أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ثائر ابو رغيف - ألعارسز














المزيد.....

ألعارسز


ثائر ابو رغيف
كاتب وشاعر


الحوار المتمدن-العدد: 7862 - 2024 / 1 / 20 - 18:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ها انا اقبع خلف حروف الكيبورد في بلد لايمت للصراع بصلة. مكررا عبارات الشتم والتنديد والدعوة للجهاد ولم اتمم حتى ربع زجاجة ألويسكي امامي. بطل كيبوردي انا. مشكلتي بل و مشكلة المثقفين (لن اقول العرب والمسلمين فحاشاهم هذه ليست من مشاكلهم مادام طويل العمر يصبغ شعر عانته باللون الاشقر رغم عدم التناغم مع صلعته وسواد شعره الاشيب ومادام بعضهم الاخر يبعد الاف الاميال ولايتحدث العربية مطلقاً) هي انهم يتبنون قضية شعب محكوم بالاعدام سلفاً: فشعب فلسطين تم الحكم عليه بالموت منذ ان سلم لورنس حكم الهلال الخصيب لعائلة حجازية ( عائلة الشريف اللاشريف حسين ممن يدعون بالهاشميين كذبا) هذه العائلة وقبل لورنس كانت تمتهن ألسطو على قبيلة آل سعود وبنفس الوقت كان آل سعود يمتهنون السطو على قبيلة اللاشريف (يعني مافي حدا احسن من حدا) ساعدت بريطانيا العظمى بتكوين وديمومة المسخ المسمى اسرائيل بل وتاكدت ان كيانات مثل الملكية في العراق ووزرائهم مثل نوري السعيد سيواصلون الدور الماسوني الموكل اليهم بحماية الكيان الصهيوني, كيانات اخرى موازية مثل بعض الموارنة في لبنان وبعض الدروز في جبل لبنان او الجولان وحكومة آل سعود في الجزيرة و آل نهيان في الأمارات وملوك البحرين.
قلت مشكلتي انا و مشكلة المثقفين هي اننا نتبنى قضية شعب محكوم بالاعدام, قد اكون قد بالغت فاليوم ادركت فداحة خطأي حين اصبحت مدركا لمواقف ألشعب الأيرلندي والأسكوتلندي ألتي تجعل المتخاذلين منا ينضحون عرقا. فآيرلند بلد الابطال وقفت موقفا وكأن ألشعب الفلسطيني جزء منها وليست كالنظام السعودي الذي اقام حفلات الترفيه رغم الذبح اليومي لأطفال غزة. ألحوثي قدم الدم قبل كل شيء لنصرة غزة, ألحشد الشعبي ألعراقي ألعظيم هز اوكار التآمر في العراق وفي الكيان الصهيوني, سوريا العرب والاراضي المحتلة. إيران ورغم التآمر العربي/صهيوني عليها لم تتخلى عن غزة هاشم بل امدتهم بالدم وبالسلاح وما اقرب اليوم بالبارحة فأيران قدمت فلذة كبدها الشهيد قاسم سليماني قائد فيلق القدس على محراب تحرير فلسطين.
وأخيراً يحز في النفس أن تنتفض دولاً مثل جنوب أفريقيا وكوبا لنصرة الشعب الفلسطيني بينما يقيم اشباه الرجال حفلات في نجد والحجاز او ممن يحكموا الحدود ومجال التنفس كديكتاتور مصر ألسيسي الذي لم يكن ليحلم بالرئاسة لولا تشجيع بغض الأخوان من قبل بعض ألجهات.



#ثائر_ابو_رغيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصف أربيل
- صلاة لإستحضار الفرح (Ode to Joy)
- ألمقاومة ألفلسطينية منذ 7 أوكتوبر هل كان الأمر يستحق كل هذا ...
- مقال قصير عن محتوى يخص السيد محمد شياع السوداني
- ألصهيونية وأليهودي ألجميل
- غزة هاشم وحدها
- هل يكون قتل ما يقرب من 1000 طفل أسبوعياً دفاع عن النفس؟
- أكبر أكاذيب القرن العشرين (معاداة السامية)
- غزة رؤية متزنة قليلاً
- مجموعة ڤاگنر وأصل ألتسمية
- كتب أندرياس كريسافيس في پرافدا تحت عنوان -حرب الناتو بالوكال ...
- ألتحية العسكرية المستوردة
- كتب ستان گرانت تحت عنوان: زار ميكائيل گورباچوف الصين في عام ...
- كتب أندريه ميهايلوف في برافدا تحت عنوان معايير مزدوجة في أفض ...
- القيء قصة قصيرة
- ألصين تحاكي الغرب والولايات المتحدة
- نبؤة منصب ألرئيس الأميركي والجعد بن درهم
- ألزعطوط وحاف الشارب
- مقتدى ألصدر يستحضر فشل ترمب
- روثشيلد وسؤال عمار


المزيد.....




- أحذية كانت ترتديها جثث قبل اختفائها.. شاهد ما عُثر عليه في م ...
- -بينهم ناصف ساويرس وحمد بن جاسم-.. المليارديرات الأغنى في 7 ...
- صحة غزة: جميع سكان القطاع يشربون مياها غير آمنة (صور)
- تقرير استخباراتي أمريكي: بوتين لم يأمر بقتل المعارض الروسي ن ...
- مسؤول أمريكي يحذر من اجتياح رفح: إسرائيل دمرت خان يونس بحثا ...
- شاهد: احتفالات صاخبة في هولندا بعيد ميلاد الملك فيليم ألكسند ...
- مليارات الزيزان تستعد لغزو الولايات المتحدة الأمريكية
- -تحالف أسطول الحرية- يكشف عن تدخل إسرائيلي يعطل وصول سفن الم ...
- انطلاق مسيرة ضخمة تضامنا مع غزة من أمام مبنى البرلمان البريط ...
- بوغدانوف يبحث مع مبعوثي -بريكس- الوضع في غزة وقضايا المنطقة ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ثائر ابو رغيف - ألعارسز