشر ملخص عملي ...
- الحوثي يعلن استهداف سفينتين ومدمرتين أميركيتين بالبحر الأحمر ...
- أكاديمي يدعو واشنطن لتعلم قيم جديدة من طلاب جامعاتها
- وزير خارجية نيوزيلندا: لا سلام في فلسطين دون إنهاء الاحتلال ...
- جماعة الحوثي تعلن استهداف مدمرتين أميركيتين وسفينتين
- لماذا اختلف الاحتفال بشهر التراث العربي الأميركي هذا العام؟ ...
- إسرائيل قلقة من قرارات محتملة للجنائية الدولية.. والبيت الأب ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - مرزوق الحلالي - رفض المجتمع المغربي للتطبيع مع الكيان الصهيوني للذكرى ليس إلا